
الفلبين تحظر استيراد الدواجن من بلجيكا بسبب إنفلونزا الطيور
أعلنت وزارة الزراعة في الفلبين، اليوم الإثنين، عن حظر مؤقت على الطيور الداجنة والبرية ومنتجاتها من بلجيكا بسبب انتشار فيروس إنفلونزا
الطيور
شديد الضراوة H5N1 (HPAI) أو إنفلونزا الطيور، وفقًا لـ وسائل إعلام محلية.
حظر استيراد الدواجن من بلجيكا
وقالت وزارة الزراعة في بيان، إن هناك حاجة لحماية صناعة الدواجن المحلية من فيروس إنفلونزا الطيور شديدة الإمراض، وتشمل المنتجات الثانوية الأخرى لحوم الدواجن، والكتاكيت التي يبلغ عمرها يومًا واحدًا، والبيض، والسائل المنوي.
وبموجب هذا الأمر، تم تعليق معالجة وتقييم الموافقات الصحية والنباتية المستوردة (SPSIC) لهذه المنتجات من الدولة الأوروبية مؤقتًا، ولن يُسمح إلا للشحنات التي تحتوي على منتجات الدواجن المذبوحة أو المنتجة في أو قبل 3 فبراير بالعبور والتحميل والدخول من بلجيكا.
انتشار إنفلونزا الطيور
وسيتم السماح بدخول الشحنات القادمة من بلجيكا والتي كانت في طريقها إلى الميناء أو محملة أو مقبولة قبل البلاغ الرسمي بشأن حظر الاستيراد، شريطة أن يتم ذبح المنتجات أو إنتاجها قبل 3 فبراير2025 من هذا العام.
وسيتم إعادة الشحنات غير المطابقة للمواصفات إلى بلد المنشأ أو ستخضع للمصادرة والتدمير في بلد ثالث.
وفي 17 فبراير الماضي، أكدت السلطات البيطرية في بلجيكا تفشي أنفلونزا الطيور في سينت نيكلاس، أوست فلاندرين، فلاندرين، والذي تم إبلاغ المنظمة العالمية للصحة الحيوانية (WOAH) بعد ذلك.
خبراء بريطانيون: نفوق 8.7 مليون طائر بسبب إنفلونزا الطيور
خبراء يحذرون: إنفلونزا الطيور تشكل خطرًا على صحة الإنسان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- 24 القاهرة
البرازيل تستبعد 3 من بين 7 حالات مشتبه بإصابتها بإنفلونزا الطيور
أعلنت السلطات الصحية في البرازيل، أكبر مصدر للدجاج في العالم استبعاد 3 من بين 7 حالات مشتبه بإصابتها بإنفلونزا الطيور شديدة العدوى مستشهدين بنتائج اختبارات معملية، وفقًا لـ رويترز. البرازيل تستبعد 3 حالات بسبب إنفلونزا الطيور وكانت الحكومة تحقق في 7 حالات بعد تأكيد أول تفشي للمرض في مزرعة تجارية في البرازيل الأسبوع الماضي، وفقا لمعلومات محدثة على موقع وزارة الزراعة. وصرح مسؤولون أيضًا للصحفيين بأن الولايات المتحدة أكدت أنها ستواصل شراء البيض من البرازيل، وعززت الولايات المتحدة وارداتها من البيض البرازيلي بعد أن وصلت الأسعار المحلية إلى مستوى قياسي بسبب تفشي إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة. وقال المسؤولون إن إحدى الحالتين اللتين لا تزالان قيد التحقيق كانت في مزرعة تجارية في ولاية توكانتينز، والأخرى في مزرعة تجارية في سانتا كاتارينا. وجرى تأكيد أول تفش للمرض في مزرعة تجارية الأسبوع الماضي في ولاية ريو غراندي دو سول الواقعة في أقصى جنوب البرازيل. وقال وزير الزراعة كارلوس فافارو لمراسلي التلفزيون خارج وزارته: الناس في حالة تأهب قصوى، في إشارة إلى الحالات قيد التحقيق. وأضاف: يُبلغ المزارعون، سواءً في المزارع التجارية أو مزارع الكفاف، عن أي حيوان مريض، وهذا أمر جيد. انتشار إنفلونزا الطيور وقال فافارو إن البرازيل ستعتبر خالية من أنفلونزا الطيور إذا لم يتم تأكيد أي حالات جديدة من المرض خلال فترة 28 يوما بعد تفشي المرض الأولي. ولكن هذا لا يعني أن الصادرات ستعود على الفور، ولكن البرازيل ستكون في وضع يسمح لها بالتفاوض مع المشترين لتخفيف القيود الناجمة عن الخروج من البروتوكولات الصحية. وتعد الصين واليابان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة من بين الوجهات الرئيسية لصادرات الدجاج البرازيلية، بالإضافة إلى تأكيد ظهور مرض إنفلونزا الطيور يوم الجمعة الماضي في مزرعة تجارية في مونتينيجرو، في ولاية ريو غراندي دو سول الواقعة في أقصى جنوب البرازيل، أكدت السلطات أيضا وجود حالة في بجعة سوداء الرقبة في بلدة سابوكايا دو سول، على بعد حوالي 50 كيلومترا 31 ميلا من مونتينيجرو. اليابان توقف بعض واردات الدواجن من البرازيل بعد تفشي إنفلونزا الطيور اختبارات لحسم العلاقة بين تفشي إنفلونزا الطيور في حديقة الحيوان ومزرعة تجارية بالبرازيل


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
نجاح تجربة لقاح جديد على الخنازير يحمى من H1N1 وسلالات الأنفلونزا
في تطور علمي واعد، يعمل باحثون من جامعة نبراسكا لينكولن بالولايات المتحدة على لقاح جديد للإنفلونزا أُطلق عليه اسم Epigraph، نجح في حماية الخنازير من عدة سلالات من فيروس H1N1 – الفيروس نفسه الذي تسبب في جائحة 2009. ما يميّز هذا اللقاح وفقا لموقع " thebrighterside" أنه صُمم بواسطة الذكاء الاصطناعي ليستهدف الأجزاء الأكثر ثباتًا في الفيروس، مما قد يمنح حماية طويلة الأمد تصل إلى 10 سنوات، بدلاً من اللقاحات الحالية التي تتغير كل موسم. خلافًا للقاحات الموسمية التقليدية التي تحتاج إلى تحديث كل عام بسبب الطفرات المستمرة للفيروس، أظهر اللقاح الجديد فعالية واسعة النطاق في التجارب على الخنازير، التي تُعد نموذجًا حيويًا مهمًا لانتقال الفيروسات بين الحيوانات والبشر، يوفر لقاح Epigraph حماية ضد 12 سلالة مختلفة من فيروس H1N1، مقارنة بست سلالات فقط بالنسبة للقاحات التجارية. ويأمل العلماء أن يكون هذا اللقاح خطوة نحو إنتاج لقاح عالمي للإنفلونزا ، يوفر حماية طويلة الأمد قد تمتد إلى 10 سنوات أو أكثر، وهو ما يمثل نقلة نوعية في مجال الوقاية من الأمراض الموسمية. فيروس يتطور بسرعة كبيرة تُعد مكافحة فيروسات الإنفلونزا لدى الخنازير أمرًا صعبًا للغاية. الأنواع الفرعية الرئيسية الموجودة في الخنازير هي H1N1 وH1N2 وH3N2. من بين هذه الفيروسات، يُعد فيروس H1 الأكثر شيوعًا والأكثر تنوعًا وراثيًا، كما أنه يسبب أمراضًا أكثر شدة، وتنقسم هذه الفيروسات إلى عدة سلالات ومجموعات فرعية لا تتفاعل دائمًا بشكل متبادل، مما يجعل من الصعب استخدام لقاح واحد للحماية منها جميعًا في التجارب، تفوّق Epigraph على اللقاحات التقليدية، وقدم حماية ضد ضعف عدد السلالات الفيروسية ، ويأمل العلماء أن يكون هذا اللقاح خطوة نحو لقاح عالمي ضد الإنفلونزا، يقي من التحورات المستمرة للفيروس، ويخفف من الحاجة للتطعيم السنوي. المرحلة المقبلة؟ تجربة اللقاح على البشر، بعد نجاحه في "المعمل الطبيعي" للخنازير، التي تُعد خزانات للفيروسات وتساهم في تحوراتها.


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
أخبار مصر : تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور وينذر بجائحة مستقبلية
الثلاثاء 20 مايو 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور يمكن أن يكون مؤشرًا مقلقًا لاحتمال حدوث جائحة مستقبلية. إنفلونزا الطيور، وخصوصًا السلالة H5N1، معروفة بقدرتها على التحور والانتقال بين أنواع مختلفة من الكائنات، وإذا بدأت تصيب الثدييات مثل القطط بشكل متكرر، فهذا قد يعني أن الفيروس يطوّر قدرته على إصابة البشر بشكل أكثر فاعلية. خطر إصابة القطط بالفيروس القطط كعائل وسيط: إذا أصيبت القطط بالفيروس وبدأت بنقله إلى قطط أخرى، أو حتى إلى البشر، فقد تصبح حلقة وصل بين الطيور المصابة والإنسان. التحور السريع: الفيروسات من نوع الإنفلونزا قابلة للتحور بسرعة. انتقالها إلى الثدييات يزيد من احتمالية تطورها لسلالة قادرة على الانتقال من إنسان إلى آخر. قلة المناعة البشرية: إن لم يكن البشر قد تعرضوا مسبقًا لسلالة مماثلة، فسيكونون بلا مناعة، ما يهيئ لانتشار واسع عند أول انتقال بشري ناجح. ظهور سلوك جديد للفيروس: إصابة حيوانات منزلية وسلوكيات غير معتادة للفيروس (مثل انتقاله بين القطط) قد تكون مؤشراً على تغيرات جينية مهمة. مراقبة دقيقة ومستمرة لإصابات الحيوانات المنزلية تجنب ترك القطط تتغذى على طيور نافقة أو مشبوهة. تعزيز التعاون بين المنظمات البيطرية والصحية لرصد أي حالات عدوى بشرية. دعم البحث العلمي في تطوير لقاحات وتحضيرات مضادة للفيروسات المتحورة.