
شروط الحصول على ترخيص مزاولة مهنة الصيدلة وفقًا للقانون
مادة (2):
نص مشروع القانون على أن يُقيد بسجل الوزارة المختصة بشئون الصحة من كان حاصلًا على درجة بكالوريوس الصيدلة (فارم دي PHARM D)، أو أحد تخصصاتها الأُخرى من إحدى الجامعات المصرية أو على درجة علمية معادلة لها من المجلس الأعلى للجامعات، وأن يتم تدريب اجباري لمدة سنة لمزاولة مهنة الصيدلة بصفة مؤقتة في إحدى المستشفيات الجامعية أو المستشفيات أو المؤسسات الصيدلية أو الوحدات التدريبية التي يعتمدها المجلس الأعلى للجامعات بعد موافقة المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، أو الوحدات التدريبية التابعة للوزارة المختصة بشئون الصحة والسكان، وذلك تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس بكليات الصيدلة، أو من يوافق المجلس الأعلى للجامعات على ندبهم المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية ويعتمدهم المجلس الأعلى للجامعات لهذا الغرض من صيادلة وأطباء المستشفيات والوحدات المذكورة، ويكون ذلك وفقًا للنظم التي يصدر بها قرار من الوزير المختص بشئون التعليم العالي بالاتفاق مع الوزير المختص بشئون الصحة.
شروط الحصول على ترخيص مزاولة مهنة الصيدلة
وفى جميع الأحوال يشترط للحصول على ترخيص مزاولة مهنة الصيدلة أن يجتاز طالب الترخيص بنجاح الاختبار الذى يعقده المجلس الصحى المصرى للتأهيل لمزاولة مهنة الصيدلة وفقًا لأحكام قانون إنشاء وتنظيم المجلس الصحى المصرى الصادر بالقانون رقم ١٢ لسنة ٢٠٢٢.
كما نص القانون على منح المتدرب خلال مدة التدريب الإجباري مكافأة تدريبية شهرية مقدارها 2500 جنيه.
ويجوز زيادة المكافأة المنصوص عليها بالفقرة الأولى من هذه المادة، بموجب قرار من رئيس مجلس الوزراء بناء على عرض الوزير المختص بشئون التعليم العالي أو شيخ الأزهر، حسب الأحوال، وذلك بعد موافقة وزير المالية.
مادة (19/ فقرة أولى):
يدير كل مؤسسة صيدلية صيدلي أمضى سنة على الأقل في مزاولة مهنة الصيدلة في مؤسسة صيدلية حكومية أو أهلية وذلك بعد اتمامه للتدريب الإجباري المنصوص عليه بالمادة (2) من هذا القانون.
ونصت (المادة الثالثة) على أن يقيد بالسجل المشار إليه في المادة 2 من القانون رقم 127 لسنة 1955 المشار إليه الخريجين الحاصلين على درجة بكالوريوس الصيدلة (فارم دي PHARM D) من خريجي العام الدراسي 2024/2025 الذين أمضوا سنة للتدريب ضمن مدة الدراسة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
رد حاسم من جامعة عين شمس بشأن حالة الدكتورة نهى محمد هاني الصحية
ردت جامعة عين شمس بشأن ما تم تداوله حول الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني المدرس بكلية الطب عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مناشدتها لرئيس الجامعة لتقديم الدعم الطبي اللازم لعلاجها من مرض الاعتلال العصبي الالتهابي المزمن (CIDP). وأكدت جامعة عين شمس أنها تحرص دومًا على تقديم كافة سبل الدعم والرعاية لأعضائها من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب، انطلاقًا من التزامها الأخلاقي والمهني تجاه أسرتها الجامعية. وأضافت أن إدارة الجامعة تعاملت مع الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني بمنتهى الجدية والاهتمام، وتم توفير كافة أوجه الرعاية الطبية الممكنة داخل مستشفيات الجامعة، بما في ذلك جلسات فصل البلازما التي تُجرى لها بمستشفى عين شمس التخصصي، وجلسات العلاج الطبيعي المستمرة، وذلك دون تحميلها أي أعباء مادية. وأوضحت أنها حرصت على توفير علاج الأجسام المضادة الوريدي (IVIG)، والذي تبلغ تكلفته نحو مليون ونصف جنيه شهريًا، تتحملها الجامعة بالكامل، ويتم توفير العلاج بصعوبة عن طريق هيئة الشراء الموحد، وترجع صعوبة توفره مؤخرًا بالأسواق المحلية لارتفاع تكلفته وصعوبة توفره بشكل منتظم. وتابعت: وفي هذا الإطار، تحملت الجامعة خلال العامين الماضيين ما يقرب من عشرة ملايين جنيه لتغطية نفقات علاج الدكتورة نهى محمد هاني، إيمانًا منها بضرورة تقديم الرعاية الكاملة لأعضائها دون تمييز. وذكرت أن ما حدث من تأخر في صرف الجرعة الأخيرة هو ظرف استثنائي ولم يسبق تكراره، وقد قامت الجامعة بالفعل، وقبل نشر المناشدة، باتخاذ الإجراءات اللازمة والتواصل مع الجهات المعنية لتأمين العلاج وضمان انتظام صرفه دون انقطاع. وأعربت الجامعة عن تفهمها الكامل لأهمية الموقف الإنساني والصحي للدكتورة نهى محمد هاني، وتؤكد التزامها التام بمواصلة تقديم الرعاية الطبية والدعم اللازم لها، بما يضمن حقها المشروع في العلاج المنتظم والمستقر. وشددت الجامعة على أن أبوابها مفتوحة دائمًا للتواصل المباشر مع جميع أفراد المجتمع الجامعي، وتحرص على التعامل مع أي مشكلات بروح المسؤولية والتعاون، وفي إطار من الاحترام المتبادل والمهنية.


أهل مصر
منذ 8 ساعات
- أهل مصر
استجابة لـ«أهل مصر».. جامعة عين شمس تؤكد توفير العلاج لمدرسة كلية الطب: تأخر الجرعة ظرف استثنائي
في استجابة سريعة من جامعة عين شمس حول الاستغاثة التي نشرها موقع أهل مصر تحت عنوان: "أستحق الرحمة".. مدرسة بـ"طب عين شمس" تناشد رئيس الجامعة بالتدخل لإنقاذ حياتها، وذلك للتدخل العاجل بشأن الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني المدرس بكلية الطب. وقالت الجامعة، إننا نحرص دومًا على تقديم كافة سبل الدعم والرعاية لأعضائها من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب، انطلاقًا من التزامها الأخلاقي والمهني تجاه أسرتها الجامعية. وأوضحت، أنه تعاملت إدارة الجامعة مع الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني بمنتهى الجدية والاهتمام، وتم توفير كافة أوجه الرعاية الطبية الممكنة داخل مستشفيات الجامعة، بما في ذلك جلسات فصل البلازما التي تُجرى لها بمستشفى عين شمس التخصصي، وجلسات العلاج الطبيعي المستمرة، وذلك دون تحميلها أي أعباء مادية. كما حرصت الجامعة على توفير علاج الأجسام المضادة الوريدي (IVIG)، والذي تبلغ تكلفته نحو مليون ونصف جنيه شهريًا، تتحملها الجامعة بالكامل، ويتم توفير العلاج بصعوبة عن طريق هيئة الشراء الموحد ، وترجع صعوبة توفره مؤخرًا بالأسواق المحلية لارتفاع تكلفته وصعوبة توفره بشكل منتظم. وفي هذا الإطار، تحملت الجامعة خلال العامين الماضيين ما يقرب من عشرة ملايين جنيه لتغطية نفقات علاج الدكتورة نهى محمد هاني، إيمانًا منها بضرورة تقديم الرعاية الكاملة لأعضائها دون تمييز. ونؤكد أن ما حدث من تأخر في صرف الجرعة الأخيرة هو ظرف استثنائي ولم يسبق تكراره، وقد قامت الجامعة بالفعل، وقبل نشر المناشدة، باتخاذ الإجراءات اللازمة والتواصل مع الجهات المعنية لتأمين العلاج وضمان انتظام صرفه دون انقطاع. وتعرب الجامعة عن تفهمها الكامل لأهمية الموقف الإنساني والصحي للدكتورة نهى محمد هاني، وتؤكد التزامها التام بمواصلة تقديم الرعاية الطبية والدعم اللازم لها، بما يضمن حقها المشروع في العلاج المنتظم والمستقر. كما تشدد الجامعة على أن أبوابها مفتوحة دائمًا للتواصل المباشر مع جميع أفراد المجتمع الجامعي، وتحرص على التعامل مع أي مشكلات بروح المسؤولية والتعاون، وفي إطار من الاحترام المتبادل والمهنية. وكانت نشرت الدكتورة نهى محمد هاني، المدرس بكلية الطب جامعة عين شمس، استغاثة مؤلمة على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، ناشدت خلالها رئيس جامعة عين شمس وعميد كلية الطب بالتدخل العاجل لإنقاذ حالتها الصحية، بعد إصابتها بمرض عصبي نادر، وعدم انتظام تلقيها للعلاج اللازم، وتجاهل بعض المسؤولين لحالتها، بحسب ما جاء في منشورها. وقالت في الاستغاثة: 'اسمي نهى محمد هاني، مدرس بكلية طب جامعة عين شمس، لطالما كان حلمي منذ نعومة أظافري أن أُعلِّم، وأن أُسهم في بناء أجيال من الشباب الواعي والمثقف، وقد تحقق هذا الحلم، إذ تشرفت بتدريس طلاب الجامعة لسنوات طويلة (منذ 2015)، بكل حب وإخلاص. وتابعت: ولم يكن المرض خيارًا، فمنذ أكثر من ثلاث سنوات، أُصبت بمرض عصبي نادر يُعرف باسم الاعتلال العصبي الالتهابي المزمن (CIDP)، وهو مرض يؤثر على الأعصاب ويُقيد الحركة تدريجيًا، وظهر المرض عندما كنت في بعثة خارج مصر، وعدت منها وكنت أستطيع الحركة والمشي، ولكن مع الوقت تراجعت الحالة الصحية لأصبح بحاجة مستمرة لكرسي متحرك ولا أستطيع الأكل والشرب بنفسي. وأوضحت: منذ أشهر، أُجري جلسات فصل البلازما في مستشفى عين شمس التخصصي بالعباسية لأنها الوحيدة المجهزة لاستقبالي، ثم أتنقل بصعوبة شديدة إلى مستشفى العبور للحصول على الجرعة من علاجي، وهو الأجسام المضادة (IVIG)، التي غالبًا ما تكون غير متوفرة. وأضافت: لقد تعرضت لأضرار دائمة في شبكية عيني بسبب مضاعفات تأخر العلاج، ولم أشتكِ يومًا، ولم أتهم أحدًا، رغم فقداني الرؤية بعيني اليمنى. من هنا، أناشد معالي رئيس جامعة عين شمس، وسعادة عميد كلية الطب، أن ينظروا بعين الرحمة والمسؤولية إلى طلبي الإنساني، بتوفير العلاج اللازم بشكل منتظم ومستقر. فأنا لا أحصل على العلاج في ظل أن الدكتور هشام مدير المستشفى لا يرغب في مقابلتي، ودكتور محمد عبد الرازق نائب مدير المستشفى يعتبرني عبئًا ماليًا عليها، بينما مدير الصيدلية دكتور غادة تشير إلى أن تكلفة علاجي عالية للغاية وفقًا لتقديرها بما يمنع صرف علاجي، ونفس الأمر أشار إليه مدير قسم الأعصاب الدكتور محمد علي. وهناك الكثير من الأعباء المالية التي أتحملها بالفعل، من تكاليف العلاج الطبيعي الضروري لإبطاء أي تدهور في الحالة، فضلًا عن بعض المستلزمات الطبية وتكاليف الحركة بين المستشفيات والإقامة بها وغير ذلك. كل ما أطلبه اليوم هو الرحمة، أريد فقط أن أتعافى، لكن هذا لن يتحقق ما دام الوضع على حاله. أنا نهى.. مدرسة جامعية ومريضة، أستحق الرعاية والرحمة لا الإهمال. واختتمت: 'أرجو أن يصل صوتي، فما زلت أؤمن أن الرحمة تسكن القلوب'.


النهار المصرية
منذ 11 ساعات
- النهار المصرية
10 ملايين جنيه.. جامعة عين شمس تكشف تفاصيل علاج مدرس بكلية الطب
أعلنت جامعة عين شمس في بيان لها قبل قليل، ردًا على ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مناشدة الدكتورة نهى محمد هاني، المدرس بكلية الطب جامعة عين شمس، لرئيس الجامعة لتقديم الدعم الطبي اللازم لعلاجها من مرض الاعتلال العصبي الالتهابي المزمن (CIDP)، تؤكد الجامعة ما يلي: وأكدت جامعة عين شمس أنها تحرص دومًا على تقديم كافة سبل الدعم والرعاية لأعضائها من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب، انطلاقًا من التزامها الأخلاقي والمهني تجاه أسرتها الجامعية. وأضافت الجامعة أنها تعاملت مع الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني بمنتهى الجدية والاهتمام، وتم توفير كافة أوجه الرعاية الطبية الممكنة داخل مستشفيات الجامعة، بما في ذلك جلسات فصل البلازما التي تُجرى لها بمستشفى عين شمس التخصصي، وجلسات العلاج الطبيعي المستمرة، وذلك دون تحميلها أي أعباء مادية. كما حرصت الجامعة على توفير علاج الأجسام المضادة الوريدي (IVIG)، والذي تبلغ تكلفته نحو مليون ونصف جنيه شهريًا، تتحملها الجامعة بالكامل، ويتم توفير العلاج بصعوبة عن طريق هيئة الشراء الموحد ، وترجع صعوبة توفره مؤخرًا بالأسواق المحلية لارتفاع تكلفته وصعوبة توفره بشكل منتظم. وفي هذا الإطار، تحملت الجامعة خلال العامين الماضيين ما يقرب من عشرة ملايين جنيه لتغطية نفقات علاج الدكتورة نهى محمد هاني، إيمانًا منها بضرورة تقديم الرعاية الكاملة لأعضائها دون تمييز. ونؤكد أن ما حدث من تأخر في صرف الجرعة الأخيرة هو ظرف استثنائي ولم يسبق تكراره، وقد قامت الجامعة بالفعل، وقبل نشر المناشدة، باتخاذ الإجراءات اللازمة والتواصل مع الجهات المعنية لتأمين العلاج وضمان انتظام صرفه دون انقطاع. وتعرب الجامعة عن تفهمها الكامل لأهمية الموقف الإنساني والصحي للدكتورة نهى محمد هاني، وتؤكد التزامها التام بمواصلة تقديم الرعاية الطبية والدعم اللازم لها، بما يضمن حقها المشروع في العلاج المنتظم والمستقر. كما تشدد الجامعة على أن أبوابها مفتوحة دائمًا للتواصل المباشر مع جميع أفراد المجتمع الجامعي، وتحرص على التعامل مع أي مشكلات بروح المسؤولية والتعاون، وفي إطار من الاحترام المتبادل والمهنية.