logo
انفجارات في النقب المحتل نتيجة تعقب صاروخ يمني

انفجارات في النقب المحتل نتيجة تعقب صاروخ يمني

26 سبتمبر نيت٢٦-٠٤-٢٠٢٥

26 سبتمبرنت:
يتواصل الاسناد اليمني لمظلومية الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للابادة والحصار في غزة.
وقد هزت انفجارات مناطق عدة في الأراضي المحتلة جراء هجوم يمني جديد .
وقالت وسائل إعلام عبرية إن انفجارات هزت مناطق بئر السبع وصحراء النقب نتيجة محاولات جيش الإحتلال الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن .
وأضافت أن صافرات الانذار دوت في النقب ومفاعل "ديمونا" بصحراء النقب نتيجة الصاروخ اليمني .
من جانبه أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي تفعيل صفارات الإنذار في مناطق عدة جراء إطلاق صاروخ من اليمن .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد فرض قواتنا المسلحة حصارها البحري على الكيان الصهيوني: مطار اللد « بن غوريون » .. في مرمى صواريخنا الـ « فرط صوتي »
بعد فرض قواتنا المسلحة حصارها البحري على الكيان الصهيوني: مطار اللد « بن غوريون » .. في مرمى صواريخنا الـ « فرط صوتي »

26 سبتمبر نيت

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • 26 سبتمبر نيت

بعد فرض قواتنا المسلحة حصارها البحري على الكيان الصهيوني: مطار اللد « بن غوريون » .. في مرمى صواريخنا الـ « فرط صوتي »

في ظل معركة الإسناد ومواجهة العدوان والحصار الإسرائيلي والأمريكي الظالم على قطاع غزة، بدأت قواتنا المسلحة في هذه المرحلة توسيع نطاق معركة الإسناد وتدشين مستوى جديد من العمليات الهجومية الضاربة التي تستهدف القوات البحرية الأمريكية في البحر الأحمر والبحر العربي من جهة وقصف مجموعة أهداف حيوية في عمق أراضي فلسطين المحتلة من الجهة الأخرى. زين العابدين عثمان حيث نفذت قواتنا المسلحة خلال الفترة الماضية من المرحلة الثانية من العدوان الصهيوني على غزة ضربات نوعية بأربعة صواريخ فرط صوتية طالت شبكة من الأهداف الهامة لكيان العدو الإسرائيلي سيما الأهداف ذات القيمة الحيوية العالية كالقواعد الجوية الاستراتيجية قاعدة نيفاتيم في صحراء النقب وقواعد أخرى في عسقلان وحيفا بالإضافة إلى مطار اللد "بن غوريون" في يافا المحتلة. كما تمكنت مؤخراً قواتنا المسلحة بعون الله تعالى من توجيه ضربة صاروخية دقيقة على مطار اللد حيث قطع الصاروخ مسافة تزيد عن 2200كم متجاوزا مختلف طبقات الدفاع الجوي لكيان العدو مستهدفاً نقطة حرجة تبعد 300متر فقط من مربض الطائرات و صالات المطار الرئيسية مع العلم إنها أقرب نقطة تم استهدافها في هذه المرحلة ولأول مرة منذ بدء العمليات. رسائل استهداف مطار اللد "بن غوريون تأتي عملية استهداف هذا المطار ضمن الإستراتيجية التي تطبقها قواتنا المسلحة لممارسة أقصى أساليب الضغط العسكري على كيان العدو حيث تم تنفيذ عدة ضربات سابقة على المطار أخرها التي حصلت الأسبوع الماضي والتي وصلت قلب المطار بنجاح بفضل الله تعالى، فالهدف الرئيسي التي تسعى له القوات المسلحة اليمنية هو إغلاق المطار وفرض حظر شامل على مختلف الرحلات والشركات الدولية التي تتعامل معه في نقل البضائع والمسافرين . رسائل الضربة 1- مطار اللد "بن غوريون"اصبح عملياً منطقة عسكرية مفتوحة وعلى جميع الشركات الأجنبية إيقاف رحلاتها ونشاطها فيه حتى تتلافى الخسائر والاستهداف المباشر . 2- وصول الصاروخ إلى مطار اللد يعني أن الأعماق والأهداف شديدة الأهمية في كيان العدو الإسرائيلي في متناول الاستهداف فجميع مراكز حكومة الكيان ومقارها الرئيسية في يافا المحتلة بالإضافة إلى العمق الاقتصادي في حيفا و العمق النووي "مفاعل ديمونا " جميعها في مرمى النيران ويمكن ضربها في أي وقت. تداعيات فشل انظمة كيان العدو وفق المعلومات المؤكدة فان كيان العدو الإسرائيلي يتحصن خلف 8 أحزمة دفاعية متعددة الطبقات وشبكة من احدث نظم الكشف الرادارية التي تغطي كامل الأراضي الفلسطينية التي يحتلها ومن المعلوم أن ما يسمى "تل أبيب" هي المنطقة الأشد تحصينا بهذه الأنظمة قياسا بالمناطق الأخرى وتأتي أنظمة حيتس3 ومنظومات ثاد الركائز الأساسية التي يعتمد عليها الكيان في مواجهة أخطر الهجمات الصاروخية وأكثرها تعقيدا وذلك لمستوى قدراتها وخصائصها العملياتية التي سنذكر بعضها في التالي : - قدراتها على إسقاط الصواريخ الباليستية على ارتفاع تصل 100كم (خارج وداخل المجال الجوي ) وبمدى أفقي يصل 200كم . - تعمل وفق مبدأ الاصطدام المباشر مع الهدف (HIT TO KILL) وهذا ما يعطيها مرونة وسرعة عالية في عملية اعتراض الصواريخ . - تتميز بأنظمة توجية متنوعة منها الرؤية الإلكترونية وأنظمة التوجية بالرادارات. تمتلك هذه المنظومات رادارت استراتيجية منها رادار حيتس المعروف (SOPERGREEN) ورادار منظومة ثاد AN/TPY-2 التي تعد احدث رادارات الجيل الخامس التي يمكنها تغطية مسافات تصل 1000 كم وتستخدم في إدارة عمليات الاتصالات والإنذار المبكر و التحكم والقيادة العملياتية لتوجية صواريخ الاعتراض. تداعيات الفشل حكومة كيان العدو وخبراء الدفاع حاليا لم يتوقعوا حجم الفشل السحيق التي تعرضت له هذه الأنظمة وقد تم توجيه فرق لإجراء تحقيقات تقنية مكثفة حول كيفية وصول الصواريخ فرط الصوتية بشكل مستمر لهذا العمق الحيوي والتحليق لمسافة تزيد عن 2200 كم دون أن تتمكن المنظومات من اعتراضها أو مواجهتها ولو نسبياً. لذلك يمكن قراءة أول تداعيات فشل هذه المنظومات أن كيان العدو الإسرائيلي خسر بالفعل تفوق تقنياته الدفاعية الرئيسية أمام تهديد الصواريخ فرط صوتية كما ان أعماقه الحيوية الأكثر تحصيناً أصبحت مكشوفة وخاصرة طرية لهذه الصواريخ حيث يمكن استهداف أي نقطة على طول شعاع عسقلان -حيفا و يافا المحتلة وصولا إلى النقب وأم الرشراش في أقصى الجنوب بسهولة كاملة . في الأخير نؤكد إن قواتنا المسلحة لن تتوقف عند أي سقف عسكري أو استراتيجي بقدر ما ستواصل تركيز جهد الضربات الصاروخية حتى تتمكن من ترسيخ معادلة ضغط أكثر صرامة وتوسيع دائرة الضربات والأهداف في داخل كيان العدو الصهيوني حتى يتم كسره عسكريا وإرغامه على إيقاف عجلة العدوان والحصار الإجرامي على قطاع غزة .

انفجارات في النقب المحتل نتيجة تعقب صاروخ يمني
انفجارات في النقب المحتل نتيجة تعقب صاروخ يمني

26 سبتمبر نيت

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • 26 سبتمبر نيت

انفجارات في النقب المحتل نتيجة تعقب صاروخ يمني

26 سبتمبرنت: يتواصل الاسناد اليمني لمظلومية الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للابادة والحصار في غزة. وقد هزت انفجارات مناطق عدة في الأراضي المحتلة جراء هجوم يمني جديد . وقالت وسائل إعلام عبرية إن انفجارات هزت مناطق بئر السبع وصحراء النقب نتيجة محاولات جيش الإحتلال الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن . وأضافت أن صافرات الانذار دوت في النقب ومفاعل "ديمونا" بصحراء النقب نتيجة الصاروخ اليمني . من جانبه أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي تفعيل صفارات الإنذار في مناطق عدة جراء إطلاق صاروخ من اليمن .

فائض القوة الإيرانية: الردع الاستراتيجي والنمر الورقي الأمريكي
فائض القوة الإيرانية: الردع الاستراتيجي والنمر الورقي الأمريكي

يمني برس

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • يمني برس

فائض القوة الإيرانية: الردع الاستراتيجي والنمر الورقي الأمريكي

تهديد إيران بضرب القواعد الأمريكية الحيوية مثل 'دييغو غارسيا' في المحيط الهندي، ومفاعل 'ديمونا' الإسرائيلي، بالإضافة إلى القواعد الأمريكية المنتشرة في المنطقة، ليس مجرد خطابٍ عابر، بل هو استعراضٌ مدروس لفائض القوة الذي تمتلكه طهران. هذا التهديد المباشر، المقترن بقدرات عسكرية متطورة، أدى إلى تراجع الحدة في الخطاب الأمريكي، بل ربما يُشير إلى قبول واشنطن بالدخول في مفاوضات غير مباشرة حول الملف النووي، كخطوة أولى للحد من التصعيد. النفط كخط أحمر: الورقة الإيرانية الكبرى تعتبر إيران ضرب حقول النفط خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه، وذلك لأن اقتصادها يعتمد بشكلٍ أساسي على عائدات النفط. لكن طهران لا تتعامل مع هذا التهديد كضعف، بل كسلاح استراتيجي، حيث حذرت بأنها **'لن تنهار وحدها، بل ستسحب العالم كله نحو الانهيار'. هذا التصعيد المحسوب يجعل أي ضربة غربية محتملة مكلفة للغاية، ليس فقط لإيران، بل للاقتصاد العالمي بأسره. الصواريخ الإيرانية: معادلة الردع التي حيّرت أمريكا وإسرائيل كشف تقرير إسرائيلي عن استعداد إيران لقصف الأراضي المحتلة بألف صاروخ في أي مواجهة محتملة. وعندما سُئل وزير الدفاع الأمريكي في الكونغرس عن سبب عدم اعتراض الصواريخ الإيرانية، كانت إجابته صادمة: 'دعوها تسقط، فتكلفة اعتراضها أعلى بكثير من ضررها'. هذه العبارة تكشف حجم التحدي الذي تمثله الصواريخ الإيرانية، والتي أصبحت بفضل تطورها التقني 'صواريخ السام'– أي التي يصعب اعتراضها – مما يضاعف من قيمتها الاستراتيجية. تلعب الصين دورًا خفيًا لكنه بالغ الأهمية في تعزيز الردع الإيراني. فقد زوّدت بكين طهران ببيانات استخباراتية دقيقة عن قاعدة 'دييغو غارسيا' عبر اختراق الأقمار الصناعية الأمريكية، وهو ما كُشف عبر الرسائل الدبلوماسية الإيرانية المتبادلة مع واشنطن عبر وساطة عُمان. ومن مصلحة الصين تدمير هذه القاعدة، لأنها تُعد تهديدًا مباشرًا لنفوذها في المحيط الهندي. ولذلك، قد نرى في المستقبل القريب دورًا صينيًا كضامن في المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن، مما يعكس ذكاء الدبلوماسية الإيرانية في استثمار التحالفات الدولية. الثوابت الإيرانية: لا مساومة على الصواريخ ولا على المقاومة إيران ترفض أي مساومة على برنامجها الصاروخي أو دعمها لقوى المقاومة في المنطقة، وهو مبدأ ثابت لديها ينطلق من رؤية أيديولوجية وسياسية تقوم على 'نصرة المظلوم' وفقًا لرؤيتها. حتى التسريبات التي تتحدث عن ضغوط داخلية على القيادة الإيرانية للتخلي عن التزامها بعدم امتلاك السلاح النووي – سواء كانت صحيحة أم لا – تزيد من رعب أعدائها، خاصة نتنياهو وترامب، لأنها تعكس إمكانية تغير المعادلة النووية في أي لحظة. إيران لا تهدد فقط من أجل التهديد، بل تستخدم فائض قوتها كأداة ضغط فعالة لإجبار الخصوم على الجلوس إلى طاولة المفاوضات. الخطاب الأمريكي المتراجع، والتخوف الإسرائيلي من الصواريخ، والدور الصيني الخفي، كلها عوامل تؤكد أن طهران نجحت في تحويل 'النمر الورقي الأمريكي' إلى طرفٍ مضطرٍ إلى الحساب بدقة قبل أي خطوة. والنتيجة؟ الردع الإيراني يعمل بكفاءة، والمعادلة الاستراتيجية في المنطقة تتغير لصالح محور المقاومة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store