logo
بالفيديو: مذيعة سورية تغادر البث المباشر بعد سماع انفجارات

بالفيديو: مذيعة سورية تغادر البث المباشر بعد سماع انفجارات

الشروق١٧-٠٧-٢٠٢٥
غادرت مذيعة بالتلفزيون السوري البث المباشر بشكل مفاجئ إثر سماع دوي انفجار قوي ناتج عن غارة صهيونية استهدفت وزارة الدفاع في دمشق.
وُثّقت هذه اللحظة على الهواء مباشرة بينما كانت الانفجارات تهز المنطقة أثناء نشرة الأخبار، وشوهدت الصحفية وهي تفر هاربة وقد بدا عليها الفزع والذهول.
وسارع وزير دفاع الاحتلال، إسرائيل كاتس، إلى نشر فيديو لقصف وزارة الدفاع السورية في دمشق، وأظهر المذيعة تترنح وتغادر الأستديو على الهواء مباشرة.
وكتب على حسابه على 'إكس': 'انتهت التحذيرات في دمشق – والآن ستأتي ضربات موجعة'. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي 'سيواصل عملياته بقوة' في السويداء، جنوب سوريا.
وتابع كاتس: 'لقد قطعنا أنا ورئيس الوزراء نتنياهو، بصفتي وزيرًا للدفاع، التزاما – وسنلتزم به'.
مذيعة
#تلفزيون_سوريا
تغادر الاستوديو بسبب غارة للاحتلال الإسرائيلي استهدفت مبنى وزارة الدفاع وسط العاصمة
#دمشق
#نيو_ميديا_سوريا
@DimaAbodan
pic.twitter.com/lHVawfDOqA
— تلفزيون سوريا (@syr_television)
July 16, 2025
يذكر أن جيش الاحتلال الإسرائيلي شنّ، يوم الأربعاء، هجوما على العاصمة السورية دمشق، استهدف قصر الرئاسة ومقر هيئة الأركان في دمشق، في رسالة للرئيس أحمد الشرع بشأن أحداث السويداء، وفقا لما نقله الإعلام العبري
عن مصادر أمنية.
وعلى إثرها خرجت مظاهرات في مدن سورية عدة تعبيرا عن دعم الدولة ورفض التدخل الأجنبي في شؤونها، حيث رفع متظاهرون لافتات تطالب بالوحدة الوطنية في مواجهة الاعتداءات على الدولة السورية.
واستأنف الاحتلال، فجر الأربعاء، هجماته على مواقع عسكرية وتجمعات لقوات الأمن السورية في المنطقة تحت ذريعة 'حماية الدروز'، برغم الاتفاق مع الإدارة الأمريكية على وقف العدوان مساء الثلاثاء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقترح وقف إطلاق النار.. هكذا علق قادة الاحتلال على موافقة حماس!
مقترح وقف إطلاق النار.. هكذا علق قادة الاحتلال على موافقة حماس!

الشروق

timeمنذ 11 ساعات

  • الشروق

مقترح وقف إطلاق النار.. هكذا علق قادة الاحتلال على موافقة حماس!

علّق قادة الاحتلال الإسرائيلي على إعلان حركة حماس موافقتها على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تلقته من الوسطاء المصريين والقطريين. وقال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، مساء الإثنين، إن 'حماس تواجه ضغوطاً هائلة في هذه المرحلة'، مؤكداً أنه 'يتابع عن كثب تطورات المفاوضات المتعلقة بالأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة'. ونقل موقع 'واي نت' العبري عن وزير الأمن القومي، المنتمي إلى اليمين المتطرف، إيتمار بن غفير قوله: 'إذا أوقف نتنياهو الحرب فستكون مأساة وستضيع فرصة هائلة'، مضيفا: 'نتنياهو لا يملك تفويضا لقبول اتفاق جزئي دون هزيمة حماس ولدينا فرصة سانحة لهزيمتها'. من جانبه، زعم وزير الدفاع يسرائيل كاتس أن 'حماس أبدت استعدادها لمناقشة صفقة تبادل الأسرى لأول مرة منذ أسابيع، وذلك بسبب خوفها من نية إسرائيل احتلال مدينة غزة'. وأضاف خلال زيارة ميدانية إلى فرقة غزة العسكرية، برفقة نتنياهو ورئيس أركان الجيش إيال زامير، أن 'احتلال غزة من شأنه أن يؤدي إلى هزيمة حماس'، مشيراً إلى أن 'المدينة تمثل مركز الثقل العسكري والرمزي للحركة، وتضم قيادتها وبنيتها التحتية الأساسية'. وتابع أن 'رفض الحركة المستمر لمناقشة أي صفقة تغيّر فقط في الأيام الأخيرة بسبب الخشية من عملية عسكرية وشيكة'. وأعرب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، عن رفضه للاتفاق الجزئي الذي وافقت عليه الحركة، وذلك في منشور عبر منصة 'إكس'، قال فيه: 'حماس تتعرض لضغط كبير من احتلال غزة لأنها تدرك أنه يُدمرها ويُنهي تاريخها'. وأوضح: 'لهذا السبب تحديدًا يُحظر الاستسلام ومنح العدو طوق نجاة.. واصلوا حتى النهاية، انتصروا، وأعيدوا جميع الأسرى دفعة واحدة'. ونقلت القناة 12 العبرية عن مصدر سياسي أن 'موقف إسرائيل لم يتغير'، وأنها لا تزال تشترط 'إطلاق سراح جميع المحتجزين والالتزام ببقية الشروط التي تم تحديدها مسبقاً لإنهاء الحرب'. وأشارت إلى أن وزير الشؤون الاستراتيجية، رون ديرمر، أجرى خلال الساعات الأخيرة مباحثات مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ومع الوسطاء القطريين بشأن رد حماس، الذي وصف بأنه 'يقلص الفجوات بشكل ملموس بين الجانبين'. تفاصيل الاتفاق الذي ردت عليه حماس بالإيجاب ومساء الإثنين، أبلغت حماس الوسطاء المصريين والقطريين موافقتها على مقترح جديد، سلّموها إياه في القاهرة، بشأن اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لـ 60 يوما، وإطلاق سراح أسرى الاحتلال على دفعتين، وفق ما أفاد مصدر مطلع في الحركة لـ'وكالة الصحافة الفرنسية'. وقال المصدر، الذي اشترط عدم الكشف عن هويته، إن 'حماس سلمت ردها للوسطاء بموافقتها والفصائل الفلسطينية على المقترح الجديد بشأن وقف إطلاق النار ومن دون طلب أي تعديلات'. من جهته، أشار مصدر فلسطيني مطلع على المفاوضات إلى أن الوسطاء قدّموا لـ'حماس' والفصائل الفلسطينية ضمانات بتنفيذ الاتفاق، مع التعهد باستئناف المفاوضات لبحث حل دائم'. وشهدت الأيام الثلاثة الماضية مفاوضات في القاهرة حرصت حركة حماس على مشاركة كافة الفصائل فيها بحيث يكون الموقف موحدا ولا تُتهم بأنها أفشلت المفاوضات وعرّضت سكان القطاع للتصعيد العسكري. وينص المقترح على الإفراج عن 8 أسرى صهاينة أحياء مع بداية الهدنة التي ستستمر 60 يوما، يجري خلالها التفاوض على وقف شامل للحرب، وسيتم الإفراج عن أسيرين آخرين في اليوم الـ50 من الهدنة، وبالمثل سيجري الإفراج عن جثث قتلى الاحتلال بشكل تدريجي، حسب مراسل الجزيرة تامر المسحال. ومن بين الأسرى الفلسطينيين الـ1700 المشمولين بالاتفاق المطروح 1500 من أسرى غزة الذين اعتقلهم الاحتلال بعد 7 أكتوبر 2023. وطلبت حماس من الوسطاء الحصول على موافقة تل أبيب أولا قبل إعطاء الرد الفلسطيني لكن الوسطاء تعهدوا لها وللفصائل بأنهم سيعملون على المضي قدما في هذا المسار. ومن المقرر أن تنسحب قوات الاحتلال إلى مسافة ألف متر من الحدود مع القطاع وإلى مسافة 1200 متر من المناطق المأهولة بالسكان حتى يجري إدخال المساعدات بالشكل اللازم لشمال القطاع وجنوبه. وتمسك العدو بالبقاء على مسافة 1200 متر في بعض المناطق مثل بيت حانون والشجاعية، وهو ما قبلته حماس لإنقاذ السكان من عملية التجويع التي يتعرضون لها. وتعهد الوسطاء بالعمل على عدم العودة للحرب في حال لم يتم التوافق على وقف الحرب خلال هدنة الشهرين المقترحة، لكن هذا البند ليس منصوصا عليه في الاتفاق، كما قال المسحال. الاحتلال يناور.. والمقاومة تُدير المعركة بثبات وحنكة تصريحات قادة الاحتلال الأخيرة، من نتنياهو إلى وزير الحرب كاتس، تكشف حجم المأزق الذي يعيشه العدو الصهيوني في مواجهة صمود المقاومة الفلسطينية، وليس كما يحاولون الإيحاء. ووفقا لمحللين سياسيين، فإن الحديث عن 'ضغوط هائلة' على حماس، ليس سوى اعترافا ضمنيا بأن المقاومة ما زالت تُمسك بزمام المبادرة، رغم مرور شهور على العدوان على غزة، ورغم آلة التدمير الهائلة التي استخدمها الاحتلال. وإذا كان الاحتلال يهدد بـ'احتلال غزة'، فالحقيقة أنه عاجز عن ذلك منذ شهور، وكلما اقترب من عمق المدينة تكبد خسائر فادحة، سواء في جنوده أو في معنويات مجتمعه، دون الحديث عن الاحتجاجات المليونية التي هزت الداخل مطالبة بإعادة الأسرى وإنهاء الحرب خوفا على مصرع الجنود في غزة. أما مزاعم الاحتلال بأن حماس وافقت على التفاوض 'خوفاً من عملية عسكرية وشيكة'، فهي محاولة مكشوفة لتغطية فشلهم في فرض شروطهم بالقوة. في الواقع، موافقة حماس جاءت بعد جولات صمود ومواجهة، وضمن استراتيجية سياسية تُراكم الإنجازات وتكسب الحاضنة الدولية، دون التفريط بأي من ثوابت المقاومة. والأهم من كل ذلك، أن حديث الاحتلال عن أن 'المفاوضات تجري بموافقة ومعرفة نتنياهو' يُؤكد أن المقاومة هي الطرف المُبادر، بينما العدو يسعى لتقليل الخسائر لا أكثر.

سياسي صهيوني يزعم: تمويل عربي "سخي" لـ "تفكيك حماس" تحت غطاء الإعمار
سياسي صهيوني يزعم: تمويل عربي "سخي" لـ "تفكيك حماس" تحت غطاء الإعمار

الشروق

timeمنذ يوم واحد

  • الشروق

سياسي صهيوني يزعم: تمويل عربي "سخي" لـ "تفكيك حماس" تحت غطاء الإعمار

زعم رئيس حزب الديمقراطيين في الكيان المحتل يائير غولان، أن عددا من المسؤولين العرب رحبوا بخطة لإسقاط حركة حماس و'استقبلوها بحماسة' حسب تعبيره. وقال غولان الذي شغل سابقا منصب نائب رئيس الأركان، في تصريحات أدلى بها لإذاعة جيش الاحتلال وأعاد نشرها على منصة 'إكس' (تويتر سابقا)، أن وزير خارجية إحدى الدول العربية أبدى استعداد بلاده لاستثمار 43 مليار دولار في مشروع إعادة إعمار غزة والمساعدة في تشكيل حكومة فلسطينية معتدلة في قطاع غزة، وليست حكومة السلطة الفلسطينية'. ويتقاطع ما كشفه غولان مع ما أقره 'الكابينت' الصهيوني في 8 أوت 2025، من خطة لإعادة احتلال القطاع تدريجيًا، بدءا بمدينة غزة. وأمام العالم، يرتكب الكيان المحتل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلا النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

ترامب قبيل استقبال زيلينسكي وقادة أوروبيين: لا استعادة للقرم ولا انضمام للناتو
ترامب قبيل استقبال زيلينسكي وقادة أوروبيين: لا استعادة للقرم ولا انضمام للناتو

إيطاليا تلغراف

timeمنذ يوم واحد

  • إيطاليا تلغراف

ترامب قبيل استقبال زيلينسكي وقادة أوروبيين: لا استعادة للقرم ولا انضمام للناتو

إيطاليا تلغراف أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فجر اليوم الاثنين، أنه وصل إلى واشنطن للاجتماع مع نظيره الأميركي دونالد ترامب بمشاركة قادة أوروبيين. ويأتي ذلك فيما أكد ترامب، في وقت متأخر من أمس الأحد، أن زيلينسكي قادر على إنهاء الحرب مع روسيا 'على الفور'، لكنه استبعد استعادة أوكرانيا شبه جزيرة القرم أو انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو). وقال زيلينسكي في منشور على منصة إكس: 'نتشاطر جميعاً رغبة قوية في إنهاء هذه الحرب بسرعة، لكن السلام يجب أن يكون دائماً'، مشيراً إلى اتفاقيات سابقة أُجبرت فيها 'أوكرانيا على التخلي عن شبه جزيرة القرم وجزء من دونباس، التي استخدمها بوتين ببساطة كنقطة انطلاق لهجوم جديد'، ملمحاً إلى أن أوكرانيا حصلت أيضاً في عام 1994 على ما يُسمى ضماناتٍ أمنية 'لكنها لم تُجدِ نفعاً'. وأكد زيلينسكي قائلاً: 'يقاتل الأوكرانيون من أجل أرضهم واستقلالهم'، مضيفاً: 'يجب على روسيا أن تنهي هذه الحرب التي بدأتها بنفسها. وآمل أن تُجبر قوتنا المشتركة مع أميركا وأصدقائنا الأوروبيين روسيا على تحقيق سلام حقيقي'. من جهته، كتب ترامب على منصته 'تروث سوشال' عشية الاجتماع المقرر في البيت الأبيض مع زيلينسكي وقادة أوروبيين: 'بإمكان الرئيس الأوكراني زيلينسكي إنهاء الحرب مع روسيا على الفور تقريباً، في حال أراد ذلك، أو يمكنه مواصلة القتال'، وأضاف: 'لا استعادة للقرم التي منحها أوباما (قبل 12 عاماً من دون إطلاق رصاصة واحدة) ولا انضمام لأوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي'. وكان المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف قد أكد، أمس الأحد، أن روسيا قدمت 'بعض التنازلات' بشأن خمس مناطق أوكرانية، في إشارة إلى خيرسون وزابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك إضافة إلى شبه جزيرة القرم، التي ضمتها موسكو في 2014. وأعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين، أمس الأحد، أنها ستتوجه مع العديد من القادة الأوروبيين إلى واشنطن اليوم الاثنين، ليكونوا إلى جانب زيلينسكي خلال لقائه مع ترامب. وكتبت فون ديرلاين على منصة إكس: 'بناء على طلب الرئيس زيلينسكي، سأنضمّ إلى الاجتماع مع الرئيس ترامب غداً في البيت الأبيض، إضافة إلى قادة أوروبيين آخرين'. وفي هذا السياق، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرز والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب أنهم سيكونون حاضرين في واشنطن، الاثنين، ومثلهم الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. وانتقد ماكرون عقب اجتماع حلفاء كييف المعروف بـ'تحالف الراغبين'، الذي شارك فيه زيلينسكي عبر الفيديو مع الحلفاء الأوروبيين أمس الأحد، نظيره الروسي فلاديمير بوتين، معتبراً أنه 'لا يريد السلام' مع أوكرانيا بل يريد 'استسلامها'. وأكد الرئيس الفرنسي أنه 'لا يمكن إجراء مناقشات بشأن الأراضي الأوكرانية بدون الأوكرانيين'، مطالباً بدعوة الأوروبيين إلى أي قمة مقبلة بشأن أوكرانيا. وعن اجتماع اليوم الاثنين، قال ماكرون: 'رغبتنا هي تشكيل جبهة موحدة بين الأوروبيين والأوكرانيين' وسؤال الأميركيين 'إلى أي مدى' هم مستعدون للمساهمة في الضمانات الأمنية لأوكرانيا. في غضون ذلك، دعت الصين اليوم، 'جميع الأطراف' المشاركة في محادثات واشنطن لوضع حد للحرب الروسية على أوكرانيا، للتوصل إلى اتفاق 'في أقرب وقت'. وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ في مؤتمر صحافي دوري 'نأمل بأن تشارك جميع الأطراف… وتتوصل إلى اتفاق سلام عادل ودائم وملزم ومقبول بالنسبة لجميع الأطراف في أقرب وقت ممكن'. (فرانس برس، العربي الجديد)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store