logo
توم باراك: نتنياهو والشرع يوافقان  على اتفاق لوقف إطلاق النار بدعم أمريكي

توم باراك: نتنياهو والشرع يوافقان على اتفاق لوقف إطلاق النار بدعم أمريكي

روسيا اليوم١٨-٠٧-٢٠٢٥
وكتب باراك عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "اتفق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس السوري أحمد الشرع، بدعم من الولايات المتحدة الأميركية ممثلة بوزير الخارجية ماركو روبيو، على وقفٍ لإطلاق النار حظي بتأييد تركيا والأردن والدول المجاورة".
وأضاف المبعوث الأمريكي: "ندعو الدروز والبدو والسنّة إلى إلقاء السلاح والعمل، إلى جانب الأقليات الأخرى، على بناء هوية سورية جديدة وموحّدة يسودها السلام والازدهار مع دول الجوار".BREAKTHROUGH —— Israeli Prime Minister @Netanyahu and Syrian President Ahmed al-Sharaa @SyPresidency supported by the U.S.A. @SecRubio have agreed to a ceasefire embraced by Türkiye, Jordan and its neighbors. We call upon Druze, Bedouins, and Sunnis to put down their weapons and…
يتبع..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما خفايا "هدن إسرائيل المؤقتة" بغزة؟
ما خفايا "هدن إسرائيل المؤقتة" بغزة؟

روسيا اليوم

timeمنذ 5 دقائق

  • روسيا اليوم

ما خفايا "هدن إسرائيل المؤقتة" بغزة؟

حكاية الشرقِ الأوسط منذ عام 1948 تبدأ مع فلسطين ولا تنتهي معها، وفي العامين الماضيين تبدأ مع غزةَ ولا تنتهي معها. أحالت إسرائيلُ غزةَ بؤرةً للقتل والتشريد والدمار والتجويع والبؤس، في ظلِّ غِطاءٍ وشراكةً أميركية كاملين، وصمتٍ عالمي وإقليميٍّ مريبٍ أشدُّ وقعاً من الصواريخِ الإسرائيلية. في الشارعِ العالمي، من يرزح تحت الحصار هي إسرائيل.. تحاصرها صورُ أجسادِ الأطفال الجوعى في وأمهاتٍ ثكالى يراقِبْن موتَ صغارِهِنَّ أمامَ أعينهن ولا ناصر يمدُّ يدًا للمساعدة. تعانِدُ إسرائيل الإنسانية وتنفي وجودَ مجاعةٍ في غزة، تتهمُ الأممَ المتحدة بالكذب، لكنَّها في الوقتِ ذاتِه ترضَخُ لهولِ المأساةِ وتبدأ السماحَ بإدخالِ المساعداتِ بالحدِّ الأدنى، ليبدأ الاستعراض: طائراتٌ إسرائيلية تلقي مساعدات على مناطق في غزة، ومن المفترض أن تتبعها طائراتٌ غيرُ إسرائيلية. الإعلانُ عن هدنٍ إنسانية في مناطقَ معينة، تبقى حتى الآن مجرَّدَ صدى لكلامٍ كثيرٍ لا يجدُ سبيلهُ ليُتَرْجَمَ فِعْلا. وقبل أيامٍ تلاشت الآمال باحتمال وقفِ الحرب، ليعيدَ إحياءَها موقفٌ أميركي من دون أي ضمانةٍ بالنجاح. فيما يواصل القطاعُ القتال، ويؤلم الجيش الإسرائيلي يوميًّا، ليؤكِّدَ أن لا مكان للاستسلام في غزة، بالرَّغمِ من حجم التضحيات.

"رويترز": "إسرائيل تعلن وقفا مؤقتا يوميا للعمليات العسكرية"
"رويترز": "إسرائيل تعلن وقفا مؤقتا يوميا للعمليات العسكرية"

روسيا اليوم

timeمنذ 35 دقائق

  • روسيا اليوم

"رويترز": "إسرائيل تعلن وقفا مؤقتا يوميا للعمليات العسكرية"

وأشارت الدفاع الإسرائيلية إلى أن وقف إطلاق النار سيكون في أجزاء من غزة، إلى جانب فتح ممرات إنسانية، مضيفا أن طرقا آمنة محددة ستكون متاحة لقوافل المساعدات الغذائية والدوائية بين الساعة 6 صباحا و11 مساء بدءا من يوم الأحد. وسيتوقف النشاط العسكري من الساعة 10 صباحا حتى 8 مساء بالتوقيت المحلي حتى إشعار آخر في المواصي، وهي منطقة إنسانية محددة على الساحل، وفي وسط دير البلح وفي مدينة غزة شمالا. من جانبه، قال مسؤول الإغاثة في الأمم المتحدة توم فليتشر إن الموظفين سيعززون جهودهم لإطعام الجياع خلال فترات التوقف عن القتال. وتواجه إسرائيل انتقادات دولية متزايدة - التي ترفضها الحكومة - بشأن الأزمة الإنسانية في غزة، بينما توقفت المحادثات غير المباشرة لوقف إطلاق النار في الدوحة بين إسرائيل وحركة "حماس" دون أي اتفاق في الأفق. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال زيارته لإسكتلندا، إن إسرائيل ستضطر لاتخاذ قرار بشأن خطواتها القادمة في غزة، مشيرا إلى أنه لا يعرف ما سيحدث بعد انهيار مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع "حماس". المصدر: رويترز وصف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي وقف إطلاق النار التكتيكي الذي أعلنته إسرائيل في غزة بأنه "غير كاف" لأنه لا يستطيع "تلبية احتياجات المعانين". أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أنه يتوقع أن تقوم الدول العربية المشاركة في مؤتمر دولي في نيويورك غدا لمناقشة حل الدولتين، لأول مرة بإدانة حركة "حماس" الفلسطينية. شهدت مدينة شتوتغارت الألمانية مظاهرة حاشدة رافضة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ومنددة بسياسة التجويع والإبادة التي ينتهجها في القطاع. أفادت وسائل إعلام فلسطينية بمقتل 60 فلسطينيا جراء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة بينهم 29 من المجوعين وطالبي المساعدات. أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة حماس، يوم الأحد، استهداف برج دبابة "ميركافا" إسرائيلية بـ"تاندوم" شمال قطاع غزة. أعلن الأزهر إطلاق القافلة الإغاثية الحادية عشرة ضمن حملته الدولية "أغيثوا غزة" والتي انطلقت إلى قطاع غزة محملة بآلاف الأطنان من المواد الغذائية والطبية و1000 خيمة مجهزة بالكامل. زار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الأحد قاعدة رامون الجوية، برفقة وزير الدفاع يسرائيل كاتس وقائد سلاح الجو اللواء تومر بار.

المكتب الإعلامي بغزة: المجاعة تزداد شراسة وما يجري مسرحية هزلية يتواطأ فيها المجتمع الدولي
المكتب الإعلامي بغزة: المجاعة تزداد شراسة وما يجري مسرحية هزلية يتواطأ فيها المجتمع الدولي

روسيا اليوم

timeمنذ 35 دقائق

  • روسيا اليوم

المكتب الإعلامي بغزة: المجاعة تزداد شراسة وما يجري مسرحية هزلية يتواطأ فيها المجتمع الدولي

وأضاف المكتب أن 133 شخصا فارقوا الحياة بسبب الجوع بينهم 87 طفلا وسط صمت عربي ودولي مريب. وأفاد بأنه وفي اليومين الأخيرين، تداولت وسائل إعلام أنباء عن نية عدة دول وجهات بإدخال مئات الشاحنات لكسر المجاعة في قطاع غزة، لكن الواقع فاضح حيث دخلت 73 شاحنة فقط في شمال وجنوب قطاع غزة. وأشار إلى أن معظمها تعرض للنهب والسرقة تحت أنظار الجيش الإسرائيلي وطائراته المسيرة في ظل حرصه الواضح على منع وصولها إلى مستودعات التوزيع ضمن سياسة هندسة الفوضى والتجويع. وذكر أن القطاع شهد ثلاث عمليات إنزال جوي لم تعادل في مجموعها سوى شاحنتين من المساعدات، وقد سقطت حمولتها في مناطق قتال حمراء وفق خرائط الجيش الإسرائيلي يمنع على المدنيين الوصول إليها، ما يجعلها بلا أي جدوى إنسانية. وأشار في بيانه إلى أن ما يجري هو مسرحية هزلية يتواطأ فيها المجتمع الدولي ضد المجوعين في قطاع غزة عبر وعود زائفة أو معلومات مضللة تصدر عن دول كبرى مثل الولايات المتحدة ورئيسها حيث فقدت الحد الأدنى من المصداقية. وشدد على أن الحل الجذري يتمثل فقط بفتح المعابر بشكل عاجل وبدون شروط، وكسر الحصار الظالم، وإدخال الغذاء وحليب الأطفال فورا قبل فوات الأوان، فالعالم أمام مسؤولية تاريخية. وعبر المكتب الإعلامي بغزة عن إدانته واستنكاره ورفضه الشديد لصمت المجتمع الدولي وتعامله المتواطئ واللامبالي مع المجاعة المتفاقمة وسياسة التجويع الممنهجة والجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين المجوعين في قطاع غزة. وحمل إسرائيل وشركاءها في هذه الجريمة وفي مقدمتهم الدول المنخرطة بشكل مباشر في جريمة الإبادة الجماعية الولايات المتحدة، وبريطانيا، وألمانيا، وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن تفاقم المجاعة واتساع رقعة الكارثة الإنسانية التي تزداد خطورة ودموية مع كل يوم. وطالب المكتب الدول العربية والإسلامية وكل دول العالم لفتح المعابر فورا، كما دعا وسائل الإعلام إلى التوقف عن ترويج الشائعات والمعلومات الزائفة، مؤكدا أن المجاعة ما زالت مستمرة وتتسع وتتفاقم وتزداد خطورة وتوحشا في ظل المؤامرة الفظيعة ضد السكان المدنيين. المصدر: RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store