
10 نجوم خطفوا الأضواء في مونديال الأندية 2025.. من هم؟
أسماء شابة وجديدة فى مونديال الأندية
من ريال مدريد إلى فلومينينسي، أبهرت أسماء أسماء شابة وجديدة الجماهير بموهبتها، وقدمت أرقاماً لافتة تؤكد جاهزيتها للمنافسة في أعلى المستويات.
وفيما يلي، أبرز عشرة لاعبين تركوا بصمتهم في نسخة هذا العام.
غونزالو غارسيا (ريال مدريد)
في ظل غياب النجم كيليان مبابي، برز الشاب غونزالو غارسيا كبديل مثالي في هجوم "الميرينغي".
اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً سجّل 4 أهداف وصنع آخر، أبرزها هدف الفوز أمام بروسيا دورتموند، ليعيد إلى الأذهان تحركات الأسطورة "راؤول" داخل منطقة الجزاء، ويؤكد أنه الرقم 9 المنتظر في مدريد.
كلاوديو إتشيفيري (مانشستر سيتي)
رغم مشاركته لمدة شوط واحد فقط قبل تعرضه للإصابة، نجح اللاعب الأرجنتيني الشاب في خطف الأنظار بتسجيله هدفاً رائعاً، مع تمريرات دقيقة بلغت نسبتها 90% في الثلث الأخير من الملعب، ليمنح جماهير السيتي لمحة من موهبته المنتظرة.
ناصر الدوسري (الهلال)
اللاعب السعودي قدّم نسخة متكاملة في خط الوسط، إذ تميز بدوره الدفاعي (8 التحامات ناجحة، 12 اعتراضاً) إلى جانب مساهماته الهجومية بصناعة هدف حاسم، مع دقة تمرير بلغت 92%، ما يجعله أحد أبرز نجوم الهلال في البطولة.
سيني مايولو (باريس سان جيرمان)
النجم الفرنسي الشاب (19 عاماً) تألق خلال 3 مباريات بتسجيله هدفاً وصناعته 5 فرص محققة، بالإضافة إلى نجاحه في 12 مراوغة، ما يعكس جرأته الهجومية ورسالة واضحة بإمكاناته المستقبلية.
والاس يان (فلامنغو)
الجناح البرازيلي أثبت فعاليته أمام المرمى، إذ سجل هدفين من 7 تسديدات، بما في ذلك أهداف في شباك لوس أنجلوس وتشيلسي، أرقامه لفتت أنظار المتابعين وجعلته هدفاً محتملاً في سوق الانتقالات.
لينارت كارل (بايرن ميونخ)
أصغر لاعب في البطولة (17 عاماً) شارك لـ45 دقيقة فقط أمام أوكلاند سيتي، لكنها كانت كافية ليقدم أداء مميزاً: 5 تسديدات، 8 التحامات ناجحة، ودقة تمرير بلغت 91%، ما يؤكد نضجه الكبير رغم صغر سنه.
تايريك جورج (تشيلسي)
اللاعب الموهوب سجل هدفا مذهلا من تسديدة بعيدة في مشاركته الوحيدة ضد الترجي التونسي، وقدم أداء متكاملاً شمل 8 تسديدات واستعادة الكرة 4 مرات في نصف ملعب الخصم.
جوش أتشيمبونج (تشيلسي)
في ذات المباراة، قدم المدافع الشاب أداء دفاعياً لافتاً بفوزه في 15 من أصل 18 مواجهة، وتنفيذه 20 إبعاداً ناجحاً للكرة، مع دقة تمرير بلغت 89%، ليظهر نضجاً دفاعياً استثنائياً في أول اختبار كبير له.
أوسكار أوستاري (إنتر ميامي)
الحارس الأرجنتيني المخضرم كان صمام الأمان لفريقه، محافظاً على نظافة شباكه في مباراتين، وقام بـ25 تصدياً، أبرزها ركلة جزاء تصدى لها أمام الأهلي المصري، ليصل إلى نسبة تصدٍ بلغت 85% ويؤكد قيمته القيادية داخل الملعب.
فابيو (فلومينينسي)
رغم بلوغه سن الـ44، قدّم فابيو أداء مذهلاً بتصديه لـ14 كرة خطيرة، ونجاحه في التعامل مع 95% من الكرات الهوائية، ليقود فريقه إلى نصف النهائي ويثبت أن العمر مجرد رقم في عالم كرة القدم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 33 دقائق
- صدى البلد
اتحاد لاعبي كرة القدم يرد على استبداد الفيفا وإنفانتينو في تداعيات كأس العالم للأندية
ردّ اتحاد لاعبي كرة القدم العالمي اليوم الجمعة على الفيفا ورئيسه جياني إنفانتينو، قائلاً إن أسلوب قيادتهما الاستبدادي يُلحق الضرر بحقوق أعضائه. وقالت شبكة "فيفبرو" بعد اجتماع ضمّ 58 اتحادًا وطنيًا للاعبين ردًا على سعي الفيفا لتحقيق أجندته مع ممثلين غير رسميين للاعبين: "كرة القدم بحاجة إلى قيادة مسؤولة، لا إلى أباطرة". وأضاف الاتحاد: "إنها بحاجة إلى تقليل الحوارات الاستبدادية وحوار أكثر جدية وشمولية وشفافية". أعلن الفيفا قبل أسبوعين عن توصله إلى توافق في الآراء بشأن قضايا رئيسية بعد أن استضاف إنفانتينو مجموعة من المسؤولين غير المعترف بهم في نيويورك قبل نهائي كأس العالم للأندية. اندلعت أحدث الخلافات بين الهيئة الحاكمة لكرة القدم ونقابات لاعبيها في الوقت الذي تدرس فيه المفوضية الأوروبية في بروكسل شكوى رسمية ضد الفيفا. وقدّم القسم الأوروبي من "فيفبرو" والدوريات الوطنية في أوروبا الشكوى ضد أسلوب الفيفا في الحوكمة واتخاذ القرار. أعلن الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين (فيفبرو) اليوم الجمعة أن أبرز مخاوفه كان ازدحام جدول المباريات العالمي بعدد كبير من المباريات للاعبين النخبة، وقلة فترات التعافي البدني والذهني، وظروف اللعب القاسية. أفاد اللاعبون المشاركون في كأس العالم للأندية، التي استمرت شهرًا في الولايات المتحدة، بشعورهم بالدوار والإعياء في ظل حرارة المباريات التي تُقام نهارًا لجذب جمهور التلفزيون العالمي. كانت البطولة، التي تضم 63 مباراة، والمدعومة بتمويل سعودي، مربحة للأندية، وخاصة في أوروبا، على الرغم من أن الفيفا أضافها إلى جدول المباريات دون استشارة اللاعبين رسميًا. قال الاتحاد الدولي للاعبي كرة القدم المحترفين (فيفبرو) إن البطولة "احتفل بها الرئيس إنفانتينو رغم إقامتها في ظروف قاسية وغير لائقة بأي إنسان، مما يُظهر تجاهلًا مقلقًا لحقوق الإنسان، حتى عندما يتعلق الأمر برياضيي النخبة". وأكد الاتحاد، الذي يتخذ من هولندا مقرًا له، التزامه الراسخ بحماية حقوق اللاعبين واللاعبات، وهي حقوق تُقوّض بشكل خطير بسبب السياسات التجارية التي يفرضها نظامه الاستبدادي للحكم. وأضاف الاتحاد الدولي للاعبي كرة القدم المحترفين: "هذا نموذج يُعرّض صحة اللاعبين للخطر ويُهمّش من هم في قلب اللعبة"، مضيفًا أنه "من غير المقبول أن تغض منظمة تدّعي الريادة العالمية الطرف عن الاحتياجات الأساسية للاعبين". وردّ الفيفا بتحدي الاتحاد لنشر نظامه الأساسي و"حساباته السنوية الشفافة". لنكن واضحين: لا يُمكن الترويج للشفافية بينما نعمل في غموض، هذا ما قاله الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفبرو). لم يُبرم الاتحاد الدولي للاعبي كرة القدم المحترفين (فيفبرو) اتفاقية عمل رسمية مع الفيفا منذ انتهاء الاتفاقية السابقة عام ٢٠٢٣.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
صفقة مدوية في الأفق... سان جيرمان يحاصر رودريغو
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يخطط نادي باريس سان جيرمان الفرنسي لاستعادة الزخم في سوق الانتقالات الصيفية، بعد بداية هادئة نسبياً. وكشفت تقارير أن الأنظار تتجه الآن في النادي الباريسي نحو جناح ريال مدريد الإسباني، البرازيلي رودريغو، الذي قد يصبح ضحية وفرة النجوم في الفريق الملكي. وبحسب موقع "le 10 sports" الفرنسي، فإن صفقة ضخمة بقيمة 90 مليون يورو تناقش خلف الكواليس، لكن القرار النهائي مرهون باجتماع حاسم مرتقب مع بين اللاعب ومدربه الإسباني تشابي ألونسو. رغم موهبته الكبيرة وتألقه في عدة مباريات مفصلية، يجد رودريغو نفسه هذا الصيف في موقع غير مريح داخل ريال مدريد، خاصة بعد التعاقدات الجديدة التي ازدحم بها خط الهجوم. وأشارت صحيفة "سبورت 1" وصحفيون مقربون من الميرينغي، أمثال فلوريان بليتنبرغ وبن جاكوبس، إلى أن اللاعب البرازيلي قد يفكر جدياً في مغادرة النادي بحثًا عن وقت لعب أكبر، فيما يبدو ريال مدريد منفتحًا على بيعه مقابل 90 مليون يورو. لكن قبل اتخاذ أي خطوة، ينتظر أن يعقد رودريغو اجتماعًا مصيريًا مع تشابي ألونسو، لتحديد موقفه النهائي من البقاء أو الرحيل. ويرى باريس سان جيرمان في رودريغو اللاعب المثالي لقيادة مشروعه الهجومي الجديد، خصوصًا بعد رحيل كيليان مبابي إلى ريال مدريد، وما يعنيه ذلك من فراغ هجومي بحاجة إلى نجم شاب، سريع، وذي خبرة أوروبية. لكن يجب التنويه إلى أن رودريغو لا يفتقر إلى العروض.. ففي حال قرر الرحيل، فإنه ستكون هناك منافسة شرسة من أندية إنجليزية كبرى قد تسعى لاستغلال الموقف ورفع سعر الصفقة. هدوء في باريس.. وانطلاق التحركات حتى الآن، لم يُسجّل باريس سان جيرمان سوى صفقة واحدة، تمثلت في التوقيع مع ريناتو مارين، حارس المرمى الشاب القادم من روما الإيطالي بالمجان.. لكن خلف الكواليس، يتحرك لويس كامبوس (المستشار الرياضي) بقوة لإبرام صفقات نوعية، تبدأ من قلب الدفاع. وفي اجتماعات نهاية الموسم، حدّد كل من الإسباني لويس إنريكي مدرب سان جيرمان وكامبوس حاجة الفريق الماسّة إلى مدافع مركزي أيمن لمنافسة البرازيلي ماركينيوس. ووقع الاختيار على إيليا زابارني، المدافع الأوكراني الشاب من بورنموث الإنكليزي، واللاعب أعطى موافقته المبدئية، لكن ناديه يطالب بـ70 مليون يورو، مما يعقّد الصفقة. وفي ظل الضغط الكبير على خط هجوم ريال مدريد، قد يجد رودريغو في باريس فرصة جديدة للتألّق كنجم أول، لا مجرد اسم ضمن كوكبة من النجوم. لكن القرار النهائي بيده، واجتماعه مع ألونسو سيكون نقطة التحوّل: إما الاستمرار في مشروع مدريد الطموح، أو خوض مغامرة جديدة في باريس، حيث الأضواء لا تنطفئ أبدًا.


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
مبابي يعلق على أنباء رفضه حمل الشعلة في أولمبياد باريس
علّق نجم فريق ريال مدريد ومنتخب فرنسا، كيليان مبابي، بشكل ساخر على التقارير الصحفية التي تشير إلى رفضه حمل الشعلة في أولمبياد باريس في الصيف الماضي، 2024. وكتب مبابي: "مضحك للغاية، نسيت أن تذكر أنني كنت أرغب أيضًا في أن أكون حارس النقاط في فريق كرة السلة الفرنسي (العقل المدبر ويشبه القائد في اللعبة)، لقد كنت أقضي إجازة في الجانب الآخر من العالم". وأضاف: «لا داعي لأن أكون آخر حاملي الشعلة، فليس لدي أي علاقة بالألعاب الأولمبية». وظهرت تقارير صحفية تفيد أن رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد باريس، توني إستانجيه، طلب من كيليان مبابي أن يكون أحد حاملي الشعلة المقنعين. ولكن مبابي رفض ذلك، حسبما أفادت التقارير نفسها، بسبب خيبة أمله لعدم كونه آخر حاملي الشعلة في تلك الليلة، وهو الدور الذي ذهب في النهاية إلى أسطورة الجودو تيدي رينر وأسطورة ألعاب القوى السابقة ماري جوزيه بيريك. وزعم بعض المقربين من اللجنة المنظمة للأولمبياد أن مبابي كان يأمل أن يكون الشخصية الأخيرة في الحفل، وهو دور رمزي ذو مكانة مرموقة.