logo
توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي

توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي

مصراويمنذ 7 أيام
تناولت برامج التوك شو، اليوم السبت، عددًا من الملفات والقضايا المهمة محليًا وعالميًا، ويرصد مصراوي أهم الأخبار التي حظيت باهتمام غالبية البرامج التليفزيونية على مدار الساعات الماضية من خلال التقرير الذي يستعرض لكم أبرزها:
علق الإعلامي عمرو أديب، على الحادث الذي وقع اليوم على الطريق الإقليمي، والذي راح ضحيته 9 وفيات و11 إصابة.
وقال "أديب"، خلال برنامجه "الحكاية" عبر فضائية "mbc مصر"، إن هذا الحادث يأتي ضمن "سلسلة مأساوية" من حوادث الطرق التي تودي بحياة الأبرياء على هذا الطريق.
أكد النائب محمد عطية الفيومي، رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، أن الحكومة جادة في تطبيق قانون الإيجار القديم فور تصديق الرئيس عليه.
وقال "الفيومي"، في مداخلة مع برنامج "حضرة المواطن" المذاع على قناة "الحدث اليوم": "الحكومة جادة في تنفيذ قانون الإيجار القديم".
قال الإعلامي أحمد موسى، إن إحصائية وزارة الداخلية للنصف الأول من عام 2025 كشفت عن تسجيل أكثر من 18 مليون مخالفة مرورية متنوعة في محافظات مصر، مما يعكس حجم التحديات التي تواجهها الإدارة العامة للمرور.
خلال برنامجه "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، أضاف موسى أن هذه المخالفات شملت 8.6 مليون حالة لتجاوز السرعة، وما يقرب من 3 ملايين مخالفة للانتظار الخاطئ، إلى جانب 1.09 مليون حالة لعدم ارتداء حزام الأمان.
علق الإعلامي تامر أمين حادث الطريق الإقليمي المروّع الذي راح ضحيته 9 أشخاص بين قتلى ومصابين، قائلاً: "ما زالت الدماء تسيل على الأسفلت.. فوجئنا اليوم بحادثة جديدة ومروعة، ودماء جديدة تُسفك على طرق مصر السريعة، وهذه المرة أيضًا في الإقليمي!".
وأضاف أمين، خلال برنامج "آخر النهار" والمذاع عبر قناة "النهار": "إلى متى يا إقليمي؟.. كم من الدماء يجب أن تسيل قبل ما تتصلح؟ كنت أتحفظ على تسميته "طريق الموت"، لكن بعد تكرار الحوادث بهذا الشكل، أصبح من الواضح أن هناك خللًا كبيرًا.
أستاذ طرق: لجنة لوضع بدائل لـ"الإقليمي" لحين انتهاء أعمال الصيانة
علق الدكتور حسن مهدي، أستاذ هندسة الطرق بجامعة عين شمس، على حادث الطريق الدائري الإقليمي الذي وقع اليوم وأسفر عن سقوط وفيات وإصابات، مؤكدًا أن المشكلة تكمن في سوء استخدام الطرق لا في جودتها.
وقال حسن مهدي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد": "لدينا شبكة طرق جيدة لكن إساءة استخدامها يؤدي إلى وقوع الحوادث".
حذّرت وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من سلوك شائع لدى البعض في مجال العمل، وهو الإهمال أو التقصير تحت شعار "على قد فلوسهم".
خلال برنامج "ربنا بيحبك" المذاع على قناة الناس، قالت الخولي إن هذا السلوك يقع في خطأ كبير ويتنافى تمامًا مع تعاليم الإسلام السمحة، مشيرة إلى أن بعض الناس يهملون في أعمالهم، أو يغادرون وظائفهم قبل مواعيد الانصراف الرسمية، أو يُنجزون المهام ببطء وتقصير ملحوظ.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ازدواجية واضحة.. أمريكا ترفع العقوبات عن النصرة وتفرضها على الأمم المتحدة
ازدواجية واضحة.. أمريكا ترفع العقوبات عن النصرة وتفرضها على الأمم المتحدة

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

ازدواجية واضحة.. أمريكا ترفع العقوبات عن النصرة وتفرضها على الأمم المتحدة

أثارت الإجراءات الأمريكية حالة من التعجب، مما يعزز الكشف عن ازدواجية المعايير تجاه القوانين الدولية، حيث قامت برفع العقوبات عن هيئة تحرير الشام، المعروفة سابقًا بجبهة النصرة، رغم تاريخها المليء بالعمليات الإرهابية ضد شعوب منطقة الشرق الأوسط تحت شعار نصرة الإسلام ومقاومة الاحتلال. ازدواجية واضحة.. أمريكا ترفع العقوبات عن النصرة وتفرضها على الأمم المتحدة ممكن يعجبك: الرئيس الشرعي يلتقي وزير الخارجية السعودي لتعزيز التعاون الثنائي في الوقت نفسه، فرضت العقوبات على المسؤولة في الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فرانشيسكا ألبانيزي، حيث اتهمتها بمعاداة السامية لمجرد دفاعها عن المدنيين الفلسطينيين وانتقادها للجرائم التي يرتكبها الاحتلال ضدهم. رفع العقوبات الأمريكية عن تحرير الشام يفضح الدور الأمريكي في تفتيت الدول العربية في هذا السياق، قالت الدكتورة تمارا حداد، الباحثة السياسية الفلسطينية، إن قرار الولايات المتحدة برفع العقوبات عن هيئة تحرير الشام، المنبثقة عن جبهة النصرة وداعش والقاعدة، يكشف بوضوح عن الدور الأمريكي في خلق ودعم حركات الإسلام السياسي، بدءًا من القاعدة في أفغانستان، وصولًا إلى داعش، ومن ثم جبهة النصرة وهيئة تحرير الشام. اقرأ كمان: شركات الطيران تعلن عن عرض 'سافر واقفًا' بجنيه واحد فقط بحلول 2026 وأوضحت الدكتورة تمارا حداد في تصريح خاص لـ خبر صحأن الولايات المتحدة أنشأت هذه الجماعات في سياق استراتيجي طويل الأمد، حيث بدأت بدعم القاعدة ضد الاتحاد السوفيتي، ثم تأسيس داعش لتفتيت الدول العربية، ولاحقًا خلق واجهات جديدة كجبهة النصرة وهيئة تحرير الشام، التي تُعتبر امتدادًا مباشرًا لها. تمارا حداد: رفع العقوبات عن هيئة تحرير الشام ليس صدفة وأضافت حداد أن رفع العقوبات عن هيئة تحرير الشام ليس صدفة، بل يأتي ضمن مخطط مستمر يهدف إلى تقسيم سوريا واستكمال مشروع التفتيت العربي، وربما يشير إلى ترتيبات أمنية جديدة في المنطقة تخدم تطبيع العلاقات بين سوريا وإسرائيل، وإنهاء حالة العداء بين الطرفين. وانتقدت حداد ازدواجية المعايير الأمريكية، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة ترفع العقوبات عن جماعات تحمل شعارات ضد إسرائيل، لكنها في الواقع خدمت مشاريع تفتيت الأمة، بينما تفرض العقوبات على مسؤولين أمميين مثل فرانشيسكا ألبانيزي لمجرد دفاعهم عن القضية الفلسطينية وكشفهم لجرائم الحرب والإبادة في قطاع غزة، بالإضافة إلى فضح دعم واشنطن غير المحدود لإسرائيل ماديًا وتسليحيًا وإعلاميًا. وأكدت أن الولايات المتحدة وإسرائيل غير معنيتين بسماع أصوات مرتفعة داخل الأمم المتحدة أو الإعلام الدولي تدافع عن عدالة القضية الفلسطينية، ولهذا يتم إسكات الأصوات الشريفة بينما يُعاد تأهيل جماعات هي بالأصل من صناعتهم. وختمت الدكتورة تمارا حداد، الباحثة السياسية الفلسطينية، بالقول إن هذا المشهد يفضح بشكل قاطع أن أمريكا وإسرائيل هما من أنشأ تلك الجماعات المتطرفة، التي كانت ترفع شعارات المقاومة زيفًا، بينما كانت تؤدي أدوارًا تخريبية واضحة داخل الأمة العربية، قبل أن تُعاد صياغتها اليوم كجزء من مسار سلام مشبوه أو مشروع تطبيع مرفوض.

«الإفتاء» تطلق غدًا برنامجًا تدريبيًّا للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية والإفتائية
«الإفتاء» تطلق غدًا برنامجًا تدريبيًّا للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية والإفتائية

النبأ

timeمنذ 2 ساعات

  • النبأ

«الإفتاء» تطلق غدًا برنامجًا تدريبيًّا للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية والإفتائية

تُطلق دار الإفتاء المصرية صباح غدٍ الأحد، برنامجًا تدريبيًّا مكثفًا للصحفيين والإعلاميين المعنيين بالشأن الديني، حول تغطية القضايا الدينية والإفتائية في الإعلام. «الإفتاء» تطلق غدًا برنامجًا تدريبيًّا للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية والإفتائية ويقام البرنامج برئاسة الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، ويستمر لمدة خمسة أيام في مقر دار الإفتاء، بمشاركة نخبة من الشخصيات الرسمية والدينية والإعلامية. ويحضر الجلسة الافتتاحية للبرنامج كلٌّ من: الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف نائبًا عن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء، والدكتور يوسف عامر، رئيس لجنة الشؤون الدينية والأوقاف بمجلس الشيوخ، وخالد البلشي، نقيب الصحفيين، ونائلة فاروق، رئيس التليفزيون المصري. ويأتي إطلاق هذا البرنامج في ظل ما تشهده الساحة الإعلامية من تحديات متزايدة في تناول القضايا الدينية، خاصة مع تصاعد فوضى الفتاوى وانتشار الآراء غير المنضبطة عبر منصات الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي؛ الأمر الذي يستدعي تعاونًا وثيقًا بين المؤسسات الدينية والإعلامية لصياغة خطاب متوازن يعكس صحيح الدين ويحمي المجتمع من الغلو والتطرف. من جانبه، قال الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إن إطلاق هذا البرنامج التدريبي يأتي إدراكًا من دار الإفتاء المصرية لدَور الإعلام الحيوي في بناء وعي ديني رشيد، وفي مواجهة انتشار الأفكار المغلوطة التي أثرت سلبًا على وعي الشباب والسلم المجتمعي، مضيفًا أنه أصبح من الضروري تمكين الصحفيين من أدوات الفهم الصحيح للقضايا الإفتائية، لضمان تقديم محتوى إعلامي يعكس المنهج الوسطي ويعزز من استقرار المجتمع. وأضاف المفتي أنَّ دار الإفتاء تسعى من خلال هذه الدورة التدريبية إلى إقامة جسور تواصل مستدامة مع الإعلاميين، لتكون تغطياتهم مبنية على معرفة دقيقة وموثوقة، مؤكدًا أن الصحفي المتخصص والمتمكن من أدوات الفهم الشرعي والممارسة المهنية يشكِّل خطَّ الدفاع الأول في مواجهة فوضى المعلومات والفتاوى العشوائية التي نراها اليوم. ويهدُف البرنامج إلى تحقيق عدد من الأهداف الاستراتيجية، من أبرزها: رفع كفاءة التغطية الإعلامية للقضايا الدينية، وتزويد الصحفيين بالمعارف الشرعية الأساسية، وتمكينهم من نقل المعلومات الدينية بدقة وموضوعية، إضافة إلى تعزيز الالتزام بمنهج الإسلام الوسطي، وتفادي تضخيم الآراء المتشددة أو الشاذة. كما يتضمن البرنامج محاور تدريبية متنوعة تجمع بين الجوانب الشرعية والإعلامية والمهنية والتقنية؛ بما يسهم في تعزيز الشراكة المؤسسية بين دار الإفتاء ووسائل الإعلام القومية، وضمان التنسيق المستمر للحصول على المعلومات الدينية من مصادرها المعتمدة، فضلًا عن المساهمة في ضبط الأداء الإعلامي المتعلق بالشأن الديني. ويمثل هذا البرنامج امتدادًا لجهود الدولة المصرية في تجديد الخطاب الديني، ويُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية مصر 2030، خاصة فيما يتعلق ببناء الوعي الوطني وتعزيز الدور التنويري للمؤسسات الدينية والإعلامية.

الإفتاء تُطلق برنامجًا تدريبيًّا للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية
الإفتاء تُطلق برنامجًا تدريبيًّا للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

الإفتاء تُطلق برنامجًا تدريبيًّا للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية

يقام البرنامج برئاسة فضيلة الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، ويستمر لمدة خمسة أيام في مقر دار الإفتاء ، بمشاركة نخبة من الشخصيات الرسمية والدينية والإعلامية. يحضر الجلسة الافتتاحية للبرنامج كلٌّ من: فضيلة الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف نائبًا عن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، و الدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف، وفضيلة الدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء، و الدكتور يوسف عامر، رئيس لجنة الشؤون الدينية والأوقاف بمجلس الشيوخ، و خالد البلشي، نقيب الصحفيين ، و نائلة فاروق، رئيس التلفزيون المصري. يأتي إطلاق هذا البرنامج في ظل ما تشهده الساحة الإعلامية من تحديات متزايدة في تناول القضايا الدينية، خاصة مع تصاعد فوضى الفتاوى وانتشار الآراء غير المنضبطة عبر منصات الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي؛ الأمر الذي يستدعي تعاونًا وثيقًا بين المؤسسات الدينية والإعلامية لصياغة خطاب متوازن يعكس صحيح الدين ويحمي المجتمع من الغلو والتطرف. من جانبه، قال الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: "إن إطلاق هذا البرنامج التدريبي يأتي إدراكًا من دار الإفتاء المصرية لدَور الإعلام الحيوي في بناء وعي ديني رشيد، وفي مواجهة انتشار الأفكار المغلوطة التي أثرت سلبًا على وعي الشباب والسلم المجتمعي"، مضيفًا أنه أصبح من الضروري تمكين الصحفيين من أدوات الفهم الصحيح للقضايا الإفتائية، لضمان تقديم محتوى إعلامي يعكس المنهج الوسطي ويعزز من استقرار المجتمع. وأضاف فضيلته أنَّ دار الإفتاء تسعى من خلال هذه الدورة التدريبية إلى إقامة جسور تواصل مستدامة مع الإعلاميين، لتكون تغطياتهم مبنية على معرفة دقيقة وموثوقة، مؤكدًا أن الصحفي المتخصص والمتمكن من أدوات الفهم الشرعي والممارسة المهنية يشكِّل خطَّ الدفاع الأول في مواجهة فوضى المعلومات والفتاوى العشوائية التي نراها اليوم. ويهدُف البرنامج إلى تحقيق عدد من الأهداف الاستراتيجية، من أبرزها: رفع كفاءة التغطية الإعلامية للقضايا الدينية، وتزويد الصحفيين بالمعارف الشرعية الأساسية، وتمكينهم من نقل المعلومات الدينية بدقة وموضوعية، إضافة إلى تعزيز الالتزام بمنهج الإسلام الوسطي، وتفادي تضخيم الآراء المتشددة أو الشاذة. كما يتضمن البرنامج محاور تدريبية متنوعة تجمع بين الجوانب الشرعية والإعلامية والمهنية والتقنية؛ بما يسهم في تعزيز الشراكة المؤسسية بين دار الإفتاء ووسائل الإعلام القومية، وضمان التنسيق المستمر للحصول على المعلومات الدينية من مصادرها المعتمدة، فضلًا عن المساهمة في ضبط الأداء الإعلامي المتعلق بالشأن الديني. كما يمثل هذا البرنامج امتدادًا لجهود الدولة المصرية في تجديد الخطاب الديني، ويُسهم في تحقيق مستهدفات رؤية مصر 2030، خاصة فيما يتعلق ببناء الوعي الوطني وتعزيز الدور التنويري للمؤسسات الدينية والإعلامية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store