logo
تحذير طبي: الكولسترول "النافع" قد يتحول لعدو للشرايين إذا تجاوز هذا الحد

تحذير طبي: الكولسترول "النافع" قد يتحول لعدو للشرايين إذا تجاوز هذا الحد

صحيفة سبقمنذ يوم واحد
أوضح استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين الدكتور خالد النمر، أن الكولسترول الجيد النافع (HDL) يحمي الشرايين عندما يكون مستواه بين (40 – 60) ملغ/دسل، لكن فائدته في الوقاية من الجلطات القلبية والدماغية تنخفض إذا تجاوز حدًا معينًا.
وبيّن النمر أن الدراسات الحديثة أظهرت أن ارتفاع الكولسترول النافع فوق (94) ملغ/دسل (2.4 مليمول/لتر) عند الرجال، أو فوق (116) ملغ/دسل (3.0 مليمول/لتر) عند النساء، قد يجعله ينعكس سلبًا على صحة الشرايين، مؤكدًا أن العلاقة بينه وبين الجلطات تتبع منحنى على شكل حرف (U)، ويكون أقل معدل لخطر الجلطات عند مستوى (50 ± 10) ملغ/دسل.
وأشار إلى أن هذا التحول يجعل الكولسترول النافع، الذي يُعرف عادةً بـ"صديق الشرايين"، يتحول إلى "عدو" لها إذا ارتفع بشكل مفرط، داعيًا إلى متابعة المستويات عبر الفحوص الدورية والالتزام بتوجيهات الأطباء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متلازمة "المبنى المريض".. كيف يتحول تكييف الهواء إلى خطر صحي صامت؟
متلازمة "المبنى المريض".. كيف يتحول تكييف الهواء إلى خطر صحي صامت؟

صحيفة سبق

timeمنذ 34 دقائق

  • صحيفة سبق

متلازمة "المبنى المريض".. كيف يتحول تكييف الهواء إلى خطر صحي صامت؟

مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يوفّر التكييف راحة داخلية عبر ضبط الحرارة والرطوبة، إلا أن خبراء الصحة يحذرون من جانب خفي وخطير، يتمثل في المخاطر الصحية المحتملة، خاصة عند إهمال الصيانة. ويرى علماء الأحياء الدقيقة أن الخوف من التكييف له أساس علمي، إذ يمكن لتعطل الأنظمة أو ضعف صيانتها أن يحولها إلى بيئة مثالية لنمو البكتيريا والكائنات الضارة، ما يجعلها مصدرًا لنقل أمراض تبدأ من نزلات البرد ولا تنتهي عند الالتهاب الرئوي. ويعرف مصطلح "متلازمة المبنى المريض" بأنه مجموعة أعراض تصيب الأشخاص الذين يقضون فترات طويلة في مبانٍ مكيفة، وتشمل الصداع، الدوار، انسداد أو سيلان الأنف، السعال المستمر، تهيج الجلد، ضعف التركيز، والإرهاق. وتزداد هذه الحالات بين موظفي المكاتب والمستشفيات وأي بيئة تعتمد على التكييف لفترات طويلة. وفي دراسة أوردها موقع سكاي نيوز عربية، نُشرت في الهند عام 2023، تمت متابعة 400 موظف – نصفهم في مكاتب مكيفة والآخر في بيئة طبيعية – على مدى عامين، وأظهرت النتائج أن العاملين في المكاتب المكيفة كانوا أكثر عرضة لأعراض المتلازمة، وزيادة معدلات الحساسية وضعف وظائف الرئة، وارتفاع نسب الغياب عن العمل. ويؤكد خبراء الصحة أن الأعطال أو الصيانة غير الكافية لأجهزة التكييف قد تطلق جزيئات ضارة، مثل مسببات الحساسية، والمواد الكيميائية، والميكروبات المحمولة جوًا، إضافة إلى أبخرة ناتجة عن منتجات التنظيف أو غازات التبريد، مثل البنزين والفورمالديهايد والتولوين، وهي مواد سامة تؤثر على الجهاز التنفسي وتضر بالصحة على المدى البعيد. ومن أخطر المخاطر المرتبطة بالتكييف، مرض داء الفيالقة، وهو عدوى بكتيرية تصيب الجهاز التنفسي نتيجة تلوث أنظمة المياه أو التكييف ببكتيريا "الليجيونيلا"، وتظهر أعراضه المشابهة للالتهاب الرئوي بعد يومين إلى أسبوعين من التعرض، وتشمل السعال، ضيق التنفس، الحمى، وآلام الصدر. وينصح الخبراء بإجراء صيانة دورية لأجهزة التكييف، وتنظيف الفلاتر، وضمان تهوية جيدة، مع تقليل الاعتماد الكامل على التكييف خاصة في الأماكن المزدحمة.

استشاري جلدية يحذر من تزايد تساقط الشعر الوراثي لدى المراهقين.. ويدعو لدراسة وطنية
استشاري جلدية يحذر من تزايد تساقط الشعر الوراثي لدى المراهقين.. ويدعو لدراسة وطنية

صحيفة سبق

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة سبق

استشاري جلدية يحذر من تزايد تساقط الشعر الوراثي لدى المراهقين.. ويدعو لدراسة وطنية

حذر استشاري الأمراض الجلدية الدكتور عبدالمحسن الهاجري من ارتفاع غير طبيعي في حالات تساقط الشعر النمطي الوراثي الهرموني لدى فئات عمرية صغيرة، بينهم مراهقون، مؤكداً أن بعض الحالات وصلت إلى مراحل متقدمة. وأوضح الهاجري أن الأعداد باتت 'مقلقة جدًا' في ظل غياب أسباب مؤكدة محليًا، مشددًا على ضرورة إجراء دراسات وطنية لمعرفة العوامل المؤثرة، لافتًا إلى أن دراسات عالمية تربط هذه الظاهرة المبكرة بنمط الحياة المدني الحديث، مثل الأطعمة الصناعية، وقلة النشاط البدني، والقلق، والتدخين، إضافة إلى ارتباطها بزيادة احتمالية الإصابة بأمراض القلب والشرايين، والسكري، وارتفاع ضغط الدم. وأكد أن 'المستقبل الصحي لهذا الجيل مقلق'، داعيًا أولياء الأمور إلى توعية أبنائهم المراهقين بأهمية الاهتمام بالصحة الجسدية والنفسية.

كيف تستفيدين من نجاح العلاجات التجميلية غير الجراحية؟
كيف تستفيدين من نجاح العلاجات التجميلية غير الجراحية؟

مجلة هي

timeمنذ 4 ساعات

  • مجلة هي

كيف تستفيدين من نجاح العلاجات التجميلية غير الجراحية؟

في عالم الجمال المتجدّد باستمرار، لم تعد الجراحة الخيار الوحيد لتحقيق الإطلالة المثالية. فقد باتت العلاجات التجميلية غير الجراحية تتصدّر المشهد، مدفوعة بتطورات تكنولوجية لافتة وتقنيات مبتكرة تمنح نتائج طبيعية بإجراء بسيط ووقت تعافٍ قصير. اليوم، تبحث المرأة العصرية عن حلول تمنحها التألق الذي تريده، من دون ألم أو فترات نقاهة طويلة، لتواكب نمط حياتها السريع. لذلك، إليك جولة على أحدث صيحات التجميل غير الجراحي التي تعيد صياغة مفهوم الجمال وتفتح آفاقاً جديدة للعناية بالبشرة والشكل، حيث يلتقي العلم بالفخامة في أبهى صوره. صورة إيما ستون من حسابها على إنستاغرام خيارات علاجية متنوّعة تلبي جميع الاحتياجات الجمالية تغطي العلاجات التجميلية غير الجراحية طيفاً واسعاً من الإجراءات المصممة لمعالجة مختلف الاهتمامات الجمالية. من تجديد شباب البشرة إلى نحت القوام، تساهم هذه التقنيات في مواجهة مشكلات شائعة مثل التجاعيد، وفقدان الحجم، وتراكم الدهون العنيدة. وفي ما يلي أبرز الخيارات التي أحدثت ثورة في عالم التجميل: الحقن المالئة (Injectable Fillers) تتصدر الحقن المالئة القائمة بفضل فعاليتها في إعادة الامتلاء للبشرة، تنعيم التجاعيد، وتعزيز تناسق ملامح الوجه. وتعتمد غالبية هذه الحقن على حمض الهيالورونيك أو محفزات الكولاجين، ما يمنحها القدرة على معالجة مناطق دقيقة مثل الشفاه، الخدود، وطيات الأنف العميقة. النتائج تظهر فوراً تقريباً، مع قدر ضئيل من الانزعاج وبدون الحاجة لفترات تعافٍ طويلة، مما يجعلها خياراً مثالياً للمرأة الباحثة عن إطلالة متجددة بلمح البصر. تعتمد الحقن على حمض الهيالورونيك أو محفزات الكولاجين، لمعالجة مناطق دقيقة مثل الشفاه حقن البوتوكس (Botulinum Toxin Injections) يُعرف البوتوكس وأشباهه مثل Dysport وXeominبقدرته على تخفيف مظهر التجاعيد التعبيرية الناتجة عن تكرار حركات الوجه. يقوم هذا العلاج بإرخاء العضلات المستهدفة مؤقتاً، مما ينعّم الخطوط الدقيقة ويمنع ظهور المزيد منها. والنتيجة ملامح أكثر نعومة، وإطلالة مفعمة بالشباب والحيوية. تجديد البشرة بالليزر (Laser Skin Resurfacing) تعتمد تقنيات تجديد البشرة بالليزر على أحدث الابتكارات لرفع جودة البشرة من حيث الملمس واللون والنقاء. من خلال تحفيز إنتاج الكولاجين وإزالة الطبقات التالفة، تُعالج هذه الإجراءات ندوب حب الشباب، أضرار الشمس، وتفاوت التصبغات. والنتيجة بشرة أكثر نعومة وإشراقاً تعكس العناية الفائقة التي تستحقها كل امرأة. نحت القوام غير الجراحي (Non-Surgical Body Contouring) من بين الخيارات الرائجة، يبرز النحت غير الجراحي للجسم باستخدام تقنيات مثل التبريد الموضعي للدهون (CoolSculpting) أو العلاج بالترددات الراديوية. هذه الحلول تمنح المرأة إمكانية التخلص من الدهون العنيدة وشد البشرة من دون مشرط جراحي أو فترات نقاهة طويلة. وهي مثالية لمن يرغبن في إعادة رسم ملامح القوام بشكل أنيق وطبيعي. من بين الخيارات الرائجة، يبرز النحت غير الجراحي للجسم باستخدام تقنيات مثل التبريد الموضعي للدهون ثورة التكنولوجيا في عالم التجميل غير الجراحي يشهد مجال طب التجميل تطوراً متسارعاً يدفع نحو ابتكارات متواصلة في العلاجات التجميلية غير الجراحية. فقد أتاح اعتماد تقنيات متطورة مثل الموجات فوق الصوتية (Ultrasound)، والترددات الراديوية (Radiofrequency)، والأنظمة المعتمدة على الليزر، تحقيق نتائج دقيقة مع مستويات أعلى من الأمان والكفاءة. وإلى جانب ذلك، أسهم تطوير بروتوكولات علاجية مخصّصة في تقديم حلول تفصيلية تلبي احتياجات كل امرأة على حدة، بما يتوافق مع أهدافها الجمالية الفريدة، لتكون النتيجة مزيجاً من الدقة، الفعالية، واللمسة الشخصية التي تليق بجمالها. صيحات وابتكارات جديدة تعيد رسم ملامح الجمال خطط علاجية مخصّصة لكل امرأة في السنوات الأخيرة، أصبح التركيز أكبر على تبنّي مقاربات شخصية في عالم التجميل، بعيداً عن مبدأ "مقاس واحد يناسب الجميع". اليوم، يحرص خبراء التجميل على إجراء تقييمات دقيقة ومفصلة لكل حالة، لوضع خطط علاجية مصمّمة خصيصاً لتنسجم مع طبيعة بشرة المريضة، وملامحها، وتطلعاتها الجمالية. هذه المقاربة الفردية تضمن نتائج مثالية وتزيد من مستوى الرضا والراحة لدى المراجعات. العلاجات التجميلية المدمجة من أبرز الصيحات الصاعدة، الدمج بين أكثر من تقنية للحصول على نتائج شاملة في تجديد شباب البشرة والجسم. فمثلاً، يمكن الجمع بين الحقن التجميلية، والعلاجات بالليزر، وبرامج العناية بالبشرة لتحقيق مظهر أكثر إشراقاً وشباباً. هذا الأسلوب التكاملي لا يرفع فعالية النتائج فحسب، بل يختصر أيضاً فترات التعافي ويعزز من تجربة المريض ككل. التركيز على الوقاية من علامات التقدّم في العمر بينما تهدف العديد من الإجراءات غير الجراحية إلى معالجة علامات الشيخوخة الموجودة، هناك توجه متزايد نحو اعتماد استراتيجيات وقائية للحفاظ على حيوية الشباب لأطول فترة ممكنة. من التدخل المبكر بحقن البوتوكس، إلى تبنّي روتينات عناية بالبشرة مدروسة وتغييرات في نمط الحياة، باتت النساء أكثر وعياً بأهمية الاستثمار في الوقاية لإبطاء عملية الشيخوخة والحفاظ على الإطلالة الشابة. أبرز صيحات جراحات التجميل في عام 2025 شدّ الوجه بمظهر طبيعي لا يزال شدّ الوجه من الخيارات المفضلة، لكن التركيز في 2025 أصبح على الحصول على نتائج طبيعية تدوم طويلاً. لذا يعتمد الجرّاحون بشكل متزايد على الجمع بين شد الوجه وحقن الدهون لإعادة الامتلاء إلى المناطق التي فقدت حجمها، مع الحفاظ على ملامح متناسقة وانسيابية. وعلى مدى العقدين الماضيين، اتجهت الجراحات نحو إعادة تموضع الأنسجة الداخلية بدلاً من مجرد شد الجلد، ما يمنح نتائج أكثر شباباً وحيوية. شدّ الوجه من الخيارات المفضلة، لعام 2025 نحت القوام بنتائج طويلة الأمد تظل عمليات إزالة الدهون وشد القوام من أكثر الإجراءات طلباً، حيث يزداد الإقبال على شفط الدهون عالي الدقة (High-Definition Liposuction) لما يمنحه من تحديد دقيق للعضلات وإطلالة رياضية منحوتة. كما تتيح تقنية شفط الدهون المدعوم بالترددات الراديوية الجمع بين إزالة الدهون وشد الجلد في جلسة واحدة، مما يقلل من احتمالية ترهل الجلد بعد العملية ويمنح نتائج تدوم لسنوات. تكبير الثدي بأسلوب طبيعي باتت النساء في 2025 يفضلن الخيارات الطبيعية في تكبير الثدي، سواء باستخدام حشوات أصغر حجماً أو من خلال حقن الدهون المأخوذة من مناطق أخرى من الجسم، بهدف تحسين الحجم والشكل بطريقة متناغمة. كما انتشرت تقنيات "الرفع الداخلي" باستخدام خيوط داعمة طويلة الأمد أو شبكات خاصة تمنح الثدي مظهراً مرفوعًا لفترة أطول وتحافظ على النتيجة الجمالية. تجميل الأنف بدقة متناهية لا تزال عملية تجميل الأنف من أكثر الجراحات شعبية، لكن التطور اللافت في 2025 هو التقنية فوق الصوتية(Ultrasonic Rhinoplasty)، التي تعيد تشكيل عظم الأنف باستخدام موجات فوق صوتية عالية التردد، مما يقلل من التورم والكدمات ويختصر فترة التعافي. كما يتيح التصوير المساعد بالذكاء الاصطناعي للمرضى رؤية محاكاة واقعية لشكل الأنف المستقبلي من جميع الزوايا قبل العملية، مما يزيد من دقة التخطيط ورضا المريض عن النتيجة. عملية تجميل الأنف من أكثر الجراحات شعبية التي تعيد تشكيل عظم الأنف مع قليل من التورم جراحة الجفون ورفع الحواجب لمظهر شبابي تتصدر جراحة الجفون (Blepharoplasty) إلى جانب رفع الحواجب قائمة أكثر الإجراءات فاعلية في عكس علامات التقدّم في العمر. يُفضّل العديد من المرضى الرفع الجانبي للحاجب لقدرته على منح مظهر منتعش وطبيعي بعيداًعن الإطلالة المبالغ فيها. وغالباً ما تُدمج هذه الجراحة مع تقشير البشرة بالليزر CO2 لتعزيز إنتاج الكولاجين وشد الجلد حول العين وتقليل التجاعيد الدقيقة. مصدر صورةإيما ستون من حسابها على إنستاغرام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store