
دعاء الصباح اليوم السبت 16-8-2025.. طاقة إيجابية وبداية موفقة ليوم جديد
دعاء الصباح اليوم السبت 16-8-2025.. طاقة إيجابية وبداية موفقة ليوم جديد
وتنشر "الدستور" في هذا التقرير أبرز الأدعية التي يستحب قولها في صباح هذا اليوم السبت 16-8-2025.
دعاء الصباح اليوم السبت
'أصبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، رب أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر ما في هذا اليوم وشر ما بعده.'
كما يُستحب الإكثار من الدعاء بالرزق والمغفرة وراحة البال، مثل:
'اللهم اجعل صباحنا هذا صباح خير وبركة، صباح هداية وتوفيق، صباح رزق واسع وفضل عظيم، صباح تغفر فيه ذنوبنا وتيسر أمورنا.'
ويفضل أيضًا قراءة المعوذات (سورة الإخلاص، الفلق، الناس) ثلاث مرات، وآية الكرسي، وأواخر سورة البقرة، لما لها من فضل في الحفظ والتحصين.
أدعية الصباح لا تقتصر على النصوص المأثورة فقط، بل يمكن أن يناجي العبد ربه بما في قلبه، طالبًا تحقيق الأمنيات، ورفع البلاء، وتيسير الأمور، وحماية الأهل والأحباب.
ومع إشراقة شمس السبت، يجد المسلم في هذه اللحظات فرصة للتقرب إلى الله، وبدء اليوم بعزيمة ونية صادقة للخير.
الالتزام بأدعية الصباح عادة روحانية يومية تمنح الإنسان دفعة معنوية قوية، وتجعله أكثر قدرة على مواجهة التحديات بثقة وطمأنينة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 33 دقائق
- مصرس
هل يجوز إخراج الزكاة في بناء المساجد؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الزكاة لها مصارف محددة بيَّنها الله تعالى في كتابه الكريم، وذلك في قوله عز وجل: "إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ" [التوبة: 60]. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، أن بناء المساجد ليس من بين هذه المصارف الثمانية، ولذلك لا يجوز دفع زكاة المال المفروضة في بناء المساجد.وأكد شلبي أن الإنفاق على بناء المساجد يكون من الصدقات التطوعية أو الأوقاف أو الصدقات الجارية، مبينًا أن من يوجّه زكاته لبناء مسجد لا يُجزئه ذلك عن زكاة ماله المفروضة.وقال إن المساجد تُبنى من صدقات الناس الجارية وتبرعاتهم، لا من أموال الزكاة الواجبة، مضيفًا: "الزكاة فريضة، والصدقات الجارية باب واسع للأجر المستمر".

مصرس
منذ 33 دقائق
- مصرس
عاوزه ألبس الحجاب ولكني مترددة؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في رده على سؤال ورد من إحدى السيدات، مفاده: "أنا عايزة ألبس الحجاب الشرعي بس مترددة لأن في بنات لبسوه ورجعوا خلعوه أعمل إيه؟"، إن هذا الأمر يحتاج إلى مجاهدة النفس، مشيراً إلى أن الحجاب طاعة مثل أي طاعة أمر الله سبحانه وتعالى بها عباده من صلاة وصيام وزكاة وحج وحسن تعامل في البيع والشراء وغيرها من الفرائض. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، إن هناك فرائض خاصة بالمرأة كما أن هناك فرائض خاصة بالرجل، ومن الفرائض الخاصة بالمرأة مسألة الحجاب، موضحاً أنه إذا بلغت المرأة سن الحيض وجب عليها أن تستر عورتها كما ورد في حديث السيدة أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يا أسماء إذا بلغت المرأة المحيض لم يصلح أن يُرى منها إلا هذا وهذين" وأشار إلى وجهه وكفيه.وأوضح عبد العظيم أن على المرأة أن تجاهد نفسها في ارتداء الحجاب ولا تنظر إلى من ارتدته ثم خلعته، مستشهداً بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يكون أحدكم إمعة يقول إن أحسن الناس أحسنت وإن أساؤوا أسأت، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساؤوا فلا تظلموا".وأكد أنه على المرأة أن ترتدي الحجاب طاعة لله وحده، بعيداً عن كلام الناس أو تقليد الآخرين، حتى تلقى الله سبحانه وتعالى مطمئنة أنها أطاعته في هذا الفرض، مشيراً إلى أن الثبات يحتاج إلى أمرين: الدعاء لله بأن يثبتها على الحق، واعتبار ارتداء الحجاب مسألة مبدأ لا يجوز التهاون فيه.وأضاف أن مواصفات الحجاب الشرعي أن يكون ساتراً للعورة، والعورة عند جمهور الفقهاء هي كل الجسد عدا الوجه والكفين، بينما أضاف الحنفية القدمين، ويشترط في الحجاب ثلاثة أمور: ألا يكشف شيئاً من العورة، وألا يكون ضيقاً يصف حجم الجسد، وألا يكون شفافاً يُظهر لون البشرة.وختم عبد العظيم بالتأكيد أن التزام المرأة بهذه الضوابط يجعل حجابها صحيحاً وموافقاً لما أمر الله به سبحانه وتعالى، ويحقق لها الثبات والرضا في الدنيا والآخرة.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
يسري جبر: أكل الصيد مشروط بشروط كثيرة يجب مراعاتها حتى يكون حلالًا
أوضح الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، ضوابط أكل الصيد في ضوء حديث النبي صلى الله عليه وسلم، قائلًا:" إن حديث الأمر بترك ما لم يُسمَّ عليه من الصيد ورد بإسنادين متصلين عن مشايخنا – جزاهم الله خيرًا – للإمام البخاري في صحيحه، عن عدي بن حاتم رضي الله عنه، أنه قال: «سألت النبي صلى الله عليه وآله وسلم: قلت يا رسول الله أرسل كلبي وأسمّي فأجد معه على الصيد كلبًا آخر لم أسمِّ عليه، ولا أدري أيهما أخذ؟ فقال: لا تأكل، فإنما سميت على كلبك ولم تسمِّ على الآخر». وأضاف الدكتور يسري جبر، خلال تقديمه برنامج "أعرف نبيك"، المذاع عبر قناة الناس، أن معظم أحاديث الصيد رويت عن الصحابي الجليل عدي بن حاتم الطائي رضي الله عنه، لأنه كان يعتمد في حياته ورزقه على الصيد، معقبًا:" هذا الحديث يبين أن أكل الصيد مشروط بشروطٍ كثيرة يجب مراعاتها حتى يكون حلالًا". وأوضح أن كلب الصيد المعلم يُعَدّ كالآلة التي يستخدمها الصائد، كما يستخدم الجزار سكينه، لافتًا إلى أن أن الصيد لا يحل إلا إذا توفرت فيه شروط الذابح والمذبوح والآلة. حيث أن الكلب المعلّم لا ينطلق إلا بإشارة صاحبه ولا يأكل من الصيد حتى يأتيه، بخلاف الكلب غير المعلم الذي يأكل مباشرةً، فلا يحل صيده. وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قرر قاعدة مهمة في هذا الباب، وهي أنه إذا اختلط الحلال بالحرام غُلّب جانب الحرام احتياطًا، لقوله: «إنما سميت على كلبك ولم تسمِّ على الآخر»، ومن هنا، لا يجوز أكل الصيد إذا كان هناك شك في مصدره. كما بيّن الدكتور يسري أنه إذا كان الصيد قد أُخذ بكلبين معلَّمين لصائدين مسلمين أو كتابيين وذُكِر اسم الله عليه، فإنه يحل أكله، أما إذا وُجد مع الكلب المعلّم كلب بري أو غير معلّم مجهول المصدر، فلا يجوز الأكل منه.