logo
خلال ساعات.. زيارة مرتقبة للسيسي إلى روسيا تلبية لدعوة بوتين للمشاركة في احتفالات النصر

خلال ساعات.. زيارة مرتقبة للسيسي إلى روسيا تلبية لدعوة بوتين للمشاركة في احتفالات النصر

البوابة٠٦-٠٥-٢٠٢٥

أعلن السفير الروسي لدى مصر جيورجي بوريسينكو، أن الرئيس السيسي تلقى دعوة لزيارة موسكو للاحتفال بالذكرى الثمانين للنصر في الحرب الوطنية العظمى.
السيسي يتلقي دعوة حضور الاحتفالات في موسكو
وقال بوريسينكو مؤخرا، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي مثل زعماء دول بريكس الأخرى والعديد من الدول تلقى دعوة لحضور الاحتفالات في موسكو في التاسع من مايو الجاري احتفالا بالنصر في الحرب الوطنية العظمى.
وأعرب بوريسينكو عن أمله في أن يقبل الرئيس السيسي الدعوة مضيفا: سنكون سعداء للغاية بالترحيب بالرئيس المصري في بلادنا.
وأكدت مصادر دبلوماسية، أن موسكو تستعد لتلبية الرئيس السيسي دعوة بوتين لحضور العرض العسكري والاحتفال الذي سيقام في ميدان الساحة الحمراء في موسكو.
ومن المتوقع أن يلبي الرئيس السيسي دعوة بوتين لزيارة موسكو والمشاركة بحضور عشرات القادة والمسؤولين من دول مختلفة فضلا عن عقد قمة مصرية روسية لتعزيز العلاقات في مختلف المجالات.
وأكدت المصادر، أنه يجري حاليا إجراء الترتيبات اللازمة لزيارة السيسي إلى موسكو
احتفال روسيا بالذكرى الثمانين للنصر
وتستعد روسيا للاحتفال بالذكرى الثمانين للنصر في الحرب العالمية الثانية وتتضمن هذه الاحتفالات عروضاً عسكرية في موسكو و8 مدن أخرى بالإضافة إلى فعاليات تكريمية لقدامى المحاربين والمشاركين في العمليات العسكرية الحالية بأوكرانيا وغيرها من الدول.
ومن المقرر أن يزور موسكو أيضًا بمناسبة احتفالات 9 مايو في ذكرى النصر، الرئيس الصيني شي جين بينج، ورئيس فنزويلا نيكولاس مادورو والرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، ورئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو، ورئيس جمهورية صرب البوسنة ميلوراد دوديك، كما من المتوقع حضور رؤساء أذربيجان وكازاخستان وقرغيزستان وأوزبكستان وطاجيكستان، وفقًا لوكالة ريا نوفوستي الروسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا تعلن إسقاط 35 مسيّرة أوكرانية كانت تستهدف موسكو
روسيا تعلن إسقاط 35 مسيّرة أوكرانية كانت تستهدف موسكو

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

روسيا تعلن إسقاط 35 مسيّرة أوكرانية كانت تستهدف موسكو

أسقطت القوات الروسية 35 مسيّرة أوكرانية كانت تحلق باتجاه موسكو ليل الأربعاء الخميس، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع الخميس، في هجوم أدى إلى إغلاق مطارات رئيسية في العاصمة الروسية موقتا. وقال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين في وقت سابق من صباح الخميس إن 23 طائرة أسقطت، مضيفا على تلغرام أن جهاز الطوارئ أرسل إلى مواقع تحطمها. وتأتي هذه الهجمات بطائرات مسيّرة في وقت تبذل جهود دبلوماسية أوروبية مكثفة، بدعم من الولايات المتحدة، من أجل التوصل إلى وقف إطلاق النار من قبل روسيا التي بدأت هجوما واسع النطاق ضد أوكرانيا في فبراير 2022. ويرسل الجيش الأوكراني بانتظام مسيّرات باتجاه الأراضي الروسية ردا على الضربات الروسية التي تستهدف أراضيه يوميا منذ أكثر من ثلاث سنوات. وليل الأربعاء الخميس "دمرت أنظمة الدفاع الجوي واعترضت 105 مسيرات أوكرانية" 35 منها كانت تحلق باتجاه موسكو، بحسب بيان صادر عن وزارة الدفاع الروسية. وعقب ذلك، أعلنت وكالة الطيران المدني الروسية "روسافياتسيا" تعليق العمليات في المطارات الرئيسية في العاصمة، شيريميتييفو ودوموديدوفو وفنوكوفو، موقتا، لتعلن لاحقا رفع القيود. والأربعاء، قال سوبيانين إن 27 مسيّرة كانت متجهة أيضا نحو العاصمة الروسية قبل أن يتم إسقاطها.

في ظل مأزق المفاوضات النووية.. هل تتهيأ إسرائيل لضرب إيران؟
في ظل مأزق المفاوضات النووية.. هل تتهيأ إسرائيل لضرب إيران؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

في ظل مأزق المفاوضات النووية.. هل تتهيأ إسرائيل لضرب إيران؟

ما كان يُنظر إليه في السابق كتكهنات عسكرية إسرائيلية، بات اليوم أقرب إلى الاحتمال القائم، في ظل انسداد أفق المفاوضات بين طهران وواشنطن، وانعدام الخطة البديلة، حسب تقارير وكالة "رويترز" وتصريحات مباشرة من المرشد الإيراني علي خامنئي. يرى الباحث السياسي في "مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات" في واشنطن، حسين عبد الحسين، في مداخلة على قناة "سكاي نيوز عربية"، أن إيران لا تملك بالضرورة جبهة صلبة أو موحدة مع روسيا يمكن الركون إليها. فوفقًا لمنطقه التحليلي، فإن ما يُفترض أنه تحالف روسي–إيراني ليس أكثر من شراكة تكتيكية هشة، يمكن أن تتفكك في لحظة إذا ما اقترب أحد الطرفين من صفقة أكبر مع واشنطن. يقول عبد الحسين: "قد يحاول الرئيس بوتين أن يقول لترامب: تعالى نرمي إيران، وأنت تعطيني في أوكرانيا ما أريد، وأنا أعطيك في إيران ما تريد". في هذا التصريح، يكشف عبد الحسين عن ديناميكية جديدة في طريقة فهمه للتموضع الإيراني في الإقليم، ليس فقط كخصم لواشنطن أو تل أبيب، بل كـ"ورقة" يُمكن رميها في لعبة المقايضة الكبرى، حيث تتبدل الأولويات حسب مصلحة اللحظة. وهذا بالذات ما يُضعف موقف طهران التفاوضي، ويُحيلها إلى خانة "اللا خطة"، وفق ما أوردته رويترز على لسان مصادر إيرانية مطلعة. تصريحات عبد الحسين لم تقتصر على الجانب الروسي الإيراني، بل خاضت في دوافع القرار الإسرائيلي المحتمل بتوجيه ضربة عسكرية، وهو ما اعتبره أبعد من مجرد قرار سياسي تقليدي. فوفقًا له، فإن إسرائيل، بعكس الولايات المتحدة، تنظر إلى البرنامج النووي الإيراني بوصفه تهديدًا وجوديًا، لا تفاوضيًا. هذا الفارق المفاهيمي بين واشنطن وتل أبيب، يُنتج فارقًا في الحسابات: "إسرائيل لن تنتظر بالضرورة موافقة أميركية، وإذا شعرت أن إيران تحاول تحويل اليورانيوم إلى سلاح، فإنها ستضرب حتى لو كانت المفاوضات جارية". هنا يعيد عبد الحسين إلى الأذهان سابقة ضرب إسرائيل للمفاعل النووي العراقي في عام 1981، حين تحركت تل أبيب دون تنسيق مسبق مع واشنطن، رغم الأزمة السياسية التي أعقبت ذلك. إن استدعاء هذا المثال التاريخي ليس اعتباطيًا، بل يوحي بأن السوابق هي قاعدة إسرائيلية، وأن واشنطن، حتى إن أبدت امتعاضًا مؤقتًا، لن تُقاطع حليفتها الاستراتيجية طويلًا. يربط عبد الحسين، خلال حديثه توقيت أي ضربة إسرائيلية برغبة ترامب في إقناع الداخل الأميركي بأنه استنفد كل المسارات الدبلوماسية. فوفقًا له، فإن ترامب لن يمنح الضوء الأخضر قبل أن تُستنفد أوراق التفاوض، أو قبل أن تتبلور صفقة كبرى يمكن أن تُبرر أمام الرأي العام الأميركي: "ترامب لا يمكن أن يقوم بأي عمل عسكري قبل أن يُقنع الجمهور الأميركي بأنه استنفد كل الحلول". هذا التصور يُبرز البعد الداخلي الأميركي، ويعيد تسليط الضوء على حاجة ترامب إلى توازن معادلة القوة والشرعية. فهو من جهة يريد حسم الملف الإيراني ، لكنه لا يستطيع القفز مباشرة نحو التصعيد دون توفير مبررات سياسية داخلية تضمن التفافًا وطنيًا حوله، خاصة بعد عودته إلى البيت الأبيض لولاية ثانية وسط انقسام سياسي عميق. يستخدم عبد الحسين توصيفًا لافتًا حين يصف المشهد السياسي بأنه "لعبة الكراسي الموسيقية"، في إشارة إلى أن الثلاثي (روسيا، إيران، أميركا) يدور في حلقة من التفاوض والمقايضات، حيث لا مقعد مضمون للجميع، والمطلوب من كل طرف أن يُضحي بورقة لصالح الحصول على مكاسب في جبهة أخرى: "السباق هو بين إيران وروسيا من سيحصل على مكاسب أكبر لدى ترامب على حساب الآخر". هذا الطرح يُفسر، وفقًا لقراءته، غياب موقف روسي صلب إلى جانب طهران إذا ما تعرضت الأخيرة لضربة. فموسكو، حسب هذا التصور، لا تمانع في التخلي عن إيران مؤقتًا إذا ضمنت مكاسب استراتيجية في الملف الأوكراني أو في اتفاق استراتيجي جديد مع واشنطن. الواقع الذي ترسمه تصريحات عبد الحسين يقود إلى استنتاج بالغ الأهمية: طهران لا تملك خطة بديلة واضحة، في حال فشلت مفاوضاتها مع واشنطن، وتعرضت منشآتها لهجوم. كل ما لدى النظام الإيراني اليوم هو خطاب تشدد بشأن "حق تخصيب اليورانيوم" وتصريحات تصعيدية من خامنئي، يقابلها هشاشة في التحالفات، وتحفظات روسية وصينية عند لحظة القرار. السؤال الحاسم اليوم لم يعد: "هل ستضرب إسرائيل؟" بل: "إذا ضربت، فهل تملك طهران ما يكفي لتنجو؟" في ضوء ما سبق، تبدو طهران أشبه بسفينة تقاوم عاصفة دون بوصلة. وفي لعبة المقايضات الكبرى، قد لا تكون فقط هي الهدف، بل الورقة الأضعف في يد من يفاوض على طاولة لا يجلس عليها.

الجولة الخامسة من «المحادثات النووية»تعقد في روما غداً
الجولة الخامسة من «المحادثات النووية»تعقد في روما غداً

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

الجولة الخامسة من «المحادثات النووية»تعقد في روما غداً

في السياق، قال نائب أمين عام مجلس الأمن الروسي، ألكسندر فينيديكتوف، إن روسيا مستعدة لتقديم المساعدة اللازمة، للتوصل إلى اتفاقيات مفيدة للطرفين بشأن البرنامج النووي الإيراني، وكذلك في الحوار بين إيران وأمريكا في المرحلة الحالية. وأضاف فينيديكتوف: «للأسف لا يتفق الجميع في الولايات المتحدة على ضرورة إيجاد حل سلمي للأزمة الإيرانية. نأمل أن يسود المنطق السليم»، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وأكد فينيديكتوف، في مقابلة مع وكالة سبوتنيك، أن روسيا مستعدة لتقديم المساعدة اللازمة للتوصل إلى اتفاقيات مفيدة للطرفين حول البرنامج النووي الإيراني، وفي الحوار بين إيران والولايات المتحدة في المرحلة الحالية. «لذلك، لدينا الخبرة ذات الصلة». وقال فينيديكتوف: «نأمل أن تتمكن طهران وواشنطن من إيجاد حلول لتهدئة التوترات، ورفع العقوبات الأحادية الجانب المفروضة على إيران، وفي الوقت ذاته ننطلق من أن الترويكا الأوروبية ستمتنع عن اتخاذ خطوات استفزازية، بما في ذلك لغة الإنذارات والضغوط غير المبررة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store