logo
إضراب يشل 'إسرائيل' وجيش الاحتلال يهاجم مدينة غزة

إضراب يشل 'إسرائيل' وجيش الاحتلال يهاجم مدينة غزة

سرايا - عاشت دولة الاحتلال الإسرائيلية منذ الأحد، على وقع الاحتجاجات وإغلاق الطرق، في إطار إضراب عام يهدف للضغط على الحكومة لمنعها من توسيع الحرب واحتلال غزة، وحملها على إنهائها واستعادة الأسرى، فيما اتهمت الحكومة المتظاهرين بإضعاف الموقف الإسرائيلي وخدمة موقف حركة حماس.
وتظاهر محتجون في مئات المواقع الإسرائيلية، وأغلقوا شوارع رئيسية خاصة في تل أبيب والقدس، حيث اعتقلت الشرطة عددا من المتظاهرين في إطار يوم إضراب عام وتعطيل الحياة في إسرائيل.
ويهدف المتظاهرون إلى الضغط على الحكومة الإسرائيلية لحملها على الذهاب لصفقة شاملة تنهي الحرب وتعيد الأسرى بدون مماطلة، بحسب المنظمين من عائلات الأسرى ومجلس أكتوبر.
واستجاب أكثر من مليون إسرائيلي شاركوا في الفعاليات الاحتجاجية المختلفة، بعد أن انضمت بلديات عدة، من بينها تل أبيب، إلى الإضراب وفق وسائل إعلام إسرائيلية.
وقال رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي المدان بنيامين نتنياهو بارتكاب جرائم حرب، إن من يدعون لوقف الحرب بدون حسمها يقوّون موقف حماس، ويبعدون استعادة الأسرى، ويضمنون تكرار فظائع السابع من أكتوبر، ليرد عليه زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد أن أكثر ما سيضعف حماس هو انتهاء هذه الحكومة الحالية.
وجاءت هذه الاحتجاجات بعد تظاهرات شهدتها مدن إسرائيلية عدة خلال اليوم، دعا المشاركون فيها إلى إبرام اتفاق يفضي إلى إطلاق سراح المحتجزين، فيما رفع المتظاهرون الأعلام الإسرائيلية وصور الأسرى، وأغلق بعضهم شوارع رئيسية وطرقاً سريعة.
وقال 'منتدى عائلات الأسرى' الإسرائيلي، إن أكثر من مليون شخص شاركوا تجمعوا، مساء الأحد، في ساحة الأسرى والشوارع المحيطة بها في تل أبيب، للمطالبة بإبرام صفقة للإفراج عن المحتجزين في غزة'.
وذكرت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' أن مئات المحتجين تجمعوا أمام المقر الرئيسي لحزب 'الليكود'، الذي يتزعمه نتنياهو، وأشعلوا النيران واشتبكوا مع الشرطة.
ومنعت قوات الشرطة المتظاهرين من الوصول إلى مدخل المبنى، بينما أظهرت مقاطع على وسائل التواصل الاجتماعي مشادات عنيفة بين الشرطة والمحتجين الذين كانوا يرددون هتافات تدعو لإسقاط الحكومة.
وفي تطورات الحرب في غزة، كثفت 'إسرائيل' قصفها المتواصل على قطاع غزة لتوقع عشرات الشهداء والجرحى، فيما أعلن رئيس أركان جيش الاحتلال أنه سيتم إطلاق المرحلة التالية من عملية 'عربات جدعون' في مدينة غزة قريبا.
وقال إيال زامير في تعليقات أدلى بها خلال جولة ميدانية في قطاع غزة ونشرها الجيش الإسرائيلي 'سنحافظ على الزخم الذي تحقق في (عربات جدعون) مع تركيز الجهد في مدينة غزة'.
وتابع قائلا 'قريباً سننطلق إلى المرحلة التالية من عملية عربات جدعون، في إطارها سنواصل تعميق الضربات ضد حماس في مدينة غزة حتى حسمها. عملية عربات جدعون حققت أهدافها، حماس لم تعد تملك القدرات التي كانت لديها قبل العملية، وقد ألحقنا بها أضراراً جسيمة'.
ميدانيا، توغلت قوات الاحتلال في مناطق بجنوب وشرق مدينة غزة قبيل المصادقة على خطط احتلال المدينة، بينما تنفذ فصائل المقاومة الفلسطينية عمليات ضد الجنود والآليات في محاور التوغل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاستدارة نحو الضفة الغربية!!
الاستدارة نحو الضفة الغربية!!

عمون

timeمنذ 26 دقائق

  • عمون

الاستدارة نحو الضفة الغربية!!

كل الظروف مهيأة أمام نتنياهو وفريقه الوزاري الذي يمثل معه أقصى يمين الإرهاب الإسرائيلي، لتنفيذ ما يخططون له في فلسطين ومحيطها في ظل موقف دولي رخو لا يتعدى الكلام في الهواء الطلق، زنظام عربي متهالك، ففي الوقت الذي يتم الحديث خلاله عن هدنة تؤدي إلى وقف للحرب على غزة، القيادة العسكرية الإسرائيلية بقرار من المستوى السياسي تمضي مسرعة نحو تنفيذ إحتلال غزة بالكامل، وهناك إشارات تفيد بأن نتياهو يبدي عدم موافقته على الإقتراح الذي وافقت عليه حماس ويستمر بالحديث عن عملية تهجير كبرى للسكان وهي في ذات الوقت تلهب جبهات أخرى في المحيط كالجبهة السورية حيث أصبحت تحتل معظم الجنوب السوري ولا تبعد عن دمشق سوى بضع كيلومترات، واحتلالها لمناطق عديدة في الجنوب اللبناني وهي ماضية في فرض شروطها على المنطقة وفوق ذلك كله تتحرش بمصر وتستفزها من خلال تصريحات متعددة يطلقها الساسة الإسرائيليون. الأهم بالنسبة لنا بحركة إسرائيل في المنطقة استدارتها نحو الضفة الغربية في الفترة الأخيرة بشكل متسارع، وقد أعلنت السيطرة الكاملة على منطقة E1 وإطلاق آلة الاستيطان بها التي تأتي في الظاهر تحت ضغط من الوزير الإرهابي سموتريتش والإرهابي الآخر بن غفير الذي تجاوزت تصرفاته أعلى سقوف الإرهاب والعدائية، ايس أقلها اقتحامه المستمر للمسجد الأقصى وآخر الإشارات الخطرة دخول نتنياهو النادر على هذا المستوي السياسي الإسرائيلي الضفة الغربية حيث إعتبر هذا الدخول إشارة واضحة نحو اعتباره الضفة ضمن أراضي إسرائيل، لكن يبقى الهدف الأساسي من كل هذه التصرفات والإجراءات والإشارات تحت عنوان ما أعلنه نتنياهو قبل أيام بأنه يعتبر نفسه وصيُا على تنفيذ مشروع إسرائيل الكبرى، وما يحدث في الضفة كما جاء على لسان كثير من المحللين الإسرائيليين والغربيين أنه آخر مسمار يدقه نتنياهو بنعش فكرة الدولة الفلسطينية، حيث لا يمكن لإسرائيل أن تتخلى عن الضفة الغربية فهي كما أشرت سابقًا تعتبرها درة تاج الحلم الصهيوني في جعل فلسطين كلها أرض يهودية وقاعدة لمشروع إسرائيل الكبرى، والأرجح أن القيادة الإسرائيلية لن تكتفي بهذه الخطوات فهي تستعد لضم أكبر قدر ممكن من الأرض حتى تصل إلى ضم كل الضفة مسقطة بذلك كل الاتفاقات والمعاهدات التي قال عنها الرئيس الأمريكي الأسبق كلينتون قبل فترة أنها كانت حبر على ورق، وهو كان يدرك ذلك لأنه يعلم جيدًا أن إسرائيل لن توافق يومًا على قيام دولة فلسطينية وأقصى الأمر أنها توافق على إدارة مدنية تابعة لها، وكان هذا أقصى أمر يقدمه اليسار الإسرائيلي ممثلًا برابين وبيريز وباراك، أما اليمين فلم يفكر يومًا بأن يعطي الفلسطينيين أي إطار من السيادة، حتى لو كان رمزيًا لأنه كما يزعم قادته تعتبر ذلك خيانة وتنص على أن أي سيادة للأغيار على أرض إسرائيل تجاوز على معتقداتهم وتوراتهم، وضرب لمشروع وحلم إسرائيل الكبرى في المنطقة وهذا ما حدث فعلًا على الواقع، فمنذ أربعين عامًا، تاريخ انعقاد مؤتمر مدريد "للسلام" فهم على امتداد هذه العقود يتفقون وينقلبون على كل الاتفاقات والمعاهدات باستمرار وهذا وصفهم في القرأن الكريم"أوكلما عاهدوا عهدا نقضه فريق منهم". نحن في الأردن يجب أن نكون متنبهين لتطورات الأحداث في الضفة الغربية، لأننا أكثر جهة معنية كما هو الحال مع مصر بخصوص غزة، وربما أخطر، فلم يتوقف الإسرائيلي يومًا عن الحديث عن نيته تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية، وهناك اشارات خطرة بهذا الشأن مثل تصريحات بن غفير قبل شهور أن هناك أكثر من مئة ألف فلسطيني يحملون جوازات أردنية وتساءل ماذا يفعلون في أرض إسرائيل وهذه إشارة للنية المبيتة!! ناهيك عن استمرار الاستيطان نحو الشرق في الفترة الأخيرة، ثم تقطيع أوصال التواصل بين المدن الفلسطينية والتضييق الكبير وعمليات القتل والهدم والاعتقال لأبناء الضفة وهذا مفصل في عملية دفع الناس للبحث عن مخرج حتى ولو كان خارج الأرض الفلسطينية. كل المؤشرات تقول أن نتنياهو وفريقه بدأوا الاستدارة لفتح ملف الضفة الغربية، والتهجير جزء من المخطط، الأمر الذي اعتبره الأردن إعلان حرب، وأنه سيتعامل مع الأمر بهذا المفهوم، وأنه لن يقف مكتوف اليدين أمام عربدات نتنياهو وفريقه، فكيف سيتعامل نتنياهو مع الموقف الأردني؟ الأمور مفتوحة على كل الاحتمالات، لذلك يجب أن نكون مستعدين لاستخدام كل الأوراق التي بيدنا لصد المشروع الإسرائيلي ولا نعتمد على المساندة الدولية في المقام الأول لأننا نرى منذ عامين في كل ما جرى وما ارتكبته إسرائيل من فظائع كيف تعامل ما يسمى بالمجتمع الدولي مع هذه الجرائم فقد كان هذا التعامل لا يدل أبدا على أي جدية اتجاه لجم الإرهاب الصهيوني اللهم سوى الخطابات الفارغة من أي فعل!!!

56 عامًا على إحراق الأقصى: الحريق ما زال مشتعلا مع تصاعد الاقتحامات ومخططات الاحتلال
56 عامًا على إحراق الأقصى: الحريق ما زال مشتعلا مع تصاعد الاقتحامات ومخططات الاحتلال

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

56 عامًا على إحراق الأقصى: الحريق ما زال مشتعلا مع تصاعد الاقتحامات ومخططات الاحتلال

#سواليف في الذكرى السادسة والخمسين لجريمة #إحراق_المسجد_الأقصى المبارك، يستحضر الفلسطينيون #جريمة #المستوطن الأسترالي #مايكل_دنيس_روهان، الذي أضرم النيران في #المصلى_القبلي بالمسجد الأقصى في 21 أغسطس/آب 1969، ما أدى إلى تدمير محتوياته التاريخية بما فيها منبر صلاح الدين الأيوبي، وكاد يهدد قبة المصلى الأثرية. ومنذ ذلك الحين، لم تتوقف #الانتهاكات_الصهيونية بحق الأقصى، بل تحولت استهدافاته من أجندة هامشية لجماعات استيطانية متطرفة، إلى هدف مركزي للحكومات الإسرائيلية المتعاقبة. وبحسب مركز 'معطى'، فإن الاقتحامات غير المسبوقة لباحات الأقصى تضاعفت خلال العامين الماضيين، إذ تجاوز عدد المستوطنين المقتحمين منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى 18 أغسطس/آب 2025 نحو 124 ألفًا، بينهم 59,584 خلال عام 2024 وحده، فيما سجل عام 2025 حتى منتصف أغسطس 51,068 مقتحمًا. وفي هذه الذكرى، أكدت حركة حماس أن لا سيادة ولا شرعية للاحتلال على المسجد الأقصى المبارك، مشددة على أن جميع محاولاته ومخططاته لطمس هويته الإسلامية وفرض التقسيم الزماني والمكاني ستفشل، وسيبقى الأقصى عنوانًا للصراع وبوصلة لوحدة الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية. وقالت الحركة إن جريمة إحراق الأقصى وسائر جرائم الاحتلال لن تفلح في فرض أمر واقع، وإن مخططات الاحتلال التوسعية تشكل خطرًا حقيقيًا يهدد أمن واستقرار المنطقة بأسرها، داعية إلى تحرك عربي وإسلامي ودولي عاجل لكبح عدوانه وعزله ومحاكمة قادته كمجرمي حرب. ودعت حماس الفلسطينيين في القدس والداخل المحتل والضفة الغربية إلى شد الرحال والرباط في المسجد الأقصى والتصدي لاقتحامات المستوطنين، كما دعت الأمة وأحرار العالم إلى تكثيف الحراك الجماهيري نصرة للأقصى، وجعل يوم الجمعة 22 أغسطس والأيام التالية تصعيدًا للتضامن مع القضية الفلسطينية وقطاع غزة الذي يواجه حرب إبادة وحصارًا وتجويعًا منذ أكثر من 22 شهرًا. واختتمت الحركة بيانها بالتأكيد على الوفاء لدماء الشهداء في غزة والضفة والقدس ومخيمات الشتات، والتمسك بالمقاومة حتى التحرير والعودة، مشددة على أن الشعب الفلسطيني سيبقى موحدًا ودرعًا حصينًا للأرض والمقدسات. من جهتها ، اعتبرت هيئة علماء فلسطين أن الحريق الذي تعرض له المسجد الأقصى قبل 56 عاما 'لا يزال مشتعلا بل امتد ليطال قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة في محرقة بشرية هي الأكبر في التاريخ الحديث'. جاء ذلك في بيان للهيئة (مستقلة) وصل الأناضول نسخة منه الخميس، بمناسبة الذكرى السنوية 56 لإحراق المسجد الأقصى التي يحييها الفلسطينيون في 21 أغسطس/ آب من كل عام. وقالت الهيئة: 'في مثل هذا اليوم 21 من أغسطس عام 1969، تعرّض المسجد الأقصى المبارك لأبشع جريمة حين أقدم متطرفٌ يهودي على إحراقه'. ووقع حادث إحراق المسجد الأقصى على يد شخص أسترالي الجنسية يدعى مايكل دنيس روهن، والتهمت النيران آنذاك كامل محتويات الجناح الشرقي للجامع القبلي في الجهة الجنوبية من المسجد، بما في ذلك منبره التاريخي المعروف بمنبر صلاح الدين. ووفق الهيئة فإن النيران أتت آنذاك 'على منبر صلاح الدين وأجزاءٍ واسعة من المسجد، في جريمةٍ هزّت ضمير الأمة وأيقظت وعيها على حجم المؤامرة ضد قبلتها الأولى ومسرى نبيها'. وأردفت: 'ومنذ تلك اللحظة لا يزال الحريق مشتعلا (معنويا)، فيما يتعرض له المسجد الأقصى من اقتحاماتٍ يومية وحفرياتٍ خطيرةٍ وأنفاقٍ مدمرة'. وزادت: 'واليوم، وبعد 56 عاماً، فإن الحريق ما زال مشتعلاً، بل امتد ليطال غزة والضفة في محرقةٍ بشرية هي الأكبر في التاريخ الحديث'، في إشارة إلى الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين. وأكدت الهيئة أن 'المسجد الأقصى المبارك بكل ساحاته ومعالمه وقفٌ إسلامي خالص، لا حق فيه لغير المسلمين، والاعتداء عليه جريمة حرب لن تسقط بالتقادم'. وقالت إن 'الحريق' الذي يتعرض له فلسطينيو غزة والضفة حلقة في سلسلة العدوان الإسرائيلي على المسجد الأقصى. واعتبرت أن الهدف الإسرائيلي واحد وهو 'كسر إرادة شعب فلسطين وطمس هويته'.

الاحتلال يعلن اصابة احد جنوده قنصا في حي الزيتون
الاحتلال يعلن اصابة احد جنوده قنصا في حي الزيتون

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الاحتلال يعلن اصابة احد جنوده قنصا في حي الزيتون

#سواليف أعلن #الجيش_الإسرائيلي أن جنديًا من كتيبة 932 في #لواء_ناحال أصيب بجروح متوسطة جراء ما يُعتقد أنه #قنص من مقاتلي #حماس في أطراف حي الزيتون شمالي مدينة #غزة، مشيرًا إلى أنه نُقل إلى المستشفى وأُبلغت عائلته. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد قرر الموافقة على خطط لاحتلال مدينة غزة، تتضمن تعبئة حوالي 60 ألف جندي احتياطي. ومن المتوقع أن تحل بعض قوات #الاحتياط محل وحدات نظامية في قطاعات أخرى، لكن 'لواء المظليين' سيبقى في الضفة الغربية، وفقا لقناة 'كان' 11 العبرية. يندرج هذا القرار ضمن توجه أوسع لنقل القوات العسكرية وفقا للتطورات الميدانية، قبل شهر واحد فقط، أفادت صحيفة 'هاداشوت كيبا' أن الفرقة 98، التي تضم لواء المظليين، كان من المفترض أن تنتقل إلى القيادة المركزية وتتخذ موقعًا في الضفة الغربية بدلًا من قوات الاحتياط، ولكن نظرًا للتوترات على الحدود السورية، تقرر نقل الفرقة بأكملها شمالًا. وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي آنذاك إعفاء الفرقة من مهمتها في غزة، ولكن لم تُسند إليها مهمة جديدة بعد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store