
صدام حفتر يكلف حسن الزادمة آمرا لشعبة التفتيش برئاسة أركان القوات البرية
وقبل تكليفه بالمهمة الجديدة، قرر صدام، نقل الزادمة من اللواء «15 مشاة» ألي إلى مقر رئاسة أركان القوات البرية، وفق نص قرار حمل الرقم «41» لسنة 2025.
-
وحضت المادة الثالثة من القرار على العمل به من تاريخ صدوره على أن يلغى كل حكم يخالفه، وحضت الجهات المختصة على تنفيذه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 40 دقائق
- أخبار ليبيا
انطلاق تدريبات موظفي الاقتراع استعدادًا لانتخابات المجالس البلدية
الوطن | متابعات انطلقت أمس تدريبات المستوى الثالث استعدادًا لمرحلة الاقتراع ضمن انتخابات المجالس البلدية (المجموعة الثانية – 2025)، بإشراف قسم التدريب والإجراءات بالمفوضية الوطنية العليا للانتخابات، وبالتنسيق مع مكاتب الإدارة الانتخابية في البلديات المستهدفة. تستهدف التدريبات موظفي مراكز الاقتراع، الذين يبلغ عددهم 10,443 موظفًا وموظفة، تم اختيارهم بعناية وفق معايير دقيقة لضمان الجاهزية والقدرة على تنفيذ العملية الانتخابية بكفاءة. ويشرف على هذه التدريبات 180 مدربًا أساسيًا ومتعاونًا، تم إعدادهم مسبقًا عبر برامج تدريبية متخصصة. ومن المقرر أن تُجرى العملية الانتخابية في 1653 محطة اقتراع موزعة على 726 مركزًا انتخابيًا. وتهدف هذه التدريبات إلى رفع كفاءة الموظفين وتزويدهم بالمهارات والإجراءات اللازمة ليوم الاقتراع، بما يشمل استقبال الناخبين، التحقق من بياناتهم، تنظيم عملية التصويت، تطبيق الضوابط، وضمان سرية وسلامة الانتخابات، بالإضافة إلى التدريب على إجراءات الفرز والعد وإعداد المحاضر النهائية. وأكدت إدارة العمليات الميدانية أن هذه المرحلة التدريبية تأتي ضمن خطة شاملة لضمان الشفافية والتنظيم في تنفيذ الاستحقاق الانتخابي، وترسيخًا لالتزام المفوضية بأعلى معايير النزاهة والمهنية.


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
فرنسا: الاتفاق الأميركي الأوروبي يوفر استقرارا موقتا لكنه غير متوازن
قال الوزير الفرنسي المنتدب للشؤون الأوروبية بنجامان حداد الاثنين، إن الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حول الرسوم الجمركية على المنتجات الأوروبية يوفر «استقرارا موقتا» لكنه «غير متوازن». وكتب الوزير عبر «إكس»، «سيوفر الاتفاق التجاري الذي تفاوضت المفوضية الأوروبية بشأنه مع الولايات المتحدة استقرار موقتا للأطراف الاقتصادية المهددة بالتصعيد الجمركي الأميركي، لكنه غير متوازن»، بحسب وكالة «فرانس برس». اتفاق تجاري بين واشنطن وبروكسل وتوصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين إلى اتفاق تجاري الأحد في تورنبري في إسكتلندا، بعد اجتماع سريع. ولم تمر سوى ساعة واحدة على بدء المحادثات قبل أن يجرى استدعاء الصحفيين إلى قاعة فخمة في منتجع ترامب تورنبري للغولف على الساحل الغربي لإسكتلندا. وأعلن الرئيس الجمهوري «توصلنا إلى اتفاق»، واصفا إياه بأنه «الأعظم» الذي جرى التوصل إليه على الإطلاق بشأن التجارة، ورأى فيه وعدا «بالوحدة والصداقة». ينص الاتفاق على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة، والتزام الاتحاد الأوروبي بشراء منتجات طاقية أميركية بقيمة 750 مليار دولار واستثمار 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة. وأمهل ترامب (79 عاما) الذي شرع في هجوم حمائي واسع النطاق، الاتحاد الأوروبي حتى الأول من أغسطس قبل فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على منتجاته.


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
الأمم المتحدة وفرنسا تدعوان إلى التهدئة والانخراط في العملية السياسية الليبية
دعت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه، وسفير فرنسا لدى ليبيا، مصطفى مهراج، جميع الأطراف الفاعلة في البلاد إلى الحفاظ على الهدوء والاستقرار، والانخراط بشكل بنّاء في جهود البعثة الأممية لدفع العملية السياسية إلى الأمام. وجاء ذلك خلال لقاء جمع تيتيه ومهراج في طرابلس، أمس الأحد، قبيل انتهاء مهام السفير الفرنسي، حيث ناقش الطرفان آخر المستجدات السياسية والأمنية، وسبل تعزيز التنسيق الدولي بشأن الملف الليبي، خاصة في ضوء مخرجات اجتماع لجنة المتابعة الدولية حول ليبيا الذي عُقد في برلين في 20 يونيو الماضي. وأشارت البعثة الأممية إلى أن اللقاء تطرق إلى التحضيرات الجارية لعقد خلوة عمل في طرابلس للرؤساء المشاركين في المسار الدولي، بهدف دعم جهود التهدئة والاستقرار السياسي. وكانت تيتيه قد حذّرت، في إحاطة قدمتها مؤخراُ لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، من مخاطر تفاقم الوضع الأمني في طرابلس إذا لم يُبادر القادة السياسيون والأمنيون إلى تنفيذ إجراءات وقائية لمعالجة جذور التوترات المتكررة. وسلطت تيتيه الضوء على أحداث 12 و13 مايو الماضي، حين شهدت العاصمة الليبية اشتباكات عنيفة بين قوات تابعة لحكومة الوحدة الوطنية وتشكيلات مسلحة منافسة، أودت بحياة ستة مدنيين على الأقل، وفق بيانات الأمم المتحدة. وانتهت تلك المواجهات باتفاق هش لوقف إطلاق النار، وتشكيل لجان أمنية لتثبيت التهدئة ومنع تجدد العنف. وتأتي هذه التحركات الأممية والدبلوماسية في وقت يشهد فيه المسار السياسي الليبي حالة من الجمود، وسط تباين داخلي حاد حول آليات التغيير الحكومي وتوزيع المناصب السيادية، ما يُبقي الأوضاع الأمنية والسياسية في حالة هشاشة مستمرة. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا