
مسيّرة إسرائيلية تلقي قنبلة على بلدة عيتا الشعب في جنوب لبنان
ألقت طائرة مسيّرة إسرائيلية ظهر اليوم (الجمعة)، قنبلة على بلدة عيتا الشعب في جنوب لبنان، بحسب ما أعلنت «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية الرسمية.
وكانت طائرات حربية ومروحيات إسرائيلية قد استهدفت فجر اليوم بغارتين، غرفاً جاهزة عند أطراف دير انطار في قضاء بنت جبيل وبلدة شمع في قضاء صور في جنوب لبنان.
يُذكر أن إسرائيل لم تلتزم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، ولا تزال تنفّذ غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت. كما لا تزال قواتها موجودة في خمس نقاط في جنوب لبنان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 44 دقائق
- الشرق الأوسط
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف 15 هدفاً لـ«حزب الله» الليلة الماضية
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أنه قصف 15 هدفاً لـ«حزب الله» في لبنان، الليلة الماضية، بما في ذلك في جنوب البلاد وشرق وادي البقاع. وقال الجيش إنه أصدر «تحذيراً بالإخلاء» قبيل إحدى الغارات، وفق ما ذكرته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». ونشر الجيش لقطاتٍ للغارات. אמש, צה«ל תקף באמצעות כלי טיס 15 מטרות של ארגון הטרור חיזבאללה בדרום לבנון — צבא ההגנה לישראל (@idfonline) May 23, 2025 بدورها، أعلنت «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية الرسمية أن طائرةً مسيرةً إسرائيليةً ألقت ظهر اليوم قنبلة على بلدة عيتا الشعب في جنوب لبنان. كانت طائرات حربية ومروحيات إسرائيلية قد استهدفت فجر اليوم بغارتين قضاء بنت جبيل بالنبطية وقضاء صور في جنوب لبنان. يذكر أن إسرائيل لم تلتزم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، ولا تزال تنفذ غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت. كما لا تزال قواتها موجودةً في خمس نقاط في جنوب لبنان.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
بسبب مخاوف أمنية.. الخطوط البريطانية توقف رحلاتها إلى إسرائيل
تابعوا عكاظ على أعلنت الخطوط الجوية البريطانية، اليوم (الجمعة)، تعليق جميع رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى نهاية يوليو 2025، مشيرة إلى أن القرار جاء بسبب المخاوف الأمنية المتصاعدة في إسرائيل نتيجة التوترات الإقليمية المستمرة. وقالت شركة الخطوط الجوية البريطانية في بيان رسمي إنها «تراقب الوضع الأمني عن كثب»، مؤكدة أنها ستوفر خيارات للعملاء المتأثرين، بما في ذلك استرداد كامل المبالغ المدفوعة أو إعادة الحجز على رحلات لاحقة. ويعكس القرار حالة عدم اليقين التي تسيطر على قطاع الطيران الدولي تجاه إسرائيل، حيث أدت التوترات المستمرة إلى تعليق العديد من شركات الطيران لرحلاتها. وكان مطار بن غوريون قد شهد توقفًا مؤقتًا لعمليات الإقلاع والهبوط لمدة 30 دقيقة في أكتوبر 2024، بعد اعتراض الجيش الإسرائيلي خمس طائرات مسيرة فوق البحر المتوسط، مما زاد من حدة المخاوف. أخبار ذات صلة ومنذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر 2023، واجهت صناعة الطيران تحديات كبيرة في المنطقة، حيث ألغت العديد من شركات الطيران الدولية رحلاتها إلى إسرائيل بشكل متكرر بسبب إغلاق المجال الجوي أو المخاطر الأمنية. وتشمل الشركات التي مددت تعليق رحلاتها حتى تواريخ لاحقة «دلتا إيرلاينز» التي أعلنت إلغاء رحلاتها إلى تل أبيب حتى 31 يوليو، مع مراقبة مستمرة للوضع الأمني، و«يونايتد إيرلاينز» التي علقت رحلاتها حتى 12 يونيو، مع إلغاءات متجددة بناءً على تقييمات الأمن، وشركة «لوفتهانزا» الألمانية التي أوقفت رحلاتها حتى 8 يونيو، بما في ذلك الشركات التابعة لها مثل سويس وأوستريان إيرلاينز. وكانت شركة «إير فرانس» الفرنسية مدت تعليق رحلاتها حتى 21 مايو، بينما توقفت شركة ترانسافيا التابعة لها حتى نفس التاريخ، وشركة «رايان إير» ألغت رحلاتها حتى 5 يونيو مع خطط لرفع أسعار التذاكر عالميًا نتيجة الاضطرابات، والخطوط الجوية الكندية «إير كندا» أرجأت استئناف رحلاتها حتى سبتمبر 2025، فيما اعتبرته أطول فترة تعليق بين الشركات الكبرى، كما أعلنت «فيرجن أتلانتيك» في مايو الجاري إلغاء رحلاتها إلى تل أبيب نهائيًا، مشيرة إلى المخاطر المستمرة بعد الحرب على غزة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
خلافات بشأن أزمات المنطقة.. ترمب يصعّد دعمه لإسرائيل ويبتعد عن نتنياهو
سارع الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى إدانة قتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، واصفاً نفسه بأنه "أكثر الرؤساء دعماً لإسرائيل في تاريخ الولايات المتحدة"، لكن خلف الكواليس توسعت الفجوة بينه ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بحسب مجلة "بوليتيكو". وقال 5 مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين للمجلة، إن العلاقة بين ترمب ونتنياهو شهدت توتراً خلال الأسابيع الأخيرة بسبب خلافات بشأن كيفية التعامل مع أزمات متعددة في الشرق الأوسط، لكن من غير المرجح أن يغير هجوم واشنطن هذا الوضع. وبينما اعتبر مسؤولون أميركيون وإسرائيليون، أنه من "المبالغة" وصف الوضع الحالي بين الجانبين بـ"القطيعة"، فإن عدداً من المسؤولين في إدارة ترمب يشعرون بالإحباط من إسرائيل ونهجها تجاه تل أبيب والشرق الأوسط. وذكر مسؤول سابق في إدارة ترمب، أن "هناك مجموعة في الإدارة لا تُكن مشاعر خاصة لإسرائيل، يرونها شريكاً، ولكن ليس من النوع الذي يجب أن نبذل جهداً خاصاً من أجله". واعتبرت المجلة أن ما يزيد الأمور تعقيداً هو نهج نتنياهو في العلاقة مع الولايات المتحدة، الذي "يفتقر إلى الاحترام والمظاهر البروتوكولية" التي يقدرها ترمب وفريقه في تعاملاتهم. وقال شخص مقرب من البيت الأبيض، إن "الكثيرين في الإدارة يشعرون بأن أصعب شخص في التعامل مع كل هذه الملفات هو نتنياهو". وهذا شرخ من غير المرجح أن تغيّره حادثة إطلاق النار، الأربعاء، على موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، لكن يبدو أن ترمب يرى في الحادثة دليلاً أخر على ضرورة التصدي لمعاداة السامية في الولايات المتحدة. وقال مسؤول في الإدارة الأميركية، إن "وجهات نظر ترمب بشأن إسرائيل ومعاداة السامية مسألتان مختلفتان". وفي المقابل، ذكر سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر، الخميس، أن "هذا تم باسم أجندة سياسية تهدف إلى القضاء على دولة إسرائيل". وأشار مكتب نتنياهو في بيان، إلى أن الأخير تحدث مع ترمب، الخميس، إذ "عبّر الرئيس عن حزنه العميق على الجريمة المروعة في واشنطن التي قُتل فيها موظفان من السفارة الإسرائيلية"، كما ناقشا ملفي إيران والحرب في غزة. ووفقاً للمجلة، بات الشعور داخل البيت الأبيض، أن الإسرائيليين يطلبون باستمرار المزيد من الولايات المتحدة، في وقت لم تحقق فيه العلاقة المكاسب الدبلوماسية السريعة التي يسعى إليها ترمب وفريقه. وقال مسؤول أميركي سابق، إن "نتنياهو من النوع الذي يواصل الضغط، وهذا قد يُغضب ترمب". وضغطت إدارة ترمب مؤخراً على نتنياهو وحكومته للسماح بإدخال المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة المدمر. كما وضع الرئيس الأميركي مسافة بينه وبين الحكومة الإسرائيلية، إذ توصل إلى وقف لإطلاق النار مع الحوثيين في اليمن دون إشراك تل أبيب، وتجاوز معارضة نتنياهو في محاولته للتوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي. كما اعتُبر قرار ترمب بعدم زيارة إسرائيل خلال رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط أيضاً "تجاهلاً علنياً" وفقاً لـ"بوليتيكو". ودخل ترمب البيت الأبيض وهو يأمل أن يكون الملف الإسرائيلي بوابة لانتصارات سريعة، إذ أرسل مبعوثه الخاص للشرق الوسط ستيف ويتكوف، للمساعدة في التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل و"حماس" حتى قبل تنصيبه في يناير الماضي، فيما بدا أنه انتصار مبكر. لكن هذا النجاح كان قصير المدى، فقد انهار الاتفاق في مارس الماضي، لكن مع ضعف حركة "حماس" وتراجع إيران، يرى الكثيرون في إدارة ترمب فرصة لإنهاء القتال في غزة، والتوصل إلى اتفاق مع طهران بشأن برنامجها النووي، في حين يريد نتنياهو الاستمرار في الحرب، ويعارض المحاولات الأميركية للتوسط في اتفاق مع إيران، بحسب "بوليتيكو". وقال مسؤول في الإدارة الحالية ومسؤول سابق للمجلة، إن ترمب يتلقى "نصائح متباينة" بشأن كيفية التعامل مع إسرائيل. فوزير الخارجية ماركو روبيو، ونائب رئيس موظفي البيت الأبيض ستيفن ميلر، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية CIA جون راتكليف يحملون آراء مؤيدة بشدة لإسرائيل، بينما تدعو مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد إلى نهج أكثر توازناً في التعامل مع الحليف الأميركي. ونتيجة لهذا الانقسام، التزم ترمب الصمت بشأن إسرائيل في الأسابيع الأخيرة، بحسب ما ذكر مسؤول أميركي للمجلة.