
جديد مسابقة سوناطراك
أعلنت سوناطراك، في بيان لها اليوم الثلاثاء، أنه بإمكان المترشحيـن المسجلين في المسابقـة الوطنية للتوظيف التي أطلقتها يوم 28 نوفمبر 2024، أنه بإمكانهـم تصحيح معلوماتهم وتحييـن الملف المرفق PDF، الذي تم تحميله بشكل خاطئ أو غير كامل أثناء عملية التسجيل.
وأفاد بيان لسوناطراك، أن تصحيح المعلومات يكون من خلال الولوج إلى البوابـة الإلكترونية المخصصـة، وذلك ابتداء من يوم الأربعاء 11 ديسمبر على الساعة الثانية زوالا إلى غاية يوم السبت 14 ديسمبـر على الساعة الثامنة مساء.
وتتعلق عمليـة التصحيح حصريا بمعلومات الاسم واللقـب، تاريخ الميلاد، العنـوان الإلكتـروني الشخصي، المرفقـات، الشهادة العلمية، بطاقة الهوية، شهادة التسجيل في الوكالة الوطنية للتشغيل-يضيف البيان-
وتجدر الإشارة إلى أن هذه البوابة مخصصة حصريا لتصحيح البيانـات الخاطئة المذكورة أعلاه أثنـاء عملية التسجيل، ولا ينبغي للمترشحين المسجلين بشكل صحيـح وكامل الولـوج لهذه البوابة.
وستتم المسابقة في شكل امتحان كتابي يتعلق بالمعارف المكتسبة خلال المسار الدراسي في التخصص المرتبط مباشرة بالمنصب المطلوب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 6 أيام
- الجمهورية
عرقاب يشارك في الطبعة الرابعة للمنتدى الدولي "نحو الجنوب" بإيطاليا
يشارك وزير الدولة, وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة, محمد عرقاب, يومي 16 و17 مايو الجاري بمدينة سورينتو الإيطالية, في الطبعة الرابعة للمنتدى الدولي "نحو الجنوب: الإستراتيجية الأوروبية من أجل حقبة جيوسياسية واقتصادية وسوسيو-ثقافية جديدة في منطقة المتوسط", حسبما أفاد به, اليوم الخميس, بيان للوزارة. وتأتي مشاركة السيد عرقاب في المنتدى, المنظم تحت الرعاية السامية للحكومة الإيطالية, تلبية لدعوة من مؤسسة "البيت الأوروبي-أمبروسيتي", حيث سيرافقه وفد رفيع المستوى يضم كلا من الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك, رشيد حشيشي, والرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز, مراد عجال, إلى جانب عدد من إطارات القطاع, يضيف البيان. وخلال أشغال المنتدى, سيشارك وزير الدولة في جلسة رفيعة المستوى بعنوان "الدور الاستراتيجي للبحر الأبيض المتوسط في مسار التحول الطاقوي العالمي: الإنجازات والاستراتيجيات", حيث سيقدم الرؤية الجزائرية في مجال الانتقال الطاقوي ضمن منظور التنمية المستدامة. كما سيبرز -حسب المصدر- مكانة الجزائر كشريك موثوق في ضمان الأمن الطاقوي الإقليمي, من خلال مشاريع التعاون والتكامل الطاقوي, لاسيما في سياق المبادرات الأوروبية الحديثة. وتندرج هذه المشاركة ضمن الجهود الرامية إلى إعادة تفعيل الدور الاستراتيجي لإيطاليا في منطقة المتوسط, عبر التنفيذ الفعلي لخطة "ماتي" Mattei Plan التي أطلقتها الحكومة الإيطالية, والتي تهدف إلى إرساء شراكة جديدة, متوازنة وطويلة الأمد بين أوروبا وإفريقيا. وتستند هذه الخطة إلى التعاون التنموي في مجالات حيوية مثل الطاقة, التعليم, البنية التحتية والفلاحة, وتعد الجزائر من الدول المحورية في هذه الخطة, نظرا لموقعها الجغرافي وقدراتها الطاقوية الكبيرة, حسب البيان. وتعرف هذه الطبعة مشاركة واسعة لشخصيات سياسية واقتصادية رفيعة, من بينها المستشار الدبلوماسي لرئيس الوزراء الإيطالي والمكلف بخطة "ماتي", فابريزيو ساجيو, ووزير المناخ والأمن الطاقوي الإيطالي, جلبيرتو بيكيتو فراتن, ووزير الفلاحة والسيادة الغذائية والغابات الايطالي, فرانسيسكو لولوبريقيدا, بالإضافة إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتغذية الإسباني, لويس بلاناس, إلى جانب دبلوماسيين ورؤساء مؤسسات كبرى وممثلين عن مراكز بحث وفكر من منطقة البحر الأبيض المتوسط. ويهدف المنتدى إلى بناء منصة دائمة للتشاور والتبادل الاستراتيجي بين القطاعين العام والخاص, على الصعيدين الوطني والدولي, عبر مبادرة فكرية تجمع أبرز الفاعلين الاقتصاديين والمؤسساتيين والأكاديميين في المنطقة, بهدف تطوير شراكات واقعية ومستدامة تخدم استقرار وازدهار حوض المتوسط. كما ستتناول أعمال المنتدى بالتحليل التحولات الجيوسياسية الراهنة وانعكاساتها الاقتصادية والاجتماعية, إلى جانب قضايا محورية مثل الأمن الغذائي, التحولات البيئية, والرؤية الجديدة للطاقة في جنوب أوروبا ومنطقة المتوسط, إضافة إلى دور المنطقة في تنفيذ الرؤية الأوروبية الجديدة للتعاون مع إفريقيا, ضمن إطار شراكة متوازنة ومسؤولة ومربحة للطرفين.


البلاد الجزائرية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- البلاد الجزائرية
وسائل الإعلام السلوفينية تبرز "الأهمية الاستراتيجية" لزيارة رئيس الجمهورية - الوطني : البلاد
فارس عقاقني_ أولت وسائل الإعلام السلوفينية اهتمامًا بالغًا بزيارة الدولة التي يقوم بها رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، إلى جمهورية سلوفينيا، بدعوة من نظيرته السيدة ناتاشا بيرتس موسار، ووصفتها بـ"الزيارة ذات الأهمية الاستراتيجية"، بالنظر إلى ما تحمله من آفاق واسعة لتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات. وفي هذا السياق، أعدّ الموقع الرسمي لإذاعة وتلفزيون سلوفينيا "RTV SLO" ملفًا شاملاً حول الزيارة، تضمن تحليلات معمقة للجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية، مؤكدًا أهمية اللقاءات التي جرت بين مسؤولي البلدين. وسلط الموقع الضوء على الاتفاق الذي تم توقيعه بين شركة "سوناطراك" الجزائرية ونظيرتها السلوفينية "جيوبلين"، والمتعلق بتمديد عقد توريد الغاز الطبيعي. واعتبر الموقع أن الاتفاق سيضمن لسلوفينيا إمدادات مستمرة من الطاقة، ويعكس رغبة الطرفين في توسيع مجالات التعاون المستقبلي. كما أورد بيانًا عن شركة "جيوبلين" أكدت فيه أن هذا العقد يعزز الشراكة في مجال الطاقة، ويفتح المجال لاستكشاف فرص جديدة. كما نقل الموقع تصريح الوزير الأول السلوفيني، روبرت غولوب، عقب توقيع سلسلة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، أكد فيه أن الزيارة تمثل فرصة لتعزيز التعاون الثنائي، لا سيما في مجالات التعليم، البحث العلمي، الموارد المائية، الفضاء، البيئة، والبنية التحتية. في الشق السياسي، أشار موقع "RTV SLO" إلى تطابق وجهات النظر بين البلدين بشأن القضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك، مع إبراز تعاونهما داخل مجلس الأمن بصفتهما عضوين غير دائمين. كما تناول الموقع التعاون الأمني، مشيرًا إلى الاتفاقية الشرطية التي وصفها الوزير الأول السلوفيني بأنها "نموذج يُحتذى به في التعامل مع قضايا الهجرة غير الشرعية بالمتوسط". من جانب آخر، أبرز الموقع مذكرة التفاهم الموقعة بين مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري ووكالة تطوير الأعمال السلوفينية "SPIRIT"، التي تهدف إلى تعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين. وأعربت مديرة الوكالة، تامارا زاجيك بالازيتش، عن ثقتها بأن هذه الشراكة ستسهم في تطوير التبادل التجاري وربط المؤسسات الاقتصادية الكبرى في الجزائر وسلوفينيا. أما صحيفة "Delo" اليومية، فقد خصصت مقالات موسعة تناولت فيها أبعاد الزيارة، مشيرة إلى مشاركة وفد جزائري يضم أكثر من 70 رجل أعمال. وفي مقال بعنوان "سلوفينيا والجزائر تعززان شراكتهما في مجال الغاز", ركزت الصحيفة على أهمية الاتفاق بين "سوناطراك" و"جيوبلين"، ودوره في تأمين حاجيات الطاقة لسلوفينيا والاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى الانعكاسات المحتملة على الصناعات السلوفينية. بدورها، تناولت وكالة الأنباء السلوفينية الجوانب التي تم التوافق حولها بين الرئيس تبون ونظيرته السلوفينية، وعلى رأسها توسيع التعاون في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، الطاقات المتجددة، الأمن، الزراعة، تكنولوجيا المياه، وتكنولوجيا الاتصال والفضاء. ونقلت الوكالة أجواء منتدى رجال الأعمال الجزائري–السلوفيني، الذي أتاح فرصًا حقيقية لبحث سبل الشراكة والاستثمار بين متعاملين اقتصاديين من البلدين. أما الصحيفة الإلكترونية "Slovenia Times" فقد سلطت الضوء على مذكرتي التفاهم المتعلقتين بالمشاورات السياسية الدورية والتعاون الأمني في مكافحة الجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية، معتبرة أن هذه الاتفاقيات تشكل أساسًا لتعميق التعاون الثنائي على المدى الطويل. كما تطرقت الصحيفة إلى أبرز الملفات الدولية التي نوقشت خلال الزيارة، مشيرة إلى توافق الرئيسين حول تعزيز التعاون داخل مجلس الأمن، ودعم الحلول السلمية للنزاعات الدولية. وفيما يتعلق بقضية الصحراء الغربية، نقلت الصحيفة عن الرئيسة السلوفينية تأكيدها على دعم بلادها لـ"حل عادل ودائم تحت إشراف الأمم المتحدة". تعكس تغطية الإعلام السلوفيني لهذه الزيارة تقديرًا واضحًا لدور الجزائر الاستراتيجي، سواء في قطاع الطاقة أو على الساحة الدولية، كما تؤكد وجود إرادة مشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية في شتى المجالات.

جزايرس
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- جزايرس
وسائل الإعلام السلوفينية تسلط الضوء على "الأهمية الاستراتيجية" لزيارة رئيس الجمهورية
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وبهذا الصدد, أعد الموقع الرسمي لإذاعة وتلفزيون سلوفينيا "أر. تي. في. سلو" ملفا متكاملا بذات المناسبة, استعرض من خلاله الأبعاد السياسية والاقتصادية والثقافية لهذه الزيارة الهامة. وفي مقال خصصه للعقد الموقع بين شركتي "سوناطراك" و"جيوبلين" السلوفينية, الخاص بتمديد عقد توريد الغاز الطبيعي, نوه الموقع بالآثار الإيجابية لهذا الاتفاق الذي "سيلبي احتياجات سلوفينيا المتزايدة من الطاقة", مؤكدا أنه "من خلال تمديد العقد, نجحت سلوفينيا في ضمان إمدادات الغاز دون انقطاع في السنوات المقبلة". ونقل الموقع بيانا أصدرته الشركة السلوفينية "جيوبلين" بذات المناسبة, أكدت فيه أنه "بموجب هذا العقد, تعزز الشركتان جيوبلين وسوناطراك علاقاتهما في مجال الطاقة وتؤكدان رغبتهما في البحث عن فرص شراكة جديدة في المستقبل", مضيفا أن هذا العقد "مهم بالنسبة لسوناطراك التي ستعزز حضورها في سوق الطاقة السلوفينية وتستجيب في الوقت نفسه للطلب المتزايد على الغاز الطبيعي في السوق الأوروبية".كما نقل الموقع أيضا التصريح الذي أدلى به الوزير الأول السلوفيني, السيد روبرت غولوب, عقب مراسم التوقيع على عدة اتفاقيات ومذكرات تفاهم بين البلدين, والذي أكد فيه أن هذا الاتفاق "يفتح فرصا عديدة لتعزيز التعاون أكثر".وأضاف أن البلدين اتفقا بمناسبة زيارة رئيس الجمهورية, على "العمل على تعميق التعاون في عدة مجالات مثل التعليم والبحث والموارد المائية, إلى جانب تكنولوجيا الفضاء والبنية التحتية والبيئة".ومن جهة أخرى, تطرق موقع "أر. تي. في. سلو" إلى قضايا السياسة الخارجية, منوها بتطابق وجهات النظر بين البلدين حول أبرز القضايا ذات الاهتمام المشترك, كما أشاد بتعاون البلدين على مستوى مجلس الأمن, انطلاقا من كونهما عضوين غير دائمين به. وبشأن التعاون الشرطي بين البلدين, نقل الموقع تصريحات الوزير الأول السلوفيني الذي اعتبر أن الاتفاقية الموقعة بين البلدين بهذا الخصوص "يمكن أن تكون بمثابة نموذج لدول أوروبية أخرى حول كيفية التعامل مع قضية مهمة مثل الهجرة غير الشرعية في البحر الأبيض المتوسط". وبشأن مذكرة التعاون الموقعة بين مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري ووكالة تطوير الأعمال السلوفينية "سبيريت" بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي, نشر الموقع تصريحات مديرة هذه الوكالة, السيدة تامارا زاجيك بالازيتش, التي أعربت عن قناعتها بأن "الشراكة بين الوكالتين ستعمل على تنمية التجارة وربط الشركات الرئيسية بين البلدين". بدورها, سلطت صحيفة "فيشر" التي تعد أقدم يومية سلوفينية, الضوء على "الأهمية الاستراتيجية" التي تكتسيها زيارة رئيس الجمهورية إلى هذا البلد "برفقة وفد كبير من رجال الأعمال, يضم أزيد من 70 عضوا". وبعنوان "سلوفينيا والجزائر تواصلان تحالفهما في مجال الغاز", استعرضت الصحفية في مقال مطول الآفاق الواسعة التي يفتحها تمديد عقد توريد الغاز بين البلدين, كما تطرقت بالتفصيل إلى المسائل التقنية المتعلقة بهذا الاتفاق وآثاره المباشرة على تطوير الصناعات في هذا البلد. كما تحدثت أيضا عن أهمية الغاز الطبيعي الجزائري بالنسبة لسلوفينيا والاتحاد الأوروبي و"دوره المستقبلي في تأمين حاجيات دول القارة من الطاقة", مع إبراز "آفاق التعاون بين البلدين في مجلس الأمن الدولي", من جهة أخرى.أما وكالة الأنباء السلوفينية, فقد أبرزت أهم نقاط التوافق التي ركز عليها الرئيسان, السيد عبد المجيد تبون, والسيدة ناتاشا بيرتس موسار, بمناسبة هذه الزيارة, وفي مقدمتها ضرورة تعزيز التعاون في شتى المجالات, على غرار الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والشرطة, وكذا الزراعة وتكنولوجيا الإعلام والاتصال وتكنولوجيا التحكم في المياه وتكنولوجيا الفضاء. ونقلت الوكالة الأجواء الإيجابية التي تميزت بها أشغال منتدى رجال الأعمال الجزائري-السلوفيني, الذي سمح لرجال أعمال البلدين "باستكشاف فرص التعاون بشكل أعمق". من جانبها, ركزت الصحيفة الالكترونية "سلوفينيا تايمز" على مذكرة التفاهم التي وقعها البلدان بشأن المشاورات السياسية المنتظمة بين وزيري الخارجية, وكذا مذكرة التفاهم بشأن التعاون الشرطي في مكافحة الجريمة العابرة للحدود وإدارة الهجرة, مبرزة الأهمية التي تكتسيها هاتان المذكرتان اللتان تعتبران "أساسا لتعميق التعاون", مثلما ذكره الوزير الأول السلوفيني. وتطرقت الصحيفة أيضا إلى أهم القضايا الدولية التي ناقشها الرئيسان, مشيرة إلى أن قائدي البلدين اتفقا على تعزيز التعاون في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. أما بشأن قضية الصحراء الغربية, نقلت الصحيفة تصريحات الرئيسة السلوفينية التي أكدت من خلالها أن بلادها تدعو إلى "حل عادل ودائم تحت رعاية الأمم المتحدة".