logo
أعراض منذرة بالسكتة الدماغية تظهر قبل أيام من الإصابة

أعراض منذرة بالسكتة الدماغية تظهر قبل أيام من الإصابة

تليكسبريس٢٨-٠٢-٢٠٢٥

كشف طبيب عن ثلاث علامات تحذيرية قد تلاحظها قبل الإصابة بسكتة دماغية. ويقول إنها قد تظهر قبل أيام من بدء ملاحظة العلامات الرئيسية لهذه الحالة الصحية الخطيرة.
وأوضح الدكتور إيريك بيرج، المتخصص في الكيتو والصيام المتقطع، مؤلف الكتاب الأكثر مبيعا The Healthy Keto Plan، هذه الأعراض في مقطع فيديو نشره عبر حسابه على 'تيك توك'، حيث يتابعه أكثر من 1.8 مليون شخص.
وقد حقق الفيديو، الذي لا تتجاوز مدته دقيقة واحدة، أكثر من 442.7 ألف مشاهدة ونحو 10,000 إعجاب.
وفي الفيديو، قال الدكتور بيرج: 'هناك ثلاث علامات تحذيرية مبكرة للسكتة الدماغية. هذه العلامات ليست الأعراض الرئيسية التي تحدث عند الإصابة بالسكتة الدماغية'. فالأعراض التقليدية تشمل تدلي جانب واحد من الوجه وفقدان القدرة على التحكم به، أو عدم القدرة على تحريك الذراع أو الساق، أو التحدث بكلام غير واضح.
لكن العلامات المبكرة التي تسبق السكتة الدماغية مختلفة قليلا. وبما أن السكتة الدماغية تنتج عن تجلط الدم في الدماغ، فإنك ستشعر بضغط كبير في الدماغ، ما يظهر على شكل صداع شديد.
وقد تشعر أيضا بالغثيان الشديد، كما لو أنك على وشك التقيؤ. ويمكن أن يكون هذا ناتجا عن الإجهاد أو مستويات الأدرينالين أو الكورتيزول. لكن معظم الجلطات مرتبطة بمشاكل في نسبة السكر في الدم.
وأضاف: 'تجنب السكريات والنشويات في النظام الغذائي سيكون أمرا ذكيا جدا إذا كنت ترغب في تجنب السكتة الدماغية'.
ومن العلامات المبكرة الأخرى الفواق (الحازوقة) الذي لا يتوقف.
أما العلامة الأخيرة فهي ألم في الصدر لا يكون ناتجا عن نوبة قلبية. وهو مؤشر على تشكل جلطة في الشريان بسبب انسداد الأكسجين عن القلب نفسه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تتجنب الإفراط في تناول الوجبات السريعة والحلويات ؟
كيف تتجنب الإفراط في تناول الوجبات السريعة والحلويات ؟

أخبارنا

timeمنذ 2 أيام

  • أخبارنا

كيف تتجنب الإفراط في تناول الوجبات السريعة والحلويات ؟

قدّمت مدربة العادات الصحية هولي ميلز مجموعة من النصائح الفعّالة لمساعدة الأشخاص على منع الإفراط في تناول الأطعمة المحببة، مثل الشوكولا والحلويات، وذلك دون الحاجة إلى التوقف التام عن تناولها. وفي فيديو نشرته على تيك توك، أكدت ميلز أن الفكرة ليست في الحرمان الكامل من هذه الأطعمة، بل في كسر عقلية "ندرة الطعام" التي تجعل البعض يشعر بالحاجة إلى إنهاء كيس كامل من الشوكولا أو رقائق البطاطس دفعة واحدة. تنظيم مواعيد الطعام وأوضحت ميلز أن الخطوة الأولى للتخلص من هذه العقلية هي تنظيم مواعيد الطعام بشكل يومي، من خلال اعتماد نمط ثابت يشمل 3 وجبات رئيسية ووجبة خفيفة واحدة. وأشارت إلى أن تحديد مواعيد منتظمة للطعام يخبر الجسم والعقل أن الطعام سيأتي بانتظام، مما يُقلل من شعور الاندفاع لتناول كميات كبيرة عند توفره. كما نصحت ميلز بضرورة تضمين البروتين والألياف في الوجبات، مما يعزز الشعور بالشبع لفترات أطول، ويُساهم في السيطرة على الرغبة في الإفراط. ومع مرور الوقت، يمكن تقليل الكميات تدريجيًا، كأن تُخفض كمية الشوكولا من كيس كامل، إلى ثلاثة أرباع، ثم إلى نصف، حتى تصبح الكمية معتدلة ومناسبة. نصائح إضافية للتحكم في الكميات إلى جانب تنظيم الوجبات، قدّمت ميلز مجموعة من النصائح العملية: الالتزام بقائمة مشتريات محددة عند التسوق، لتجنب شراء كميات كبيرة من الأطعمة غير الصحية. تغيير البيئة المحيطة، مثل تخزين الأطعمة المفضلة بعيدًا عن متناول اليد لتقليل الإغراء. استخدام أطباق أصغر حجمًا عند تقديم الطعام، مما يعطي انطباعًا بوجود كمية أكبر. تجنب مكافأة النفس بالطعام، والبحث عن طرق أخرى للتشجيع مثل الأنشطة البدنية أو الهوايات. وأكدت ميلز أن تطبيق هذه النصائح ليس حلاً سريعًا، لكنه مع الممارسة المستمرة، يُسهم في تعزيز الشعور بالسيطرة على كميات الطعام، وجعل تناول الحلويات تجربة أكثر توازناً وصحة.

تيك توك يطلق خاصية التأمل والاسترخاء لتحسين جودة النوم
تيك توك يطلق خاصية التأمل والاسترخاء لتحسين جودة النوم

أخبارنا

timeمنذ 2 أيام

  • أخبارنا

تيك توك يطلق خاصية التأمل والاسترخاء لتحسين جودة النوم

أعلنت شركة تيك توك عن إطلاق خاصية جديدة في تطبيقها تهدف إلى مساعدة المستخدمين على التأمل والاسترخاء، في خطوة تهدف إلى تحسين جودة نومهم وتشجيعهم على تقليل استخدام التطبيق في أوقات متأخرة من الليل. وقد بدأت الشركة اختبار هذه الخاصية مع عدد من المراهقين في وقت سابق من العام الحالي، قبل أن تتاح لجميع المستخدمين حول العالم. وتعمل الخاصية بشكل افتراضي للمستخدمين أقل من 18 عاماً، حيث يتم إيقاف عرض الفيديوهات الجديدة تلقائيًا إذا كان المستخدم يتصفح التطبيق بعد الساعة العاشرة مساءً، ويتم عرض تدريب للتأمل يشجعه على الاسترخاء. وتظهر على الشاشة مشاهد مريحة للأعصاب مع موسيقى هادئة وتدريبات للتنفس المنتظم. وإذا اختار المستخدم تجاهل الرسالة ومواصلة التصفح، تظهر له رسالة بملء الشاشة تُذكّره بأهمية الخلود إلى النوم. وأشارت تيك توك إلى أن هذه الخاصية تأتي ضمن سلسلة من الإجراءات التي اعتمدتها الشركة في السنوات الأخيرة لتعزيز صحة وسلامة المراهقين، استجابةً للمخاوف المتزايدة من التأثيرات السلبية للإفراط في استخدام التطبيق. كما يمكن للمستخدمين البالغين تفعيل الخاصية عبر إعدادات الشاشة، حيث يمكنهم اختيار ميزة "ساعات النوم" وتحديد الساعة التي يرغبون في تلقي رسالة التأمل والاسترخاء فيها كل ليلة. وبالإضافة إلى هذه الخطوة، أعلنت تيك توك عن التبرع بمبلغ 2.3 مليون دولار في شكل إعلانات ممولة لحساب 31 منظمة معنية بالصحة العقلية والنفسية في 19 دولة حول العالم، وذلك عبر "صندوق التوعية بالصحة العقلية" التابع لها، في إطار سعيها لتعزيز الوعي بالصحة النفسية بين مستخدمي التطبيق.

فيديو من مركز سري لتكبير الأرداف يثير غضب المغاربة بعد ظهور سيدات
فيديو من مركز سري لتكبير الأرداف يثير غضب المغاربة بعد ظهور سيدات

عبّر

timeمنذ 3 أيام

  • عبّر

فيديو من مركز سري لتكبير الأرداف يثير غضب المغاربة بعد ظهور سيدات

انتشر خلال الأيام الماضية على منصات التواصل الاجتماعي، وخصوصاً 'تيك توك'، مقطع فيديو أثار موجة واسعة من الاستغراب والغضب في المغرب. الفيديو يوثق مشاهد لسيدات في مركز تجميل غير مرخص، يخضعن لعمليات تكبير الأرداف، حيث تم تصويرهن في وضعيات حساسة دون الكشف عن وجوههن، لكن مع إظهار مناطقهن المستهدفة لأغراض ترويجية. صاحبة الفيديو، والتي تظهر بوجه مكشوف وتدير الحساب على تيك توك ، اعتادت على نشر هذا النوع من المحتوى تحت غطاء 'الإشهار' لخدمات تكبير الأرداف والمناطق الحساسة، دون مراعاة للخصوصية أو احترام لحرمة الأجساد، ما أثار موجة تنديد واسعة من قبل النشطاء، الذين اعتبروا ذلك تعدياً صارخاً على الكرامة الشخصية، وتهديداً لصورة المرأة المغربية في الفضاء الرقمي. وطالب العديد من المعلقين بضرورة تدخل السلطات لمتابعة المسؤولة عن الحساب، ومداهمة المركز الذي يعمل خارج إطار القانون، محذرين في الوقت ذاته من المخاطر الصحية المرتبطة بمثل هذه الممارسات، خصوصاً حين تتم دون إشراف طبي أو تراخيص قانونية. ويعيد هذا الحادث إلى الواجهة الجدل المتصاعد حول الانفلات الرقمي، واستغلال بعض المنصات لنشر محتوى ينتهك خصوصيات الأفراد ويشجع على ممارسات غير آمنة باسم 'الجمال' و'التجميل'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store