logo
وصفة طبيعية لتطويل الشعر .. هل هي فعالة حقاً؟

وصفة طبيعية لتطويل الشعر .. هل هي فعالة حقاً؟

مجلة سيدتي٠٨-١٢-٢٠٢٤

هل تسعين إلى شعر طويل ولامع؟ الكثير منا يبحث عن وصفات طبيعية لتعزيز نمو الشعر. ولكن هل هذه الوصفات فعالة حقاً؟
إن الشعر هو تاجك الذي يعكس جمالك وثقتك بنفسك، ولذلك فإن العناية به تعد من أولوياتك. إذا كنت تسعين إلى الحصول على شعر طويل وقوي، فهناك العديد من الوصفات الطبيعية التي يمكنك تحضيرها في منزلك بسهولة، دون الحاجة للجوء إلى المواد الكيميائية الضارة.
هذه الوصفات الطبيعية تساعد في تحفيز نمو الشعر، تقويته، وتغذيته بشكل فعال. إنها مليئة بالعناصر التي يحتاجها شعرك ليبقى صحياً وجميلاً، من الفيتامينات والمعادن التي تعزز الدورة الدموية في فروة الرأس، إلى الزيوت الطبيعية التي تعمل على الترطيب العميق.
إذا كنتِ ترغبين في شعر أطول وأكثر كثافة، تابعي معنا أهم الوصفات الطبيعية المميزة لتطويل الشعر والتي ستعيد لشعرك صحته وحيويته.
لماذا الوصفات الطبيعية؟
الوصفات الطبيعية تعد الخيار الأمثل للعناية بالشعر لعدة أسباب، منها:
خلوها من المواد الكيميائية: العديد من المنتجات التجارية تحتوي على مواد كيميائية قد تؤذي الشعر مع مرور الوقت، مثل الكبريتات، السيليكون، والبارابين. الوصفات الطبيعية تعتمد على مكونات آمنة تماماً، مثل الزيوت النباتية والأعشاب التي تعزز صحة الشعر دون التسبب في تحسس أو تلف.
غنية بالعناصر الغذائية: تحتوي المكونات الطبيعية مثل زيت الخروع، زيت الزيتون، والأفوكادو على العديد من الفيتامينات والمعادن التي تغذي الشعر من الجذور وحتى الأطراف، مما يعزز صحته ويحفز نموه.
الترطيب والتغذية العميقة: الوصفات الطبيعية تساعد في ترطيب الشعر بعمق دون أن تتركه دهنياً أو ثقيلاً، مما يعزز مرونته ويقلل من التكسر والتقصف.
تعزيز الدورة الدموية في فروة الرأس: بعض الزيوت الطبيعية تعمل على تحسين الدورة الدموية في فروة الرأس، مما يساعد في تعزيز نمو الشعر وزيادة كثافته.
آمنة لجميع أنواع الشعر: يمكن استخدام الوصفات الطبيعية على مختلف أنواع الشعر ، سواء كان جافاً، دهنياً، أو عادياً، بدون القلق من حدوث أي آثار جانبية غير مرغوبة.
مكونات متوافرة وسهلة التحضير: معظم المكونات التي تستخدم في الوصفات الطبيعية متوافرة في المنزل أو يمكن الحصول عليها بسهولة من الأسواق، مما يجعلها خياراً اقتصادياً وعملياً.
إذن، إذا كنتِ تبحثين عن طريقة فعالة وآمنة ل تطويل الشعر والعناية به وتعزيز نموه، فالوصفات الطبيعية هي الخيار المثالي لك.
أهم المكونات الطبيعية لتطويل الشعر
إليك أهم المكونات الطبيعية التي تعتبر فعالة في تطويل الشعر وتحفيز نموه:
زيت الخروع: يعتبر زيت الخروع من أقوى الزيوت التي تساعد في تحفيز نمو الشعر بفضل احتوائه على الأحماض الدهنية، مثل حمض الريسينوليك الذي يعزز الدورة الدموية في فروة الرأس. كما يحتوي على فيتامين E الذي يعمل على تغذية الشعر وتقويته.
زيت الزيتون: يعد زيت الزيتون من أفضل الزيوت الطبيعية التي تحافظ على صحة الشعر وتزيد من طوله. يحتوي على مضادات الأكسدة وفيتامين E، مما يساعد في ترطيب الشعر بعمق، ويمنع جفافه وتكسّره.
الأفوكادو: غني بالدهون الصحية والفيتامينات مثل فيتامين E وB، يساعد الأفوكادو في ترطيب الشعر وتغذيته بشكل طبيعي، مما يعزز نمو الشعر ويمنع تقصفه.
زيت جوز الهند: يعتبر زيت جوز الهند مرطباً فعالاً للشعر، إذ يدخل إلى جذور الشعر ويمنحها الترطيب الذي يحتاجه. كما أنه يحتوي على الأحماض الدهنية التي تحسن من صحة الشعر وتعزز من نموه.
الألوفيرا (الصبار): يحتوي جل الألوفيرا على إنزيمات تعمل على تنظيف فروة الرأس وتحفيز نمو الشعر. كما أنه يحتوي على مجموعة من الفيتامينات والمعادن التي تساهم في تقوية الشعر وترطيبه.
ماء الأرز: يعد ماء الأرز من الوصفات الشعبية الفعالة في تطويل الشعر. فهو يحتوي على الأحماض الأمينية التي تحفز نمو الشعر وتمنحه لمعاناً ونعومة، بالإضافة إلى فيتامينات B، C، وE.
زيت النعناع: يساعد زيت النعناع على تحسين الدورة الدموية في فروة الرأس، مما يحفز بصيلات الشعر على النمو بشكل أسرع. كما أنه يعطي شعوراً بالانتعاش ويساعد في تنظيف فروة الرأس.
حليب جوز الهند: يحتوي حليب جوز الهند على العديد من الفيتامينات والدهون الصحية التي تغذي الشعر وتعزز نموه، كما يساهم في ترطيب الشعر الجاف ويمنع تقصفه.
الزنجبيل: يحتوي الزنجبيل على خصائص تحفز تدفق الدم إلى فروة الرأس، مما يعزز من نمو الشعر. يمكن استخدامه مع زيوت أخرى للحصول على أفضل النتائج.
البيض: يحتوي البيض على البروتينات والفيتامينات التي تعزز من صحة الشعر. يساعد في تقوية الشعر وتحفيز نموه، بالإضافة إلى تحسين كثافته.
في نفس السياق يمكنك التعرف أيضاً إلى
أهم وصفة طبيعية لتطويل الشعر
إليك واحدة من أهم الوصفات الطبيعية لتطويل الشعر بشكل فعال:
وصفة زيت الخروع وزيت الزيتون لتطويل الشعر
هذه الوصفة تعتبر من أكثر الوصفات الطبيعية فعالية، حيث يُعتبر زيت الخروع من الزيوت التي تحفز نمو الشعر بشكل قوي، بينما يعمل زيت الزيتون على تغذيته وترطيبه.
المكونات:
2 ملعقة كبيرة من زيت الخروع.
2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون.
1 ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند. (اختياري)
طريقة التحضير:
امزجي زيت الخروع مع زيت الزيتون وزيت جوز الهند (إن كنتِ تستخدمينه) في وعاء صغير.
سخّني الخليط قليلاً في الميكروويف أو على نار هادئة حتى يصبح دافئاً، لكن تأكدي من عدم تسخينه لدرجة الحرارة العالية.
دلّكي فروة الرأس بلطف باستخدام أطراف أصابعك لمدة 5-10 دقائق لتنشيط الدورة الدموية وتحفيز بصيلات الشعر.
وزّعي الخليط على أطراف الشعر أيضاً للحصول على ترطيب إضافي.
غطّي شعرك بغطاء رأس بلاستيكي أو منشفة دافئة واتركيه لمدة 1-2 ساعة، أو يمكنك تركه طوال الليل للحصول على أفضل نتائج.
اغسلي شعرك جيداً باستخدام شامبو خفيف للتخلص من الزيوت.
نصيحة: كرّري هذه الوصفة مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع للحصول على نتائج ملحوظة في وقت قصير. ستلاحظين تحسناً في كثافة شعرك وطوله، بالإضافة إلى لمعانه وصحته.
زيت الخروع يحتوي على حمض الريسينوليك الذي يحفز الدورة الدموية ويعزز نمو الشعر.
زيت الزيتون يحتوي على فيتامين E الذي يغذي الشعر ويحسن من صحته.
زيت جوز الهند يرطب الشعر بعمق ويمنع تقصفه، مما يعزز من نموه.
ستساعدك هذه الوصفة على تحقيق شعر طويل وصحي بطريقة طبيعية وآمنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تناول الحوامل هذه الفاكهة يقلل من فرصة إصابة الطفل بالحساسية الغذائية
تناول الحوامل هذه الفاكهة يقلل من فرصة إصابة الطفل بالحساسية الغذائية

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • الشرق الأوسط

تناول الحوامل هذه الفاكهة يقلل من فرصة إصابة الطفل بالحساسية الغذائية

توصلت دراسة جديدة إلى أن تناول النساء فاكهة الأفوكادو في أثناء الحمل، قد يقلل من فرصة إصابة أطفالهن بالحساسية الغذائية. وحسب صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية، فقد حلل فريق الدراسة بيانات أكثر من 2200 زوج من الأمهات والأطفال، ووجدوا أن الأطفال المولودين لأمهات تناولن الأفوكادو في أثناء الحمل كانوا أقل عرضة للإصابة بالحساسية الغذائية بنسبة 44 في المائة، بحلول عيد ميلادهم الأول، مقارنة بالأطفال الذين لم تتناوله أمهاتهم في أثناء حملهن. وبحث الفريق في تأثير الأفوكادو على مشكلات صحية أخرى لدى الأطفال، مثل الإكزيما والصفير عند التنفس، إلا أنهم لم يعثروا على أي ارتباطات ملحوظة بين الفاكهة وهذه الحالات. الأفوكادو غني بالعناصر الغذائية المفيدة لنمو الجنين (أرشيفية- رويترز) ولاحظ الباحثون أن الأمهات اللواتي حرصن على تناول الأفوكادو كنَّ في الأغلب غير مدخنات، وأكبر سناً ولديهنَّ درجات جودة غذائية أعلى، ومؤشر كتلة جسم أقل، مقارنة بالأمهات اللواتي لم يحرصن على تناول الفاكهة. والأفوكادو غني بالعناصر الغذائية المفيدة لنمو الجنين، بما في ذلك الألياف، وحمض الفوليك، واللوتين، والدهون الأحادية غير المشبعة الصحية. ويُعتقد أن هذه المكونات تدعم نمو الجهاز المناعي، مما قد يقلل من احتمالية حدوث ردود فعل تحسسية في مرحلة الطفولة. ويعاني كثير من الأطفال حول العالم من حساسية الطعام. وتشمل أكثر أنواع هذه الحساسية شيوعاً حساسية الحليب، والبيض، والفول السوداني، والمكسرات (مثل اللوز والكاجو) والسمسم، وفول الصويا، والقمح، والأسماك، والمحار.

5 أطعمة غنية بالمغنيسيوم لدعم صحة الكبد وتعزيز وظائفه الحيوية
5 أطعمة غنية بالمغنيسيوم لدعم صحة الكبد وتعزيز وظائفه الحيوية

صدى الالكترونية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صدى الالكترونية

5 أطعمة غنية بالمغنيسيوم لدعم صحة الكبد وتعزيز وظائفه الحيوية

الكبد هو عضو أساسي في الجسم، حيث يتولى العديد من الوظائف الحيوية المهمة، مثل تطهير الجسم من السموم وتنظيم عملية الهضم. وللحفاظ على صحة الكبد وتعزيز وظائفه، يجب اتباع نظام غذائي صحي يحتوي على عناصر غذائية داعمة، ومنها المغنيسيوم. يعاني الكثيرون في عصرنا الحالي من تزايد المخاطر التي تهدد صحة الكبد نتيجة لأنماط الحياة الخاملة واستهلاك الأطعمة المصنعة. ولكن يمكن تجنب ذلك من خلال إدخال بعض الأطعمة التي تحتوي على المغنيسيوم، مما يساعد في دعم الكبد وصحته العامة. إليك أبرز 5 أطعمة غنية بالمغنيسيوم لدعم الكبد: الشوكولاتة الداكنة الشوكولاتة الداكنة ليست فقط لذيذة، بل غنية بالمغنيسيوم، وتوفر لك الاحتياجات اليومية الموصى بها في حصة واحدة. كما أنها مصدر جيد للألياف والحديد، وتعد مفيدة لصحة القلب لأنها تمنع أكسدة الكوليسترول السيئ. المكسرات المكسرات مثل جوز البرازيل والكاجو واللوز تعد من المصادر الغنية بالمغنيسيوم. يمكن تناولها كوجبة خفيفة أو إضافتها إلى الحلويات والعصائر. وتعد المكسرات أيضًا غنية بالألياف والدهون الأحادية غير المشبعة، التي تساعد في خفض مستويات الكوليسترول والسكر في الدم. الأفوكادو الأفوكادو يحتوي على المغنيسيوم والدهون الصحية التي تدعم صحة القلب. كما أنه يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم وفيتامينات ب وك، ويشبع الجسم بالألياف. الدراسات تشير إلى أن الأفوكادو يخفض مستويات الكوليسترول ويخفف الالتهابات. البذور تعتبر بذور الكتان، اليقطين، والشيا من بين الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم. يمكن تلبية الحاجة اليومية من المغنيسيوم بتناول هذه البذور، التي تحتوي أيضًا على الحديد وأحماض أوميغا 3 الدهنية، وهي مفيدة في خفض مستويات الكوليسترول وتعزيز عملية الأيض. الموز الموز يعد من أكثر الفواكه استهلاكًا في العالم، وهو يحتوي على كمية كبيرة من المغنيسيوم. بالإضافة إلى المغنيسيوم، يحتوي الموز على البوتاسيوم وفيتامين ب6 وفيتامين سي، مما يساهم في تحسين صحة الأمعاء وخفض مستويات السكر في الدم.

تناوُل الأفوكادو خلال الحمل يُجنِّب الرضَّع حساسية الطعام
تناوُل الأفوكادو خلال الحمل يُجنِّب الرضَّع حساسية الطعام

الشرق الأوسط

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

تناوُل الأفوكادو خلال الحمل يُجنِّب الرضَّع حساسية الطعام

أثبتت دراسة فنلندية أنّ تناول الأفوكادو الطازج خلال فترة الحمل قد يؤدّي دوراً وقائياً في تقليل خطر إصابة الأطفال الرضّع بحساسية الطعام خلال عامهم الأول. وأوضح باحثون من جامعة شرق فنلندا أنّ دراستهم تُعد الأولى من نوعها التي تربط بشكل مباشر بين استهلاك الأفوكادو خلال الحمل وانخفاض خطر الإصابة بالحساسية الغذائية. ونُشرت النتائج، الخميس، في دورية «Pediatric Research». وتُعد حساسية الطعام من الحالات المناعية الشائعة لدى الأطفال؛ إذ يتفاعل الجهاز المناعي بشكل غير طبيعي مع بعض أنواع الأطعمة؛ مما يؤدّي إلى ظهور عوارض تتراوح بين خفيفة، مثل الحكّة والتورّم، وشديدة قد تهدّد الحياة، مثل صعوبة التنفُّس أو الصدمة التحسّسية. وتشير التقديرات العالمية إلى أنّ طفلاً من بين كل 13 يعاني أحد أنواع الحساسية الغذائية، ما يجعلها مصدر قلق متزايد لدى الآباء ومقدّمي الرعاية الصحية على السواء. وغالباً ما تظهر العوارض خلال السنة الأولى من عمر الطفل، وتشمل الأطعمة المسبِّبة لأنواع الحساسية الشائعة: الحليب، والبيض، والفول السوداني، والمكسّرات، والقمح، وفول الصويا، والأسماك. وشملت الدراسة 2272 من الأمهات وأطفالهن في فنلندا، واعتمدت على بيانات جُمعت بين عامَي 2013 و2022 ضمن مشروع لتقييم استهلاك الأفوكادو من خلال استبيان غذائي إلكتروني، أُجري خلال المرحلتين الأولى والثالثة من الحمل. وعُدَّت الأم من مستهلكي الأفوكادو، إذا أبلغت عن تناوله في أي من المرحلتين. وتضمّنت التقييمات الصحية للأطفال في عمر 12 شهراً حالات مثل التهاب الأنف التحسسي، والإكزيما، والحساسية الغذائية. وأظهرت النتائج أنَّ الأطفال الذين تناولت أمهاتهم الأفوكادو خلال الحمل كانوا أقلّ عرضة للإصابة بالحساسية الغذائية بنسبة 44 في المائة، مقارنةً بأطفال الأمهات اللاتي لم يتناولن هذه الفاكهة، وذلك بعد ضبط العوامل الأخرى التي تؤثّر في حساسية الطعام، مثل العمر، وطريقة الولادة، وجودة النظام الغذائي، والتدخين، واستهلاك الكحول، ومؤشر كتلة الجسم، والرضاعة الطبيعية. وأكد الباحثون أنّ نتائج الدراسة تضيء على القيمة الغذائية العالية للأفوكادو، الذي يحتوي في كل ثلث ثمرة متوسّطة الحجم على الألياف الغذائية التي يفتقر إليها النظام الغذائي الأميركي عادة، وحمض الفوليك الضروري لتطور القلب والجهاز العصبي للجنين، واللوتين المهم لتطور العينين، إضافة إلى الدهون الصحية التي تُسهم في تطور الدماغ بشكل سليم. وتوصي الإرشادات الغذائية للأميركيين بأنّ تتناول الحوامل ما بين 2.5 و3.5 كوب من الخضراوات يومياً، بينما يحتاج الأطفال في عمر 12 إلى 23 شهراً إلى ما بين ثلثي كوب وكوب واحد يومياً. وتعادل ثمرة الأفوكادو الواحدة القيمة الغذائية لكوب كامل من الخضراوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store