
المملكة ترحّب ببيان الشركاء الدوليين بإنهاء الحرب على قطاع غزة
وجدّدت المملكة رفضها القاطع لمواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلية منهجيتها اللاإنسانية في منع المساعدات واستهداف المدنيين أثناء محاولتهم الحصول على أبسط احتياجات البقاء على قيد الحياة من الغذاء والدواء والماء.
ودعت المملكة المجتمع الدولي إلى سرعة اتخاذ القرارات والخطوات العملية أمام التعنّت الإسرائيلي الذي يتعمد إطالة أمد الأزمة ويقوّض كافة جهود السلام الإقليمية والدولية.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 9 دقائق
- صحيفة سبق
منظمة التعاون الإسلامي: أكثر من 4 آلاف شهيد وجريح فلسطيني في أسبوع
سجّل المرصد الإعلامي لمنظمة التعاون الإسلامي لجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين قتل قوات الاحتلال الإسرائيلي لـ 899 فلسطينيا وجرح 3113، في الفترة ما بين 22 إلى 28 يوليو 2025، حيث استشهد 559 منهم في قطاع غزة، و7 في الضفة الغربية، وانتشلت كوادر الدفاع المدني جثامين 54 من تحت أنقاض المنازل في غزة، بالإضافة إلى التثبت من بيانات 279 شهيدا تمت إضافتهم إلى حصيلة الشهداء التي بلغت 61443 منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 28 يوليو 2025، بالإضافة إلى و153933 جريحا للفترة نفسها. وشهد الأسبوع الماضي استهداف مدرسة حليمة السعدية في جباليا النزلة، ومدرسة القاهرة شمال قطاع غزة اللتين تأويان نازحين، كما استهدفت النيران الإسرائيلية، المقابر ومنتظري المساعدات والمساكن والخيام. وعلى صعيد الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة، أتلفت قوات الاحتلال حمولة ألف شاحنة مساعدات بزعم تعرضها للحرارة بعد أن كانت قد منعت دخولها إلى غزة على مدى أشهر، وفي الوقت الذي سمحت فيه مؤخرا بدخول 30 شاحنة فقط، لاحظ المرصد أن سلطات الاحتلال تعمد إلى تقطير المساعدات إلى أقصى حد بغية الوصول إلى ما هو أقل من 'سد الرمق' عبر تقليص الموارد، وبالتالي إبقاء حالة دائمة من انهيار وشيك تحاول من خلالها خداع الموقف الدولي، الذي كان قد أطلق عبر أكثر من مائة منظمة دولية تحذيرات من مجاعة حقيقية في قطاع غزة كان أبرزها منظمتا الصحة العالمية والعفو الدولية. وعلى مدى أشهر العدوان الإسرائيلي على غزة، لقي 147 مجوعا حتفهم منهم 88 طفلا، فيما تعرضت 3 آلاف امرأة حاملا للإجهاض بسبب سوء التغذية، ويواجه 3 آلاف طفل شبح الموت مع قرب نفاذ المكملات الغذائية في فترة أقل من 18 يوما في المستشفيات التي تعاني ندرة في المواد الطبية وإنهاكا للأطباء، وتتعرض مائة ألف امرأة حاملا للخطر بسبب سوء التغذية. وفي الضفة الغربية أقر الكنيست الإسرائيلي قرارا يدعو حكومة الاحتلال إلى ضم جميع مناطق الضفة الغربية إلى السيادة الإسرائيلية. وقد بلغ عدد اقتحامات قوات الاحتلال في الضفة الغربية، 395 اقتحاما، اعتقلت في الأثناء 185 فلسطينيا، فيما نكلت بأربعة عشر طفلا، قتلت منهم 4، وجرحت 5 آخرين، واعتقلت 5، بالإضافة إلى اعتداء المستوطنين على طفل في بلدة تقوع في بيت لحم. وواصل المستوطنون اقتحام المسجد الأقصى المبارك بوتيرة شبه يومية، واحتجزت قوات الاحتلال مفتي القدس، الشيخ محمد حسين، بعد إلقائه خطبة الجمعة في المسجد الأقصى. وعلى صعيد الجرائم في الضفة الغربية، هدمت قوات الاحتلال 10 منازل في القدس، بالإضافة إلى 11 خيمة في قريتين برام الله وطوباس اللتين تعرضتا لتهجير سكانها، فضلا عن تهجير عائلات فلسطينية في قرية كيسان في بيت لحم نتيجة اعتداءات يومية للمستوطنين، وهدمت قوات الاحتلال 10 حظائر، و4 خزانات مياه ودمرت ألواح طاقة شمسية، في الأغوار الشمالية، وجرفت شارعا يربط بين ضاحية ذنابة بطولكرم وبلدة كفر اللبد، بالإضافة إلى طرق زراعية وسلاسل حجرية في قرية الولجة، كما صادرت 146100 شيكل، أو ما يعادل أكثر من 43 ألف دولار كانت بحوزة أفراد فلسطينيين، بالإضافة إلى كميات من الذهب، وصادرت جرارا زراعيا وجرافة وخلاط إسمنت، و3 سيارات. وبلغ عدد اعتداءات المستوطنين 73 اعتداء، أحرقوا خلالها 5 مركبات في قرية بيتين وبلدة الطيبة برام الله، وجرفوا أراض زراعية في قرية جالود بنابلس، وقطعوا أشجارا في قرية جلبون بجنين وقرية بروقين بسلفيت، ودمروا معرشات 40 شجرة عنب في قرية سوسيا بالخليل، بالإضافة إلى تجريف أراض زراعية في قرية سرطة في سلفيت. وقام مستوطنون آخرون برعي ماشيتهم في أراضي زراعية في طولكرم والخليل وأريحا ورام الله، كما قاموا بإتلاف ممتلكات وأعلاف. واعتدى مستوطنون على منشأة زراعية في بلدة السواحرة الشرقية في القدس، وألحقوا أضرارا بجرار زراعي وألواح طاقة شمسية وسياج وكاميرات مراقبة وأعلاف، وسرقوا أعلافا من قرية إبزيق بطوباس، وخزانات مياه من قرية جوريش في نابلس، ورؤوس أغنام من مسافر بلدة يطا، وقرية إبزيق، كما أحرقوا أراض زراعية في قرية المغير وبلدة سنجل في رام الله. في سياق ذلك، شهدت الضفة الغربية 10 أنشطة استيطانية، جاء أبرزها إعلان سلطات الاحتلال بدء مفعول سريان 3 مخططات تفصيلية تهدف لتوسيع مستوطنة 'معاليه أدوميم' وإيصالها بالمنطقة الصناعية 'ميشور أدوميم' في قرية العيساوية وبلدة الطور ومنطقة الخان الأحمر بالقدس، بالإضافة إلى مخطط لبناء 944 وحدة سكنية استيطانية على مساحة 680 دونماً من أراضي بلدة أبو ديس والخان الأحمر، فضلا عن بناء وحدات سكنية استيطانية على مساحة 486 دونماً من أراضي الخان الأحمر. وأصدرت سلطات الاحتلال قراراً بحفر بئر مياه ارتوازي بعمق 600 متر في أراضي منطقة الحديدية في الأغوار الشمالية بطوباس، كما أصدرت أمرت بمصادرة 7.737 دونماً من أراضي قرية جينصافوط لصالح شق طريق استيطاني. وقام مستوطنون بنصب بيوتا متنقلة بمحاذاة بؤر استيطانية في منطقتي المخرور التابعة لمدينة بيت جالا والخمار التابعة لقرية بتير، وذلك بهدف توسيعها، كما نصب آخرون خياما شرق مستوطنة 'معاليه عاموس'، بالإضافة إلى خيمة في محيط بلدة بيتا. وجرف آخرون أرضا ونصبوا خيمة، بغية الاستيلاء على الأرض في منطقة طواس بالخليل. واستولى مستوطنون على أرض زراعية في بلدة ترمسعيا برام الله بغرض تحويلها إلى مكب نفايات خاص بالمستوطنة.


صحيفة سبق
منذ 39 دقائق
- صحيفة سبق
"أمين مجلس التعاون" يدعو جميع الدول إلى الانضمام لتحالف حل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين
دعا الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم بن محمد البديوي، جميع الدول إلى الانضمام لتحالف حل الدولتين، والاعتراف بدولة فلسطين تمهيدًا لإعادة بناء الثقة وإرساء سلام حقيقي، مؤكدًا أن الاستقرار الإقليمي يبدأ من تثبيت هوية الدولة الفلسطينية على الخريطة القانونية والدبلوماسية للعالم. جاء ذلك في كلمة لمعاليه، في أعمال المؤتمر الوزاري الرفيع المستوى لمؤتمر الأمم المتحدة حول التسوية السلمية لقضية فلسطين وتطبيق حل الدولتين، الذي عقد أمس في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، وتترأسه المملكة العربية السعودية بالشراكة مع الجمهورية الفرنسية، وبمشاركة رفيعة المستوى من الدول والمنظمات والهيئات والمؤسسات الإقليمية والدولية. وقدم معاليه الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- ، على مبادرة المملكة بتأسيس التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين، مؤكدًا أنها تمثل رؤية إستراتيجية تعيد توجيه البوصلة الدولية نحو جوهر الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي. وأشاد بالدور الفرنسي في رئاسة المؤتمر المشتركة مع المملكة، وبالجهود التي يبذلها فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون، ومعالي الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، دفاعًا عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني, مؤكدًا أن القضية الفلسطينية لم تغب عن وجدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية منذ تأسيسه، وأن هذه القضية ستظل في صدارة الأولويات، بوصفها قضية حق وعدالة لا تقبل المساومة. وأبرز معالي الأمين العام، حرص المجلس على إبقاء هذه القضية حاضرة في ضمير المجتمع الدولي، وفي التصدي المستمر لأي محاولات لتهميشها أو تجاوزها، وأن عام 2002 كان علامة فارقة، حين أعلن المجلس دعمه الكامل للمبادرة العربية للسلام، التي تقدمت بها المملكة العربية السعودية، باعتبارها رؤية إستراتيجية متكاملة لتحقيق سلام عادل ودائم، حيث أرست هذه المبادرة قاعدة صلبة لمعادلة السلام الممكن بالدعوة الصريحة إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، بوصفها الشرط الجوهري لأي تسوية واقعية تعيد التوازن والاستقرار إلى المنطقة. ونوه معاليه خلال كلمته، بالدول التي ارتقت بمواقفها إلى مستوى المسؤولية التاريخية، واتخذت قرارًا سياديًا بالاعتراف بفلسطين، في تعبير صريح عن التزامها بمبادئ العدالة الدولية، وتجسيد وعي سياسي بأن السلام لا يُبنى على الإنكار، وأن الاستقرار الإقليمي يبدأ من تثبيت هوية الدولة الفلسطينية على الخريطة القانونية والدبلوماسية للعالم. وجدد البديوي مواقف مجلس التعاون الثابتة، وفي مقدمتها دعم قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وإدانة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ورفض السياسات الاستيطانية التي تقوض حل الدولتين، إلى جانب التأكيد على دور وكالة "الأونروا" وأهمية استمرار دعم المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار, داعيًا المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه تلك الانتهاكات.


صحيفة سبق
منذ 39 دقائق
- صحيفة سبق
استشهاد 30 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على وسط قطاع غزة
استشهد 30 فلسطينيًا وأصيب العشرات بجروح مختلفة، بينهم أطفال ونساء، في قصف الاحتلال الإسرائيلي اليوم عدة منازل بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وواصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات نسف وتدمير منازل الفلسطينيين في الأحياء الشرقية من مدينة غزة، وسط قصف مدفعي وإطلاق نار كثيف تجاه المناطق الشمالية من مخيمات وسط القطاع.