
زيلينسكي: "مرتزقة" من الصين وباكستان ودول أخرى يقاتلون لصالح روسيا
واتهم زيلينسكي في وقت سابق روسيا بتجنيد مقاتلين صينيين في حربها ضد أوكرانيا، وهي اتهامات نفتها بكين. ونشرت كوريا الشمالية أيضا الآلاف من جنودها في منطقة كورسك الروسية.
وقال زيلينسكي على منصة إكس بعد زيارة منطقة على خط المواجهة في خاركيف بشمال شرق البلاد 'تحدثنا مع القادة عن وضع الجبهة الأمامية والدفاع عن فوفتشانسك وديناميكيات المعارك'.
وأضاف 'يبلغ محاربونا في هذا القطاع عن مشاركة مرتزقة من الصين وطاجيكستان وأوزبكستان وباكستان ودول أفريقية في الحرب. وسنرد على ذلك'.
ولم تعلق روسيا بعد على تصريحات زيلينسكي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 2 ساعات
- صوت بيروت
بهاء الحريري: الرابع من آب شكّل جرحاً عميقاً في تاريخنا الجماعي
كتب الشيخ بهاء رفيق الحريري منشور على منصة إكس في ذكرى انفجار المرفأ جاء فيه: لقد عايشنا، كلبنانيين، حلقات متكررة من الصراع والفقدان والنزوح والدمار، التي ترسّخت في وجداننا الوطني وحياتنا العامة، لا سيما نحن الذين عانينا مباشرةً من الفجيعة الجسيمة نتيجة العنف، كما حصل في الرابع من آب، يوم انفجار مرفأ بيروت، الذي شكّل جرحًا عميقًا في تاريخنا الجماعي. لقد عايشنا، كلبنانيين، حلقات متكررة من الصراع والفقدان والنزوح والدمار، التي ترسّخت في وجداننا الوطني وحياتنا العامة، لا سيما نحن الذين عانينا مباشرةً من الفجيعة الجسيمة نتيجة العنف، كما حصل في الرابع من آب، يوم #انفجار_مرفأ_بيروت، الذي شكّل جرحًا عميقًا في تاريخنا الجماعي. ١/٤ — Bahaa Rafik Hariri (@bahaa_hariri_) August 4, 2025 As Lebanese, we have endured recurring cycles of conflict, loss, displacement, and destruction, deeply ingrained in our national consciousness and public life. This is especially true for those of us who have directly suffered the heavy toll of violence, such as on August 4th,… — Bahaa Rafik Hariri (@bahaa_hariri_) August 4, 2025


صوت بيروت
منذ 3 ساعات
- صوت بيروت
زيلينسكي: "مرتزقة" من الصين وباكستان ودول أخرى يقاتلون لصالح روسيا
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الاثنين إن القوات الأوكرانية في شمال شرق البلاد تقاتل 'مرتزقة' أجانب من بلدان مختلفة، من بينها الصين وباكستان ودول أفريقية، وتوعد بالرد. واتهم زيلينسكي في وقت سابق روسيا بتجنيد مقاتلين صينيين في حربها ضد أوكرانيا، وهي اتهامات نفتها بكين. ونشرت كوريا الشمالية أيضا الآلاف من جنودها في منطقة كورسك الروسية. وقال زيلينسكي على منصة إكس بعد زيارة منطقة على خط المواجهة في خاركيف بشمال شرق البلاد 'تحدثنا مع القادة عن وضع الجبهة الأمامية والدفاع عن فوفتشانسك وديناميكيات المعارك'. وأضاف 'يبلغ محاربونا في هذا القطاع عن مشاركة مرتزقة من الصين وطاجيكستان وأوزبكستان وباكستان ودول أفريقية في الحرب. وسنرد على ذلك'. ولم تعلق روسيا بعد على تصريحات زيلينسكي.


صوت بيروت
منذ 5 ساعات
- صوت بيروت
أوكرانيا تعول بقوة على طائرات مسيرة اعتراضية كدرع جوي منخفض التكلفة
طائرة مسيرة أوكرانية من طراز FPV تابعة للفوج 1129 المضاد للطائرات أثناء تحليقها في مكان لم يكشف عنه في منطقة دنيبروبتروفسك، أوكرانيا، 8 يوليو 2025. رويترز عندما قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في نهاية الشهر الماضي إن كييف بحاجة إلى ستة مليارات دولار لتمويل إنتاج طائرات مسيرة اعتراضية، ووضع هدفا بإنتاج 1000 طائرة يوميا، كانت لديه أسبابه. وبعد تعديل مفاهيم ساحة المعركة بعد تنفيذ مهام اقتصرت في السابق على الصواريخ بعيدة المدى والمدفعية الميدانية، أصبحت الطائرات المسيرة الأوكرانية الآن تضاهي المسيرات الروسية، وهو ما يعد مكسبا كبيرا لكييف في ظل تناقص مخزونها من أنظمة الدفاع الجوي الصاروخية. وعلى مدى الشهرين الماضيين، تقول إحدى المنظمات الخيرية الأوكرانية التي تورد مسيرات اعتراضية إن أجهزتها أسقطت نحو 1500 مسيرة أرسلتها روسيا لاستطلاع ساحة المعركة أو لقصف المدن والبلدات الأوكرانية. والأهم من ذلك أن مثل هذه المسيرات بديلا رخيصا وموفرا لاستخدام صواريخ الدفاع الجوي الغربية أو سوفيتية الصنع والتي اُستنزفت بسبب عجز الحلفاء أو ترددهم في إعادة تزويد أوكرانيا بها. وتشير بعض التقديرات إلى أن سرعة الصواريخ الاعتراضية تزيد على 300 كيلومتر في الساعة، على الرغم من أن الأرقام الدقيقة تخضع لسرية شديدة. وقال زيلينسكي إن وحدات أخرى تستخدم المسيرات الاعتراضية لاستهداف طائرات من طراز 'شاهد' الانتحارية بعيدة المدى التي تطلقها روسيا على كييف ومدن أخرى، إذ تُسقط في بعض الأحيان العشرات منها كل ليلة. وتحولت الطائرات المسيرة منذ غزو روسيا الشامل لأوكرانيا من أداة مساعدة إلى إحدى الوسائل الأساسية لشن الحرب بالنسبة لكلا الجانبين. ولإسقاطها، يتعين على الطائرات الاعتراضية أن تكون أسرع وأقوى من تلك التي أحدثت ثورة بالفعل في الضربات الدقيقة بعيدة المدى والاستطلاع الجوي.