logo
هل فيروس ميرس وباء عالمي؟ خبير أوبئة يوضح

هل فيروس ميرس وباء عالمي؟ خبير أوبئة يوضح

مصراوي٢١-٠٣-٢٠٢٥

أوضح الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الدواء وعلم انتشار الأوبئة، أن فيروس ميرس التنفسي ليس بالجديد على الساحة الصحية، مشيرًا إلى أن انتشاره يبقى محدودًا للغاية.
خلال مداخلة مع قناة "إكسترا نيوز"، أكد عنان أن ميرس، المعروف بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، ينتمي إلى عائلة فيروسات الكورونا التي تضم أيضًا "سارس" و"كوفيد-19"، لكنه يتميز بتاريخ طويل يعود إلى عام 2012.
وأشار عنان إلى أن الفيروس ليس ظاهرة طارئة، بل يظهر بشكل موسمي، خاصة في السعودية، حيث سُجلت أربع حالات فقط بين نوفمبر 2024 ومارس 2025.
ورغم أن نسبة الوفيات الناتجة عنه مرتفعة تصل إلى 36% مقارنة بـ1-3% لكورونا، فإن معدل انتشاره ضعيف للغاية، إذ لا يتجاوز عدد الحالات السنوية ثلاث إلى أربع إصابات في المتوسط.
وأضاف أن إجمالي الإصابات المسجلة عالميًا منذ اكتشافه وحتى الآن يبلغ حوالي 2600 حالة، مما يضعه في نطاق "منخفض الإنذار" من الناحية الوبائية.
وأوضح الخبير أن الجمال تُعد المصدر الرئيسي لانتقال الفيروس، حيث ينتقل منها إلى الإنسان، بينما يظل الانتقال بين البشر ممكنًا لكنه يتطلب قربًا شديدًا بين الأفراد.
وعن الأعراض، قال إنها تشبه إلى حد كبير تلك المرتبطة بفيروس كورونا، مثل السعال وضيق التنفس، وقد تتفاقم لتصل إلى الفشل الكلوي في حالات ضعف المناعة أو الأمراض المزمنة غير المُدارة كالسكري وارتفاع ضغط الدم.
وفيما يتعلق بالوقاية، شدد عنان على أهمية تجنب التعامل المباشر مع الجمال أو استهلاك منتجاتها مثل الألبان واللحوم، مع ضرورة اتخاذ احتياطات إضافية مثل ارتداء الكمامات في حال الاشتباه بتفشٍ محتمل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : لغز المناعة بعد كورونا.. لماذا لا يزال بعض الناس يمرضون أكثر من غيرهم
صحة وطب : لغز المناعة بعد كورونا.. لماذا لا يزال بعض الناس يمرضون أكثر من غيرهم

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : لغز المناعة بعد كورونا.. لماذا لا يزال بعض الناس يمرضون أكثر من غيرهم

الخميس 22 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - مرّت أكثر من خمس سنوات منذ أن قلبت الجائحة حياتنا رأسًا على عقب، وبالنسبة لمعظم الناس، أصبح كورونا الآن ذكرى بعيدة، ولكن بالنسبة للكثيرين، خلّف الفيروس وراءه أثرًا عميقًا في نظم المناعة والرئة والقلب. ومع تسجيل دول في جنوب شرق آسيا والهند حالات كثيرة الآن في الإصابة بفيروس كورونا وهو متحور JN.1 نتعرف على أسباب زيادة فرص الإصابة بالمرض لدى بعض الأشخاص. ماذا يحدث داخل الجسم؟ وفقا لموقع " onlymyhealth"، عندما تُقاوم عدوى فيروسية مثل كورونا يبدأ جهازك المناعي بالعمل بشكل مفرط، بالنسبة لمعظم الناس، تُعاد هذه الاستجابة المناعية إلى وضعها الطبيعي وتستقر لاحقًا، ولكن لدى البعض، وخاصةً الأشخاص الذين عانوا من مرض شديد أو عدوى متكررة أو أعراض كورونا طويلة الأمد، لا تتم هذه الاستعادة بسلاسة". بدلاً من ذلك، يبقى الجهاز المناعي مفرط النشاط أو ناقص النشاط، مثل منظم حرارة معيب، ويعاني بعض الناس من التهاب مزمن بينما يجد آخرون أن أجسامهم لا تستطيع بناء دفاع قوي ضد مسببات الأمراض الجديدة، وفي كلتا الحالتين، تكون النتيجة مرضًا متكررًا وتعافيًا أبطأ. كشفت دراسة حديثة أن المناعة الطبيعية طويلة الأمد ضد كورونا أصبحت معدومة منذ ظهور لقاح أوميكرون في أواخر عام 2021. كورونا طويل الأمد: العواقب غير المرئية ولكن هناك أيضًا المجموعة التي تعاني من كورونا طويل الأمد، وهي حالة غير مفهومة جيدًا، حيث تستمر أعراضها لأشهر بعد زوال العدوى، وتشمل هذه الأعراض ضبابية الدماغ، وآلام المفاصل، وضيق التنفس، خفقان القلب، والإرهاق الشديد، وبينما لا تزال الأسباب مجهولة، يبدو أن العامل الرئيسي هو اختلال المناعة، أي اختلال نظام الدفاع في الجسم. الجزء المُحبط هو أن فحوصات الدم الروتينية غالبًا ما تبدو طبيعية. هذا يعني أن الناس غالبًا ما يشعرون بتوعك دون أن يتمكنوا من إثباته أو تفسيره. إصابتي بكورونا خفيفة لماذا ما زلت مريضًا؟ في حين أن الحالات الشديدة عادةً ما تُؤثّر بشكلٍ أكبر على الجهاز المناعي، فإنّ الحالات البسيطة أو غير المصحوبة بأعراضٍ قد تُسبّب تغيّراتٍ لدى بعض الأشخاص، "الجينات، ومستويات التوتر، وصحة الجهاز الهضمي، والأمراض السابقة، جميعها تُؤثّر على كيفية تعافي الأشخاص". يتساءل الكثيرون أيضًا: "لماذا أُصاب بنزلة برد أو سعال أو التهاب معدة مؤخرًا؟ تكمن الإجابة مجددًا في جهاز المناعة، أي قدرة الجسم على اكتشاف التهديدات والقضاء عليها قبل أن تتفاقم، بعد جائحة كورونا، تتراخى مناعة بعض الناس. العدوى التي كانت تمر دون أن تُلاحظ في السابق، أصبحت الآن نوبات حادة. كما أفاد الكثيرون بفترة تعافي أطول، حيث ينتقلون من مرض لآخر دون الشعور بالعودة إلى حالتهم الطبيعية تمامًا. ماذا يمكنك أن تفعل لإعادة بناء المناعة؟ هنا قد يكون من المغري اقتراح مكمل غذائي أو عشبة سرية، لكن الحقيقة أكثر واقعية، يتطلب الشفاء رعاية مستمرة، وليس علاجًا سريعًا. 5 عادات عملية مدعومة علميًا لتعزيز مناعتك بعد كورونا: 1. اجعل النوم أولوية النوم العميق هو الوقت الذي يتجدد فيه جهاز المناعة، يُنصح بالنوم لمدة تتراوح بين 7 و9 ساعات ليلاً، أطفئ شاشاتك قبل ساعة من النوم، وتجنب الكافيين بعد الغداء. 2. تناول الطعام للتغذية، وليس فقط لإشباع الجوع ركّز على الأطعمة الكاملة، مثل الخضراوات الورقية، والحمضيات، والتوت، والمكسرات، والبقوليات، والأطعمة المخمّرة كاللبن الرائب، فهذه الأطعمة تُغذّي بكتيريا الأمعاء، مما يُعزّز جهاز المناعة، لا تُغفل أحماض أوميجا 3 وفيتامين د. 3. تحرك بخفة ولكن يوميًا لا تحتاج إلى تمارين رياضية مكثفة فورًا، ابدأ بالمشي أو ممارسة اليوجا أو السباحة، تُخفف التمارين الالتهاب وتُحسّن الدورة الدموية، مما يُمكّن الخلايا المناعية من أداء وظيفتها. 4. خذ التوتر على محمل الجد التوتر المزمن يُثبِّط المناعة، تأمل، دوِّن يومياتك، تواصل مع الطبيعة، أو تحدث مع شخص ما، فالصحة النفسية هي أساس الصحة الجسدية. 5. إعادة بناء حياتك الاجتماعية العزلة تُضعف مناعتنا أكثر مما ندرك، التفاعل البشري المنتظم، بعيدًا عن الشاشات، يُساعد على تنظيم هرمونات التوتر ويعزز المرونة. متى يجب عليك رؤية الطبيب؟ إذا كنت تُصاب بالعدوى بشكل متكرر، أو تشعر بإرهاق مستمر، أو تلاحظ أعراضًا غير مبررة مثل آلام المفاصل، أو الطفح الجلدي، أو ضيق التنفس، فلا تتجاهل الأمر، قد يوصي الطبيب بفحص علامات الالتهاب، أو نقص التغذية، أو حتى إجراء فحص مناعي متقدم. في بعض الحالات، قد تكون هناك حاجة إلى دعم متخصص مثل أخصائي المناعة السريرية أو أخصائي أمراض الرئة، خاصة إذا كان هناك اشتباه في الإصابة بمرض كورونا.

الزراعة تحسم الجدل: لا إصابات وبائية بين الدواجن.. الطقس سبب نفوقها
الزراعة تحسم الجدل: لا إصابات وبائية بين الدواجن.. الطقس سبب نفوقها

البشاير

timeمنذ 6 ساعات

  • البشاير

الزراعة تحسم الجدل: لا إصابات وبائية بين الدواجن.. الطقس سبب نفوقها

قال الدكتور علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي إن الدولة تعمل على تحسين سلالات الثروة الداجنة من خلال التلقيح الصناعي باستخدام سلالات عالية الإنتاجية، وهو ما ساهم في رفع إنتاجية اللحوم والألبان. أضاف في مداخلة على قناة 'إكسترا نيوز'، أن إنتاجية العجول المحسنة وراثيًا وصلت إلى 1.2 كجم يوميًا، مقارنة بـ800 جرام في السابق، موضحًا أن الوزارة تسعى إلى توطين هذه السلالات داخل مصر. كما أوضح أن بعض العجلات العشار المستوردة تنتج ما بين 40 و45 لترًا من الحليب يوميًا، لكنها تحتاج إلى عناية خاصة في التغذية والرعاية الصحية. وفيما يخص ما تم تداوله مؤخرًا بشأن انتشار فيروس بين الدواجن، نفى الوزير صحة هذه الشائعات تمامًا، مؤكدًا أنه لا توجد أي حالات إصابة بفيروسات وبائية. وأوضح أن نسب النفوق الحالية أقل من المعدلات المعتادة، وتقتصر على بعض المزارع غير المؤهلة، التي لم يتم تطويرها وتفتقر إلى التهوية المناسبة، مما يجعلها أكثر عرضة للتأثر بالتقلبات الجوية. وأكد أن الوزارة شكلت لجنة لفحص الأوضاع ميدانيًا، وستصدر تقريرًا رسميًا خلال أيام، يوضح بالأرقام والبيانات الحقائق الكاملة. ولفت الوزير إلى أن أسعار الدواجن تشهد انخفاضًا حاليًا، حيث تراجعت من 92 جنيهًا إلى 87 جنيهًا للكيلو، كما بلغ سعر البيض 120 جنيهًا للكرتونة، مشيرًا إلى وجود طلبات لتصدير بيض مخصب وبيض مائدة من بعض المزارع. وأشار إلى أن مصر تنتج أكثر من 15 مليار بيضة سنويًا، ما يحقق الاكتفاء الذاتي، ويمكنها من تصدير الفائض، مضيفًا: 'لدينا أكبر مزارع دواجن على مستوى الوطن العربي، ولدينا مستثمرون محترفون يعملون وفق أحدث المعايير.' اختتم الوزير تصريحاته بالتأكيد على ضرورة عدم الانسياق وراء الشائعات التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار، مشيرًا إلى أن ما تحققه مصر من تقدم في مجالات الزراعة واستصلاح الأراضي والثروة الحيوانية والداجنة، هو محل تقدير محلي ودولي، ويجب الحفاظ عليه وتعزيزه. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

لغز المناعة بعد كورونا.. لماذا لا يزال بعض الناس يمرضون أكثر من غيرهم
لغز المناعة بعد كورونا.. لماذا لا يزال بعض الناس يمرضون أكثر من غيرهم

الدولة الاخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • الدولة الاخبارية

لغز المناعة بعد كورونا.. لماذا لا يزال بعض الناس يمرضون أكثر من غيرهم

الخميس، 22 مايو 2025 05:40 مـ بتوقيت القاهرة مرّت أكثر من خمس سنوات منذ أن قلبت الجائحة حياتنا رأسًا على عقب، وبالنسبة لمعظم الناس، أصبح كورونا الآن ذكرى بعيدة، ولكن بالنسبة للكثيرين، خلّف الفيروس وراءه أثرًا عميقًا في نظم المناعة والرئة والقلب. ومع تسجيل دول في جنوب شرق آسيا والهند حالات كثيرة الآن في الإصابة بفيروس كورونا وهو متحور JN.1 نتعرف على أسباب زيادة فرص الإصابة بالمرض لدى بعض الأشخاص. ماذا يحدث داخل الجسم؟ وفقا لموقع " onlymyhealth"، عندما تُقاوم عدوى فيروسية مثل كورونا يبدأ جهازك المناعي بالعمل بشكل مفرط، بالنسبة لمعظم الناس، تُعاد هذه الاستجابة المناعية إلى وضعها الطبيعي وتستقر لاحقًا، ولكن لدى البعض، وخاصةً الأشخاص الذين عانوا من مرض شديد أو عدوى متكررة أو أعراض كورونا طويلة الأمد، لا تتم هذه الاستعادة بسلاسة". بدلاً من ذلك، يبقى الجهاز المناعي مفرط النشاط أو ناقص النشاط، مثل منظم حرارة معيب، ويعاني بعض الناس من التهاب مزمن بينما يجد آخرون أن أجسامهم لا تستطيع بناء دفاع قوي ضد مسببات الأمراض الجديدة، وفي كلتا الحالتين، تكون النتيجة مرضًا متكررًا وتعافيًا أبطأ. كشفت دراسة حديثة أن المناعة الطبيعية طويلة الأمد ضد كورونا أصبحت معدومة منذ ظهور لقاح أوميكرون في أواخر عام 2021. كورونا طويل الأمد: العواقب غير المرئية ولكن هناك أيضًا المجموعة التي تعاني من كورونا طويل الأمد، وهي حالة غير مفهومة جيدًا، حيث تستمر أعراضها لأشهر بعد زوال العدوى، وتشمل هذه الأعراض ضبابية الدماغ، وآلام المفاصل، وضيق التنفس، خفقان القلب، والإرهاق الشديد، وبينما لا تزال الأسباب مجهولة، يبدو أن العامل الرئيسي هو اختلال المناعة، أي اختلال نظام الدفاع في الجسم. الجزء المُحبط هو أن فحوصات الدم الروتينية غالبًا ما تبدو طبيعية. هذا يعني أن الناس غالبًا ما يشعرون بتوعك دون أن يتمكنوا من إثباته أو تفسيره. إصابتي بكورونا خفيفة لماذا ما زلت مريضًا؟ في حين أن الحالات الشديدة عادةً ما تُؤثّر بشكلٍ أكبر على الجهاز المناعي، فإنّ الحالات البسيطة أو غير المصحوبة بأعراضٍ قد تُسبّب تغيّراتٍ لدى بعض الأشخاص، "الجينات، ومستويات التوتر، وصحة الجهاز الهضمي، والأمراض السابقة، جميعها تُؤثّر على كيفية تعافي الأشخاص". يتساءل الكثيرون أيضًا: "لماذا أُصاب بنزلة برد أو سعال أو التهاب معدة مؤخرًا؟ تكمن الإجابة مجددًا في جهاز المناعة، أي قدرة الجسم على اكتشاف التهديدات والقضاء عليها قبل أن تتفاقم، بعد جائحة كورونا، تتراخى مناعة بعض الناس. العدوى التي كانت تمر دون أن تُلاحظ في السابق، أصبحت الآن نوبات حادة. كما أفاد الكثيرون بفترة تعافي أطول، حيث ينتقلون من مرض لآخر دون الشعور بالعودة إلى حالتهم الطبيعية تمامًا. ماذا يمكنك أن تفعل لإعادة بناء المناعة؟ هنا قد يكون من المغري اقتراح مكمل غذائي أو عشبة سرية، لكن الحقيقة أكثر واقعية، يتطلب الشفاء رعاية مستمرة، وليس علاجًا سريعًا. 5 عادات عملية مدعومة علميًا لتعزيز مناعتك بعد كورونا: 1. اجعل النوم أولوية النوم العميق هو الوقت الذي يتجدد فيه جهاز المناعة، يُنصح بالنوم لمدة تتراوح بين 7 و9 ساعات ليلاً، أطفئ شاشاتك قبل ساعة من النوم، وتجنب الكافيين بعد الغداء. 2. تناول الطعام للتغذية، وليس فقط لإشباع الجوع ركّز على الأطعمة الكاملة، مثل الخضراوات الورقية، والحمضيات، والتوت، والمكسرات، والبقوليات، والأطعمة المخمّرة كاللبن الرائب، فهذه الأطعمة تُغذّي بكتيريا الأمعاء، مما يُعزّز جهاز المناعة، لا تُغفل أحماض أوميجا 3 وفيتامين د. 3. تحرك بخفة ولكن يوميًا لا تحتاج إلى تمارين رياضية مكثفة فورًا، ابدأ بالمشي أو ممارسة اليوجا أو السباحة، تُخفف التمارين الالتهاب وتُحسّن الدورة الدموية، مما يُمكّن الخلايا المناعية من أداء وظيفتها 4. خذ التوتر على محمل الجد التوتر المزمن يُثبِّط المناعة، تأمل، دوِّن يومياتك، تواصل مع الطبيعة، أو تحدث مع شخص ما، فالصحة النفسية هي أساس الصحة الجسدية. 5. إعادة بناء حياتك الاجتماعية العزلة تُضعف مناعتنا أكثر مما ندرك، التفاعل البشري المنتظم، بعيدًا عن الشاشات، يُساعد على تنظيم هرمونات التوتر ويعزز المرونة. متى يجب عليك رؤية الطبيب؟ إذا كنت تُصاب بالعدوى بشكل متكرر، أو تشعر بإرهاق مستمر، أو تلاحظ أعراضًا غير مبررة مثل آلام المفاصل، أو الطفح الجلدي، أو ضيق التنفس، فلا تتجاهل الأمر، قد يوصي الطبيب بفحص علامات الالتهاب، أو نقص التغذية، أو حتى إجراء فحص مناعي متقدم. في بعض الحالات، قد تكون هناك حاجة إلى دعم متخصص مثل أخصائي المناعة السريرية أو أخصائي أمراض الرئة، خاصة إذا كان هناك اشتباه في الإصابة بمرض كورونا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store