logo
لجنة الأشغال العامة تردّ اقتراح إعفاء الشاحنات من الرسوم

لجنة الأشغال العامة تردّ اقتراح إعفاء الشاحنات من الرسوم

الديارمنذ 9 ساعات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
عقدت لجنة الأشغال العامة والنقل والطاقة والمياه جلسة قبل ظهر اليوم في المجلس النيابي، برئاسة النائب سجيع عطية وحضور أعضاء اللجنة وعدد من النواب.
وفي تصريح بعد الجلسة، أعلن عطية أن "اللجنة ناقشت ثلاثة مواضيع رئيسية، أبرزها اقتراح قانون إعفاء شاحنات النقل الخارجي من الرسوم. وقد لاقى هذا الاقتراح رفضًا قاطعًا من غالبية أعضاء اللجنة والنواب الحاضرين، إضافة إلى ممثلي هيئة إدارة السير، ما أدى إلى اتخاذ قرار بردّ الاقتراح".
واعتذر عطية من أصحاب الشاحنات، موضحًا أن اللجنة لم "تتمكن من السير بهذا الاقتراح بسبب غياب المساواة بين القطاعات المختلفة في ما يتعلق بالإعفاءات".
وتابع: "أما الموضوع الثاني، فتمحور حول تنظيم العلاقة بين المالكين والمستأجرين، لا سيما في الأبنية المتداعية وتحميل المسؤوليات الناتجة عن الأضرار. وقررت اللجنة إحالة هذا الملف على لجنة فنية ما استدعى تأجيله".
اضاف: "اما التوصية التي اريد ان اركز عليها فهناك قانون صدر يحاول تحميل الشركات التي استفادت من الدعم مسؤوليات مالية، مؤكدا "وجوب إخضاعها للتدقيق الجنائي". وطالب الحكومة "بتنفيذ القانون"، وقال: "نحن كلجنة نتابع هذه الملفات وسنواصل مناقشتها، ومنها موضوع النقل، في الجلسة المقبلة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفجير دمشق أعاد هواجس الإرهاب الى الواجهة... ضرورة سدّ الثُغر... وإلا مصدر أمني: الوضع ممسوك ومعركة الجرود أنهت الوجود العسكري "الداعشي"
تفجير دمشق أعاد هواجس الإرهاب الى الواجهة... ضرورة سدّ الثُغر... وإلا مصدر أمني: الوضع ممسوك ومعركة الجرود أنهت الوجود العسكري "الداعشي"

الديار

timeمنذ 40 دقائق

  • الديار

تفجير دمشق أعاد هواجس الإرهاب الى الواجهة... ضرورة سدّ الثُغر... وإلا مصدر أمني: الوضع ممسوك ومعركة الجرود أنهت الوجود العسكري "الداعشي"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعاد التفجير الانتحاري الذي استهدف كنيسة مار الياس في دمشق، تجديد المخاوف من عودة ارهاب تنظيم "داعش" الى العمل هذه المرة من البوابة السورية، خصوصا ان لبنان نال حصة كبيرة من التنظيمات الإرهابية التي قاتلت الجيش اللبناني وفجرت المساجد، مما طرح تساؤلات عن احتمال تمدد التنظيم الإرهابي من الساحة السورية الى لبنان. تفجير الكنيسة ليس حدثا معزولا عما يمكن ان يحدث في المستقبل، وقد حمل مؤشرات خطرة. فثمة من يتوقع حدوث تحول في المسار الأمني في سورية ولبنان، وثمة من يعتبر ان تنظيم "داعش" الإرهابي استعاد قوته، ويسعى لإعادة تموضعه على الساحة السورية، بعد المتغيرات في المشهد السياسي والعسكري على اثر سقوط نظام بشار الأسد. وهناك ايضا من يعتبر ان ما حصل في الكنيسة الدمشقية ليس معزولا عن الامن المفقود في المناطق السورية، حيث تتزايد عمليات الخطف والانتقادات التي توجه للحكومة السورية، بالسماح بحدوث تجاوزات في مناطق معينة بغطاء ممارسة الشعائر الدينية الإسلامية، وعدم وضع حد للاستفزازات في الأحياء المسيحية. وعن احتمال انتقال الإرهاب الى لبنان، اشار مصدر أمني الى ان الواقع اللبناني يختلف كثيرا عن الواقع السوري، حيث لم يتمكن الحكم الجديد من السيطرة على كل المفاصل الأمنية على الأرض السورية، لكن في لبنان الامن ممسوك اكثر بوجود العهد الجديد والحكومة. واكد المصدر ان وجود "داعش" العسكري في لبنان انتهى في معركة فجر الجرود عام 2017 ، لكن المعركة المخابراتية ضده مستمرة، لان الفكر "الداعشي" يتغلغل في مجتمعات معينة تشكل بيئة حاضنة له، حيث يبحث التنظيم عن ثغر في المجتمعات الضعيفة تتعلق بالفوضى وانتشار السلاح، من أجل التحرك. وشدد المصدر على ان الأجهزة تتابع عن كثب كل التفاصيل، لكن طبيعة العمل الامني لا تلزم الكشف عن جميع الاجراءات، لكن يمكن الجزم ان الاجهزة قامت باجراءات استباقية لمتابعة الخلايا النائمة والمتحركة، وغالبا ما تحصل توقيفات لا يعلن عنها دائما . تدحرج الوضع الامني واحتمال حصول أحداث مشابهة يبقى مطروحا، حيث تؤكد مصادر سياسية ان هذه الفرضية تتطلب تعزيز التنسيق السياسي والأمني بين لبنان سورية، وترسيم الحدود، وسد الثغر الأمنية، لمنع تسلل المجموعات الإرهابية الى لبنان.

لماذا لم يدخل حزب الله في الحرب الأميركيّة ـ "الإسرائيليّة" على إيران؟
لماذا لم يدخل حزب الله في الحرب الأميركيّة ـ "الإسرائيليّة" على إيران؟

الديار

timeمنذ 40 دقائق

  • الديار

لماذا لم يدخل حزب الله في الحرب الأميركيّة ـ "الإسرائيليّة" على إيران؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بدأ العدوان الاميركي على ايران فجر الاحد وتوقف فجر الثلاثاء، واعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب بعد 48 ساعة عن ذلك، واعطى مهلة 12 ساعة لنفاذ مفعوله، وهو اتى بعد ساعات قليلة على استهداف "الحرس الثوري الايراني" لقاعدة "العديد" العسكرية الاميركية في قطر، التي ذكرت تقارير اعلامية وعسكرية، ان طهران ابلغت الدوحة وواشنطن عبر وسائلها، بانها ستقوم بالضربة العسكرية، كرد على ما قام به سلاح الجو الاميركي ضدها. ولم تمض ساعات حتى صدر عن البيت الابيض بيان بوقف اطلاق النار، بعد اتصال ترامب برئيس حكومة العدو "الاسرائيلي" بنيامين نتنياهو للالتزام به. وجرت اتصالات بين قطر وايران لوقف اطلاق النار، بعد ان اعلنت القيادة الايرانية انها لا تستهدف قطر الدولة الصديقة والشقيقة، بل القاعدة الاميركية. فقرار وقف اطلاق النار رحبت به جميع الدول، كيلا تنزلق المنطقة الى حرب اقليمية وتتوسع الى حرب عالمية، فتحركت روسيا التي زارها وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي والتقى الرئيس فلاديمير بوتين، الذي اعلن وقوفه الى جانب ايران، ومثله اعلنت الصين. فاستشعر العالم بان اميركا و"اسرائيل" تنزلقان به نحو حرب، يريدها نتنياهو لتغيير خارطة الشرق الاوسط، ورسم اخرى لا تكون ايران بسلاحها النووي ضمنها، ولا اذرعتها ومحور المقاومة. وما اتخذ من قرار بوقف اطلاق النار هو هدنة، وفق مصدر عسكري، لانه غير مبني على اسس متينة بل متحركة. ويخشى المصدر ان يكون وقف النار كما حصل مع لبنان، وقبل ذلك في غزة من فترات تهدئة، كان العدو الاسرائيلي يخرقها، ويوسع اعتداءاته كما يفعل في لبنان، ويواصلها على غزة. لكن ايران، التي كانت دائما مع وقف العدوان عليها، قبل استئناف المفاوضات غير المباشرة حول برنامجها النووي، حصلت عليه ووجهت رسالة حربية الى الكيان الصهيوني قبل نفاذ وقف اطلاق النار، بضربة موجعة له، بان هذا ما ينتظره اذا استأنف الحرب. وفي لبنان، الذي تلقى قرار وقف الحرب الاميركية ـ "الاسرائيلية" على ايران بالترحيب، لان انعكاساتها عليه كانت ستظهر في مرحلة من مراحل استمرارها او استئنافها، لان حزب الله حليف ايران، له علاقات عقائدية ـ دينية وثقافية وسياسية وامنية معها ، واعلن مع بداية الحرب "الاسرائيلية" على الجمهورية الاسلامية الايرانية، انه يقف على الحياد منها، وان كان يَدينها ويتضامن مع الشعب الايراني، وان ايران قادرة وقوية في الدفاع عن نفسها. لكن موقفه تطور مع مشاركة اميركا مباشرة في الحرب على ايران، فاعلن الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، عن مراقبة تطور العدوان الاميركي، فان توسع واستمر فسيكون له موقف يعلنه في حينه، لكنه لا يرى ان ايران بحاجة الى مساندة، لان ضرباتها خلال الايام 12 من الحرب على الكيان الصهيوني كانت موجعة ومؤلمة، وهذا كاف بان ايران ليست بحاجة الى مساندة. اما في العدوان الاميركي، فان الرد الايراني السريع سرّع بوقف اطلاق النار، وهذا ما اعطى فرصة لكل طرف لتقييم هذه المرحلة، التي رأى فيها حزب الله انها اتت لمصلحة ايران، التي لم تتراجع عن شرط اميركي عليها بوقف برنامجها النووي بالكامل، وهذا ما لم يحصل، بالرغم من الضربات العسكرية التي تلقتها، اذ تؤكد مصادر قيادة في حزب الله ان قرار وقف اطلاق النار في لبنان ملتزم به الحزب ، وهذا امتد الى جبهات أخرى، هو ما زال يقف منها على الحياد، فلم يشارك فيها ومستمر في الابتعاد عنها، ما دامت الجمهورية الاسلامية الايرانية لم تطلب هي الحرب، بل تدافع عن نفسها، وان حزب الله يؤيدها في ذلك ولم ينخرط في الحرب الى جانبها. فوقف الحرب الاميركية ـ "الاسرائيلية" على ايران اذا صمد، فانه يوفر حربًا واسعة، اقلقت دول المنطقة والعالم، وان الرئيس الاميركي الذي ظن انه يأتي بايران الى طاولة المفاوضات بشروطه خاب في توقعه، فاعلن عن وقف العمليات العسكرية، التي عليه ان يوقفها على لبنان وغزة.

لا إله إلا "يهوه"
لا إله إلا "يهوه"

الديار

timeمنذ 40 دقائق

  • الديار

لا إله إلا "يهوه"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عذرًا محمد فجملة لا إله إلا الله، الأحد الصمد، لم تعد تنزل بردا وسلاما على قلوب المؤمنين، وعذرًا يسوع فكل كلامك عن المحبة والتسامح، لم يتعَّد الآذان ليصل إلى القلوب والعقول فالممارسة. كلام "يهوه" وحده هو الذي يُعمي القلوب والأبصار والعقول. كلام "يهوه" هو وحده الذي يُنفذ من قبل "الشعب المختار"، هذا الشعب الذي آمن بكل كلمة قالها "يهوه"، لكن من تحدث معهم من نسل يعقوب = "إسرائيل"، ولمن سبقه أيضا من نسل آدم "التوارة". وها هم عشرون مليونا من أتباع "يهوه" يُركعون ثمانية مليارات من أتباع كل المرسلين الآخرين، بل هم يستعبدونهم كما بالغهم "يهوه": "اسمع يا إسرائيل... حين تقترب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح، فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك، فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويُستعبد لك. وإن لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها. وإذا دفعها الراب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف... وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك نصيبا فلا تستبق منها نسمة ما، بل تحرمها تحريما..." (تثنية 21: 10 ـ 17). "إسرائيل" هذا وكل نسله، منذ ما يقارب ثلاث ألفيات، ما زالوا حريصين على التقيد الحرفي بكلام ربهم، ولم يتقيدوا مطلًقا بكلام الله الذي بشرنا به كل من يسوع ومحمد، وكذلك فعل مع الأسف الشديد، المؤمنون الذين آمنوا بيسوع، ليس فقط كرسول ومعلم، بل ايضا كإله، والمؤمنون الذين آمنوا بما قاله لهم محمد من أن الله واحد "ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها، وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما" (سورة النساء- الآية 92). "يهوه" كان واضحا بأوامره لبني "إسرائيل"، وهو لم يعتبر نفسه إلها لجميع البشر، والدليل أنه دائما كان يتوجه بكلامه لبني "اسرائيل": "الرب إلهك" كما وردت آنفا، ولم يقل الرب إله الناس أجمعين الواحد الأحد. بنو "إسرائيل"، وبالرغم من غضب "يهوه" عليهم أحيانا لأنهم لم يتقيدوا بتعاليمهم، لكنهم كانوا الأفضل بين جميع البشر لتقيدهم، ذي النسبة المرتفعة الأعلى، بالتعاليم المعطاة لهم. أمرهم "يهوه" بالقتل والتدمير والنهب وعدم عقد العهود مع الآخرين. وها هم وبعد مئات السنين ملتزمون بهذه الأوامر، ساعون إلى استعباد سكان العالم أجمع، ومن منهم رفض الاستعباد والذل قتلا يُقتل، لا فرق بين طفل ورجل وشيخ وامرأة، فـ "يهوه" حلل لهم القتل، وأهون الشر الاستعباد. هل قرأ ترامب وكل القادة في العالم الذين يؤمنون بيسوع إلها مخلصا، صُلب ليخلصنا من الخطيئة، ما كتبه متى في إنجيله ليخبرنا عما قاله يسوع للجماهير يوم صعد إلى الجبل؟ ألم يقل: "قد سمعتم أنه قيل للقدماء لا تقتل... أما أنا فأقول لكم ان كل من يغضب على أخيه باطلا يكون مستوجب الحكم... سمعتم أنه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك، واما أنا فأقول لكم أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم أحسنوا إلى مبغضيكم". عذرًا يسوع فكلامك يُقرأ ببغائيا ولا ينفذ، يقرأ ولا يُفهم، إذ إن من فهم كلامك هذا قلة قليلة، وما زالوا قلة بعد ألفي عام، لأن الذين أدركوا انك كنت تنقض كلام "يهوه" وأوامره، زوّروا إرادتك بحيث استبقوا كلام موعظتك بكلام نسبوه لك، وأنت لست بقائله لانه يتعارض مع تعاليمك. "لا تظنوا إني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء، ما جئت لأنقض بل لأكمل". كيف يتطابق هذا الكلام مع ما قاله يسوع لاحقا في إنجيل متى ناقضا معظم ما جاء في الوصايا العشر "اليهوهية" لم المخصصة لبني "إسرائيل" فقط وليس لكل البشر؟ ولماذا تبنت الكنيسة هذه الوصايا "اليهوهية" التي لم يكتف يسوع بنقضها، بل صححها لتكون أكثر إنسانية لا تميز بين إنسان وآخر، وفضلا عن ذلك تزرع في النفوس المحبة بدلا من الكره، التسامح بدلا من الحقد، الغفران بدلا من العقاب الدموي؟ "يهوه" هو المنتصر، وشعبه الخاص بنو "إسرائيل" هم المنتصرون، وما على عامة المؤمنين الا التسليم والاستسلام. التسليم بأنهم عجماوات خلقت لخدمة بني "إسرائيل"، والاستسلام لعهر بني "إسرائيل" المتعطش دائما إلى الدماء والتدمير. لا إله إلا "يهوه"، فهو الذي أمر بني "إسرائيل" بالقتل والسحق والسحل، وهو بالرغم من إطلاق أوامره لبني "إسرائيل"، شعبه الخاص المختار، فإن هذه الأوامر خرقت حصون يسوع ومحمد، فإذا بالصليبيين يجتاحون بلادنا التي احتضنت الحضارة الإنسانية الأولى باسم الدين، وإذا بالمحمديين يطلقون لسيوفهم العنان تقطع رقاب العباد باسم الدين أيضا، والدين من الجميع براء. وأكمل أتباع يسوع المهاجرين من أوروبا إلى العالم الجديد، قتل الملايين بحجة استيطان الأرض الموعودة المزعومة، وأتى العثمانيون فاجتاحوا بلادنا وجزءا كبيرا من أوروبا باسم الدين، فقتلوا ودمروا وشردوا. وما زالت هذه الأفعال تتوالى منطلقة من أوامر "يهوه" المقدسة، ولن تنتهي الا بانتصار بني "إسرائيل" على العالم أجمع. ومن لا يصدق فلينظر إلى هذا العالم الصامت على إجرام بني "إسرائيل" الذي تتناقله وسائل الإعلام وتعممه على كل بيت في زوايا العالم الأربع. جرفوا غزة بكل ما فيها من أبنية سكنية ومدارس ومستشفيات، وما أن أصيب مستشفى واحد من جراء القصف الإيراني، حتى طبلوا وزمروا وحشدوا الإعلام العالمي للتنديد بهذا العمل الإجرامي اللاإنساني. يهاجمون كعمل استبقائي حتى إذا تم الرد عليهم ، نددوا وهددوا ودفعوا دول العالم للوقوف إلى جانبهم بحجة الدفاع عن النفس. أي حول فكري وأخلاقي وديني وإنساني هذا؟ إلام سيبقى العهر مسيطرا على القلوب والضمائر والعقول؟ لا إله إلا "يهوه"، فلُنِعد صلب يسوع ومحمد، وهما يُصلبان فعلا على يد بني "إسرائيل"، "شعب يهوه المختار"، بل على يد أتباع يسوع ومحمد المستسلمين الخائفين الراضين بتحمل تبعات أوامر "يهوه"، التي ينفذها بنو "إسرائيل" بكل إخلاص. دمروا الكنائس والجوامع، وضعوا الإنجيل والقرآن على رف النسيان وامتشقوا أوامر "يهوه"... وعلى الدنيا السلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store