logo
رولان غاروس: غوف تنهي مغامرة بواسون وتلحق بسابالينكا إلى النهائي

رولان غاروس: غوف تنهي مغامرة بواسون وتلحق بسابالينكا إلى النهائي

العربيةمنذ 2 أيام

أنهت الأميركية كوكو غوف المصنفة ثانية مغامرة الفرنسية لويس بواسون بفوزها عليها بسهولة 6-1 و6-2 يوم الخميس لتلحق بالبيلاروسية أرينا سابالينكا المصنفة أولى إلى المباراة النهائية من بطولة رولان غاروس، ثانية البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب.
وكانت سابالينكا تأهلت في وقت سابق بفوزها على البولندية إيغا شفيونتيك بطلة رولان غاروس في السنوات الثلاث الماضية 7-6 (7-1) و4-6 و6-0.
وهي المرة الثانية التي تبلغ فيها غوف نهائي رولان غاروس بعد عام 2022 عندما خسرت أمام شفيونتيك. لكن سجلها يتضمن لقبا كبيرا واحدا حققته في بطولة فلاشينغ عام 2023 عندما تغلبت على سابالينكا بالذات، كما أنها بلغت نهائي دورتين قبل رولان غاروس وهما مدريد وروما الشهر الماضي.
ولم تجد غوف صعوبة خلال المباراة فتقدمت 4-0 في الأولى قبل أن تحسمها 6-1.
وفي الثانية تقدمت الأميركية 3-1 لكنها خسرت إرسالها في الشوط الخامس قبل أن تفوز بأربعة أشواط تواليا وتحسم المباراة في ساعة و10 دقائق.
وحالت غوف دون أن تصبح بواسون أول فرنسية تبلغ نهائي رولان غاروس منذ ماري بيرس عام 2000.
وكانت بواسون المصنفة 361 عالميا والتي شاركت ببطاقة دعوة، مفاجأة هذه البطولة بعد أن تفوقت على الأميركية جيسيكا بيغولا المصنفة ثالثة في ثمن النهائي ثم على الروسية الشابة ميرا اندرييفا السادسة في ربع النهائي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رونالدو الساعي لـ«القياسية» في مواجهة أحلام يامال
رونالدو الساعي لـ«القياسية» في مواجهة أحلام يامال

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

رونالدو الساعي لـ«القياسية» في مواجهة أحلام يامال

ستكون المباراة النهائية لبطولة دوري أمم أوروبا بين منتخبي إسبانيا والبرتغال، الأحد، أكثر من مجرد منافسة بين جيلين؛ حيث يحظى النجمان، الشاب لامين يامال، والمخضرم كريستيانو رونالدو، اللذان يفصل بينهما 23 عاماً، بأكبر قدر من الاهتمام. وسجَّل رونالدو هدف الفوز لمنتخب البرتغال في مباراة الفوز (2 - 1) على مضيفه منتخب ألمانيا في الدور قبل النهائي للمسابقة القارية، الأربعاء، وفي اليوم التالي، أحرز يامال هدفين في مباراة الفوز المثير على منتخب إسبانيا (5 - 4) على نظيره الفرنسي في لقاء المربع الذهبي الآخر. ويلتقي النجمان وجهاً لوجه على ملعب «أليانز أرينا» بمدينة ميونيخ؛ حيث يسعى يامال لإضافة لقبه الدولي الثاني إلى رصيده، بعدما لعب دوراً بارزاً في تتويج المنتخب الإسباني بكأس الأمم الأوروبية الأخيرة (يورو 2024) قبل أن يبلغ الـ18 الشهر المقبل. أما رونالدو، فيرغب في إثبات قدرته في حصد الألقاب في سن الأربعين، وتعزيز رقمه القياسي كأكثر اللاعبين خوضاً للمباريات الدولية والأكثر تسجيلاً للأهداف في اللقاءات الدولية عبر التاريخ. وشارك رونالدو في 220 مباراة مع المنتخب البرتغالي حتى الآن، وأحرز خلالها 137 هدفاً. وفاز رونالدو بالعديد من الألقاب، سواء مع الأندية التي دافع عن ألوانها، أو مع منتخب بلاده، علماً بأنه تُوّج بجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم 5 مرات، بينما تبدو حظوظ يامال وفيرة للفوز بتلك الجائزة المرموقة مستقبلاً، وربما هذا العام. وتحدث يامال عن رونالدو، قائلاً: «إنه أسطورة، وأكنّ له احتراماً كبيراً، لكنني سأبذل قصارى جهدي، وسوف أسعى للفوز يوم الأحد». وتألق يامال في كأس أمم أوروبا، التي أقيمت بألمانيا العام الماضي، كما قدم موسماً قوياً آخر مع فريقه، برشلونة الإسباني، الذي تُوّج بالثلاثية المحلية. وصرح لويس دي لا فوينتي، مدرب منتخب إسبانيا، لصحيفة «سود دويتشه تسايتونغ» الألمانية: «لقد لمسته عصا سحرية»، مشيداً بنضج اللاعب الشاب وأخلاقياته. وأكد دي لا فوينتي أن يامال يملك كل ما يلزم ليصبح أسطورة مثل رونالدو، مشدداً على أن زملاءه في الفريق يثقون به ثقة كاملة، وهو ما يظهر جلياً عندما يتسلم الكرة من اللاعبين الأكبر سناً في أي موقف. وانحصرت المنافسة على الكرة الذهبية، في سبتمبر (أيلول) المقبل، بشكل كبير، بين يامال ومهاجم فرنسا، عثمان ديمبلي، إذ لعب كلاهما دوراً حيوياً مع ناديه والمنتخب الوطني لبلاده هذا الموسم. وقال دي لا فوينتي لـ«هيئة الإذاعة والتلفزيون» الإسبانية: «قدَّم يآمال أداءً رائعاً الليلة، وأظهر جدارته بالفوز بـ(الكرة الذهبية)». وأضاف: «إنه أفضل لاعب في العالم، وفي رأيي يستحق الفوز بـ(الكرة الذهبية)». يامال يتطلع للقب جديد مع الماتادور الإسباني (أ.ب) وبوسع ديمبلي (28 عاماً)، وهو لاعب سابق في برشلونة، أن يتباهى بألقاب دوري أبطال أوروبا، والدوري الفرنسي، وكأس فرنسا، وكأس السوبر الفرنسي، هذا الموسم، بينما حصد يامال ألقاب الدوري الإسباني، وكأس إسبانيا، وكأس السوبر الإسباني. وقال يامال: «أقول دائماً الشيء نفسه لأمي... أحاول تقديم كل ما لدي». وأضاف: «هذا ما يحفِّزني، وما يجعلني أستيقظ في الصباح. هذا هو سبب عشقي لكرة القدم. من الأفضل دائماً التحدث في الملعب. ديمبلي لاعب رائع، رأينا ذلك في دوري الأبطال، لكنني سعيد لأننا المنتخب الذي وصل للنهائي». وسيتم إعلان المرشحين لجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، التي تغطي الفترة من أول أغسطس (آب) إلى 31 يوليو (تموز)، في بداية شهر أغسطس المقبل، على أن يُقام حفل توزيع الجوائز في 22 سبتمبر. ويأمل منتخب إسبانيا في الفوز بلقبه الثالث في غضون عامين، بعد تتويجه بدوري الأمم الأوروبية عام 2023 وكأس أمم أوروبا في العام الماضي. أما منتخب البرتغال، وقائده رونالدو، فيتطلعان للفوز باللقب الثالث عبر التاريخ، بعد بطولتي يورو 2016 ودوري الأمم الأوروبية 2019. وسيكون لدى رونالدو كل الحجج لإنهاء مسيرته الكروية عندما ينتهي عقده مع نادي النصر السعودي بنهاية يونيو (حزيران) الحالي. ودارت أحاديث بين الحين والآخر حول مستقبل رونالدو مع المنتخب البرتغالي، لكن لاعب خط الوسط برناردو سيلفا شدد على أنه «سعيد بوجوده معنا»، مشيداً بـ«طموحه في الاستمرار». وفي نهاية المطاف، هناك كأس عالم أخرى على الأبواب العام المقبل، وهناك تكهنات حول قدرة رونالدو على الوصول إلى 150 هدفاً مع منتخب البرتغال، و1000 هدف في إجمالي مبارياته الرسمية.

سينر: المنافسة مع ألكاراس هو ما يحتاجه التنس
سينر: المنافسة مع ألكاراس هو ما يحتاجه التنس

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

سينر: المنافسة مع ألكاراس هو ما يحتاجه التنس

يعتقد يانيك سينر أن معركته من أجل الهيمنة مع كارلوس ألكاراس غريمه في نهائي بطولة فرنسا المفتوحة للتنس قد تصبح المنافسة الحاسمة على الألقاب في عصرهما وهو ما يراه أمرا تحتاجه الرياضة، خاصة مع اقتراب الجيل الذهبي للعبة من إنهاء مسيرتهم. وفاز سينر 6-4 و7-5 و7-6 في معركة بين الأجيال على ملعب فيليب شاترييه ليحرم منافسه الصربي من فرصة الحصول على لقبه الخامس والعشرين في البطولات الأربع الكبرى ويتركه غير متأكد مما إذا كان سيعود إلى رولان غاروس حيث فاز بثلاثة ألقاب كبرى. وحجز اللاعب الإيطالي (23 عاما)، والذي يسعى إلى لقبه الرابع في البطولات الأربع الكبرى، مكانا في مواجهة مثيرة مع منافسه الرئيسي ألكاراس، الذي سيسعى إلى الاحتفاظ بلقبه في رولان جاروس وإضافة لقب خامس في البطولات الأربع الكبرى إلى خزانة ألقابه. وبعد أن أصبح ديوكوفيتش الآن العضو النشط الوحيد في الأربعة الكبار في عالم التنس، والذين ضموا أيضا روجر فيدرر ورافائيل نادال وآندي موراي، والذين حققوا ما مجموعه 69 لقبا كبيرا في أكثر من عقدين من الزمن، شعر سينر بوجود فرصة لنفسه ولألكاراس. وقال سينر للصحفيين "يستغرق الأمر وقتا لمقارنتنا بالثلاثة أو الأربعة الكبار، أليس كذلك؟ الوقت وحده كفيل بإثبات ذلك، بصراحة. "من وجهة نظري، هو لاعب يحسن من أدائي. يدفعني إلى أقصى حدودي. نحاول فهم جوانب التحسين التي يجب أن نحسنها في المباريات القادمة التي ألعب فيها ضده. "أعتقد أن التنس، أو أي رياضة أخرى، بحاجة إلى منافسة. قد تكون هذه الرياضة واحدة منها، لكن هناك لاعبون رائعون صاعدون. قد ينضم العديد من اللاعبين المختلفين، أو قد يتراجع أحدهم. لا أحد يعلم". وستكون المواجهة التي تقام يوم الأحد على ملعب فيليب شاترييه هي رقم 12 بينهما، ويتطلع الإسباني ألكاراس (22 عاما) إلى تحقيق فوزه الخامس تواليا للدفاع عن لقبه. وقال ديوكوفيتش إن الثنائي يجب أن يواصل اللعب حتى يضاهي المنافسة التي كانت بينه وبين فيدرر ونادال وموراي. وأضاف ديوكوفيتش "في الوقت الحالي، الأمر صعب، لأنهم يحتاجون إلى اللعب ضد بعضهم البعض لمدة لا تقل عن 10 سنوات متواصلة حتى يكونوا جزءا من نفس المناقشة. "لكنهما بالتأكيد رائعان في رياضة التنس. أعتقد أن التنافس بينهما أمر تحتاجه رياضتنا".

سقوط مذّل لإيطاليا في النرويج
سقوط مذّل لإيطاليا في النرويج

العربية

timeمنذ 8 ساعات

  • العربية

سقوط مذّل لإيطاليا في النرويج

بدأت إيطاليا رحلة تعويض غيابها عن النسختين الأخيرتين بسقوط مذل في أوسلو أمام النرويج 0-3 الجمعة في منافسات المجموعة التاسعة من التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2026. وغابت إيطاليا عن النسختين الماضيتين من كأس العالم نتيجة فشلها في حسم التأهل المباشر وحتى عبر الملحق، ما جعل مدربها لوتشيانو سباليتي تحت ضغط كبير منذ بداية مشوارها في المجموعة ضد النرويج ثم ضيفتها مولدافيا بعدها بثلاثة أيام في ريجو إيميليا. ولم تكن البداية التي يتمناها سباليتي الذي وجد فريقه متخلفا بثلاثية نظيفة قبل نهاية الشوط الأول بفضل أهداف ألكسندر سورلوث وأنتونيو نوسا وإرلينغ هالاند . ورفعت النروج رصيدها إلى 9 نقاط في الصدارة بفارق 3 عن إسرائيل الثانية التي تغلبت على مضيفتها استونيا 3-1. وفرضت النرويج نفسها مرشحة بقوة لحسم صدارة المجموعة والعودة إلى المونديال لأول مرة منذ 1998 حين خرجت من ثمن النهائي في مشاركتها الثالثة في النهائيات، فيما تواجه إيطاليا كابوس الاكتفاء بالوصافة والمرور مجددا بالملحق القاري الذي تسبب بحرمانها من المشاركة في 2018 على يد السويد و2022 على يد مقدونيا الشمالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store