"الدرعية لفنون المستقبل" يعلن برامجه المتزامنة مع "مكننة"
وتبدأ تفاصيل البرنامج لشهر مايو على النحو التالي، حيث تنطلق في "الجمعة "9 حتى 10 مايو" في الساعة "5 - 9 مساءً" وتتكون من دورة احترافية مكثّفة: "سرديات الأشياء في بيئات الواقع الافتراضي"، والتي يقدّمها الفنان أحمد الشاعر، مساحة لتجربة بيئات الواقع الممتد (XR) والتي تجمع بين الواقع الفعلي والعوالم الرقمية، كمساحات للتفاعل وإعادة التأويل، وتستكشف كيف يمكن للأشياء أن تكتسب دلالات جديدة داخل العوالم الافتراضية. ويتضمن البرنامج مقدمة إلى أدوات مثل "أوكولوس" و"يونيتي"، ويُطلب من المشاركين إحضار غرض شخصي يرغبون بمسحه رقميًا.
ويوم الجمعة "23 مايو"، تبدأ الدورة من الساعة "5 - 8" مساءً، وكذلك السبت "24 مايو"، 5-9 مساءً، عن "صوت المكان، استكشاف المدينة عبر الصوت"، حيث يقدّم الفنان مجدي مصطفى، دورة احترافية سمعية على مدار يومين، تُتيح للمشاركين التفاعل مع بيئة الدرعية من خلال طبقاتها الصوتية. تتضمن الورشة جلسات استماع ميدانية لتسجيلات صوتية من أحياء الدرعية التاريخية ومساحاتها العامة، إلى جانب تمارين استكشافية لفهم دلالات الصوت والذاكرة والهوية الثقافية. كذلك ايضا دورة "لقاءات صوتية" والتي تنطلق في نفس اليوم السبت "24 مايو"، من الساعة "9-10" مساء.
كما يستعرض البرنامج جلسة حوارية في يوم الجمعة "23 مايو"، من الساعة "8-9 مساء"، مع الفنان مجدي مصطفى، والذي سيقدم عدداً من أعماله المرتكزة على الصوت بوصفه مادة ومصدر إلهام ونتيجة فنية، من خلال مشاريعه الفنية "سطح التشتت الطيفي وفقدان الإشارة" و"خلايا صوتية"، ويبين كيفية استخدام الصوت كأداة مفهومية ومكانية في ذات الوقت، سواء في العمل مع الضوء، أو الصورة المتحركة، أو الأشكال النحتية، مستقصياً قدرة الأفكار الصوتية على تشكيل الإدراك، وتبني الفضاء، ومحاورة الوسائط الأخرى. بينما ستقدم "مكننة – أركيولوجيا فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي" بودكاست مباشر، ويستضيف مايكي مهنا، المدير التنفيذي والمؤسس لمنصة "عفكرة | afikra" في بث مباشر باللغة الإنجليزية، لمناقشة خلفيات معرض "مَكْنَنَة" وموضوعاته، وتناول ممارسات فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي، ودور الفنانين في التفاعل النقدي والخلاّق مع التكنولوجيا ضمن السياقات الاجتماعية والثقافية المتغيرة.
ويواصل مركز الدرعية لفنون المستقبل من خلال هذا البرنامج، تأكيد موقعه الريادي كأول مركز عربي متخصص في هذا المجال من قلب الدرعية التاريخية، يحتضن بيئة محفّزة للحوار بين الفنانين، والتقنيات، والجمهور. مقدماً نموذجًا حيًا لفنون الوسائط الجديدة كأدوات للتأمل، والنقد، وبناء التصورات المستقبلية، بما يعزز مكانة العاصمة الرياض كمركز عالمي للإبداع والاستكشاف الفني والتبادل الثقافي، وذلك بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة رواد الأعمال
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- مجلة رواد الأعمال
الواقع الممتد.. ظاهرة تكنولوجية تفتح بابًا جديدًا للصراع بين عمالقة التكنولوجيا
الواقع الممتد ـ XR ـ هو نتيجة لدمج التفاعل بين الإنسان والآلة، في بيئة يمتزج فيها الواقع الفعلي بالافتراضي. أما على نطاق أوسع، فتعتبر تقنية 'XR' هي اندماج الواقع المعزز (AR) مع الواقع الافتراضي (VR) والواقع المختلط (MR). وبالتالي ظهر مفهوم الواقع الممتد (XR) عندما تم استخدام تقنيات، مثل: الواقع المعزز، والافتراضي من قبل المطورين وشركات التكنولوجيا، في جميع أنحاء العالم. وبالفعل استخدمت العديد من أفلام الخيال العلمي مفهوم الواقع الممتد (XR). ومع ذلك فإن تفعيله في العالم الحقيقي يختلف كثيرًا عن عالم الأفلام السينمائية. ويتطلب شرح الجانب التقني للواقع الممتد (XR)، فهم التقنيات المستخدمة لإنشاء الواقع الممتد (XR): مكونات الواقع الممتد ما هو الواقع المعزز (AR)؟ يتضمن مفهوم الواقع المعزز وضع الأشياء والصور الافتراضية في العالم الحقيقي. ما يفسر عدم وجود أي رسومات افتراضية أو رسومات مولدة بالكمبيوتر. بل يخلق فقط إحساسًا بالوهم في الأدوات الرقمية. لا يزال بإمكان المستخدمين الوصول إلى العالم الحقيقي ويمكنهم التفاعل بشكل كامل في كلا البعدين. فعلى سبيل المثال، لعبة بوكيمون-جو التي تستخدم الواقع المعزز بحيث يمكن للمستخدمين التفاعل مع العالم الحقيقي والافتراضي بمساعدة الأدوات الرقمية. ومن الأمثلة الأخرى على الواقع المعزز الفلاتر التي نراها في العديد من التطبيقات. فهي تخلق وهمًا بوجودها في الواقع. ولكنها ليست كذلك. الواقع الافتراضي أما على صعيد Virtual reality, يتم وضع المستخدمين في بيئة افتراضية بالكامل. حيث يمكنهم التفاعل في العالم الافتراضي فقط. تكون الرسومات التي يتم إنشاؤها. ففي كثير من الأحيان, يتم تصميم الأجسام الاصطناعية لإعطاء إحساس بأنها حقيقية. يمكن للمستخدمين الشعور بكل جزء من الواقع الافتراضي. أيضا تستهدف أجهزة الواقع الافتراضي لوضع المستخدمين في هذه البيئة. ما يمنحهم رؤية بزاوية 360 درجة للعالم الافتراضي. حيث يتم تصميم هذه الأجهزة لإعطاء وهم أكثر واقعية للمستخدمين. الواقع المختلط من ناحية أخرى, تعد تقنية الواقع المختلط الواقع المختلط نتاج الدمج بين الواقع المعزز والواقع الافتراضي. حيث يمكن للمرء التفاعل مع العالم الرقمي والواقعي في آن واحد. ما يسمح للمستخدمين تصور محيطهم في أجهزة MR الخاصة. أيضا تكلفة أجهزة الواقع المختلط أعلى بكثير من الواقع الافتراضي. ولكن تمنح المستخدمين إمكانية التفاعل مع البيئة المحيطة رقمياً. على سبيل المثال، يتيح الجهاز وضع جهاز رؤية البيئة المحيطة بالكامل. كما يمكن القيام بكل ما تريد. مثل رمي الكرة. وإغلاق النوافذ. وبالتالي, تستثمر العديد من الشركات أموالاً طائلة في أبحاث أعمق في هذا المجال الواقعي. حيث إنه باستخدام الواقع الممتد (XR)، يمكن للأشخاص زيارة الأماكن افتراضيًا. والشعور كما لو كانوا موجودين في ذلك المكان. والتفاعل مع الأفراد الآخرين على الواقع الممتد. وبالتالي، فهو مزيج من ثلاثية الواقع المعزز والواقع الافتراضي والواقع الممتد. عوامل المنافسة بين الواقع الممتد ونظائره التكلفة تعتبر التكلفة أهم التحديات أمام الشركات التي تقوم بتطوير أجهزة XR.حيث إن أجهزة XR مكلفة للغاية. نظرًا لأن العديد من التقنيات تعمل معًا ويدخل الكثير من الأجهزة في صنع هذه الأجهزة. فإن التكلفة مرتفعة جدًا. فقد لا يتمكن عامة الناس من استخدام هذا المنتج ولن تتمكن الشركات المطورة من زيادة مبيعاتها. وهذا لن يحفز المستثمرين على استثمار أموالهم في أجهزة XR. الأجهزة إن صنع الأجهزة مهمة صعبة. لا يجب أن تكون الأجهزة قوية فقط. بل يجب أن تكون مدمجة وقادرة على معالجة الكثير من المعلومات بسرعة وسرعة كبيرة. وعلاوة على ذلك. يجب أن تكون الأجهزة أرخص. كما يمثل تطوير أجهزة الواقع الممتد تحدي للشركات في هذا المجال. حيث أنه يتم استخدام الكثير من التقنيات والبرامج والمكونات. الخصوصية ستواجه الخصوصية تحدياً من قبل المستخدمين والشركات على حد سواء. نظرًا لأن أجهزة XR مطلوبة لخلق بيئة تستند إلى متطلبات المستخدم، فقد تكون هناك حاجة إلى الكثير من التفاصيل الخاصة لإنشاء بيئة غنية بالمستخدمين. قد يكون تخزين مثل هذه البيانات مكلفاً من جانب الشركة. وقد تكون خصوصية المعلومات مصدر قلق من جانب المستخدم. يعمل الواقع الممتد (XR) على تغيير كيفية تفاعل الأشخاص مع البيئات الحقيقية والافتراضية. كما يمكن للمستخدمين الانخراط في إعدادات غامرة. بدءاً من التقاط بوكيمون في الفناء الخلفي للمنزل إلى حضور اجتماع افتراضي في المكتب من قرية بعيدة. لذا, تعتبر هذه المستويات الجديدة من التفاعل والانغماس والراحة التي توفرها تقنية الواقع الافتراضي تجعلها مفيدة في مختلف الصناعات. بما في ذلك الترفيه والتعليم والعقارات والعمل عن بعد. ولكن هناك العديد من المشاكل التي لم يتم حلها بعد مثل التكاليف والأجهزة المعقدة للغاية والخصوصية. ستستمر كل هذه المشاكل في الحد من استخدام XR لأنها لم تتم معالجتها بعد. ولكن بقدر الابتكار والاستثمار في هذا المجال. حيث ستصبح XR قريبًا جزءًا من أيامنا الأقل أهمية: ليس فقط في العمل أو اللعب، ولكن أيضًا في طرق التواصل مع عالمنا. المقال الأصلي: من هنـا

سعورس
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
"الدرعية لفنون المستقبل" يعلن برامجه المتزامنة مع "مكننة"
وتبدأ تفاصيل البرنامج لشهر مايو على النحو التالي، حيث تنطلق في "الجمعة "9 حتى 10 مايو" في الساعة "5 - 9 مساءً" وتتكون من دورة احترافية مكثّفة: "سرديات الأشياء في بيئات الواقع الافتراضي"، والتي يقدّمها الفنان أحمد الشاعر، مساحة لتجربة بيئات الواقع الممتد (XR) والتي تجمع بين الواقع الفعلي والعوالم الرقمية، كمساحات للتفاعل وإعادة التأويل، وتستكشف كيف يمكن للأشياء أن تكتسب دلالات جديدة داخل العوالم الافتراضية. ويتضمن البرنامج مقدمة إلى أدوات مثل "أوكولوس" و"يونيتي"، ويُطلب من المشاركين إحضار غرض شخصي يرغبون بمسحه رقميًا. ويوم الجمعة "23 مايو"، تبدأ الدورة من الساعة "5 - 8" مساءً، وكذلك السبت "24 مايو"، 5-9 مساءً، عن "صوت المكان، استكشاف المدينة عبر الصوت"، حيث يقدّم الفنان مجدي مصطفى، دورة احترافية سمعية على مدار يومين، تُتيح للمشاركين التفاعل مع بيئة الدرعية من خلال طبقاتها الصوتية. تتضمن الورشة جلسات استماع ميدانية لتسجيلات صوتية من أحياء الدرعية التاريخية ومساحاتها العامة، إلى جانب تمارين استكشافية لفهم دلالات الصوت والذاكرة والهوية الثقافية. كذلك ايضا دورة "لقاءات صوتية" والتي تنطلق في نفس اليوم السبت "24 مايو"، من الساعة "9-10" مساء. كما يستعرض البرنامج جلسة حوارية في يوم الجمعة "23 مايو"، من الساعة "8-9 مساء"، مع الفنان مجدي مصطفى، والذي سيقدم عدداً من أعماله المرتكزة على الصوت بوصفه مادة ومصدر إلهام ونتيجة فنية، من خلال مشاريعه الفنية "سطح التشتت الطيفي وفقدان الإشارة" و"خلايا صوتية"، ويبين كيفية استخدام الصوت كأداة مفهومية ومكانية في ذات الوقت، سواء في العمل مع الضوء، أو الصورة المتحركة، أو الأشكال النحتية، مستقصياً قدرة الأفكار الصوتية على تشكيل الإدراك، وتبني الفضاء، ومحاورة الوسائط الأخرى. بينما ستقدم "مكننة – أركيولوجيا فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي" بودكاست مباشر، ويستضيف مايكي مهنا، المدير التنفيذي والمؤسس لمنصة "عفكرة | afikra" في بث مباشر باللغة الإنجليزية، لمناقشة خلفيات معرض "مَكْنَنَة" وموضوعاته، وتناول ممارسات فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي، ودور الفنانين في التفاعل النقدي والخلاّق مع التكنولوجيا ضمن السياقات الاجتماعية والثقافية المتغيرة. ويواصل مركز الدرعية لفنون المستقبل من خلال هذا البرنامج، تأكيد موقعه الريادي كأول مركز عربي متخصص في هذا المجال من قلب الدرعية التاريخية، يحتضن بيئة محفّزة للحوار بين الفنانين، والتقنيات، والجمهور. مقدماً نموذجًا حيًا لفنون الوسائط الجديدة كأدوات للتأمل، والنقد، وبناء التصورات المستقبلية، بما يعزز مكانة العاصمة الرياض كمركز عالمي للإبداع والاستكشاف الفني والتبادل الثقافي، وذلك بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.


مجلة سيدتي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
الدرعية لفنون المستقبل يطلق برنامج فني تفاعلي لشهر مايو
دشن مركز الدرعية لفنون المستقبل برنامجًا فنيًا خلال شهر مايو الجاري، صمم لتعميق فهم عوالم فنون الوسائط الجديدة وتعزيز التفاعل معها، ويحتضن البرنامج دورات احترافية متخصصة مقدمة باللغة العربية وندوات حوارية تفاعلية. يفتح البرنامج الفني الباب أمام الزوار لاستكشاف معرض "مَكْنَنَة أركيولوجيا فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي"، والذي يستعرض تاريخ فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي من خلال أكثر من 70 عملًا فنيًا أبدعها أكثر من 40 فنانًا عربيًا، ويستمد عنوانه لأصل الكلمة العربية"مكننة" ، وتستمر فعالياته حتى الـ19 من يوليو القادم 2025. برنامج مركز الدرعية لفنون المستقبل يطرح برنامج مركز الدرعية لفنون المستقبل رؤى فنية حول الكيفية التي تعامل بها الفنانون العرب مع التكنولوجيا، من خلال معرض "مَكْنَنَة أركيولوجيا فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي"، ويقام المعرض بإشراف من الفنيّان هيثم نوار وآلاء يونس، ويتميز برنامج مايو الفني بأجندة فعاليات ثرية. ويسعى مركز الدرعية لفنون المستقبل خلال هذا البرنامج لتحقيق بعض المستهدفات التي تؤكد على موقعه الريادي باعتباره أول مركز عربي متخصص في مجال فنون الوسائط بالدرعية التاريخية، وتتمثل في: إيجاد بيئة محفّزة للحوار بين الفنانين، والتقنيات، والجمهور. تعزيز مكانة العاصمة الرياض باعتبارها مركزًا عالميًا للإبداع والاستكشاف الفني والتبادل الثقافي. دعم مستهدفات رؤية المملكة 2030. أجندة برنامج مايو الفني من الدرعية لفنون المستقبل إقامة دورة احترافية بعنوان "سرديات الأشياء في بيئات الواقع الافتراضي" يومي الجمعة والسبت 9 و 10 مايو، مقدمة من قبل الفنان أحمد الشاعر، تتيح تلك الندوة الفرصة للحضور لتجربة بيئات الواقع الممتد XR، وتجمع بدورها بين الواقع الفعلي والعوالم الرقمية، وتتخلل الندوة مقدمة في أدوات مثل "أوكولوس" و"يونيتي". يوم الجمعة الموافق 23 مايو، سيكون الحضور على موعد مع دورة احترافية بعنوان "صوت المكان، استكشاف المدينة عبر الصوت"، توفر عدة فعاليات تشمل حضور جلسات استماع ميدانية لتسجيلات صوتية من أحياء الدرعية التاريخية، وتمارين استكشافية لفهم دلالات الصوت والذاكرة والهوية الثقافية. أيضا يشهد يوم الجمعة استضافة القيّمان الفنيّان الدكتور هيثم نوار وآلاء يونس في بث مباشر باللغة الإنجليزية، من قبل المدير التنفيذي والمؤسس لمنصة عفكرة - afikra مايكي مهنا، خلال مساحة بودكاست مباشر "مكننة - أركيولوجيا فنون الوسائط الجديدة في العالم العربي"، لمناقشة خلفيات معرض "مَكْنَنَة" وموضوعاته، وتسليط الضوء على دور الفنانين في التفاعل الخلاق مع التكنولوجيا. أما أجندة يوم السبت الموافق 24 مايو، فتتضمن جلسة حوارية بعنوان "لقاءات صوتية" يناقش خلالها الفنان مجدي مصطفى، عددًا من أعماله المرتكزة على الصوت بوصفه مادة ومصدر إلهام، عبر استعراض بعض مشاريعه الفنية للاستدلال بها وتشمل "سطح التشتت الطيفي وفقدان الإشارة" و"خلايا صوتية". ويناقش الفنان مجدي مصطفى خلال الجلسة أهمية الصوت وآلية استخدامه باعتباره أداة مكانية ومفهومية في آنٍ واحدـ مستقصيًا قدرة الأفكار الصوتية على تشكيل الإدراك ومحاورة الوسائط الأخرى.