
عقوبات دولية مرتقبة على وزيرين إسرائيليين بسبب حرب غزة
مباشر: أعلن وزير خارجية دولة الاحتلال، جدعون ساعر، اليوم الثلاثاء، إن بلده تبلغت بقرار بريطانيا فرض عقوبات على وزيرين، وندد بالخطوة التي وصفها بأنها "مشينة".
وقال ساعر خلال مؤتمر صحفي: "تم إعلامنا بقرار المملكة المتحدة إدراج اثنين من وزرائنا على قائمة العقوبات البريطانية، من المشين أن يتعرض ممثلو جمهور منتخبون وأعضاء حكومة لمثل هذه الإجراءات"،
وفقا لـ"أ ف ب".
وذكرت صحيفة "التايمز اليوم"، أن بريطانيا وحلفاء دوليين آخرين سيفرضون رسمياً عقوبات على وزيرين إسرائيليين من اليمين المتطرف، هما إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، على خلفية سلوكهما خلال الحرب في غزة.
وندد بالقرار وزير المالية سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير وكلاهما من اليمين المتطرف.
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 33 دقائق
- الشرق الأوسط
الكنيست الإسرائيلي يصوت ضد حل نفسه
ذكر الكنيست الإسرائيلي في بيان أنه صوت في ساعة مبكرة من صباح يوم الخميس ضد حل نفسه، بعد التوصل إلى اتفاق بشأن خلاف حول التجنيد الإلزامي. وجرى التصويت ضد الحل بأغلبية 61 صوتا مقابل تأييد 53. وكان من الممكن أن يصبح هذا التصويت خطوة أولى نحو انتخابات مبكرة تشير استطلاعات الرأي إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيخسرها. ويتألف الكنيست من 120 مقعدا، ويتطلب تمرير أي تصويت أغلبية 61 نائبا. ويمنح هذا لائتلاف نتنياهو الحاكم المزيد من الوقت لحل أسوأ أزماته السياسية حتى الآن وتجنب إجراء انتخابات ستكون الأولى لإسرائيل منذ اندلاع الحرب مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة. وسعى نتنياهو جاهدا لحل مأزق يواجهه الائتلاف بشأن مشروع قانون التجنيد العسكري الجديد الذي أدى إلى الأزمة الحالية.وصرح يولي إدلشتاين عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست في بيان «يسرني أن أعلن أنه بعد مناقشات مطولة، توصلنا إلى اتفاقات بشأن المبادئ التي سيستند إليها مشروع القانون». وتحاول بعض الأحزاب الدينية في ائتلاف نتنياهو إعفاء طلاب المعاهد الدينية اليهودية المتشددة (الحريديم) من الخدمة العسكرية الإلزامية في إسرائيل، بينما يريد مشرعون آخرون إلغاء أي إعفاءات من هذا القبيل تماما. ويعد الإعفاء من أداء الخدمة العسكرية قضية شائكة في إسرائيل منذ سنوات، لكنها أصبحت أكثر إثارة للجدل خلال حرب غزة لأن إسرائيل تكبدت أعلى نسبة خسائر في ساحات القتال منذ عقود وأصبح جيشها المنهك في احتياج إلى المزيد من القوات. ومع نفاد صبرها من الجمود السياسي، قالت أحزاب متشددة في الائتلاف الحكومي إنها ستصوت مع أحزاب المعارضة لصالح حل الكنيست وتقديم موعد الانتخابات التي لن تجرى قبل أواخر عام 2026.وقالت النائبة ميراف ميخائيلي عن حزب العمل المعارض «من المُلح أكثر من أي وقت مضى استبدال حكومة نتنياهو، وتحديدا هذه الحكومة السامة والضارة». وأضافت «من الضروري إنهاء الحرب في غزة وإعادة كل الرهائن، ويلزم البدء في إعادة بناء دولة إسرائيل وتضميد جراحها». وتوقعت استطلاعات رأي متعاقبة أن يخسر ائتلاف نتنياهو في الانتخابات، إذ لا يزال الإسرائيليون يعانون من تبعات هجوم حركة حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 الذي أظهر إخفاقا أمنيا، ولا يزال هناك رهائن في غزة. وكان يوم الهجوم المباغت الذي شنته حماس هو الأكثر دموية في تاريخ إسرائيل، وحطم صورة مؤهلات نتنياهو الأمنية، إذ قُتل 1200 شخص واحتُجز 251 رهينة في غزة، بحسب الإحصاءات الإسرائيلية. ومنذ ذلك الحين، أدى الهجوم الإسرائيلي على حماس في غزة إلى مقتل ما يقرب من 55 ألف فلسطيني، وفقا لمسؤولي الصحة في القطاع. كما تسبب الهجوم في دمار واسع، وتحول معظم السكان الذين يزيد عددهم على مليوني نسمة لنازحين يعانون أزمة إنسانية هائلة. وبعد مرور 20 شهرا على بدء الصراع، تضاءل الدعم الشعبي لحرب غزة. وقُتل أكثر من 400 جندي إسرائيلي في المعارك هناك، مما زاد من الغضب الذي يشعر به العديد من الإسرائيليين إزاء مطالب إعفاء طلاب طائفة الحريديم المتشددين من الخدمة في الجيش. لكن الزعماء الدينيين المتشددين يرون أن التفرغ للدراسات الدينية أمر مقدس، وأن الخدمة العسكرية تشكل تهديدا لأسلوب الحياة الديني الصارم للطلاب الحريديم.


الشرق الأوسط
منذ 33 دقائق
- الشرق الأوسط
المعارضة الإسرائيلية تتقدم باقتراح قانون لحل البرلمان
أعلن قادة المعارضة في إسرائيل أنهم تقدموا اليوم (الأربعاء)، باقتراح قانون لحل البرلمان سيمهِّد الطريق حال إقراره أمام انتخابات مبكرة، في خطوة أولى قد تؤدي إلى إجراء انتخابات مبكرة تظهر استطلاعات الرأي أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيخسرها. وقال زعماء أحزاب المعارضة إنهم «قرروا عرض اقتراح قانون لحل الكنيست اليوم على التصويت. واتُّخذ القرار بإجماع كل الأحزاب» في المعارضة. وهدد حزبا «شاس» و«يهودية التوراة الموحدة» بالانضمام إلى تحرك المعارضة بسبب معارضتهما قانون التجنيد الذي يهدف إلى إلغاء إعفاء المتشددين من الخدمة العسكرية. وفي حال أُقرَّ اقتراح القانون خلال هذه القراءة الأولى في جلسة عامة الأربعاء، سيحتاج إلى إقرار في ثلاث قراءات أخرى ليُعتمد نهائياً، وفق ما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». ولا يزال من الممكن إلغاء التصويت في اللحظة الأخيرة، وحتى لو جاءت نتيجته ضد نتنياهو فسوف يكون الأول فقط من أصل أربع عمليات تصويت مطلوبة لإجراء انتخابات مبكرة. وهذا من شأنه أن يمنح ائتلاف نتنياهو الحاكم مزيداً من الوقت لحل أسوأ أزماته السياسية، وتجنب إجراء تصويت سيكون الأول في إسرائيل منذ اندلاع الحرب مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة. وذكر بوعز بسموث، وهو مشرع من حزب «الليكود» الذي يتزعمه نتنياهو، أن حل الكنيست لن يكون غير انتصار لأعداء إسرائيل. وقال لـ«رويترز»: «هذا هو آخر شيء تحتاجه إسرائيل في الحرب». ويسعى نتنياهو جاهدا إلى حل مأزق يواجهه الائتلاف بشأن مشروع قانون التجنيد العسكري الجديد الذي أدى إلى الأزمة الحالية. وتحاول بعض الأحزاب الدينية في ائتلاف نتنياهو إعفاء طلاب المعاهد الدينية اليهودية المتشددة (الحريديم) من الخدمة العسكرية الإلزامية في إسرائيل، بينما يريد مشرعون آخرون إلغاء أي إعفاءات من هذا القبيل تماماً. ويعد الإعفاء من أداء الخدمة العسكرية قضية ساخنة في إسرائيل منذ سنوات، لكنها أصبحت مثيرة للجدل تحديداً خلال حرب غزة لأن إسرائيل عانت من أعلى نسبة خسائر في ساحة المعركة منذ عقود، وأصبح جيشها المنهك في احتياج إلى مزيد من القوات. ومع نفاد صبرها من الجمود السياسي، قالت فصائل متشددة إنها ستصوت مع أحزاب المعارضة لصالح حل الكنيست، وتقديم موعد الانتخابات التي لن تجرى حتى أواخر عام 2026. وقالت النائبة ميراف ميخائيلي عن حزب «العمل» المعارض: «من المُلح أكثر من أي وقت مضى استبدال حكومة نتنياهو، وتحديداً هذه الحكومة السامة والضارة». وأضافت: «من المُلح إنهاء الحرب في غزة وإعادة كل الرهائن، ومن المُلح البدء في إعادة بناء دولة إسرائيل وتضميد جراحها».


الشرق الأوسط
منذ 33 دقائق
- الشرق الأوسط
نتنياهو يطلب وساطة أميركا في مفاوضات سلام مع سوريا
طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من المبعوث الأميركي لسوريا توماس براك، توسط الولايات المتحدة في مفاوضات سلام مع سوريا، حسبما أفاد موقع «أكسيوس» أمس (الأربعاء). وصرح مسؤول إسرائيلي كبير بأن نتنياهو يرغب في التوصل إلى مجموعة من الاتفاقيات، بدءاً باتفاقية أمنية محدثة تستند إلى اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974، مع بعض التعديلات، وانتهاءً باتفاقية سلام بين البلدين. وبحسب الموقع الإخباري الأميركي، فإن المسؤولين الإسرائيليين يرون أيضاً أن الظروف المتغيرة، لا سيما مع رحيل إيران و«حزب الله» من سوريا، تتيح فرصة لتحقيق انفراجة مع سوريا، فيما أدى التحوّل الأميركي الجذري تجاه الحكومة السورية الجديدة إلى تغير تدريجي في السياسة الإسرائيلية تجاهها أيضاً. وصرح المسؤول الإسرائيلي بأن نتنياهو أبلغ براك، عندما التقاه الأسبوع الماضي، برغبته في استغلال زخم اجتماع ترمب والشرع لبدء مفاوضات بوساطة أميركية مع سوريا.