
استخدام الذكاء الاصطناعي للتحقق من الصور يؤدي لتوليد أجوبة خاطئة
ففي مطلع أغسطس، عندما نشر النائب الفرنسي عن حزب "فرنسا الأبية" إيمريك كارون المؤيد للقضية الفلسطينية هذه الصورة من دون تعليق على "إكس"، بينما كان قطاع غزة مهددا بـ"مجاعة معمّمة" وفقا للأمم المتحدة، سارع كثر من المستخدمين إلى طلب التحقق من مصدرها من "غروك".
وأعطى روبوت الدردشة المدمج في "إكس" جوابا جازما مفاده أن هذه الصورة التُقطت في أكتوبر 2018، وأن الطفلة التي تظهر فيها تُدعى أمل حسين، وتبلغ سبع سنوات، وانتشر جواب "غروك" على نطاق واسع، واتُهم النائب بنشر معلومات مضللة.
ولكن تبيّن أن "غروك" كان مخطئا فالصورة التُقطت بالفعل في غزة في 2 أغسطس بعدسة المصوّر الصحافي عمر القطّاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 14 دقائق
- الدستور
كيف تواجه إسرائيل «تسونامى» الغضب الدولى؟
فى أعقاب هجوم السابع من أكتوبر ٢٠٢٣، ثم بداية الحرب فى غزة، كانت هناك أصوات قليلة داخل إسرائيل تحذر من العنف المفرط الذى ينتظر القطاع، وقد يجعل إسرائيل فى مرمى انتقادات العالم. وكما يبدو أن الأمر استغرق وقتًا أطول، حتى بدأ العالم يضغط على إسرائيل، خاصة خلال الأشهر الأخيرة، لتزداد التحذيرات من قبل المؤسسة الأمنية فى دولة الاحتلال من خطورة تجاهل هذه الضغوط. ورغم «تسونامى» الغضب الدولى من إسرائيل، وازدياد العزلة الدولية حولها، بل وفرض عقوبات ضدها، بالتزامن مع اتجاه العديد من دول العالم للاعتراف بالدولة الفلسطينية- تتجاهل حكومة بنيامين نتنياهو كل هذه التهديدات، التى نستعرضها فى السطور التالية. ترسيخ الانقسام ومنع القيادة الموحدة لإجهاض الاعتراف الدولى المتزايد بالدولة الفلسطينية أحد أهم ملامح الغضب الدولى الذى تواجهه إسرائيل، فى الفترة الأخيرة، يتمثل فى قيادة فرنسا مبادرة للاعتراف الدولى الواسع بالدولة الفلسطينية، خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة، المقرر عقده فى سبتمبر المقبل. وظهرت تحذيرات عديدة فى إسرائيل من خطوة الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، للاعتراف بالدولة الفلسطينية، باعتبار أن خطوة كهذه ستجر دولًا أخرى للسير فى نفس الطريق، لكن حكومة بنيامين نتنياهو رفضت هذه التحذيرات تمامًا. واعتبرت حكومة «نتنياهو» أن هذه الخطوة ناجمة عن أزمات داخلية يواجهها الرئيس الفرنسى، وأنه لا يوجد أى تأثير عملى لها على أرض الواقع، خاصة مع استمرار الولايات المتحدة فى دعم إسرائيل بلا قيود أو شروط، خاصة فى المجال العسكرى. لكن الخطوات اللاحقة للإعلان الفرنسى كانت سريعة للغاية، بداية من إعلان بريطانيا وكندا نيتهما الاعتراف بالدولة الفلسطينية، أيضًا فى سبتمبر المقبل، بالتزامن مع صدور إشارات مماثلة من دول أُخرى فى نفس السياق، على رأسها ألمانيا وإيطاليا، فضلًا عن فرض هولندا حظرًا على دخول وزيرى المالية والأمن القومى الإسرائيليين، بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، إلى أراضيها. تفهم إسرائيل أن المبادرة الفرنسية تواجه عدة إشكالات، من أبرزها محاولتها الربط بين مناطق السلطة الفلسطينية فى الضفة الغربية، وقطاع غزة، وهذه ليست المرة الأولى التى تفعل فيها فرنسا ذلك. وتسعى فرنسا للربط، على الأقل من الناحية النظرية، إن لم يكن بشكل عملى، بين الحاجة إلى حسم وضع حركة «حماس» وإزاحتها من قطاع غزة، وإحياء حلّ الدولتين، وتعزيز موقع السلطة الفلسطينية. وترى تقارير عبرية أن هذا يمثل «استمرارًا لمحاولات الفرنسيين النظر إلى غزة والضفة الغربية على أنهما كيان موحّد، دون التوقف عند الفروق الجوهرية والمعقدة بين المنطقتين». ورأى إيلى كلوتشتاين، الباحث فى «معهد مِسغاف للأمن القومى»، فى مقال نشره بموقع «مكور ريشون»، إن فرص نجاح تلك المبادرة السياسية «ضئيلة جدًا»، بسبب ما وصفه بـ«الواقع الميدانى». وأوضح «كلوتشتاين» أن إسرائيل أوضحت منذ البداية أنها لن تقبل وجود السلطة الفلسطينية بقطاع غزة فى «اليوم التالى» لانتهاء الحرب الحالية، وهو رفض إسرائيلى نابع من الخوف من تحول مناطق الضفة الغربية إلى مجال نفوذ إيرانى، إذا سمحت إسرائيل للسلطة الفلسطينية بالتحرك بحرية فى هذه المناطق، وفق تعبيره. وأضاف المحلل الإسرائيلى: «رغم رمزية مبادرة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فإن كل تحرّك سياسى يُحسب لمصلحة الفلسطينيين، ويُسجَّل فى خانة إنجازات (حماس)، وليس فى رصيد السلطة الفلسطينية، لأن خطوة مثل هذه ستؤكد أن المقاومة ضد إسرائيل تؤتى ثمارها». وواصل: «الحقيقة التى يعرفها كثيرون أن الخوف الإسرائيلى ليس من النفوذ الإيرانى، بل من قيادة فلسطينية موحدة يمكنها إنهاء حالة الانقسام، ما يعنى عمليًا استعداد الفلسطينيين لمباحثات السلام»، معترفًا بأن «إسرائيل تتذرع منذ سنوات بأنه ليس هناك طرف فلسطينى موحد تتفاوض معه». وفى ظل غياب سيناريو عملى يمكّن السلطة الفلسطينية، أو حركة «حماس»، من قيادة دولة فلسطينية، حتى الآن، لا يمتلك أى كيان أو تنظيم فلسطينى القدرة على طرح بديل آخر. وبالتالى، يظل الضغط السياسى الراهن رمزيًا فى جوهره، كما حدث مع تصريحات ومبادرات أوروبية سابقة، وفق المحلل الإسرائيلى. اتصالات على أعلى المستويات لإيقاف عقوبات الاتحاد الأوروبى التحدى الثانى أمام إسرائيل هو الأخطر بالنسبة لها، ويتمثل فى التلميحات الأوروبية بشأن تقليص التعاون فى مجالات التجارة والبحث العلمى، وهو إجراء يترافق مع جهود أخرى تقودها فرنسا ودول أخرى داخل الاتحاد الأوروبى. وتتضمن تلك الجهود محاولات إخراج إسرائيل من برامج الأبحاث العلمية، أو إلغاء اتفاقية الشراكة الأوروبية- الإسرائيلية، فى مسار قد يشكل اختبارًا لتطبيق خطوات أحادية إضافية، تهدف إلى التأثير فى الوضع الميدانى، أو فى القدرات العسكرية لإسرائيل، خاصة ما يتعلق بتقييد إمدادات السلاح. هذه «العقوبة» من قبل الاتحاد الأوروبى جاءت من مكتب رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، التى تُعتبر من المؤيدين لإسرائيل فى القارة العجوز، وتعتمد فى مضمونها على تقديم «فتات» من التنازلات لـ«الجهات المعادية لإسرائيل» فى المؤسسة الأوروبية، بهدف إحباط خطوات أكثر قسوة. ولو تم قبول الاقتراح سالف الذكر، لكانت الشركات الإسرائيلية ستُمنع مستقبلًا من المشاركة فى مشاريع تكنولوجية بمجال «السايبر». لكن، فى نهاية المطاف، لم يحدث ذلك. ونتيجةً لهجوم معاكس من القيادة الإسرائيلية، وضعت إيطاليا وألمانيا ثقلهما ضد الاقتراح، فسقط موقتًا. ومع ذلك، كانت المحادثات مع هؤلاء القادة الأوروبيين صعبة، وتناقضت بشكل كبير مع النشوة التى كانت سائدة بينهم قبل أسابيع فقط. وحسب تقارير عبرية، قال زعيم أوروبى رفيع «أورسولا فون دير لاين أو المستشار الألمانى فريدريش ميرتس» لنظيره الإسرائيلى: «نحن نريد العمل مع علمائكم»، معترفًا بـ«القيمة الكبيرة التى يستمدها الاتحاد من العلاقة بالعلوم والتكنولوجيا الإسرائيلية».. «لكن الضغط السياسى على هؤلاء نتيجة حملة التجويع فى غزة يدفعهم إلى الزاوية»، وفق التقارير ذاتها. وأوضح أرييل كهانا، مراسل الشئون الدبلوماسية والسياسية فى صحيفة «يسرائيل هيوم»، أن الزعيم الأوروبى البارز «سالف الذكر» قال للرئيس الإسرائيلى، إسحاق هرتسوج، فى مكالمة جاءت كجزء من معركة لمواجهة محاولة استبعاد إسرائيل عن برامج التكنولوجيا المشتركة بينها وبين الاتحاد الأوروبى، ضمن إطار برنامج «هورايزون»: «أنتم لا تفهمون ما نمرّ به». وأضاف الصحفى الإسرائيلى: «هذا الزعيم الأوروبى كما يبدو كان يريد مساعدة إسرائيل، وكذلك فعل قادة ألمانيا وإيطاليا والمجر والتشيك وآخرون، ممن تحدّث معهم هرتسوج ونتنياهو وساعر، فى الأيام القليلة الماضية، لكن الأوروبيين تحالفوا لإدانة إسرائيل كمجرمة حرب ترتكب إبادة جماعية فى غزة من خلال التجويع، بعد نشر صور مروعة من القطاع». وواصل: «المستشار الألمانى، فريدريش ميرتس، الذى تحدث مرتين بلهجة قاسية مع نتنياهو، هو نفسه من كان يؤيد هجوم طائرات سلاح الجو الإسرائيلى على منشآت إيران النووية، حين قال وقتها إن (إسرائيل تقوم بالعمل القذر نيابةً عن العالم). لكن مؤخرًا قال إنه قلِق من سياسة إسرائيل، وأعلن عن إنشاء جسر جوى إلى غزة، فى تحول ١٨٠ درجة». عسكرى إسرائيلى يحذر نتنياهو: الرهان على ترامب خطير رأى العقيد احتياط ميخائيل ميلشتاين، الرئيس السابق لقسم «الساحة الفلسطينية» فى الاستخبارات العسكرية بجيش الاحتلال الإسرائيلى، أن الخطر «الرمزى» على إسرائيل يتمثل فى الاعتراف الدولى الواسع بالدولة الفلسطينية، بينما الخطر «الأكبر» فى فتح نقاش جدّى بشأن فرض عقوبات سياسية واقتصادية وأمنية على إسرائيل، لكون ذلك خطوات تؤثر بشكل مباشر فى حياة جميع الإسرائيليين، وفى «مكانة إسرائيل بين الأمم». وتتحرك حكومة «نتنياهو» فى مواجهة «تسونامى» الغضب الدولى بمزيج من عدم الاكتراث للنظام الدولى، والرهان بشكل مطلق على الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، والاعتقاد بأن دعم «ترامب» سيكفى لمنع أى ضرر بإسرائيل، خاصة بعد أن هاجم الرئيس الأمريكى بعض الدول الغربية لإعلانها نية الاعتراف بالدولة الفلسطينية. لكن هذا الرهان على «ترامب»، الرئيس الذى لا يمكن توقُّع ردات فعله، يتجاهل تحوّلًا داخليًا كبيرًا داخل حزبه ولدى الرأى العام الأمريكى ضد إسرائيل، إلى جانب تجاهله كذلك إمكانية أن يمارس العالم العربى، خاصة الحلفاء الاستراتيجيين لواشنطن، ضغطًا على «ترامب» لتعديل موقفه إزاء إسرائيل، وفق العسكرى الإسرائيلى السابق، فى مقاله بجريدة «يديعوت أحرونوت». وترجح تقديرات إسرائيلية أن الدول الأوروبية ستستمر فى الضغط على إسرائيل، لأنها أصبحت واثقة من أن «نتنياهو» لن يستجيب بالمحادثات العادية، وأن نظامه يحتاج إلى «صدمة» لإحداث تغيير فى نهجه حيال غزة.


فيتو
منذ 18 دقائق
- فيتو
فرنسا: ندين خطة إسرائيل للاحتلال الكامل لقطاع غزة
قال وزير الخارجية الفرنسي جون نويل بارو مساء اليوم الجمعة: ندين بشدة خطة الحكومة الإسرائيلية للاحتلال الكامل لـ قطاع غزة. حل الدولتين الطريق الوحيد للسلام المستدام بالمنطقة وقال رئيس المجلس الأوروبي مساء اليوم الجمعة، إن حل الدولتين هو الحل الوحيد المستدام طويل الأمد للسلام والأمن في إسرائيل والمنطقة. وأضاف رئيس المجلس الأوروبي: لا يزال الوضع في غزة مأساويا ولن يؤدي قرار الحكومة الإسرائيلية بشأن غزة إلا إلى تفاقمه.. عملية إسرائيل بغزة وتوسيع المستوطنات بالضفة والتجويع انتهاك للاتفاق مع الاتحاد الأوروبي.. يجب أن يكون لقرار إسرائيل الاستيلاء على غزة عواقب على العلاقات بين الاتحاد وإسرائيل". وتابع رئيس المجلس الأوروبي: أحث الحكومة الإسرائيلية بشدة على إعادة النظر في قرارها الاستيلاء على مدينة غزة. خطة إسرائيل لتكثيف العمليات في قطاع غزة في غضون ذلك، قال وزير الخارجية الهولندي كاسبر فيلدكامب، مساء اليوم الجمعة إن حكومة بنيامين نتنياهو تخسر أوروبا بالكامل. وبحسب موقع «أكسيوس» الأمريكي، أضاف وزير الخارجية الهولندي: نقف مع إسرائيل لكن ليس مع سياسة الحكومة الحالية. وفي وقت سابق من اليوم، قال وزير الخارجية الهولندي إن خطة إسرائيل لتكثيف العمليات في قطاع غزة "خطوة خاطئة". وأضاف فيلدكامب، عبر منصة "إكس": "خطة حكومة (بنيامين) نتنياهو لتكثيف العمليات الإسرائيلية في غزة خطوة خاطئة.. الوضع الإنساني كارثي ويتطلب تحسينًا فوريًا.. ولا يسهم هذا القرار بأي حال من الأحوال في ذلك، ولن يساعد أيضًا على عودة المحتجزين". فرض السيطرة العسكرية على قطاع غزة وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في ساعة مبكرة من صباح الجمعة، موافقة مجلس الوزراء الأمني المصغر على فرض السيطرة العسكرية على قطاع غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
طارق نور يرد على متابع سعودي: علاقتنا بالمملكة راسخة ولا وقت للمهاترات
أكد طارق نور، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، على متانة العلاقات المصرية السعودية، مشددًا على ضرورة عدم الانجراف وراء حملات الفتن المنتشرة علي مواقع التواصل الاجتماعي للوقيعة بين البلدين الشقيقين. طارق نور: علاقتنا بالمملكة راسخة ولا وقت للمهاترات وقال نور في تغريدة له عبر منصة إكس ردًا على أحد المتابعين السعوديين: الأخ الكريم، فوجئت بذكر اسمي في سياق اتهام لا يزيد إلا في إذكاء نارٍ يسعى بعض المغرضين لإشعالها بين بلدينا الشقيقين، مثل هذه الإشارات، خاصة حين تتقاطع مع خطاب من سبق لهم توجيه رسائل كراهية ضد أشقائنا في المملكة العربية السعودية، لا تخدم إلا أجندات من يتربصون بنا. وأضاف رئيس الشركة المتحدة: لقد أصبت حين أشرت إلى أن مصر لديها من التحديات ما يكفي، ولهذا تحديدًا لا وقت لدينا للانجرار وراء مهاترات أو شائعات صغيرة الغرض منها تفريق الصفوف، إن احترامنا لقيادة المملكة، وامتناننا العميق لمواقفها ومبادراتها الملموسة على أرض مصر، هو أمر راسخ في القلوب والذاكرة ولن يُنسى. وأردف: لا يغيب عنّا أن كلًا من بلدينا له أعداء يعملون عبر أدوات وواجهات لزرع الشك وإفساد الثقة بيننا. وهم يدركون أن الفرقة أخطر أسلحتهم، وعلينا أن نُظهر لهم أن هذا السلاح لن ينال منا، ومن هذا المنطلق، أوجّه رسالة لمن يسعون للإساءة إلى علاقتنا: أننا نعي أساليبهم جيدًا، وأن علاقه الشقيقتان عصية على الاختراق. أول تعليق من طارق نور بشأن حديث الرئيس السيسي عن الدراما طارق نور لـ سعيد جميل عن جولة السيسي وماكرون: بساطة الناس كافية لإيصال رسالة إننا بتوع سلام واختتم طارق نور منشوره قائلًا: أما جهاز التحكّم عن بُعد الريموت كونترول الذي نسبتَه إليّ، فأؤكد لك أنني رجل بسيط، يدرك قيمة ومكانة القيادة السعودية ورؤيتها في توحيد الصف العربي نحو مستقبل عظيم ومشرق للمنطقة بأسرها. وكما قال سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان: أطمح أن تكون كل دولة عربية دولة عظيمة، فهذا سعيي الشخصي ومهمتي في الحياة… وسننتصر.. فلننتصر معًا.