
'برايم فيديو' تختبر الدبلجة بالذكاء الاصطناعي للمسلسلات التلفزيونية
واشنطن – سويفت نيوز:
أعلنت خدمة البث 'برايم فيديو' المملوكة لشركة أمازون أنها تجري الآن تجربة الدبلجة بمساعدة الذكاء الاصطناعي لبعض الأفلام والبرامج التلفزيونية المرخصة.
وفقًا لشركة برايم فيديو، سيتضمن هذا الاختبار الجديد خدمات الدبلجة بمساعدة الذكاء الاصطناعي باللغتين الإنجليزية والإسبانية اللاتينية، من خلال الجمع بين الذكاء الاصطناعي ومحترفي التوطين البشري لضمان مراقبة الجودة، كما أوضحت الشركة.
في البداية، ستكون متاحة لـ 12 فيلم كانت تفتقر سابقًا إلى دعم الدبلجة، بحسب تقرير نشره موقع 'تك كرانش'.
تتضمن هذه القائمة الفيلم الإسباني المتحرك 'El Cid: La Leyenda'، والدراما العائلية 'Mi Mamá Lora'، والفيلم المستقل 'Long Lost'.
اكتسبت الدبلجة القائمة على الذكاء الاصطناعي شعبية في صناعة الترفيه لأنها تساعد في جعل المحتوى متاحًا لجمهور أوسع.
بدأت العديد من شركات البث العملاقة في الاستفادة من هذه التكنولوجيا.
على سبيل المثال، استثمرت شركة يوتيوب بشكل كبير في هذا المجال، حيث قدمت مؤخرًا ميزة الدبلجة التلقائية التي تسمح للمبدعين بترجمة مقاطع الفيديو الخاصة بهم إلى لغات متعددة.
يقدم 'برايم فيديو' بالفعل العديد من ميزات الذكاء الاصطناعي المخصصة لتعزيز تجربة المشاهدة، بما في ذلك 'X-Ray Recaps'، التي تلخص المواسم والحلقات بأكملها، و'Dialogue Boost'، التي تعمل على تحسين وضوح الصوت للحوار الذي قد يكون من الصعب سماعه. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ يوم واحد
- سويفت نيوز
مشكلات بمنصة 'إكس' بعد انقطاع الخدمة يوم الخميس
كاليفورنيا – سويفت نيوز: يواجه العديد من مستخدمي منصة 'إكس' مشكلات في الوظائف الأساسية لمنصة التواصل الاجتماعي منذ انقطاع خدمتها يوم الخميس. واشتكى مستخدمون من أن بعض الرسائل لا يتم تحميلها، وصفحاتهم الرئيسية لا تُحدّث، وبعض المنشورات لا تظهر إلا بعد تحديث صفحة الويب. وبدأت المشكلة بعد ظهر يوم الخميس، ففي حوالي الساعة الساعة 2:12 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (9:12 مساء بتوقيت الرياض)، أبلغ آلاف المستخدمين عن مشكلات في استخدم منصة إكس تتراوح بين عدم القدرة على تسجيل الدخول واختفاء الرسائل المباشرة، بحسب تقرير لموقع 'TechCrunch' المتخصص في أخبار التكنولوجيا. وأقرّ الحساب الرسمي للقسم الهندسي لمنصة إكس بتدهور الخدمة في منشور يوم الخميس، قائلًا إنه مرتبط بانقطاع في مركز البيانات. وكانت هناك تقارير عن اندلاع حريق يوم الخميس في مركز بيانات تستأجره 'إكس' بالقرب من بورتلاند في ولاية أوريغون الأميركية. لكن ليس من الواضح ما إذا كان ذلك مرتبطًا بانقطاعات خدمة المنصة المستمرة. وكان آخر انقطاع كبير في خدمة منصة إكس في مارس، عندما انقطع اتصال المستخدمين حول العالم فجأةً بشبكة التواصل الاجتماعي، وواجهوا صعوبةً في الوصول إلى حساباتهم وإرسال الرسائل والتفاعل مع المحتوى، وأرجع إيلون ماسك التابعة له 'إكس'، دون دليل، هذا الانقطاع إلى هجوم إلكتروني. ومؤخرًا في مايو الجاري، توقف تحديث الصفحات الرئيسة لدى العديد من مستخدمين 'إكس' لفترة وجيزة، وسبق هذا الأمر عطل آخر في أبريل. مقالات ذات صلة

العربية
منذ 2 أيام
- العربية
"أنثروبيك" تطلق نموذج ذكاء اصطناعي للبرمجة يعمل لساعات بشكل مستقل
أطلقت شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "أنثروبيك" (Anthropic) يوم الخميس، نموذج ذكاء اصطناعي جديدًا للبرمجة يحمل اسم "Claude Opus 4"، قالت إنه قادر على كتابة الأكواد البرمجية بشكل مستقل لفترة أطول بكثير مقارنة بنماذجها السابقة. وقالت الشركة في بيان، إن النموذج هو أقوى نماذجها حتى الآن، وقادر على العمل بشكل متواصل على مهام لمدة "عدة ساعات". وتابعت أنه في الاختبارات عمل "Claude Opus 4" بشكل مستقل لمدة سبع ساعات، مما يوسع بشكل كبير قدرات وكلاء الذكاء الاصطناعي. ووصفت الشركة نموذجها الجديد بأنه "أفضل نموذج للبرمجة في العالم"، حيث أظهرت اختبارتها أنه تفوق على نماذج "Gemini 2.5 Pro" من شركة غوغل، و"o3" و"GPT-4.1" من "OpenAI" في مهام البرمجة واستخدام الأدوات مثل البحث عبر الإنترنت. وكشفت الشركة أيضًا عن نموذج آخر يحمل اسم "Claude Sonnet 4"، وهو نموذج أنسب للمهام العامة، ويحل محل نموذجها "3.7 Sonnet" الذي أطلقته في فبراير. وقالت الشركة إن نموذج "Claude Sonnet 4" قدم أداءً أفضل في البرمجة والتفكير، مع ردود أكثر دقة عن نموذجها السابق. وأشارت "أنثروبيك" إلى أن كلا النموذجين الجديدين أقل عرضة بنسبة 65% لاستخدام طرق مختصرة أو ثغرات لإكمال المهام مقارنة بنموذج "3.7 Sonnet"، كما أنهما أفضل في تخزين المعلومات الأساسية للمهام طويلة الأمد عند تمكين "Claude" من الوصول إلى الملفات على الأجهزة. وتميّزت " أنثروبيك"، المدعومة من شركتي "ألفابت" و"أمازون"، جزئيًا بتطويرها ذكاء اصطناعي يتفوق في البرمجة. وقال مايك كريجر، كبير مسؤولي المنتجات في "أنثروبيك"، إن إصدار نموذج "Claude Opus 4" يعد محطة مهمة في جهود الشركة لتطوير ذكاء اصطناعي يتمتع باستقلالية متزايدة. وقال كريجر، في مقابلة مع رويترز، إن شركة "Rakuten" عميلة "أنثروبيك" استخدمت نموذج "Opus 4 " في البرمجة لما يقرب من سبع ساعات، بينما قام باحث من "أنثروبيك" بإعداد نموذج الذكاء الاصطناعي للعب لعبة بوكيمون لمدة 24 ساعة. وذكرت "أنثروبيك" لمجلة "إم آي تي تكنولوجي ريفيو"، المملوكة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجا، أن هذا يمثل زيادة عن مدة لعب تبلغ حوالي 45 دقيقة لنموذجها السابق "Claude 3.7 Sonnet". تأتي هذه الأخبار في أعقاب سلسلة من إعلانات الذكاء الاصطناعي الأخرى هذا الأسبوع، بما في ذلك من "غوغل"، التي تتنافس معها "أنثروبيك" أيضًا.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- الشرق الأوسط
أفلام مصرية على «أمازون»
> أبرم الزميل سامح فتحي اتفاقاً يستحق التقدير. في الشهر المقبل، ستَعرض منصَّة «أمازون» مجموعة كبيرة من الأفلام المصرية التي كان الزميل قد حاز على حقوقها ورمَّمها. > ليس هناك من بين المعنيين من يحرص على ترويج أفلام السينما المصرية القديمة كما يفعل سامح فتحي، وذلك منذ سنوات عدّة. لكن الاتفاق الحالي بينه وبين «أمازون» هو بمثابة قمَّة نشاطاته في هذا المجال حتى الآن. > من بين المجموعة التي ستعرضها المنصة المذكورة: «أيامنا الحلوة» لحلمي حليم (1955)، و«أمير الدهاء» لهنري بركات (1964)، و«الحاقد» لريمون منصور (1962)، و«كلهم أولادي» لأحمد ضياء الدين (1962). > لا تستدعي المناسبة عملية تقييم نقدية. معظم هذه الأفلام، وسواها من إنتاج الخمسينات والستينات، كانت جماهيرية بمستويات دون المقبول، لكنها كانت أيضاً السبب في ولادة الموجة المصرية الجديدة في السبعينات والثمانينات بوصفها ردَّ فعل رافضٍ لها. الواقع أن كل الموجات السينمائية في العالم، من بريطانيا إلى فرنسا والبرازيل والولايات المتحدة والعالم العربي، تزامنت في نهضة واحدة خلال تلك الفترة بصفتها حركة رفضٍ ورغبة في تجاوزِ السينمات السابقة. > من ناحية أخرى، كثيرٌ من الأفلام القديمة (كما نسميها) يبدو اليوم أفضل من الجديد السائد. المسألة ليست تحديث تقنيات وبلورةً «أسلوبية» ترقص فيها الكاميرا، ويُمنح كل ممثل 15 ثانية لإلقاء قنبلة حوارية خاطفة. أفلام الأمس استندت إلى تفعيلِ مناهجَ عملٍ، بصرف النظر عن قيمتها الفنية. > عبارة «الزمن الجميل» المنتشرة منذ سنوات هي رمزية أكثر منها وصفاً حقيقياً. في ذلك الحين، نظرَ نُقاد الفترة إلى أفلام حلمي رفلة، وحلمي حليم، ونيازي مصطفى، وحسام الدين مصطفى، وأحمد ضياء الدين، وسواهم نظرة نقدية حادَّة. هذه هي النظرة نفسها التي يُوجِّهها نُقاد اليوم صوب أي فيلم يخفق فنياً.