logo
الدولي الفرنسي "كريستوف دوغاري" أعيش في المغرب وأحس نفسي مغربيا

الدولي الفرنسي "كريستوف دوغاري" أعيش في المغرب وأحس نفسي مغربيا

الجريدة 24منذ 19 ساعات

سمير الحيفوفي
"أعيش الآن في المغرب، وأقضي معظم أيامي في مراكش، أستمته بأشعة الشمس.. ألعب الغولف، وأعتني بأسرتي.. وأعتني بضيعتي.. بل وأنتج زيت الزيتون بنفسي"، هكذا قال "كريستوف دوغاري"، اللاعب الدولي السابق في المنتخب الفرنسي الذي قرر الاستقرار بالمغرب بعدما استهواه.
وكان "كريستوف دوغاري" جزءًا من المنتخب الفرنسي الأسطوري لعام 1998، إلى جانب أساطير مثل "زين الدين زيدان" و"تييري هنري" و"لوران بلان"، وظفر رفقته بالكأس العالمية في مباراة نهائية جمعته بمنتخب البرازيل وانتهت لفائدة الديكة بثلاثية نظيفة.
وقال اللاعب الدولي الذي لعب لأندية "بوردو" الفرنسي و"آسي ميلانو" الإيطالي و"إف سي برشلونة" الإسباني، إنه وجد السكينة في المغرب، ويحب العيش مع المغاربة، مشيرا إلى أن مسيرته الرياضية قادته للعيش في مناطق مختلفة من العالم، لكن المغرب هو من خطف قلبه وفيه يعيش حياة حبلى بأشعة الشمس والعائلة والرياضة والطبيعة.
ونقلت صحيفة "Foot Boom" أن اللاعب الفرنسي أصبح يحس نفسه مغربيا، وأنه تألم كثيرا بعدما ضرب الزلزال المدمر المغرب في شتنبر 2023، مؤكدا على أنه حينها كان في فرنسا لكنه عاد مجددا إلى مراكش، وقدم المساعدة بما استطاع، مذكرا بأن هذه المأساة أثرت فيه كثيرا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كريستوف دوغاري.. حياة جديدة بمراكش وارتباط عميق بالمغرب
كريستوف دوغاري.. حياة جديدة بمراكش وارتباط عميق بالمغرب

كش 24

timeمنذ 14 ساعات

  • كش 24

كريستوف دوغاري.. حياة جديدة بمراكش وارتباط عميق بالمغرب

وجد لاعب كرة القدم الفرنسي السابق كريستوف دوغاري السكينة في مراكش، حيث عاش لسنوات عديدة. وتحدث بطل كأس العالم 1998 بصراحة عن المغرب وشعبه، مشاركًا تفاصيل حياته اليومية ومشاعره. كان دوغاري جزءًا من المنتخب الفرنسي الأسطوري لعام 1998 إلى جانب أساطير مثل زين الدين زيدان وتييري هنري ولوران بلان. ويظل فوزهم على ملعب فرنسا لحظةً تاريخيةً قفزت بدوغاري إلى الشهرة العالمية. طوال مسيرته الكروية، شارك في 55 مباراة مع المنتخب الفرنسي وسجل ثمانية أهداف، تاركًا بصمةً بارزةً في تاريخ كرة القدم الفرنسية. بدأ مسيرته الاحترافية في بوردو، حيث بقي هناك قرابة عقد من الزمان قبل أن ينتقل إلى الخارج. قضى موسمًا مع ميلان الإيطالي، ثم لعب مع برشلونة. ثم لعب مع برمنغهام سيتي وقطر قبل اعتزاله. بعد اعتزاله، نجح دوغاري في الانتقال إلى منصب مستشار رياضي، وهو دور يستمتع به كثيرًا. في مقابلة سابقة، تحدث عن مسيرته المهنية الجديدة قائلاً: "اليوم أستطيع القول إن لديّ وظيفة حقيقية. كرة القدم بحد ذاتها ليست وظيفة، وعندما كنت في قناة كانال بلس، كنت أعلق على المباريات لمجرد المتعة، وشاركت في برنامج لم يتطلب سوى القليل من التحضير. كنت أقضي خمسة أيام في المنزل أسبوعيًا". رغم أن مسيرته المهنية قادته إلى بقاع مختلفة من العالم، إلا أن دوغاري وجد سعادته الحقيقية في المغرب، تمامًا مثل الرياضي تيدي رينر. يقيم دوغاري الآن في مراكش، ويستمتع بحياة مليئة بأشعة الشمس والعائلة والرياضة والطبيعة. "أقضي معظم العام في مراكش، مستمتعًا بأشعة الشمس. ألعب الغولف، وأعتني بأسرتي - لدي أربعة أطفال، اثنان منهم صغيران، عمرهما ثلاث سنوات وسنة واحدة - وأزرع حديقتي العضوية، بل وأنتج زيت الزيتون بنفسي"، هذا ما اعترف به بفخر في مقابلة سابقة.

الدولي الفرنسي "كريستوف دوغاري" أعيش في المغرب وأحس نفسي مغربيا
الدولي الفرنسي "كريستوف دوغاري" أعيش في المغرب وأحس نفسي مغربيا

الجريدة 24

timeمنذ 19 ساعات

  • الجريدة 24

الدولي الفرنسي "كريستوف دوغاري" أعيش في المغرب وأحس نفسي مغربيا

سمير الحيفوفي "أعيش الآن في المغرب، وأقضي معظم أيامي في مراكش، أستمته بأشعة الشمس.. ألعب الغولف، وأعتني بأسرتي.. وأعتني بضيعتي.. بل وأنتج زيت الزيتون بنفسي"، هكذا قال "كريستوف دوغاري"، اللاعب الدولي السابق في المنتخب الفرنسي الذي قرر الاستقرار بالمغرب بعدما استهواه. وكان "كريستوف دوغاري" جزءًا من المنتخب الفرنسي الأسطوري لعام 1998، إلى جانب أساطير مثل "زين الدين زيدان" و"تييري هنري" و"لوران بلان"، وظفر رفقته بالكأس العالمية في مباراة نهائية جمعته بمنتخب البرازيل وانتهت لفائدة الديكة بثلاثية نظيفة. وقال اللاعب الدولي الذي لعب لأندية "بوردو" الفرنسي و"آسي ميلانو" الإيطالي و"إف سي برشلونة" الإسباني، إنه وجد السكينة في المغرب، ويحب العيش مع المغاربة، مشيرا إلى أن مسيرته الرياضية قادته للعيش في مناطق مختلفة من العالم، لكن المغرب هو من خطف قلبه وفيه يعيش حياة حبلى بأشعة الشمس والعائلة والرياضة والطبيعة. ونقلت صحيفة "Foot Boom" أن اللاعب الفرنسي أصبح يحس نفسه مغربيا، وأنه تألم كثيرا بعدما ضرب الزلزال المدمر المغرب في شتنبر 2023، مؤكدا على أنه حينها كان في فرنسا لكنه عاد مجددا إلى مراكش، وقدم المساعدة بما استطاع، مذكرا بأن هذه المأساة أثرت فيه كثيرا.

الإنتر لديه الأفضلية على باريس في نهائي الأبطال لهذا السبب
الإنتر لديه الأفضلية على باريس في نهائي الأبطال لهذا السبب

WinWin

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • WinWin

الإنتر لديه الأفضلية على باريس في نهائي الأبطال لهذا السبب

يعتقد نجم كرة القدم الفرنسي كريستوف دوغاري أن إنتر ميلان لديه الأفضلية على باريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا هذا الموسم 2024-2025. ويتبارى الإنتر ضد سان جيرمان يوم السبت الموافق 31 مايو/ أيار الجاري في ملعب "أليانز أرينا" الخاص بفريق بايرن ميونخ جنوبي ألمانيا، بصافرة الحكم الروماني إستفان كوفاتش. باريس أفضل لكن الإنتر المرشح قال دوغاري في مقابلة ببرنامج (Rothen s'enflamme) عبر راديو مونتي كارلو الفرنسي، إن باريس سان جيرمان يلعب كرة قدم أفضل على المستوى الجماعي، لكن إنتر ميلان المرشح الأبرز لحمل الكأس. وأوضح الفائز بكأس العالم 1998 مع المنتخب الفرنسي أن النقطة المفصلية التي تصب في صالح الإنتر، أن الفريق الإيطالي يحب ترك الاستحواذ لخصومه والتسجيل عبر التفاصيل الصغيرة مثل الهجمات العكسية. وإن كان سان جيرمان يجيد الاستحواذ ونقل الكرة والهيمنة على مجريات اللعب، فإن الإنتر يمتلك خط دفاع من الصعب للغاية تجاوزه، وفي نفس الوقت يستطيع الطليان الفتك عبر المرتدات. هجوم باريسي مقابل دفاع إيطالي في اعتقاد دوغاري أن الفريق الباريسي يحظى بميزة الهجوم الكاسح والسيطرة الميدانية، فيما يمتاز الفريق الإيطالي بقوة الدفاع والتماسك الجماعي، ومع ذلك لا يرى أن سان جيرمان المفضل لحمل الكأس. ربما قرأ دوغاري عن المقولة الإيطالية الخالدة في عالم كرة القدم التي تقول إن "الهجوم القوي يجلب الانتصارات، أما الدفاع القوي فيجلب البطولات"، وهذا ما يرمي إليه كريستوف من حديثه. عند تفحص أرقام الفريقين هذا الموسم في دوري أبطال أوروبا، سنجد أن سان جيرمان ثاني أقوى خط هجوم بعد برشلونة بواقع 33 هدفاً، أما الإنتر فهو أكثر فريق حافظ على نظافة شباكه، في 8 مباريات من أصل 14. إجراء استثنائي من باريس قبل نهائي دوري أبطال أوروبا اقرأ المزيد يهدف باريس سان جيرمان لحصد أول كأس في دوري أبطال أوروبا عبر كل تاريخه، بعد أن خسر نهائي نسخة 2020 أمام بايرن ميونخ الألماني بهدف نظيف في العاصمة البرتغالية لشبونة. أما الإنتر فيمتلك 3 ألقاب في دوري أبطال أوروبا، آخرها في نسخة 2010 مع المدرب البرتغالي الأيقوني جوزيه مورينيو، الذي أكمل إنجازاته وقاد النيراتزوري في الموسم المذكور إلى أول وآخر ثلاثية لفريق إيطالي عبر التاريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store