موسى راضي الحمادين .. مبارك النجاح
عمون - تتقدم تهاني الحياصات (ام صهيب) بأسمى آيات التهنئة والتبريك لرئيس ديوان المحاسبة راضي الحمادين بمناسبة نجاح نجله موسى في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة البريطانية| العلمي (IGCSE).
سائلة الله له دوام التوفيق والنجاح..
ألف ألف مبارك..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 11 دقائق
- عمون
دليله زوجة رجل الأعمال فواد محمد كمال في ذمة الله
عمون - انتقلت إلى رحمة الله تعالى، دليله زوجة رجل الأعمال فؤاد محمد كمال، ووالده مؤسس التلفزيون الأردني ورئيس مجلس الادارة وسفير الأردن السابق في واشنطن. وإذ ينعى السيد عاصم نمر العابد وأبنائه فارس وعلاء ومحمد، بأصدق مشاعر العزاء و المواساة بوفاة المرحومة، ويتقدمون من أبناء المرحومة وأخوان السيد فؤاد السيد فاروق والسيد عمر والسيدة رجاء بأصدق مشاعر العزاء والمواساة، داعين المولى عز و جل أن يتغمدها بواسع رحمته و رضوانه وأن يسكنها فسيح جناته. وسيشيع جثمانها والدفن بعد صلاة ظهر غد الثلاثاء في مسجد الجالودي في منطقة أبو السوس. ويقبل العزاء في جمعية قموه في دابوق. إنا لله وإنا إليه راجعون.


جفرا نيوز
منذ 14 دقائق
- جفرا نيوز
حماية أمننا الوطني، ماذا نريد وماذا يُراد لنا؟
جفرا نيوز - حسين الرواشدة يبدو أننا مقبلون على أربعة أشهر صعبة، ربما تحدد مصير المنطقة، لا نعرف كيف سندخل إلى عام 2026، الملف الذي يجب أن يحظى باهتمامنا هو حماية الدولة الأردنية وأمنها واستقرارها، هنا، لا يكفي أن نرفع شعار «دعم المقاومة»، فقط، كما يفعل الكثيرون ممن لا يرون الأردن إلا من هذه الزاوية، أمن الأردن الوطني يحتاج إلى تعريف آخر يتجاوز ما يطفو على سطح بعض خطاباتنا العامة، في الصميم منه أمننا الاجتماعي والاقتصادي والسياسي، تحالفاتنا وعلاقتنا في الإقليم والعالم، جهوزيتنا العامة على كافة المجالات. صحيح، لنا مصلحة وطنية حيوية مع أشقائنا، خاصة في دعم صمودهم على أرضهم في فلسطين، وتمكينهم من إقامة دولتهم المستقلة، ومواجهة محاولات الكيان المحتل تصفية قضيتهم، لكن مصادر التهديد التي تواجهنا لا تقتصر على مشروع الاحتلال الصهيوني، على مركزية خطورته، وضرورة التصدي له، الفوضى في محيطنا مصدر تهديد، غياب العمق العربي والظهير السياسي مصدر ضعف وقلق، علاقاتنا مع واشنطن، خاصة في عصر ترامب، تحتاج إلى تفكير عميق، الميليشيات التي تحولت إلى دولة داخل الدولة، تتقافز من حولنا وتهددنا أيضاً. صحيح، ملفات الإقليم والخارج، وما تحمله من فرص محدودة وتهديدات مفتوحة، مهمة في إطار النقاش حول أمننا الوطني، لكن الأهم من ذلك، بتقديري، أسئلة الداخل الأردني: سؤال الهوية وصلابة الجبهة الداخلية وهواجس التهجير والوطن البديل، سؤال اللاجئين الذين تحولوا إلى عبء كبير في ظل تخلي المجتمع الدولي عن دعمهم، سؤال الاقتصاد والطاقة والغذاء والفقر والبطالة، سؤال الإدارات العامة والوجوه التي تتصدر المشهد العام، سؤال الإعلام الوطني الذي يشكل اهم أسلحة الدولة، كل هذه الأسئلة وغيرها تحتاج إلى فهم عميق، وحركة مدروسة، ومراجعات شاملة؛ وإجابات حاسمة، لا يمكن أن نتفرغ لمواجهة أزمات الخارج إلا إذا نجحنا في (تصغير) أزماتنا، وترتيب بيتنا الداخلي، وإعادة العافية لمجتمعنا. مهم أن نعرف كيف تفكر إدارات الدولة، ومهم، أيضاً، أن نعرف كيف يفكر الأردنيون، ومهم، ثالثاً، أن نعرف كيف يفكر الآخرون -إقليمياً ودولياً - تجاه بلدنا ودورنا، النقطة الأخيرة ( ماذا يُراد لنا؟) تحتاج إلى نقاش واضح وعميق، أكيد لدى الدولة ما يلزم من مجسّات لالتقاط الإشارات وفحص المعطيات وتحديد التعاطي مع الملفات، لكن هذا لا يمنع أن يكون ثمة أشياء مسكوت عنها، وأخرى ملتبسة أو مغلفة بالأقنعة، هذه تحتاج إلى مزيد من الوعي والحذر والانتباه. لنتذكر، هنا، أننا نقع وسط حفرة الانهدام السياسي، وأنه يمكن أن ندفع ضريبة الجغرافيا، وربما التاريخ، وأن بلدنا محاصر بمشاريع تتصارع وتتصالح، تبحث عن الهيمنة والتوسع والنفوذ، لا أصدقاء دائمين، ولا حلفاء يمكن أن نطمئن إليهم تماماً، لنتذكر، أيضاً، ان خياراتنا وقراراتنا السياسية في هذه المرحلة الخطيرة لا تخضع لمنطق الانفعالات والمزايدات، ولا تقاس على مساطر الآخرين ورغباتهم ومصالحهم، وعليه فإن واجب الأردنيين أن ينضبطوا على إيقاع حركة الدولة، وان يكونوا رديفاً لها لا عبئاً عليها. نظلم بلدنا إذا لم نفتح عيوننا على أطماع الآخرين وأحقادهم تجاهنا، وفي المركز منهم إسرائيل، نخطئ كثيرا إذا لم نتوافق على ترسيم محددات لأمننا الوطني، وأولويات لمواجهة التهديدات والأخطار التي تحاصرنا؛ الأردنيون، في هذه المرحلة، أمام امتحان الحفاظ على دولتهم، والدفاع عن وطنهم، لا مجال أمامهم للانسحاب أو الاعتذار، للاختلاف او الانقسام، ولا تسامح مع الآخرين الذين يبحثون عن مصالحهم وخلاصهم الفردي، حتى لو انقلب المركب على من فيه، لا سمح الله.


خبرني
منذ 22 دقائق
- خبرني
هدير عبد الرازق تكشف قصة الفيديو الفاضح: (أقسم بالله لست أنا)
اتخذت البلوغر هدير عبد الرازق مسارًا قانونيًا لمواجهة ما اعتبرته حملات تستهدفها عبر نشر مقاطع مزيفة نُسبت إليها على أنها "فيديوهات مسربة". وكلفت هدير عبد الرازق محاميها بتقديم بلاغات رسمية ضد مواقع إلكترونية وحسابات على منصات التواصل الاجتماعي قامت بالترويج لتلك المواد المفبركة. وأوضح المحامي هاني سامح أنه تقدم بعدة بلاغات بصفته وكيلًا عن هدير عبد الرازق، مطالبًا بفتح تحقيقات للوصول إلى القائمين على نشر وتداول هذه المقاطع، التي قال إنها تنتهك بوضوح أحكام قوانين الإعلام وتقنية المعلومات. وبيّن سامح أن أحد البلاغات قُيّد برقم 1316230 عرائض النائب العام، وهو قيد التحقيق والفحص أمام النيابة الاقتصادية. وتضمن البلاغ اتهامات متعددة، من بينها اصطناع فيديوهات وتزييفها ونسبتها كذبًا لعبد الرازق، فضلًا عن تعمد الإساءة والإزعاج، والطعن في الأعراض عبر الوسائط الإعلامية والتقنية. كما أشار البلاغ إلى ارتكاب مخالفات ينص عليها قانون تنظيم الصحافة والإعلام، واستخدام برامج معلوماتية للتلاعب ببيانات شخصية وربطها بمحتوى مخالف للآداب العامة بما يسيء إلى سمعة موكلته. وكانت هدير عبد الرازق قد صرحت في وقت سابق، عبر حسابها على "إنستغرام"، بأنها بدأت بالفعل باتخاذ إجراءات قانونية ضد حسابات على فيسبوك وإنستغرام تنشر عنها مقاطع مزيفة، مؤكدة أنها لن تسمح بتكرار هذه الانتهاكات. وكتبت في منشور: "أي حد ناشر ليا فيديوهات عنده أو عامل صفحة فيك باسمي، أقسم بالله مش هسيب حقي. البلاغ اللي في الصورة مجرد واحد من البلاغات اللي قدمتها النهاردة للنائب العام". وأضافت: "أي صفحة هلاقيها ناشرة حاجة ليا سواء فيديوهات كاذبة أو حتى أمور قديمة تخصني، هقدّم ضدها بلاغ. وحسبي الله ونعم الوكيل، وزي ما القانون بيمشي علينا هيمشي عليكم، وشكرًا".