
رامي رضوان يفاجئ زوجته دنيا سمير غانم وابنتهما كايلا بالعرض الخاص لـ روكي الغلابة
رامي رضوان يدعم زوجته وابنته
ويعد هذا الظهور هو الأول لرامي رضوان مع دنيا سمير غانم بعد شائعة طلاقهما التي تم تداولها بشكل مكثف خلال الفترة الماضية.
وكان لافتًا للانتباه في العديد من الصور واللقطات المصورة حرص رامي على التواجد برفقة أسرته الصغيرة لدعمهم ومشاركتهم هذه اللحظة المميزة.
وصول #دنيا_سمير_غانم لريد كاربت فيلم روكي الغلابة.. وتفاعل كبير مع #محمد_ثروت وكايلا أثناء التصوير على السجاد الحمراء @Donia @tharwatofficia1 pic.twitter.com/kjTxwjmSEu
— مجلة سيدتي (@sayidatynet) July 30, 2025
تواجد في العرض الخاص أيضا أبطال العمل وكان في مقدمتهم محمد ممدوح ومحمد ثروت الذي تواجد برفقة أسرته، ذلك إلى جانب عدد من الضيوف في الوسط الفني كان من بينهم الفنان حسن الرداد نظرًا للعلاقة المميزة التي تجمعه بشقيقة زوجته الفنانة دنيا سمير غانم.
#حسن_الرداد يؤدي مشهد تمثيلي للملاكمة خلال افتتاح العرض الخاص لفيلم "روكي الغلابة" وحضور مميز للفنان #محمد_ثروت مع أسرته. @hassanelraddad pic.twitter.com/doZmm9VClR
— مجلة سيدتي (@sayidatynet) July 30, 2025
قصة فيلم "روكي الغلابة"
تدور أحداث فيلم "روكي الغلابة" حول فتاة قادمة من بيئة ريفية بسيطة، تدخل عالم الملاكمة وتجد نفسها مكلفة بحراسة أحد الأطباء الذين تحاك حولهم المخاطر يلعب دوره محمد ممدوح فتحاول التعايش مع العالم الجديد الذي دخلت فيه، فتواجه العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية وفي نفس الوقت ستدخل في قصة حب مع الدكتور.
"روكي الغلابة" يشارك في بطولته إلى جانب دنيا سمير غانم، كل من: محمد ممدوح، محمد ثروت، بيومي فؤاد، محمد رضوان، وضيوف الشرف إيمي سمير غانم، أحمد الفيشاوي، أوس أوس وأحمد سعد ، والفيلم من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج محمد أحمد السبكي، ويسجل الفيلم ثاني بطولات دنيا سمير غانم في السينما بعد "تسليم أهالي" عام 2021.
يمكنك قراءة أيضاً.. بعد غياب طويل.. نجوم يعودون للسينما من جديد أبرزهم مي عز الدين ومصطفى شعبان
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
النرويجي كارلسن بطلا لـ«الشطرنج» في مونديال الرياضات الإلكترونية
حقق الأسطورة النرويجي ماغنوس كارلسن، الجمعة، أول لقب للشطرنج في كأس العالم للرياضات الإلكترونية، بعد تغلبه على علي رضا فيروزا في العاصمة السعودية الرياض. وحصل المصنف الأول عالمياً كارلسن على الجائزة الأولى وقيمتها 250 ألف دولار، وقاد نادي ليكويد للرياضات الإلكترونية للتقدم في البطولة. وتبلغ قيمة جوائز بطولة الشطرنج في كأس العالم 1.5 مليون دولار. وقال كارلسن قبل رفع الكأس على المسرح ومن خلفه أضواء الألعاب النارية: «كان عرضاً مذهلاً، لا يشبه أي شيء رأيته من قبل». ويأتي إدراج الشطرنج، اللعبة التي يعود تاريخها إلى قرون مضت، في بطولة الرياضات الالكترونية بعدما شهدت انتعاشاً كبيراً خلال جائحة «كورونا»، وتستمر في الازدهار من خلال المسابقات المنظمة على منصات مثل التي تختص باللعبة.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
الحربي في «كتاب المدينة»: المعرفةُ لا يكفي أن تُقرأ.. بل يجبُ أن تُقنِع وتؤثِّر
أكَّد الدكتور خالد الحربي أنَّ تسويق المحتوى الثَّقافي لا يبدأ بالنَّشر، بل بفهم الجمهور، وأنَّ الرَّسائل المعرفيَّة التي لا تُترجم إلى تأثيرٍ على الوعي والسُّلوك تبقى في دائرة الاستهلاك السّطحي، حيث إنَّ «المحتوى القويّ قد يفشل، والمحتوى الضّعيف قد ينتشر، إن لم يُصغَ بما يلائمُ نمط التّلقّي وسلوك الجمهور». جاء ذلك خلال ورشةٍ بعنوان «ما بين القارئ والرِّسالة: كيف تسوِّق محتواك الثَّقافيّ من خلال فَهم جمهورك»، أقيمتْ ضمن فعاليّات معرض المدينة المنوّرة للكتاب 2025، الذي تنظِّمه هيئةُ الأدب والنَّشر والتَّرجمة. وأضاف الحربيّ في بداية الورشة: «إذا لم يفهم الكاتبُ جمهورَه، فماذا يَكتُب له؟ وإذا فهمه فقط ليكسبه، فماذا يضيف له؟ نحن بحاجةٍ إلى محتوى يعرف مَن يخاطب دون أن يرضخَ له بالكامل». وهذا ما جعله يدعو إلى إعادةِ تعريفِ العلاقة بين النَّشر والمتلقّي، بحيث لا تكتفي الرّسائل الثّقافيّة بأن تُقرأ، بل تتجاوز ذلك إلى التّأثير في الذَّائقة والهويّة. وأوضح أنَّ النَّشر التَّقليدي، الذي يُنتج كتابًا ثمَّ ينتظر قُرّاءه، لم يعُد كافيًا في ظلِّ التّحوّلات السَّريعة في سلوك القرّاء، ما لم يتحوّل إلى تجربةٍ تفاعليَّة تبدأ من فَهم احتياجاتِ الفئات المستهدفة، وتقديم محتوى قادرٍ على استيعابِ هذا التنوّع. كما أشار إلى أهميّة تحليل سلوك الجمهور، سواء في تفضيله للورقي أو الرَّقمي، أو في حضوره المباشر للفعاليات الثَّقافية مقابل متابعتها من بُعد، موضحًا أنَّ هذه المؤشّراتِ تساعدُ صنّاع المحتوى ودورَ النّشر على اختيار المنصّاتِ والقنوات الأنسب، وتطويرِ أدوات تسويقٍ أكثرَ فاعليّة. وقدّم الحربي خلال الورشة أمثلةً تطبيقيَّةً على استراتيجيَّاتٍ تسويقيَّةٍ اتِّصاليَّة ناجحةٍ، استَخدمَتْها مبادراتٌ معرفيَّةٌ لبناء قاعدةٍ جماهيريَّة راسخةٍ، من خلال الجمع بين العُمق الثَّقافيّ والمخاطبة الذكيَّة للفئات المستهدفة. كما توقَّف عند أبرز التَّحديات التي تواجه صنّاع المحتوى، وعلى رأسها التّوفيق بين الأمانة المعرفيّة ومتطلبات السّوق، وبين العمق والانتشار، مشيرًا إلى أنَّ من ينجح في هذه الموازنة يصنع مشروعًا ثقافيًّا حقيقيًّا، لا مجرد «منشور عابر». أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
رمزية «القائد» تلهم السعوديين
لم تكن صورةً عابرة في تطبيق "واتساب".. بل كانت لحظة وجدانية حميمة، استطاعت أن تُحرّك في السعوديين شعورًا أصيلًا بالانتماء والفخر، حين ظهرت صورة حساب سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله – وقد وُضعت فيها "النخلة والسيفان" كرمز رسمي بسيط، لكنها محمّلة بكل معاني الدولة والقيادة والهوية. وفي دقائق قليلة، تحولت هذه الصورة الرمزية إلى ظاهرة رقمية، إذ سارع مئات بل آلاف المواطنين – خصوصًا من فئة الشباب – إلى اعتمادها في حساباتهم الشخصية، دون دعوة أو حملة، بل بدافع صادق وتلقائي، يعكس العلاقة الاستثنائية التي تربط السعوديين بقائد رؤيتهم ومستقبلهم. وهذا التفاعل لم يكن جديدًا، بل هو استمرار طبيعي لحالات سابقة، أثبت فيها السعوديون أن علاقتهم بولي العهد تتجاوز الإعجاب، إلى الاقتداء، والتعبير العاطفي الحي. ففي إحدى المرات، التُقطت صورة لسموه وقد ظهر فيها عطرًا معيّنًا، وفي ساعات، ضجّت منصات التواصل، وتحوّل العطر إلى حديث السعوديين، حتى نفد من الأسواق، وبعدها بفترة، ظهر سموه مرتديًا جاكيت شتويًّا أنيقًا خلال جولة خارجية، فتحوّل الزي إلى وسمٍ متداول بعنوان #جاكيتوليالعهد، واجتاح محركات البحث. ولم يتوقف الأمر عند ذلك، فقد شاهدنا أيضًا كيف أن حذاءً شتويًا ارتداه سموه في كوريا الجنوبية، خلال زيارة رسمية، تحوّل إلى أيقونة في الوعي الشعبي، حتى أصبح بعض الشباب يقتنون ذات النمط لا لأنهم يبحثون عن "أناقة" فقط، بل لأنهم يتلمّسون فيها لمسة من قائد يرونه قدوة في الذوق والفكر والحضور. وهذه المظاهر ليست تقليدًا ظاهريًا كما يظن البعض، بل تعبير رمزي عميق عن حالة التماهي بين الشعب – خاصة الشباب – وقائدهم، فالأمير محمد بن سلمان لا يُلهمهم بقراراته فحسب، بل بأسلوبه، بلغته، وبساطته، وانضباطه، وحتى في تفاصيله الصغيرة، فهو القائد الذي يشعل الحلم، ويمنحه شكلًا، ويربطه بأرضه وتاريخه، يقرأ الشباب السعودي فيه ملامحهم: الطموح، التصميم، والثقة التي لا تعرف المستحيل؛ لذلك، ليس غريبًا أن يكون ظهوره بصورة رمزية على "واتساب" كافيًا لأن يُصبح رمزًا شعبيًا خلال ساعات. واختيار سموه للنخلة والسيفين كشعار رمزي في حسابه، لا يحمل طابعًا رسميًا فقط، بل يحمل معنى وجدانيًا عميقًا: النخلة ترمز للخير والعطاء، والسيفان للحزم والقوة، إنهما معًا صورة مصغرة للمملكة التي يقودها نحو المستقبل: راسخة كالنخلة، شامخة كالسيف، ومتجددة في طموحاتها، وحين يضع ولي العهد هذا الشعار في مكان شخصي كـ "واتساب"، فهو يقول –بشكل غير مباشر – أن الدولة ليست فكرة مجردة، بل حاضرة في كل مكان، حتى في محادثاتنا اليومية. وما نشهده اليوم من اقتداء شعبي واسع بولي العهد، ليس من باب التقليد السطحي، بل من عمق العلاقة بين قيادة ملهمة وشعب واعٍ، إنها قصة تلاحم قلّ نظيرها، تصنعها تفاصيل صغيرة، وتغذيها الثقة المتبادلة، وتُترجمها تصرفات عفوية، من شعب يرى في قائده ملامحه، وأحلامه، ومستقبله، ففي كل مرة يظهر فيها سمو ولي العهد، يُضيء شعلة جديدة في درب السعوديين، وفي كل مرة يُلمح فيها الشعب إليه، يُثبت أنه حاضر في القلب، كما هو حاضر في مسيرة الوطن.