
1.03 مليار أرباح «بيورهيلث» في 6 أشهر
وارتفعت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك بنسبة 8 % على أساس سنوي، لتصل إلى 2.3 مليار درهم، بينما بلغ صافي الربح 1.03 مليار درهم، بزيادة قدرها 2 % على أساس سنوي. وخلال النصف الأول من العام، أسهمت أعمال الرعاية الصحية بالنصيب الأكبر في الإيرادات.
حيث أسهمت بنسبة 72 % من إجمالي إيرادات المجموعة، مسجلة 9.8 مليارات درهم، بزيادة نسبتها 7 % على أساس سنوي، وشمل هذا النمو مختلف القطاعات، بما في ذلك المستشفيات والمشتريات والخدمات التشخيصية والتكنولوجيا. وتعزز هذا الأداء في دولة الإمارات والمملكة المتحدة بزيادة نسبتها 13 % في زيارات المرضى الخارجيين، لتصل إلى 4.4 ملايين زيارة، وزيادة بنسبة 7 % في زيارات المرضى الداخليين، لتبلغ 108 آلاف زيارة في قطاع المستشفيات.
وفي دولة الإمارات دعمت هذه النتائج توسعة الخدمات، وزيادة عدد الأطباء المتخصصين، وارتفاع الطلب على خدمات شبكة «صحة» ومدينة الشيخ شخبوط الطبية، أما في المملكة المتحدة فقد شهدت «سيركل هيلث» زيادة في أعداد المرضى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 10 دقائق
- صحيفة الخليج
ترامب يوجه بإقالة مفوضة مكتب إحصاءات العمل بعد تقرير الوظائف
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه وجّه أعضاء إدارته بإقالة إريكا ماكينتارفر، مفوضة مكتب إحصاءات العمل، بعد أن نشر المكتب يوم الجمعة تقرير الوظائف لشهر يوليو، والذي تضمن ما وصفه بمراجعات «أكبر من المعتاد» لبيانات شهري مايو ويونيو. وأظهر تقرير الوظائف لشهر يوليو، الذي نُشر صباح الجمعة، أن الاقتصاد الأمريكي أضاف 73 ألف وظيفة الشهر الماضي، وهو عدد أقل من المتوقع، بينما ارتفع معدل البطالة إلى 4.2%. ومع ذلك، كانت أبرز الأرقام التي ظهرت في التقرير هي المراجعات التنازلية لزيادة الوظائف في شهري مايو ويونيو، والتي شهدت حذف 258 ألف وظيفة مما أُبلغ عنه في البداية.


صحيفة الخليج
منذ 30 دقائق
- صحيفة الخليج
عمالقة التكنولوجيا تحصد ثمار استثماراتها في التقنيات
تمكنت الشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا، «جوجل» و«ميتا» («فيسبوك» و«إنستغرام») و«مايكروسوفت» و«أبل» و«أمازون»، من أن تحقق أرباحاً فاقت التوقعات في الربع الثاني رغم إنفاقها الضخم على الذكاء الاصطناعي، وحال عدم اليقين الاقتصادي المرتبطة بالتعريفات الجمركية. وكتب المحلل في «ويدبوش سيكيوريتيز» دان آيفز الخميس: ثمة لحظات ستبقى محفورة في تاريخ الأسواق المالية لمدة طويلة، وكان مساء أمس بلا شك أحدها، مع النتائج المذهلة التي أعلنتها «مايكروسوفت» و«ميتا». تجاوزت القيمة السوقية ل«مايكروسوفت» الخميس للمرة الأولى عتبة الأربعة آلاف مليار دولار (4 تريليونات دولار)، وباتت ثاني شركة تتجاوز هذه العتبة الرمزية بعد «إنفيديا» الرائدة في مجال رقائق الذكاء الاصطناعي. أعمال السحابة جاء ذلك غداة إعلان «مايكروسوفت»، الأربعاء، أن صافي دخلها بلغ 27,2 مليار دولار خلال الفترة الممتدة من نيسان/إبريل إلى حزيران/يونيو، بزيادة قدرها 24 في المئة على أساس سنوي، فيما بلغت الإيرادات 76,4 مليار دولار، بزيادة قدرها 18 في المئة على أساس سنوي. وتجاوزت إيرادات أعمالها السحابية (الحوسبة مِن بُعد وخدمات الذكاء الاصطناعي للشركات) مئة مليار دولار للسنة المالية، أي أكثر من إجمالي إيرادات «مايكروسوفت» قبل عشر سنوات. كذلك فاجأت «ميتا»، وول ستريت الأربعاء بصافي أرباحها الذي بلغ 18,34 مليار دولار، أي بزيادة 36 في المئة، في حين بلغت إيراداتها 47,5 مليار دولار في الربع الثاني من السنة الحالية، بزيادة قدرها 22 في المئة على أساس سنوي. وعزا الرئيس التنفيذي للمجموعة، مارك زوكربرغ أداءها إلى دمج الذكاء الاصطناعي في أدواتها الإعلانية. وأشار خلال مؤتمر المحللين، إلى قدرة الذكاء الاصطناعي مثلاً على اقتراح مواضع الإعلانات للمعلنين، ما يُحسّن معدلات تحويل الإعلانات (أي عدد الزوار الذين أكملوا إجراءً فعلياً على أساسها)، وقدرته كذلك على اقتراح المحتوى للمستخدمين، ما يعزّز الوقت الذي يمضونه على منصات التواصل الاجتماع. وبالتالي، حققت «ميتا» التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً من حيث القدرة على جذب الإعلانات الرقمية هوامش ربح قوية رغم الزيادة المطردة في إنفاقها على الذكاء الاصطناعي. موجة النمو ومن شأن هذه النتائج، أن ترضي زوكربيرغ الذي يتطلع إلى تقنية «الذكاء الخارق» الافتراضية ذات القدرات المعرفية المتفوقة على قدرات البشر. وأغرى زوكربيرغ في الآونة الأخيرة مسؤولين بارزين في «أوبن إيه آي» و«أنثروبيك» و«جوجل» بمبالغ كبيرة لترك وظائفهم والانتقال إلى صفوف مجموعته، ويعتزم استثمار «مئات المليارات من الدولارات» في مراكز بيانات جديدة مزودة برقائق متطورة وموارد طاقة هائلة. كذلك أعلنت «جوجل» أن استثماراتها ستزداد أكثر. ومن المتوقع أن تصل نفقاتها الاستثمارية إلى نحو 85 مليار دولار هذه السنة، بزيادة قدرها 10 مليارات دولار عن المخطط له، مقارنةً ب52,5 مليار دولار عام 2024. وهذه الاستثمارات ضرورية خصوصاً لأعمالها السحابية، إذ حققت «جوجل كلاود» مجدداً نمواً قوياً مع زيادة مبيعاتها بنسبة 32 في المئة لتتجاوز 13 مليار دولار، لكنها تواجه صعوبة في تلبية الطلب. تنافس شديد ويمكن للمجموعة العملاقة في مجال الإنترنت الاعتماد على أرباحها، إذ ارتفعت إيراداتها بنسبة 14 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى أكثر من 96 مليار دولار، من بينها 28,2 مليار صافي دخل في الربع الثاني. ولا يبدو إلى اليوم، أن محرّك البحث يعاني مشاكل بسبب المنافسة المتزايدة من الأدوات المساعِدة العامة القائمة على الذكاء الاصطناعي على غرار «تشات جي بي تي» (من شركة «أوبن إيه آي») والأدوات المتخصصة في البحث الإلكتروني على غرار «بربليكسيتي»، إذ سارع هو نفسه إلى دمج أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية. ولاحظ دان آيفز، أن «السوق لم تستوعب بعد موجة النمو المقبلة، والتي تغذيها خطط إنفاق تبلغ قيمتها نحو 2000 مليار دولار على مدى السنوات الثلاث المقبلة من قبل الشركات والحكومات لنشر تقنيات الذكاء الاصطناعي». الرسوم الجمركية وكان المستثمرون مهتمين أيضاً برصد الآثار المحتملة للحروب التجارية. ويبدو أن «ميتا» و«أمازون» تستفيدان من سياسات إدارة دونالد ترامب في الوقت الراهن. ففي ظل المناخ الضبابي السائد، تحصّن المعلنون بمنصات مجموعة وسائل التواصل الاجتماعي الموثوق بها. وأفادت «أمازون.كوم»، من جانبها، من تراجع المنافسة الصينية في الولايات المتحدة، إذ فقدت شركتا «شين» و«تيمو» الإعفاء الجمركي الذي كانت تتمتع به الطرود الصغيرة. (أ ف ب) «أبل» تتجاوز التعريفات قوبلت نتائج «أبل» الربعية بارتياح في السوق رغم ارتفاع كلفة الرسوم الجمركية وتأخرها في مجال الذكاء الاصطناعي. وأعلنت المجموعة، صافي ربح بلغ 23,4 مليار دولار (9 في المئة)، بفضل مبيعات هواتف «آيفون».وتجاوزت نتائج «أبل» بشكل كبير التوقعات على الرغم من فاتورة بقيمة 800 مليون دولار تتعلق بالرسوم الإضافية الأمريكية. ومن المتوقع أن تتجاوز كلفة هذه التعريفات مليار دولار خلال الربع الحالي.


صحيفة الخليج
منذ 30 دقائق
- صحيفة الخليج
دبي وأبوظبي ضمن أفضل 10 مدن في تبني الذكاء الاصطناعي
دبي: أحمد البشير حلّت دبي ضمن المراتب الخمس الأولى عالمياً في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، متفوقة على سان فرانسيسكو، التي تُعرف بأنها مهد صناعة التكنولوجيا الحديثة، وفقاً لتقرير جديد صادر عن مؤسسة «كاونتر بوينت» للأبحاث. واحتلت سنغافورة، المركز الأول عالمياً في مؤشر المدن الأكثر استعداداً وتبنياً للذكاء الاصطناعي لعام 2025، تلتها سيؤول في المركز الثاني، ثم بكين في المركز الثالث، وجاءت دبي رابعة، فيما حلت سان فرانسيسكو خامسة. كما ضمت قائمة المراكز العشرة الأولى كلاً من هونغ كونغ وطوكيو وأبوظبي ونيويورك وشنغهاي. وتعد الإمارات الدولة الوحيدة من الشرق الأوسط التي شملت مدنها؛ المراتب العشر الأولى عالمياً. وأشار التقرير؛ إلى أنّ التحليل شمل أكثر من 5 آلاف مبادرة في القطاعين العام والخاص، إضافة إلى قوة البنية التحتية للاتصالات، ومبادرات مراكز البيانات والحوسبة الفائقة، ومخرجات الجامعات، وحيوية النظام البيئي للشركات الناشئة. خبير في كل دائرة حكومية قال مارك آينشتاين، مدير الأبحاث في «كاونتر بوينت»، إنّ دبي تمتلك «خبيراً استراتيجياً للذكاء الاصطناعي في كل دائرة حكومية»، لافتاً إلى أنّ جميع المعلمين يحصلون حالياً على تدريبات في مجال الذكاء الاصطناعي، مع برنامج يستهدف تأهيل مليون مهندس في هذا المجال، مؤكداً أنّ أبوظبي ليست بعيدة عن هذا التوجه. وأضاف أنّ منطقة الشرق الأوسط أصبحت من المناطق الواعدة في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، في وقت تواصل فيه أمريكا الشمالية تصدّر السباق العالمي، بينما تقلّص الصين الفجوة تدريجياً، فيما تعوق القيود التنظيمية نمو القطاع في أوروبا. ويعكس التقرير توجهات المؤسسات الدولية، إذ سبق لـ«صندوق النقد الدولي» أن توقع أن يسهم الذكاء الاصطناعي في رفع الناتج المحلي الإجمالي للإمارات بنسبة تصل إلى 35% بحلول 2030، وأن يشكّل ما لا يقل عن 12% من الناتج المحلي السعودي مع توسع استخدام التقنية الجديدة. ويأتي هذا التقدم نتيجة استراتيجية الإمارات الطموحة في هذا المجال، حيث أسست الدولة جامعات متخصصة مثل «جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» في عام 2019، وكانت من أوائل دول العالم التي عيّنت وزيراً للذكاء الاصطناعي في عام 2017، وهو الوزير عمر سلطان العلماء. كما أطلقت الإمارات، استثمارات وشراكات مع شركات عالمية كبرى مثل «مايكروسوفت»، و«إنفيديا»، و«أوبن إيه آي»، وساهمت هذه الاستثمارات في إنشاء مراكز بيانات وحاضنات ابتكار وبرامج تدريبية متخصصة. ولعبت استثمارات الشركات العالمية دوراً بارزاً في رفع تصنيف دبي ضمن مؤشر «مدن الذكاء الاصطناعي 2025»، إذ برزت «مايكروسوفت» كأكثر الشركات نشاطاً بتوسيع نطاق مراكز بياناتها للذكاء الاصطناعي وإطلاق برامج تدريب وحاضنات ابتكار، فيما ساعدت شراكات مثل «إنفيديا» و«دو» على تعزيز مكانة دبي في المؤشر. كما أسهمــت هذه الجهــود في تطوير نماذج لغوية عربيــة مثــل «فالكون»، في خطــوة تهدف إلى ضمان حضور الثقافة العربية ضمن موجة الذكاء الاصطناعي العالمية، خاصة أنّ معظم النماذج الأولى كانت تعتمد على بيانات باللغة الإنجليزية. 1- سنغافورة (سنغافورة) 2- سيؤول (كوريا الجنوبية) 3- بكين (الصين) 4- دبي (دولة الإمارات) 5- سان فرانسيسكو (الولايات المتحدة) 6- هونغ كونغ (هونغ كونغ الإدارية) 7- طوكيو (اليابان) 8- أبوظبي (دولة الإمارات) 9- نيويورك (الولايات المتحدة) 10- شنغهاي (الصين)