logo
أردوغان يحرج ماكرون مجددًا في قمة الناتو… والمصافحة تتحول إلى «استعراض قوة»!

أردوغان يحرج ماكرون مجددًا في قمة الناتو… والمصافحة تتحول إلى «استعراض قوة»!

عين ليبيامنذ 6 ساعات

شهدت قمة الناتو التي انعقدت في لاهاي يومي 24 و25 يونيو موقفاً لافتاً جذب اهتمام الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث أحرج الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مصافحتهما أمام الكاميرات، في مشهد أثار موجة واسعة من التعليقات.
وأظهر مقطع فيديو متداول لحظة مصافحة غير تقليدية بين الرئيسين، إذ أمسك أردوغان بيد ماكرون بقوة واضحة، ودفعه بقسوة إلى الخلف أثناء الوقوف لالتقاط الصور، ما أربك الرئيس الفرنسي، الذي لم يتمكن من الإفلات من قبضة نظيره التركي، وظهر بتعبير وجهٍ يوحي بالارتباك والضيق أمام عدسات الصحفيين.
الفيديو الذي نُشر على نطاق واسع في المنصات الاجتماعية، أعاد إلى الأذهان واقعة مشابهة جرت منتصف مايو الماضي خلال قمة المجموعة السياسية الأوروبية في ألبانيا، عندما تعمّد أردوغان الإمساك بإصبع ماكرون لفترة طويلة بطريقة محرجة، وهو ما وصفه حينها نشطاء بأنه 'رسالة سياسية دون كلمات'.
وتنوعت تعليقات النشطاء على الواقعة الأخيرة، إذ كتب أحدهم: 'ماكرون وأردوغان… مباراة مصارعة بالأيدي'، بينما علق آخر: 'أراد ماكرون استعادة هيبته في قمة الناتو، لكن أردوغان أعاده خطوة إلى الوراء'، واعتبر آخرون أن ماكرون 'فشل مجدداً في مواجهة أردوغان حتى في المصافحة'.
تأتي هذه الحادثة على هامش قمة شهدت توافقاً شبه كامل بين الدول الأعضاء على زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي، باستثناء إسبانيا، فيما لم يتم اتخاذ خطوات حاسمة بشأن الملف الأوكراني.
NATO Zirvesi sırasında
🇹🇷Cumhurbaşkanı Erdoğan ile Macron'un fotoğraf çekimi esnasında yaşananlar:
Macron el kol hareketi yapmayı seviyor.
Tabii Koca Reis
Macron'u saksı gibi almış başka yere koymus😂 pic.twitter.com/PzpcWgfZVE — Rabia (@papatyakolik06) June 26, 2025
Macron tries to out-grip Erdogan in another handshake showdown—and gets humbled again.
Throwback to when Erdogan pinned Macron's finger in a quiet power play after he tried the classic hand-over move. pic.twitter.com/cXUZi7ZLmE — HatsOff (@HatsOffff) June 26, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أردوغان يحرج ماكرون مجددًا في قمة الناتو… والمصافحة تتحول إلى «استعراض قوة»!
أردوغان يحرج ماكرون مجددًا في قمة الناتو… والمصافحة تتحول إلى «استعراض قوة»!

عين ليبيا

timeمنذ 6 ساعات

  • عين ليبيا

أردوغان يحرج ماكرون مجددًا في قمة الناتو… والمصافحة تتحول إلى «استعراض قوة»!

شهدت قمة الناتو التي انعقدت في لاهاي يومي 24 و25 يونيو موقفاً لافتاً جذب اهتمام الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث أحرج الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مصافحتهما أمام الكاميرات، في مشهد أثار موجة واسعة من التعليقات. وأظهر مقطع فيديو متداول لحظة مصافحة غير تقليدية بين الرئيسين، إذ أمسك أردوغان بيد ماكرون بقوة واضحة، ودفعه بقسوة إلى الخلف أثناء الوقوف لالتقاط الصور، ما أربك الرئيس الفرنسي، الذي لم يتمكن من الإفلات من قبضة نظيره التركي، وظهر بتعبير وجهٍ يوحي بالارتباك والضيق أمام عدسات الصحفيين. الفيديو الذي نُشر على نطاق واسع في المنصات الاجتماعية، أعاد إلى الأذهان واقعة مشابهة جرت منتصف مايو الماضي خلال قمة المجموعة السياسية الأوروبية في ألبانيا، عندما تعمّد أردوغان الإمساك بإصبع ماكرون لفترة طويلة بطريقة محرجة، وهو ما وصفه حينها نشطاء بأنه 'رسالة سياسية دون كلمات'. وتنوعت تعليقات النشطاء على الواقعة الأخيرة، إذ كتب أحدهم: 'ماكرون وأردوغان… مباراة مصارعة بالأيدي'، بينما علق آخر: 'أراد ماكرون استعادة هيبته في قمة الناتو، لكن أردوغان أعاده خطوة إلى الوراء'، واعتبر آخرون أن ماكرون 'فشل مجدداً في مواجهة أردوغان حتى في المصافحة'. تأتي هذه الحادثة على هامش قمة شهدت توافقاً شبه كامل بين الدول الأعضاء على زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي، باستثناء إسبانيا، فيما لم يتم اتخاذ خطوات حاسمة بشأن الملف الأوكراني. NATO Zirvesi sırasında 🇹🇷Cumhurbaşkanı Erdoğan ile Macron'un fotoğraf çekimi esnasında yaşananlar: Macron el kol hareketi yapmayı seviyor. Tabii Koca Reis Macron'u saksı gibi almış başka yere koymus😂 — Rabia (@papatyakolik06) June 26, 2025 Macron tries to out-grip Erdogan in another handshake showdown—and gets humbled again. Throwback to when Erdogan pinned Macron's finger in a quiet power play after he tried the classic hand-over move. — HatsOff (@HatsOffff) June 26, 2025

ماكرون: السيناريو الأسوأ كان خروج إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي
ماكرون: السيناريو الأسوأ كان خروج إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي

الوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الوسط

ماكرون: السيناريو الأسوأ كان خروج إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي

حذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس من أنّ «السيناريو الأسوأ» بعد الضربات التي شنّتها الولايات المتّحدة على البرنامج النووي الإيراني، يتمثّل بانسحاب طهران من معاهدة حظر الانتشار النووي. وقال ماكرون للصحفيين في بروكسل في ختام قمة للدول السبع والعشرين الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إنّ مثل هكذا سيناريو «سيمثّل انحرافا وإضعافا جماعيا»، مشيرا إلى أنّه وفي مسعى منه «للحفاظ على معاهدة حظر الانتشار النووي» يعتزم التحدّث «خلال الأيام المقبلة» مع قادة الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، بدءا بالرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي تحدث وإياه الخميس، وفق وكالة «فرانس برس». تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والخميس، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بات «ملزما» بعدما أقره المشرعون ووافقت عليه هيئة دستورية ورقابية عليا في البلاد. وقال عراقجي للتلفزيون الرسمي «مشروع القانون الذي أقره (البرلمان) ووافق عليه مجلس صيانة الدستور اليوم (...) مُلزم لنا، ولا شك في تنفيذه». وأضاف «من الآن فصاعدا، ستتخذ علاقتنا وتعاوننا مع الوكالة (الدولية للطاقة الذرية) شكلا جديدا». شروط إيران لمواصلة التعاون مع الوكالة وتشترط إيران لمواصلة التعاون مع الوكالة «ضمان الاحترام الكامل للسيادة الوطنية وسلامة أراضي إيران، وتوفير الأمن للمنشآت والعلماء النوويين، استناداً إلى ميثاق الأمم المتحدة وبتقدير من المجلس الأعلى للأمن القومي». كما تشترط طهران «ضمان احترام الحقوق الأساسية في التمتع بكافة الحقوق المنصوص عليها في المادة الرابعة من معاهدة عدم الانتشار، لا سيّما حق تخصيب اليورانيوم داخل البلاد».

ترامب يهاجم إسبانيا ويهدد برسوم جمركية مضاعفة: سنجعلهم يدفعون!
ترامب يهاجم إسبانيا ويهدد برسوم جمركية مضاعفة: سنجعلهم يدفعون!

عين ليبيا

timeمنذ يوم واحد

  • عين ليبيا

ترامب يهاجم إسبانيا ويهدد برسوم جمركية مضاعفة: سنجعلهم يدفعون!

صعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من لهجته تجاه إسبانيا، متهماً إياها بالتقاعس عن الوفاء بالتزاماتها الدفاعية داخل حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ومهدداً بفرض رسوم جمركية أميركية مضاعفة في إطار الضغط الاقتصادي على مدريد. جاء ذلك خلال تصريحات نارية أدلى بها ترامب، على هامش قمة الناتو في لاهاي، حيث وجه انتقادات حادة للحكومة الإسبانية لرفضها الالتزام بهدف الإنفاق الدفاعي الجديد الذي ينص على تخصيص 5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للدفاع. وقال ترامب بنبرة حادة أمام الصحفيين: 'أنتم الدولة الوحيدة التي لا تدفع. لا أعرف ما هي المشكلة'، في إشارة مباشرة إلى الحكومة الإسبانية، مضيفاً: 'سنعوض ذلك. وعليكم أن تعلموا أننا بصدد فعل ذلك، فنحن نتفاوض مع إسبانيا بشأن اتفاق تجاري، وسنجعلهم يدفعون ضعف المبلغ. وأنا أتحدث فعلياً بجدية بشأن ذلك'. ضغط اقتصادي على خلفية عسكرية تهديدات ترامب لم تأتِ بمعزل عن التصعيد داخل أروقة الناتو، حيث يسعى الرئيس الأميركي منذ عودته إلى البيت الأبيض إلى فرض نهج جديد داخل الحلف، يقوم على مبدأ 'الدفع مقابل الحماية'، في محاولة لإجبار دول الحلف، خاصة تلك ذات الاقتصاديات الكبرى، على تحمل عبء مالي أكبر في الميزانية الدفاعية. وتعد إسبانيا إحدى الدول الأوروبية التي لطالما واجهت ضغوطاً أميركية في هذا الصدد، لكن نبرة ترامب هذه المرة جاءت أكثر حدة ووضوحاً، متوعدة بإجراءات تجارية مباشرة إذا لم تلتزم مدريد برفع إنفاقها الدفاعي. اتفاق تجاري في مهب التهديدات في خضم التوتر، ألمح ترامب إلى أن الاتفاق التجاري الجاري التفاوض بشأنه بين واشنطن ومدريد قد يصبح أداة ضغط في يد الإدارة الأميركية. وأوضح: 'نتفاوض مع إسبانيا بشأن اتفاق تجاري، وسنجعلهم يدفعون ضعف المبلغ'، في إشارة إلى احتمال فرض رسوم جمركية مضاعفة على المنتجات الإسبانية. تلميحات ترامب تؤكد أن واشنطن تدرس استخدام ورقة التجارة للضغط على الدول الأعضاء في الناتو، بما يتجاوز الأطر العسكرية، ويحول مسألة الإنفاق الدفاعي إلى قضية متعددة الأبعاد تشمل الاقتصاد والسيادة الوطنية. خلفية التوتر داخل الحلف الجدير بالذكر أن قمة لاهاي تُعقد في أجواء مشحونة بالتوتر، خاصة بعد تصاعد الخلافات بين بعض الدول الأعضاء حول كيفية التعامل مع التحديات الأمنية العالمية، وعلى رأسها الحرب في أوكرانيا، وسبل الردع في وجه التهديدات الروسية والصينية. في المقابل، لم يصدر رد فوري من الحكومة الإسبانية على تصريحات ترامب، لكن مصادر دبلوماسية أوروبية وصفت حديثه بأنه 'ضغط غير مسبوق' ومحاولة لفرض سياسة الأمر الواقع داخل الحلف. ترامب يواصل الهجوم على الحلفاء الهجوم على إسبانيا ليس الأول من نوعه، إذ سبق لترامب أن انتقد بشدة ألمانيا وكندا ودولاً أوروبية أخرى بسبب ما اعتبره 'تقاعساً مزمنًا' في تحمل مسؤوليات الدفاع، لكن تصريحه الأخير يفتح الباب أمام مواجهة سياسية واقتصادية جديدة بين واشنطن ومدريد، قد تكون لها تداعيات على العلاقات الثنائية ومستقبل الالتزامات داخل الناتو. ويبدو أن إدارة ترامب تنوي إعادة صياغة قواعد اللعبة داخل التحالف الأطلسي، باستخدام سلاح العقوبات الاقتصادية والرسوم الجمركية كأداة لضبط الإيقاع الدفاعي للحلفاء، وهو ما قد يؤدي إلى تصدع إضافي في جدار الثقة بين ضفتي الأطلسي. ترامب يهاجم 'سي إن إن' و'نيويورك تايمز': يجب طرد المراسلين 'ذوي النوايا الشريرة' فوراً طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بطرد مراسلين من شبكة 'سي إن إن' وصحيفة 'نيويورك تايمز'، واصفاً إياهم بـ'السيئين ذوي النوايا الشريرة'، على خلفية تغطيتهم للضربات الأمريكية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية. وقال ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشيال' مساء الخميس: 'يجب طرد مراسلي الأخبار الكاذبة من سي إن إن ونيويورك تايمز فوراً! أشخاص سيئون بنوايا شريرة!'. وكان ترامب قد اتهم المؤسستين الإعلاميتين بالكذب، بعدما شككتا في تأثير الضربات الأمريكية على قدرة إيران النووية، مشيراً إلى أن المواقع المستهدفة 'دُمّرت بالكامل'، خلافاً لما ورد في التقارير الإعلامية التي أفادت بأن الأنشطة النووية الإيرانية قد تأخرت بضعة أشهر فقط. وفي تصريحات لقناة 'فوكس نيوز'، شدد مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، على أن 12 قنبلة خارقة استخدمت لتدمير منشأة 'فوردو'، مضيفاً: 'ليس هناك شك بأنه تم تدميرها'. ودعا إلى التحقيق مع أي جهة تقف خلف 'تسريبات خاطئة ومضللة'، واصفاً ذلك بـ'الخيانة'. يأتي هذا التصعيد الإعلامي عقب الضربات الجوية التي شنها الجيش الإسرائيلي ضد منشآت نووية وعسكرية إيرانية فجر 13 يونيو، وردّت عليها طهران بقصف صاروخي استهدف مناطق في إسرائيل، ما تسبب في سقوط قتلى وجرحى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store