
: قاض أميركي يعطي الضوء الأخضر لقضية ضد ماسك ومنصته "X"
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد العربي
منذ 28 دقائق
- المشهد العربي
الجيش الإسرائيلي: تدمير نفق لـحماس في خان يونس
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، عن تدمير نحو 3.5 كيلومتر من أنفاق حركة حماس الفلسطينية تحت الأرض، في منطقة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأوضح الجيش عبر قناته على منصة "إكس" أن الجنود، بالتعاون مع مهندسي وحدة "ياهالوم"، اكتشفوا مسار نفق رئيسي في خان يونس وقاموا بتفكيكه. وأشار إلى أن المسار شمل عدة أنفاق تحتوي على مخابئ يستخدمها عناصر "حماس"، إلى جانب بنى تحتية لتخزين الأسلحة والمتفجرات، تم تدميرها. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن، في 18 مايو الماضي، بدء عملية "عربات جدعون" في شمال وجنوب غزة، بهدف القضاء على "حماس" بالكامل وتأمين إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
مئات الإسرائيليين يقتحمون الحدود ويدخلون الأراضي السورية وفقاً لجيش الاحتلال
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أن مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين قد تجاوزوا الحدود ودخلوا إلى الأراضي السورية، حيث أوضح المتحدث باسم الجيش، عبر حسابه على منصة 'إكس'، أن عشرات المدنيين الإسرائيليين اجتازوا السياج الحدودي إلى منطقة مجدل شمس التي تقع ضمن الأراضي السورية. مئات الإسرائيليين يقتحمون الحدود ويدخلون الأراضي السورية وفقاً لجيش الاحتلال مقال مقترح: ترامب يلوح بالاعتقال لعمدة نيويورك الجديد زهران ممداني تُعتبر قرية مجدل شمس الأكبر بين قرى الجولان المحتل، وهي منطقة ذات غالبية درزية، تقع جنوب سوريا لكنها تحت الاحتلال الإسرائيلي، وأشار أدرعي إلى أن قوات جيش الاحتلال تعمل حاليًا على إعادة هؤلاء المدنيين إلى داخل إسرائيل بأمان. اشتباكات السويداء تأتي هذه الأحداث في ظل تصاعد حاد في وتيرة الاشتباكات المسلحة في محافظة السويداء السورية، المعقل الرئيسي للطائفة الدرزية، بالتزامن مع تنفيذ غارات إسرائيلية على المدينة. وفي السياق نفسه، أفاد 'المرصد السوري لحقوق الإنسان' بأن قوات الأمن السورية نفذت عمليات إعدام ميداني في محافظة السويداء، راح ضحيتها 12 مدنيًا من الطائفة الدرزية، عقب اقتحام مضافة تعود لعائلة آل رضوان داخل المدينة، يوم الثلاثاء. وبحسب المرصد، فإن العناصر المنفذة للإعدامات ينتمون إلى وزارتي الدفاع والداخلية، حيث تم تنفيذ العمليات بعد اقتحام المضافة، وتم تداول مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي تُظهر جثث الضحايا الذين يرتدون ملابس مدنية، ملقاة على الأرض أو على الأرائك، والدماء تغطي المكان، كما بيّنت الصور وجود صور مشايخ دروز ملقاة على الأرض، وأثاث مبعثر ومخرب. وأظهرت مشاهد أخرى تعرض عدد من الرجال لممارسات إذلال ممنهجة، تضمنت حلق شواربهم بالقوة، مما أثار موجة كبيرة من الغضب والاستياء داخل المجتمع المحلي. كما وثّقت تسجيلات مصورة حالة من النزوح الجماعي لعائلات من المدينة باتجاه القرى والبلدات المجاورة، وسط تصاعد المخاوف من اندلاع اشتباكات جديدة أو تنفيذ حملات اعتقال مفاجئة، حيث تظهر اللقطات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي طوابير طويلة من السيارات المدنية، المحملة بالأطفال والأمتعة، تغادر الكثير من الأسر منازلها دون وجهة واضحة، متجهة نحو المناطق الشرقية والغربية من ريف المحافظة. ممكن يعجبك: أوكرانيا تعلن عن تبادل الأسرى مع روسيا في الأسبوع المقبل نتنياهو وكاتس: نفذنا ضربات استهدفت الدبابات في السويداء أصدر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه يسرائيل كاتس، تعليمات لجيش الاحتلال بتنفيذ غارات جوية تستهدف الدبابات والأسلحة التي أدخلها الجيش السوري إلى محافظة السويداء جنوب سوريا، وفي بيان مشترك صدر عنهما اليوم الثلاثاء، شدد نتنياهو وكاتس على أن إسرائيل ملتزمة بمنع أي مساس بالطائفة الدرزية في سوريا. وأكد البيان أن التحركات التي تقوم بها الحكومة السورية ضد الدروز تُعد خرقًا لسياسة نزع السلاح، التي تمنع إدخال القوات العسكرية والأسلحة إلى جنوب سوريا، معتبرين أن هذا يشكل 'تهديدًا مباشرًا لأمن إسرائيل.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
سياسي لبناني يؤكد عدم قبول حلق الشوارب وإهانة الشيوخ في السويداء
سياسي لبناني يؤكد عدم قبول حلق الشوارب وإهانة الشيوخ في السويداء أعرب السياسي اللبناني نضال السبع عن رفضه القاطع لقيام القوات الأمنية السورية بتنفيذ عمليات إعدام ميدانية في التي راح ضحيتها 12 مدنيًا من الطائفة الدرزية، وذلك عقب اقتحام مضافة لعائلة آل رضوان داخل المدينة يوم الثلاثاء سياسي لبناني يؤكد عدم قبول حلق الشوارب وإهانة الشيوخ في السويداء مقال مقترح: قائد سابق بالحرس الثوري يكشف عن نقل المواد النووية المخصبة لمواقع آمنة كما أعرب عن استيائه من مشاهد أخرى تضمنت إذلال عدد من الرجال عبر قص شواربهم عنوة، الأمر الذي أثار موجة غضب واستياء عارم في أوساط المجتمع المحلي وكتب نضال السبع على حسابه الشخصي عبر منصة 'إكس': ''الأمر الأكيد أن لا أحد يقبل بحلق الشوارب وإهانة الشيوخ وارتكاب المجازر، لا شك أن هناك عناصر غير منضبطة وربما طابور خامس، يعمل على تأجيج الفتنة في السويداء، هناك مسؤولية وطنية على الرئيس أحمد الشرع، بضبط الأوضاع ومنع العناصر المنفلتة، نريد توحيد البلد لا تأجيج الحالة الطائفية' الأمر الأكيد أن لا أحد يقبل بحلق الشوارب وإهانة الشيوخ وارتكاب المجازر، لا شك أن هناك عناصر غير منضبطة وربما طابور خامس، يعمل على تأجيج الفتنة في ، هناك مسؤولية وطنية على الرئيس ، بضبط الأوضاع ومنع العناصر المنفلتة، نريد توحيد البلد لا تأجيج الحالة…. مقال له علاقة: بوتين يقرر إقالة مبعوثه الخاص للشرق الأوسط وأفريقيا دون توضيح الأسباب — نضال السبع (@NidalSabeh). وفي السياق ذاته، أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى تنفيذ القوات الأمنية السورية لعمليات إعدام ميدانية في راح ضحيتها 12 مدنيًا من الطائفة الدرزية، عقب اقتحام مضافة لعائلة آل رضوان داخل المدينة يوم الثلاثاء. ووفقًا للمرصد السوري، فإن عناصر من وزارتي الدفاع والداخلية السورية نفذوا الإعدامات بعد اقتحام المضافة، وسط تداول مقاطع مصوّرة على مواقع التواصل الاجتماعي تُظهر عددًا من الضحايا بملابس مدنية، مضرجين بالدماء، بعضهم ملقى على الأرض وآخرون على الأرائك، فضلًا عن صور مشايخ دروز مطروحة على الأرض، وأثاث مبعثر ومخرب. إلى جانب ذلك، أظهرت مشاهد أخرى تعرض عدد من الرجال لعمليات إذلال متعمد، تمثلت في قص شواربهم عنوة، ما أثار موجة غضب واستياء واسع في أوساط المجتمع المحلي. كما وثقت تسجيلات مصورة حالة نزوح جماعي لعائلات من المدينة باتجاه القرى والبلدات المجاورة، في ظل تصاعد المخاوف من اشتباكات جديدة أو حملات اعتقال مفاجئة. كما تُظهر هذه المشاهد طوابير طويلة من السيارات المدنية المحملة بالأطفال والأمتعة، مع مغادرة البعض دون وجهة محددة نحو ريف المحافظة الشرقي والغربي. اشتباكات السويداء جاءت هذه التطورات بعد موجة من العنف اندلعت عقب حادثة اعتداء طالت شابًا من أبناء السويداء على يد مجموعة مسلحة من أبناء العشائر قرب حاجز المسمية، ما أسفر عن سلسلة من عمليات الخطف المتبادل والاشتباكات المسلحة التي أسفرت خلال 48 ساعة فقط عن مقتل 116 شخصًا. وفي محاولة لاحتواء الموقف، سُجّل انسحاب للآليات العسكرية الثقيلة التابعة للنظام السوري من شوارع المدينة، وتسليم مهام الانتشار إلى قوى الأمن العام. وأفادت المصادر بأن دبابات ومدرعات كانت منتشرة في المدينة انسحبت لاحقًا، في ما يبدو أنه محاولة لتهدئة الشارع الغاضب بعد الانتقادات الواسعة لاستخدام الأسلحة الثقيلة في مناطق سكنية، وما رافقها من انتهاكات. العدوان الإسرائيلي على السويداء وفي وقت لاحق، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، أن قوات الجيش بدأت هجومًا على آليات عسكرية تابعة للنظام السوري في السويداء، موضحًا أن العملية جاءت 'بتوجيهات من المستوى السياسي'. وقال أدرعي عبر حسابه على منصة 'إكس' أنه بتوجيهات من المستوى السياسي، بدأ جيش الاحتلال بمهاجمة آليات عسكرية تابعة للنظام السوري في منطقة السويداء جنوب سوريا. وأشار إلى أن هذا التصعيد الإسرائيلي جاء بعد رصد تحركات لقوافل عسكرية سورية منذ يوم أمس، تضمنت ناقلات جند مدرعة ودبابات تتجه نحو السويداء. وأضاف أن جيش الدفاع قام بمهاجمة عدد من هذه الآليات، بما فيها دبابات، ناقلات جند، وقاذفات صاروخية، إضافة إلى استهداف الطرق المؤدية للمنطقة لعرقلة وصول التعزيزات. وأكد أدرعي أن الجيش الإسرائيلي لا يزال في حالة تأهب ومراقبة مستمرة لتطورات الوضع، واستعداد للتعامل مع جميع السيناريوهات المحتملة. وفي تطور موازٍ، كشف المتحدث الإسرائيلي عن شن غارات جوية إسرائيلية على معسكرات في منطقة البقاع اللبنانية، قال إنها تابعة لـ'قوة الرضوان' التابعة لحزب الله. وأوضح أن هذه المعسكرات كانت تُستخدم من قبل حزب الله لتخزين الأسلحة وتنفيذ تدريبات استعدادًا لهجمات ضد الجيش الإسرائيلي. وأضاف أن العناصر داخل المعسكرات كانوا يتلقون تدريبات على إطلاق النار واستخدام الأسلحة المتنوعة بهدف تنفيذ عمليات هجومية. كما أعلن أدرعي عن عملية عسكرية إسرائيلية نفذها الجيش في بلدة بابلية جنوب لبنان، أسفرت عن مقتل القيادي في حزب الله حسين علي مزهر، الذي وصفه بأنه المسؤول عن إدارة النيران في قطاع الزهراني التابع لوحدة 'بدر'.