logo
تسهم في إجابة الطلبات "الأكثر تعقيدا"

تسهم في إجابة الطلبات "الأكثر تعقيدا"

العربيةمنذ 5 أيام
أطلقت شركة التكنولوجيا الأميركية "غوغل" خاصية جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي باسم "ويب غايد" (مرشد الويب) لتنظيم نتائج البحث على محرك غوغل.
وتعتبر خاصية "ويب غايد" تجربة لخدمة " غوغل سيرش لابس" (معامل البحث) بهدف الاستفادة من تقنية الذكاء الاصطناعي لتنظيم صفحة نتائج البحث من خلال تجميع الصفحات المتعلقة بجوانب محددة من سؤال البحث.
يذكر أن تجارب "سيرش لابس" هي وسيلة 'غوغل' لاختبار أفكار جديدة من خلال السماح للمستخدمين باختيار ما يجدونه مثيرا للاهتمام.
ويمكن تفعيل هذه التجارب أو إيقافها في أي وقت، وتشمل خصائص مثل خاصية "وضع الذكاء الاصطناعي" (أيه.آي مود) من غوغل، و"نوت بوك إل.إم" وأداة صناعة الأفلام "فلو"، وأفكارا أخرى أكثر تخصصا، مثل برنامج صوتي يعتمد على أخبار من محتوى "غوغل ديسكفر".
وتعتبر تجربة "ويب غايد" الجديدة نسخة معدلة من تقنية "التوزيع المتفرع" لعرض نتائج البحث التي تستخدمها 'غوغل' بالفعل مع خاصية "أيه.آي مود". وتعمل هذه الميزة نفسها بواسطة منصة محادثة الذكاء الاصطناعي "جيمني"، مما يساعد 'غوغل' على فهم سؤال البحث بشكل أفضل، ثم ربطه بصفحات أخرى كان من الممكن عدم عرضها عند استخدام بحث 'غوغل' التقليدي.
وتقول 'غوغل' إن هذه الخاصية مناسبة تماما لطلبات البحث المفتوحة، مثل "كيفية السفر بمفردي في اليابان" أو حتى لطلبات البحث الأكثر تعقيدا والمتعددة الجمل. على سبيل المثال، يمكنك طرح سؤال مثل "عائلتي موزعة على مناطق زمنية متعددة. ما هي أفضل الأدوات للبقاء على اتصال والحفاظ على علاقات وثيقة فيما بيننا رغم المسافة؟".
وسيركز كل قسم من نتائج البحث على نوع واحد من الإجابات. في مثال السفر الفردي، ستعرض خاصية "ويب غايد" مجموعات من الصفحات التي تركز على الأدلة الشاملة، ونصائح السلامة، والروابط التي شارك فيها الأشخاص تجاربهم الشخصية، وغيرها.
وستكون تجربة "ويب غايد" متاحة للمستخدمين المشتركين، وستعيد تهيئة نتائج البحث في علامة تبويب "الويب" على صفحة محرك البحث. ويمكن أيضا إيقاف خاصية "ويب فيو" (عرض الويب) من العلامة نفسها، إذا أراد المستخدم عرض النتائج القياسية فقط دون الحاجة إلى تعطيل التجربة تماما.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تكتشف برامج المطاردة في هاتفك؟
كيف تكتشف برامج المطاردة في هاتفك؟

الوئام

timeمنذ 3 ساعات

  • الوئام

كيف تكتشف برامج المطاردة في هاتفك؟

في ظل تصاعد التهديدات الإلكترونية، حذّر خبراء تقنيون من انتشار تطبيقات تجسس تُعرف باسم 'برامج المطاردة'، يتم تثبيتها بشكل خفي على الهواتف الذكية، وتتيح تتبّع الضحايا دون علمهم، ما يعرّض خصوصيتهم وأمنهم الشخصي لخطر بالغ. وأوضح الخبراء أن هذه التطبيقات غالبًا ما تُثبت خارج متاجر التطبيقات الرسمية، ما يزيد من صعوبة اكتشافها، حيث تمنح من يقوم بتثبيتها صلاحيات واسعة تشمل الوصول إلى الموقع الجغرافي، الكاميرا، الميكروفون، الرسائل، والصور، دون إذن المستخدم. وأشاروا إلى وجود علامات قد تدل على وجود برنامج تجسس، مثل الاستهلاك السريع للبطارية، ارتفاع حرارة الهاتف، بطء الأداء، أو استهلاك غير مبرر للبيانات. إلا أن هذه المؤشرات قد لا تكون ظاهرة دائمًا، ما يجعل الفحص اليدوي للتطبيقات والأذونات أمرًا ضروريًا. وحذر التقرير من إمكانية تعرّض الهاتف للاختراق حتى دون وجود تطبيقات مشبوهة، وذلك من خلال استغلال مزامنة البيانات مع حسابات 'غوغل' أو 'آبل'، وهو ما يسمح لأطراف أخرى بمراقبة الهاتف عن بُعد. ولتأمين الأجهزة، نصح المختصون باتباع خطوات احترازية تشمل: مراجعة التطبيقات المثبتة وحذف غير المعروف منها. ضبط أذونات التطبيقات بشكل دقيق. استخدام برامج مكافحة الفيروسات. تغيير كلمات المرور وتفعيل المصادقة الثنائية. إعادة ضبط المصنع للهاتف إذا لزم الأمر. كما شددوا على أهمية عدم حذف أي تطبيق مشبوه قبل وضع خطة أمان مناسبة، خاصة في حالات التهديد الشخصي، تفاديًا لفقدان أدلة مهمة قد تكون مطلوبة في إطار قانوني. ويأتي هذا التحذير في وقت يتزايد فيه استخدام برامج المراقبة الإلكترونية في سياقات متعددة، بما في ذلك العلاقات الشخصية، ما يسلّط الضوء على ضرورة رفع الوعي الرقمي واتخاذ تدابير حماية صارمة للحفاظ على الخصوصية.

الشركة عرضت على مستخدمي الهاتف استبداله
الشركة عرضت على مستخدمي الهاتف استبداله

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

الشركة عرضت على مستخدمي الهاتف استبداله

أصبحت الهواتف النقالة الذكية التي تنتجها شركة " غوغل" الأميركية في مهب الريح وتواجه مستقبلًا غامضًا وذلك بعد انتشار الأنباء عن انفجار متكرر لبطارية أحد الطرازات من هذا الهاتف، وهو ما دفع الشركة سريعًا إلى أن تعرض على مستخدمي الهاتف استبداله، لكن المشكلة أن خيار الاستبدال يتوفر في دول محدودة فقط. واضطرت شركة "غوغل" لتوفير تحديث عاجل لنظام التشغيل بالنسبة لمستخدمي الهاتف في الدول التي لا يتوفر فيها خيار الاستبدال، وهو الأمر الذي شكك في جدواه الكثير من المستخدمين. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية Business"، فإن هاتف "غوغل بيكسل 6 إيه" قد يعاني من نفور الكثير من المستخدمين بسبب حادث انفجار بطاريته التي أحدثت قلقًا في أوساط المستخدمين، وقد يتجه كثيرون منهم إلى طراز آخر. وبحسب التقرير فقد انفجرت العديد من أجهزة "بيكسل 6 إيه"، حيث توجد خمسة تقارير حتى الآن عن انفجار نفس هذا الطراز من الهواتف النقالة الذكية، وفقًا لموقع "أندرويد أوثوريتي". ووقعت أربعة من هذه الانفجارات في وقت سابق من هذا العام، مما دفع غوغل إلى إصدار تحديث إلزامي لنظام التشغيل. وفي حين كان من المفترض أن يمنع التحديث مشاكل ارتفاع درجة حرارة البطارية، يبدو أنه قد يكون له تأثير عكسي. وكشف أحد المستخدمين على موقع "ريديت" قبل أيام أن هاتفه من هذا الطراز اشتعلت فيه النيران على المنضدة بعد تثبيت التحديث، ونشر المستخدم المصدوم صورًا للأضرار، واصفًا إياها بأنها "تجربة مروعة بكل المقاييس". وأضاف: "كنتُ محظوظًا لأن جانب البطارية كان بعيدًا عني وليس مواجهًا لي". وفي 2 يوليو/تموز الماضي أطلقت غوغل تحديثًا إلزاميًا لبرنامج التشغيل على هواتف "بيكسل إيه سكس" عقب ورود تقارير عن ارتفاع درجة حرارة البطاريات. وأوضحت الشركة في صفحة الدعم: "قررت غوغل أن بعض هواتف (Pixel 6a) تتطلب تحديثًا إلزاميًا للبرنامج لتقليل خطر ارتفاع درجة حرارة البطارية المحتمل، والذي قد يُشكل خطرًا على المستخدمين". وأضافت: "سيُفعّل التحديث ميزات مهمة لإدارة البطارية، مما سيُقلل من سعة البطارية وأداء الشحن في الأجهزة المتأثرة بعد وصول البطارية إلى 400 دورة شحن". كما عرضت الشركة العملاقة على مستخدمي (Pixel 6a) استبدالًا مجانيًا للبطاريات في مراكز الإصلاح المباشرة في الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وألمانيا وسنغافورة واليابان والهند. وقال أحد المستخدمين ممن لا يقيمون في هذه الدول التي يتوفر فيها خيار الاستبدال، إنه اختار تحديث البرنامج، ومع ذلك، في 26 يوليو/تموز اشتعلت النيران في هاتفه الذكي بعد أن ظل قيد الشحن طوال الليل. وشرح المستخدم قائلًا: "استيقظتُ على رائحة كريهة وضوضاء عالية"، وأضاف: "تبين بأن النيران اشتعلت بالفعل، وتمكنتُ من رمي الهاتف على أرضية البلاط وسحبته من السلك". وتابع: "كان الهاتف على بُعد أقل من 40 سم من رأسي على طاولة سريري. واشتعلت النيران في الملاءات. كما تضرر سطح مكيف الهواء (وحدة تكييف أرضية) بسبب الحريق. كما ظل حلقي يؤلمني طوال اليوم بسبب الأبخرة التي استنشقتها (كان باب غرفتي مغلقًا بسبب تشغيل المكيف، لذا استنشقتُ الدخان لفترة أطول)". وبعد أن هدأ الحريق، التقط المستخدم صورًا للأضرار، كاشفًا عن شاشة منصهرة، ومكونات داخلية متفحمة، وغطاء منصهر جزئيًا.

حيوانات مُنشأة بالذكاء الاصطناعي في مقاطع مراقبة منزلية مزيفة تخدع الإنترنت
حيوانات مُنشأة بالذكاء الاصطناعي في مقاطع مراقبة منزلية مزيفة تخدع الإنترنت

العربية

timeمنذ 6 ساعات

  • العربية

حيوانات مُنشأة بالذكاء الاصطناعي في مقاطع مراقبة منزلية مزيفة تخدع الإنترنت

باتت مقاطع فيديو مزيفة بواسطة الذكاء الاصطناعي تبدو أنها من كاميرات مراقبة منزلية تُظهر حيوانات في محيط المنازل تتصرف بشكل غير مألوف تُغرق الإنترنت وتنجح في خداع المستخدمين. وكان من بين هذه المقاطع فيديو انتشر مؤخرًا يُظهر أرنبًا وهو يقفز على ترامبولين، وبدا أنه مُلتقط بواسطة كاميرا مراقبة منزلية. ونُشر هذا الفيديو المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي لأول مرة على "تيك توك" مع تعليق مصاحب له يقول: "لقد تفقدت للتو كاميرا الأمان للمنزل... وأعتقد أن لدينا ضيوف يؤدون (عروضًا) في الخلفية"، بحسب ما أورده تقرير لموقع "Mashable" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وحقق هذا الفيديو 203 ملايين مشاهدة على "تيك توك"، لكنه في الواقع مُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي ، حيث يمكن بوضوح رؤية أحد الأرانب وهو يختفي فجأة أثناء قفزة، وتبدو خلفية الفيديو ثابتة للغاية. مع ذلك، يُتقن الفيديو المُنشأ بواسطة الذكاء الاصطناعي إخفاء نفسه. أولًا، صُمم ليبدو كأنه لقطات ليلية لكاميرا مراقبة منزلية، مما يُسهّل إخفاء آثار الذكاء الاصطناعي وجودته المنخفضة. ثانيًا، يبدو الفيديو مقنعًا إلى حد كبير ويتضمن أصواتًا تبدو حقيقية، مثل أصوات حشرات بعيدة، وصرير نوابض يصدر مع قفز الأرانب. ومنذ إطلاق نموذج " Veo 3" من شركة غوغل، أصبح من الأسهل إنتاج مقاطع فيديو مقنعة بواسطة الذكاء الاصطناعي تتضمن صوتًا. ويشعر الناس ببعض الفزع لأنهم خُدعوا بالذكاء الاصطناعي، وهو أمر ظنوا أنه يحدث فقط لأشخاص أكثر سذاجة. وجاء في أحد أبرز التعليقات على فيديو الأرانب: "هذا أول ذكاء اصطناعي يخدعني على الإطلاق". وجاء في تعليق آخر: "(كيف) لا يكون هذا حقيقيًا؟". وقال شخص في تعليق آخر: "قبل بضع سنوات، كنت أضحك على أمي لتصديقها الذكاء الاصطناعي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store