logo
أخبار التكنولوجيا : أكبر قطعة من المريخ على الأرض تباع بـ 5.3 مليون دولار فى مزاد (صور)

أخبار التكنولوجيا : أكبر قطعة من المريخ على الأرض تباع بـ 5.3 مليون دولار فى مزاد (صور)

الجمعة 18 يوليو 2025 08:30 مساءً
نافذة على العالم - تم بيع أكبر قطعة من المريخ عُثر عليها على الأرض بأكثر من 5 ملايين دولار في مزادٍ للقطع الجيولوجية والأثرية النادرة في نيويورك، حيث تم اكتشاف الصخرة التي يبلغ وزنها 54 رطلاً (25 كيلوجرامًا) والتي تُسمى NWA 16788 في الصحراء الكبرى في النيجر بواسطة صائد نيازك في نوفمبر 2023، بعد أن انفصلت عن سطح المريخ بسبب ضربة كويكب ضخم وسافرت 140 مليون ميل (225 مليون كيلومتر) إلى الأرض، وكان سعر البيع المقدر قبل المزاد يتراوح بين 2 مليون و4 ملايين دولار.
نيزك فى المزاد
ووفقا لما ذكره موقع "Phys"، لم يتم الكشف عن هوية المشتري، حيث كان العرض النهائي 4.3 مليون دولار، وقالت دار سوذبيز إنه بإضافة الرسوم والتكاليف المختلفة، بلغ سعر البيع الرسمي حوالي 5.3 مليون دولار، مما يجعله أغلى نيزك يُباع في مزاد على الإطلاق، وكان المزاد المباشر بطيئًا، حيث حاول مدير المزاد استمالة المزيد من المزايدين وخفض الحد الأدنى للزيادات.
نيزك المريخ
وبدأت المزايدة على نيزك المريخ بعرضين مقدمين بقيمة 1.9 مليون دولار و2 مليون دولار، ثم تدرجت المزايدة المباشرة تدريجيًا بزيادات قدرها 200 ألف دولار و300 ألف دولار حتى وصل إلى 4 ملايين دولار، ثم استمرت بزيادات قدرها 100 ألف دولار حتى وصلت إلى 4.3 مليون دولار.
صرحت كاساندرا هاتون، نائبة رئيس قسم العلوم والتاريخ الطبيعي في دار سوذبيز للمزادات، في مقابلة قبل المزاد: "هذا النيزك المريخي هو أكبر قطعة من المريخ عثرنا عليها على الإطلاق بفارق كبير"، مضيفة "لذا، فهو أكبر من ضعف حجم ما كنا نعتقد سابقًا أنه أكبر قطعة من المريخ".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثقافة : اكتشاف حفرية ديناصور عمرها 67.5 مليون عام تحت موقف سيارات متحف دنفر
ثقافة : اكتشاف حفرية ديناصور عمرها 67.5 مليون عام تحت موقف سيارات متحف دنفر

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

ثقافة : اكتشاف حفرية ديناصور عمرها 67.5 مليون عام تحت موقف سيارات متحف دنفر

السبت 26 يوليو 2025 05:30 صباحاً نافذة على العالم - أعلن متحف دنفر للطبيعة والعلوم فى الولايات المتحدة عن اكتشاف حفرية ديناصور عمرها 67.5 مليون سنة تحت موقف السيارات الخاص به، وعُثر على أحفورة جزئية من العظام، تُعرف بأنها عظمة ديناصور طيري من العصر الطباشيري العلوي، على عمق 763 قدمًا تحت سطح الأرض، وهي أقدم وأعمق اكتشاف يُكتشف ضمن حدود مدينة دنفر، وفقا لما نشره موقع" artnews". واكتُشفت الحفرية، وفقًا للبيان الصحفي أثناء قيام المتحف بمشروع حفر تجريبي للطاقة الحرارية الأرضية لتحديد إمكانية تحويلها من الغاز الطبيعي إلى الطاقة الحرارية الأرضية، وأجرى الفريق بحثًا علميًا متزامنًا في محاولة لفهم جيولوجيا حوض دنفر بشكل أفضل. وقال باتريك أوكونور، مدير علوم الأرض والفضاء بالمؤسسة، في بيان: "قد يكون هذا الاكتشاف الأكثر غرابة للديناصورات الذي شاركت فيه على الإطلاق". وتابع: "ليس من النادر للغاية العثور على أي حفرية كجزء من مشروع حفر فحسب، بل قدم هذا الاكتشاف فرصة تعاونية متميزة لفريق علوم الأرض بالمتحف لإنتاج مقال بحثى بقيادة باحث ما بعد الدكتوراه في متحف دنفر للطبيعة والعلوم، الدكتور هولجر بيترمان". تم تمويل حفر الطاقة الحرارية الأرضية من خلال منحة قدرها 250 ألف دولار حصل عليها المتحف في عام 2024 من خلال برنامج حكومي لتسهيل الانتقال إلى الطاقة النظيفة. ووصف بوب رينولدز، الباحث المشارك في علوم الأرض بالمتحف، اكتشاف الحفريات بأنه "ساحر" وأضاف في بيان: "خلال 35 عامًا من العمل في المتحف، لم تُتح لنا فرصة كهذه من قبل - لدراسة الطبقات الجيولوجية العميقة تحت أقدامنا بهذه الدقة" وتُعرض الحفرية الآن في المتحف كجزء من معرض "اكتشاف تين ريكس".

: خمسة كويكبات تدنو من الأرض في غضون أيام!
: خمسة كويكبات تدنو من الأرض في غضون أيام!

عرب نت 5

timeمنذ 4 ساعات

  • عرب نت 5

: خمسة كويكبات تدنو من الأرض في غضون أيام!

صوره ارشيفيهالجمعة, ‏25 ‏يوليو, ‏2025علماء الفللك يرصدون خمسة كويكبات تقترب من الأرض خلال الأيام القليلة المقبلة وأكبرها كويكب 2025 OW الذي يتحرك بسرعة 75 ألف كيلومتر في الساعة.. فهل يشكل اقترابه من الأرض خطراً وفقاً لوكالة "ناسا"؟إقرأ أيضاً..«هيليكس» أول روبوت لفرز الخضراوات والطرودهل تستخدم برنامج«DeepSeek»؟.. احذر برمجيات خبيثة تسرق بياناتكGoogle توسع قدرات وضع الذكاء الاصطناعي في البحث بميزات جديدةشاهد : بيع نيزك مريخي نادر بأكثر من 5.3 مليون دولار في مزاد عالميرصد علماء الفلك كويكباً يُقدر طوله بنحو 64 متراً (210 أقدام)، ما يعادل ارتفاع برج بيزا المائل أو مبنى مكون من 15 طابقاً، قبل أيام فقط من مروره السريع بالقرب من الأرض.وأعلنت وكالة "ناسا" أنّ هذا الكويكب، المسمى 2025 OW، سيمر على مسافة 632 ألف كيلومتر (393 ألف ميل) من الأرض يوم الاثنين المقبل في 28 تموز/يوليو، وهي مسافة تعادل 1.6 ضعف متوسط المسافة إلى القمر، والذي يدور حول الأرض على بعد 384 ألف كيلومتر (239 ألف ميل).4ويُعد هذا الكويكب واحداً من خمسة كويكبات تقترب من الأرض خلال الأيام القليلة المقبلة، وفقاً لمتابعة مختبر الدفع النفاث (JPL) التابع لـ"ناسا".ومن بين هذه المجموعة، يعد 2025 OW الأكبر حجماً والأقرب إلى الأرض، ما يجعله الأكثر إثارة للاهتمام من الناحية العلمية.ورغم أنّ "ناسا" تؤكّد أنه لا يشكل خطراً حالياً، إلّا أنّ كويكبات بهذا الحجم يمكن أن تسبب أضراراً مثل تحطيم النوافذ أو إلحاق أضرار طفيفة بالمباني في حال اختراقها الغلاف الجوي فوق منطقة مأهولة.ويصنّف العلماء هذا الكويكب ضمن الفئة المتوسطة إلى الصغيرة، ما يعني أنه ليس من النوع القادر على إحداث كوارث كبرى. وعادةً ما تحترق هذه الأجسام في الغلاف الجوي بسبب السرعة الهائلة والاحتكاك الشديد، ما يمنعها من الوصول إلى سطح الأرض.ويقدّر أنّ كويكب 2025 OW يتحرك بسرعة 75 ألف كيلومتر في الساعة (47 ألف ميل/الساعة)، وهي سرعة معتادة للكويكبات القريبة من الأرض.وتعتمد "ناسا" على شبكة من التلسكوبات الأرضية وأنظمة الرادار، مثل رادار "غولدستون الشمسي"، لتتبع الكويكبات وتحليل مداراتها. وتُعد حسابات الوكالة دقيقة للغاية، ما يقلل احتمالات حدوث أخطاء كبيرة في التنبؤ بمسارات هذه الأجسام. ومع ذلك، فقد حذّر علماء مؤخراً من وجود "نقطة عمياء" في نظامنا الشمسي، حيث يحجب كوكب الزهرة رؤية بعض الكويكبات القريبة من الأرض، ما قد يؤدي إلى مفاجآت غير متوقعة.وكانت دراسة حديثة أجراها باحثون من البرازيل وفرنسا وإيطاليا قد كشفت أنّ بعض الكويكبات التي تتحرك في نفس مدار الزهرة يصعب رصدها بسبب وقوعها خلف وهج الشمس. ومن بين هذه الكويكبات، يُعد 2020 SB و524522 و2020 CL1 الأكثر خطورة، حيث يتراوح قطرها بين 100 و400 متر (330 و1300 قدم)، أي أنّ أيّاُ منها قادر على تدمير مدن كاملة في حال اصطدامه بالأرض.وبينما تواصل "ناسا" مراقبة الكويكبات المعروفة، تبقى التحديات قائمة في رصد الأجسام القادمة من اتجاه الشمس، ما يسلّط الضوء على الحاجة إلى تطوير تقنيات جديدة لتعزيز أنظمة الإنذار المبكر.المصدر: almayadeen قد يعجبك أيضا...

أخبار التكنولوجيا : تلسكوب جيمس ويب الفضائى يكتشف ثقوبًا سوداء خفية تلتهم النجوم
أخبار التكنولوجيا : تلسكوب جيمس ويب الفضائى يكتشف ثقوبًا سوداء خفية تلتهم النجوم

نافذة على العالم

timeمنذ 13 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : تلسكوب جيمس ويب الفضائى يكتشف ثقوبًا سوداء خفية تلتهم النجوم

الجمعة 25 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - استخدم علماء الفلك في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) وجامعة كولومبيا وغيرهما تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) التابع لوكالة ناسا للنظر عبر غبار المجرات القريبة ودراسة آثار النجوم على ثقب أسود. ووفقا لما ذكره موقع "Phys"، أفاد الباحثون في دراسة نُشرت في مجلة Astrophysical Journal Letters، أن تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) رصد، ولأول مرة، أحداث تمزق مدي متعددة، وهي حالات ينجذب فيها الثقب الأسود المركزي للمجرة نحو نجم قريب، مما يُطلق قوى مدية تُمزق النجم، مُطلقةً دفعة هائلة من الطاقة في هذه العملية. رصد العلماء حوالي 100 حدث تمزق مدي منذ تسعينيات القرن الماضي، معظمها على شكل أشعة سينية أو ضوء بصري يشع عبر مجرات خالية نسبيًا من الغبار، ولكن كما أفاد باحثو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا مؤخرًا، قد يكون هناك العديد من أحداث تحطيم النجوم في الكون الكامنة في مجرات أكثر غبارًا ومغطاة بالغاز. كما أنه في عملهم السابق، وجد الفريق أن معظم الأشعة السينية والضوء البصري المنبعث من ظاهرة TDE يمكن حجبها بواسطة الغبار المجري، وبالتالي إخفاؤها عن الأنظار بواسطة تلسكوبات الأشعة السينية والبصرية التقليدية، لكن هذه النبضة الضوئية نفسها قادرة على تسخين الغبار المحيط وتوليد إشارة جديدة، على شكل ضوء الأشعة تحت الحمراء. استخدم الباحثون أنفسهم تلسكوب جيمس ويب الفضائي، أقوى كاشف للأشعة تحت الحمراء في العالم، لدراسة إشارات من أربع مجرات غبارية يشتبهون في حدوث ظواهر اضطراب مدي فيها. كما أنه داخل الغبار، رصد تلسكوب جيمس ويب الفضائي دلائل واضحة على تراكم الثقب الأسود، وهي عملية تتدحرج فيها المواد، مثل الحطام النجمي، إلى داخل ثقب أسود ثم تسقط فيه. كما رصد التلسكوب أنماطًا مختلفة بشكل لافت للنظر من الغبار المحيط بالمجرات النشطة، حيث يجذب الثقب الأسود المركزي المواد المحيطة باستمرار. تؤكد هذه الملاحظات مجتمعة أن ظواهر اضطراب المدي قد حدثت بالفعل في كل من المجرات الأربع. وخلص الباحثون إلى أن الأحداث الأربعة كانت نتيجة ثقوب سوداء خاملة، وليست نشطة، والتي لم تشهد أي نشاط يُذكر حتى مرور نجم. تُبرز النتائج الجديدة قدرة تلسكوب جيمس ويب على دراسة أحداث اضطراب المد والجزر الخفية بالتفصيل، كما أنها تساعد العلماء على اكتشاف الاختلافات الرئيسية في البيئات المحيطة بالثقوب السوداء النشطة والخاملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store