
لولو هايبر ماركت تحتفل بالذكرى الـ 24 بتخفيضات كبرى في جميع أنحاء الكويت
تحتفل لولو هايبر ماركت، سلسلة التجزئة الرائدة في المنطقة، بمرور 24 عاما على انطلاقتها بتقديم تخفيضات استثنائية في جميع فروعها بالكويت. وتشمل العروض خصومات تصل إلى 50%، بالإضافة إلى عروض حصرية على أشهر العلامات التجارية والمنتجات المتنوعة، مما يجعلها فرصة لا تفوت لعشاق التسوق.
وقد انطلقت الاحتفالات يوم الأربعاء 28 مايو بافتتاح رسمي مميز شهدته الإدارة العليا للشركة، حيث جرت مراسم تقطيع الكعكة وسط أجواء احتفالية مبهجة وحضور كبير من العملاء الأوفياء والمهنئين.
تقدم لولو خلال هذه المناسبة مجموعة واسعة من العروض الثابتة التي تشمل خصومات تصل إلى 50% على تشكيلة متنوعة من المنتجات مثل: المواد الغذائية وغير الغذائية، الفواكه والخضراوات الطازجة، الأسماك واللحوم، مستحضــرات الصحــة والجمال، الهواتف الذكية، الإلكترونيات، الأجهزة القابلة للارتداء، وغيرها الكثير.
كما تشمل الحملة عروضا يومية خاصة على 24 منتجا حصريا بأسعار مذهلة، بالإضافة إلى مهرجان خاص للأسماك واللحوم، ما يضفي على الاحتفالية طابعا مميزا لعشاق النكهات الطازجة.
ولعشاق الأحذية، تقدم لولو عرض «تخفيضات الماركات الكبرى» بخصومات تتراوح بين 50% و60%. أما محبو الموضة فيمكنهم الاستفادة من عرض الملابس الفريد: أنفق 10 دنانير واحصل على خصم فوري بنسبة 50%.
وتصل الخصومات إلى 70% على باقة مختارة من الإلكترونيات، ملحقات تقنية المعلومات، الأجهزة المنزلية، أدوات الفراش، المستلزمات المنزلية، الأمتعة، الألعاب، حقائب اليد النسائية، النظارات، وغير ذلك الكثير.
لا تفوتوا هذه الفرصة الذهبية للتوفير والمتعة، تجسد هذه الاحتفالية مكانة لولو الراسخة في سوق التجزئة، كما تؤكد التزامها المستمر بتوفير تجربة تسوق فريدة وعالية القيمة لعملائها.
وقد أعرب أحد كبار المسؤولين في لولو عن امتنانه قائلا: «نحن ممتنون للثقة والدعم الذي حظينا به من عملائنا على مدار 24 عاما. هذه المناسبة تمثل عربون تقدير لهم، ونتطلع إلى مواصلة خدمتهم بمزيد من الابتكار والتميز في السنوات المقبلة».
من المتوقع أن تستقطب احتفالية الذكرى الـ24 أعدادا متزايدة من المتسوقين خلال الأيام القادمة. العروض متاحة لفترة محدودة فقط في جميع فروع لولو هايبر ماركت في الكويت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 9 ساعات
- الأنباء
ولي العهد زار معرض "إكسبو 2025" في مدينة أوساكا اليابانية واطلع على الأقسام المتنوعة لجناح الكويت بالمعرض
سموه استهلّ جولته بزيارة جناح الدولة المستضيفة اليابان ثم توجه إلى أجنحة دول "التعاون" قام سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد مساء اليوم بزيارة إلى معرض "إكسبو 2025" المقام في مدينة أوساكا اليابانية، وذلك في إطار زيارته الرسمية إلى اليابان الصديقة. ورافق سموه إلى موقع إكسبو 2025 أوساكا وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري وأعضاء الوفد الرسمي المرافق وعدد من المسؤولين ومنظمي معرض جناح دولة الكويت. هذا، وقد استهل سموه جولته بزيارة جناح الدولة المستضيفة اليابان، حيث قدم مسؤولو الجناح الياباني لسموه شرحا مفصلا عن أبرز ما يحتويه من أقسام تعكس التاريخ والثقافة اليابانية. بعد ذلك، توجه سمو ولي العهد إلى أجنحة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، حيث شملت جولته زيارة جناح المملكة العربية السعودية، ثم سلطنة عمان، تلتها دولة قطر، فدولة الإمارات العربية المتحدة، واختتمها بجناح مملكة البحرين، حيث اطلع سموه خلال هذه الجولة على ما تقدمه هذه الأجنحة من مشروعات تنموية ومبادرات استراتيجية تعبر عن النهضة الشاملة التي تشهدها دول الخليج. واختتم سموه جولته بزيارة جناح دولة الكويت، حيث قدم القائمون على الجناح عرضا شاملا لأقسامه المتنوعة التي تجسد وتسلط الضوء على إنجازات الدولة في مجالات الاقتصاد، الطاقة، البيئة، والتعليم، كما تناول العرض ملامح الهوية الثقافية والتراثية لدولة الكويت. هذا وقد أبدى سمو ولي العهد إعجابه بما رآه، مثمنا جهود جميع القائمين على الجناح في تقديم صورة مشرفة تليق بمكانة دولة الكويت إقليميا ودوليا. هذا، وعلى شرف سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد، أقام وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري مأدبة عشاء بجناح دولة الكويت في "إكسبو 2025" بمدينة أوساكا اليابانية. هذا، وعلى شرف سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد أقام وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري مأدبة عشاء في جناح دولة الكويت في "إكسبو 2025" بمدينة أوساكا اليابانية.


الأنباء
منذ 13 ساعات
- الأنباء
النائب أديب عبد المسيح لـ «الأنباء»: حصرية السلاح بيد الدولة من دون استثناء
قال النائب أديب عبد المسيح في حديث إلى «الأنباء» ان «الانتحابات البلدية كانت محطة مفصلية أساسية في المسار الإصلاحي للعهد الجديد، وقد سجلت له انتصارا ثمينا في ظروف سياسية وعسكرية وأمنية صعبة ومعقدة على المستويين الداخلي والإقليمي. وتميزت عن سابقاتها بعدم تدخل الأجهزة في تفاصيلها لصالح لائحة انتخابية على حساب أخرى، كدليل لا لبس فيه ليس فقط على قوة العهد فحسب، بل أيضا على تكلله بالديموقراطية والشفافية على قاعدة الحكم للشعب». وأضاف: «الطابع السياسي الذي اتخذته المعارك الانتخابية في عدد من المدن والبلدات الكبيرة رسم بالخط العريض خريطة التحالفات الانتخابية التي سيشهدها الاستحقاق النيابي المقبل في مايو 2026، وبالتالي خريطة التحالفات والاصطفافات والاحجام السياسية التي ستتكون منها نواة المجلس النيابي الجديد، إضافة إلى نوعية المشروع السياسي الذي سيتصدر أجندات الكتل والتكتلات النيابية المقبلة، الأمر الذي لابد من التوقف عنده لتحليل أبعاده وأخذ العبر منه، في سياق التمهيد لخوض الاستحقاق الكبير ترشيحا واقتراعا». وردا على سؤال، قال عبد المسيح: «المرحلة الفاصلة بين الاستحقاقين البلدي والنيابي ستشهد تطبيق حصرية السلاح، كل السلاح من دون استثناء، بيد الدولة. وحصرية قرار الحرب والسلم بالسلطة التنفيذية وحدها، على أن تليها مرحلة النهوض بلبنان اقتصاديا ونقديا بما فيها اجتراح حلول مستدامة للأزمات الاجتماعية الخانقة على اختلاف أنواعها ودرجاتها وأبرزها أزمة النزوح السوري. كذلك هناك معالجة الفجوة المالية وأموال المودعين وإعادة هيكلة المصارف واستقلالية القضاء، والإصلاحات الإدارية بما فيها التشكيلات والتعيينات والمناقلات، ضمن خطة عمل محكمة تتولى تنفيذها حكومة العهد الثانية تحت مظلة واسعة من الدعم الدولي والرعاية العربية لاسيما الخليجية منها». وفي سياق متصل، قال عبد المسيح: «قرار المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بوقف التغطية الاستشفائية للنازحين السوريين ابتداء من شهر نوفمبر المقبل يتطلب مواجهته بتشكيل خلية طوارئ، على غرار الخلية التي تشكلت برئاسة نائب صيدا البروفيسور عبدالرحمن البزري لمواجهة جائحة كورونا، وذلك لكونه (ملف النزوح) مسألة أمن قومي بامتياز لا يمكن التهاون فيه أو مقاربته بخفة. ولابد أن تكون مهمة الخلية ترحيل السوريين وضبط الحدود بالتعاون والتنسيق والتوافق مع الحكومة السورية، بالتوازي مع حركة ديبلوماسية واسعة للمطالبة بعقد مؤتمر دولي استثنائي للغاية نفسها، خصوصا بعد انتفاء أسباب النزوح نتيجة انهيار النظام السابق. وبالتالي لا حل إلا بترحيل النازحين السوريين، وإلا سنكون على موعد حتمي مع كارثة اجتماعية وبيئية وصحية تنتج انفجارا مدويا نعلم أسبابه لكننا نجهل نتائجه». وختم عبد المسيح قائلا: «نحن على ثقة بأن الرئيس جوزف عون قادر على طي هذا الملف وكل ملف شائك ومعقد بشكل كامل ونهائي، انطلاقا من ولائه للبنان الدولة السيدة وحدها لا غير، ومن حرصه على تقديم المصلحة اللبنانية على غيرها من المصالح والاعتبارات».


الأنباء
منذ 13 ساعات
- الأنباء
الخبير الاقتصادي أنطوان فرح لـ «الأنباء»: المصارف تريد الحل السريع للعودة إلى العمل الطبيعي
فكرة يلتقي حولها جميع المسؤولين اللبنانيين والخبراء الاقتصاديين، وهي استحالة نهوض لبنان اقتصاديا دون عودة الثقة بقطاعه المصرفي. وطريق العودة واحد وهو إعادة ما تبقى من الودائع المحتجزة في المصارف إلى أصحابها بعد مرور 5 سنوات على أكبر أزمة مالية عرفها لبنان في تاريخه. ومقابل الإجماع على هذه الفكرة، ثمة إقرار من المسؤولين اللبنانيين الحاليين بأن هذا الملف شائك وصعب جدا، لكن الأمل غير مفقود بإمكان إيجاد حل لهذه الأزمة بدءا بصغار المودعين الذين تبين أنهم يشكلون 85 بالمئة من مجمل المودعين. ويقول تصنيف وزارة المالية إن هذه الفئة تملك 100 ألف دولار وما دون، والأولوية هي لإعادة أموالها قبل الانتقال إلى الفئة الثانية التي تملك من 100 ألف حتى مليون دولار، وصولا إلى الفئة الثالثة التي تملك مليون دولار وما فوق. ومن دون وضع أزمة الودائع على سكة الحل ومعرفة آلية حلها والوقت الذي ستستغرقه عملية إعادة الحقوق لأصحابها ستظل البيوت مخبأ الأموال طالما النهاية الصادمة لتجربة الثقة بالمصارف كانت تبدد جني العمر. ورغم ذلك، ثمة رأي قائل بأن أزمة الودائع ستراوح مكانها لأن هذا الوضع يناسب المصارف، وهذا ما رد عليه الكاتب والخبير الاقتصادي أنطوان فرح في حديث إلى «الأنباء» بالقول إن «استمرار الوضع على ما هو عليه اليوم لا يناسب المصارف أبدا، بل على العكس الحل السريع هو ما يناسبها كي تعود إلى العمل الطبيعي والتوسع من جديد». وأعطى مثالا على ذلك بأن «المصارف أمام فرصة العودة إلى السوق السورية والقيام باستثمارات واعدة في المرحلة المقبلة، وهي فرصة لا يمكن استغلالها والمصارف في وضعها الحالي بالرغم من وجود فروع لها أو مساهمات كبيرة لها في سورية». وتابع فرح: «المصارف في السنوات الخمس الماضية افتقرت إلى المداخيل، وكل سنة كانت تمر من دون حل كانت تزداد فيها خسائرها، لذا هي أكثر قطاع متحمس لإيجاد حل، ويكفي أن كل القطاع الخاص قد تعافى جزئيا على الأقل ما عدا القطاع المصرفي». في هذا الوقت يعكف حاكم مصرف لبنان كريم سعيد على وضع رؤية شاملة للأزمة المالية والنقدية تمهيدا لتقديمها إلى الحكومة، علما أن الحاكم ليس مسؤولا عن اقتراح القوانين وإنما يقدم المشورة إلى الحكومة ويلتزم تطبيق القوانين بعد إقرارها من قبل المجلس النيابي. وفي هذا الإطار، كشف الخبير أنطوان فرح عن أن «رؤية الحاكم سعيد أو بالأحرى الحل الذي يعتبره عمليا يعتمد على تقليص حجم الفجوة المالية بحيث تصبح ربما 50 مليار دولار بدلا من 85 مليارا، لأنه في ضوء الدراسة التصنيفية التي أجريت للودائع يتبين مثلا أن هناك جزءا غير شرعي أو أن أصحاب ودائع استفادوا من دعم بطريقة غير شرعية أو من منصة صيرفة بطريقة ملتبسة». وأضاف «هذا التصنيف للودائع سيقود إلى تقليصها وتخفيف ما هو مطلوب سواء من الدولة في اتجاه مصرف لبنان، أو من مصرف لبنان في اتجاه المصارف، أو من المصارف في اتجاه المودعين». وعن طريقة تسديد الودائع، كشف فرح عن أن «الودائع التي هي ما دون 100 ألف دولار ستدفع سريعا، على أن تستكمل عملية الدفع عن طريق التعاميم التي قد يرتفع سقفها حتى ألف دولار في الشهر وربما أكثر بقليل. أما الودائع المتراوحة بين 100 الف ومليون دولار، فستدفع في مرحلة ثانية وبأسلوب مختلف عن أسلوب دفع الفئة الأولى، فيما الودائع التي تفوق المليون دولار سيكون لها تدبير خاص لتسديدها مثل الـ bail-in (كأسهم في المصرف) وأمور أخرى». قبل العاشر من يونيو يفترض أن يكتمل المجلس المركزي لمصرف لبنان، لاسيما بتعيين نواب الحاكم الأربعة، قبل أن نشهد انعطافة إستراتيجية في السياسة النقدية. وإذا كان كل زوار الحاكم الجديد يخرجون متفائلين لحرصه على عدم التفريط بحقوق الناس وودائعهم، فإنه في المقابل ثمة من يستعير المثل الشعبي الشائع في لبنان ويردد: «لا تقول فول حتى يصير في المكيول».