
رئيس الأبحاث في «الراجحي المالية»: برنامج «إسناد» يحسن نسب التوطين تدريجيا
كشف رئيس الأبحاث في "الراجحي المالية"، الدكتور سلطان التويم، توقعات سوق شركات الموارد البشرية.
وقال التويم، في تصريحات لقناة "الإخبارية"، إن العمالة في شركات الموارد البشرية المدرجة ارتفعت 20% سنويا، مشيرًا إلى أن إيرادات الشركات قفزت من 7 إلى 16 مليار ريال.
وأضاف أن المشاريع العملاقة مثل "إكسبو" و"كأس العالم" ستزيد الطلب، لافتًا إلى التوصية بزيادة مراكز "مهارة" و"الموارد" و"تمكين".
وأشار رئيس الأبحاث في "الراجحي المالية" إلى أن المخاطر التنظيمية محدودة، وأن برنامج "إسناد" يحسن نسب التوطين تدريجيا.
رئيس الأبحاث في "الراجحي المالية" د. سلطان التويم يكشف لـ #الإخبارية توقعات سوق شركات الموارد البشرية:
- العمالة في شركات الموارد البشرية المدرجة ارتفعت 20% سنويا
- إيرادات الشركات قفزت من 7 إلى 16 مليار ريال
- المشاريع العملاقة مثل "إكسبو" و"كأس العالم" ستزيد الطلب
- أوصينا… pic.twitter.com/bUp5OBNzfB
— الإخبارية - اقتصاد (@alekhbariyaECO) June 19, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 4 ساعات
- الوئام
الرياض وباريس ترسمان خارطة شراكة استراتيجية في صناعة الطيران
في ظل إعادة رسم خريطة النفوذ الاقتصادي العالمي، أصبحت قطاعات النقل الجوي والتقنيات المرتبطة به أدوات استراتيجية في بناء الشراكات الدولية وتوسيع نطاق التأثير. ومن خلال حضورها الفاعل في معرض باريس الجوي الدولي الـ55، تؤكد المملكة العربية السعودية أنها لم تعد لاعبًا اقتصاديًا نفطيًا فقط، بل أصبحت شريكًا عالميًا في مجالات التقنية والطيران والتصنيع المتقدم. ويأتي ذلك في سياق رؤية طموحة تقودها الرياض عبر رؤية المملكة 2030، التي تستهدف تنويع الاقتصاد وتعزيز الربط الجوي العالمي، وجذب استثمارات نوعية ذات قيمة مضافة. استثمارات في البنية التحتية والتقنيات الجوية طرحت السعودية فرصًا استثمارية خلال اجتماع سعودي-فرنسي رفيع المستوى، تناول أبرز مجالات التعاون في قطاع الطيران. شملت مجالات الاستثمار المطروحة كلًا من: البنية التحتية للمطارات، الملاحة الجوية، والتقنيات المتقدمة، وهي مجالات تستهدف المملكة من خلالها تعزيز تنافسيتها كمركز إقليمي للطيران والخدمات اللوجستية. شهد الاجتماع توقيع مجموعة من الاتفاقيات التي تضمنت تعزيز قدرات الخدمات الأرضية، وتوطين التكنولوجيا، وتطوير برامج تدريبية متخصصة. العلاقات السعودية الفرنسية تأتي هذه المبادرات ضمن إطار تعميق الشراكة الاقتصادية بين السعودية وفرنسا، والتي تجاوز حجم التبادل غير النفطي بينهما 20 مليار ريال (5.33 مليار دولار) في عام 2024، وفق ما نشر موقع Arabnews الإخباري. وقد تم تعزيز هذه الشراكة عقب زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الرياض في ديسمبر، حيث تم التوقيع على خارطة طريق للشراكة الاستراتيجية، وإنشاء مجلس شراكة استراتيجي بين البلدين. طموح لربط المملكة بـ250 وجهة أكد رئيس هيئة الطيران المدني السعودي، عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، خلال ترؤس الاجتماع، أن هذه اللقاءات تدعم أهداف الاستراتيجية الوطنية للطيران، والتي تستهدف رفع الطاقة الاستيعابية إلى 330 مليون مسافر، و4.5 مليون طن من الشحن الجوي سنويًا بحلول 2030. ويشمل ذلك ربط المملكة بأكثر من 250 وجهة عالمية، ما يعزز مكانتها كمركز محوري في حركة النقل الجوي والتجارة الدولية. ناقش الاجتماع كذلك التحديات المستقبلية التي تواجه قطاع الطيران العالمي، مع التركيز على أهمية التعاون في مجالات الابتكار، الاستدامة، وتطوير البنية التحتية. ويعكس ذلك إدراكًا سعوديًا واضحًا بأن الاستثمار في الطيران ليس مجرد بنية تحتية، بل هو أداة استراتيجية لتعزيز الحضور الدولي وبناء اقتصاد معرفي ومتنوع.


المدينة
منذ 6 ساعات
- المدينة
حجم الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي يصل إلى 202 مليار دولار بحلول 2028
أصدرت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" تقريرًا متخصصًا بعنوان "الذكاء الاصطناعي التوليدي.. آفاق واعدة لمستقبل أفضل"، يسلّط الضوء على التحولات العالمية المتسارعة في هذا المجال، ويستعرض أبرز الفرص الاقتصادية والاستثمارية، إلى جانب التحديات المصاحبة وحجم الإنفاق المتوقع على هذه التقنية في الأعوام المقبلة.ويأتي التقرير في ظل ما يشهده العالم من تطورات تقنية غير مسبوقة أدت إلى بروز عدد من الابتكارات المؤثرة التي غيّرت طريقة أداء الأعمال، وأبرزها الذكاء الاصطناعي، إذ أصبح جزءًا أساسيًا من ممارسات الأفراد والمؤسسات والدول على حد سواء، نتيجةً لما يتمتع به من قدرات في محاكاة الذكاء البشري وأداء المهام الروتينية والمعقدة، ابتداءً من أتمتة الإجراءات والتحقق من جودة المنتجات، وصولًا إلى تعزيز الإنتاجية في بيئات العمل.ويشير مصطلح الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI) إلى مجموعة من تقنيات الذكاء الاصطناعي القادرة على تعلم الأنماط من بيانات ضخمة وإنتاج محتوى جديد بمختلف أشكاله، مثل النصوص، والصور، والمقاطع الصوتية والمرئية، والأكواد البرمجية، والمحاكاة، وتسلسلات البروتين، فيما يتميّز هذا النوع من الذكاء الاصطناعي عن التقليدي بقدرته على تنفيذ مهام أكثر تعقيدًا وإبداعًا، في حين يقتصر الذكاء الاصطناعي التقليدي على التنبؤات والتصنيف وتقديم التوصيات.ويسهم الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل ملحوظ في خفض التكاليف التشغيلية بما يصل إلى (30%) أو أكثر، وفقًا لتقديرات شركة "ديلويت"، نتيجةً لأتمتة المهام والوظائف، كما أشارت دراسة استطلاعية أجرتها شركة "ماكنزي" على أكثر من (1300) شركة إلى أن إدارات الموارد البشرية استفادت بشكل أكبر من تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في خفض التكاليف، بنسبة تراوحت بين (10%) و(37%)، بينما سجلت إدارات سلاسل الإمداد نسب نمو أعلى في الأرباح وصلت في بعض الحالات إلى أكثر من (6%).وبحسب تقرير شركة IDC عام 2024م، من المتوقع أن يشهد الاستثمار العالمي في الذكاء الاصطناعي التوليدي نموًا متسارعًا يتجاوز معدل نمو سوق الذكاء الاصطناعي ككل، كما يُتوقع أن يصل الإنفاق على هذه التقنية إلى (202) مليار دولار أمريكي (758.7 مليار ريال سعودي) بحلول 2028م، ما يشكل (32%) من إجمالي الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي، والمقدر بنحو (632) مليار دولار أمريكي (2.4 تريليون ريال سعودي).وفي منطقة الخليج العربي، أظهرت دراسة لشركة "ماكنزي" عام 2024م، شملت (140) جهة حكومية وخاصة، أن ثلاثة أرباع الجهات المشاركة تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي في مجال واحد على الأقل، لاسيما في مجالات البيع والتسويق والهندسة البرمجية، نظرًا للقيمة العالية التي تحققها هذه التقنيات في هذه القطاعات، وأوضحت النتائج أن (57%) من الجهات تخصص (5%) من ميزانيتها الرقمية للاستثمار في الذكاء الاصطناعي التوليدي، فيما وضع (50%) منها خارطة طريق واضحة لتطبيق حالات استخدام ذات أولوية على نطاق واسع.وتوقعت الدراسة أن يُحدث الذكاء الاصطناعي التوليدي تحولًا كبيرًا على مستوى الأعمال والاقتصاد المحلي والعالمي، حيث تعتمد هذه التحولات بدرجة كبيرة على مستوى تبنّي المؤسسات والحكومات لهذه التقنيات المتقدمة، وأشارت إلى مجموعة من السيناريوهات المستقبلية الواعدة المصحوبة بتحديات يجب التعامل معها بوعي وكفاءة.وكشفت الدراسة كذلك عن تسارع تبني الذكاء الاصطناعي التوليدي عالميًا، إذ يتوقع أن تعتمد (80%) من المؤسسات حلولًا وتقنيات قائمة عليه بحلول 2026م، إلى جانب تطور النماذج المتخصصة لتصل إلى (50%) بحلول 2027م، واستخدام الروبوتات كمساعدين من قبل أكثر من (100) مليون شخص، في ظل توجه متزايد لدى المؤسسات نحو تطوير إستراتيجيات لاختبار هذه التقنيات.ويأتي إصدار هذا التقرير ضمن جهود "سدايا" لنشر المعرفة المتخصصة، وتعزيز الوعي المجتمعي والتقني بتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي، ومواكبة التحولات التقنية المتسارعة عالميًا في هذا القطاع الحيوي.ودعت "سدايا" الراغبين بالاطلاع على التقرير كاملًا، لزيارة الرابط الإلكتروني:


الوئام
منذ 6 ساعات
- الوئام
'سدايا': حجم الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي يصل إلى 202 مليار دولار بحلول 2028م
أصدرت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي 'سدايا' تقريرًا جديدًا بعنوان 'الذكاء الاصطناعي التوليدي.. آفاق واعدة لمستقبل أفضل'، تناول أبرز التحولات العالمية المتسارعة في هذا المجال، واستعرض الفرص الاقتصادية والاستثمارية التي يتيحها، إلى جانب التحديات المرتبطة به وحجم الإنفاق المتوقع عليه خلال السنوات المقبلة. ويأتي التقرير في وقت يشهد فيه العالم ثورة تقنية متسارعة، أسهمت في ظهور ابتكارات نوعية غيّرت نماذج الأعمال التقليدية، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح عنصرًا محوريًا في ممارسات الأفراد والمؤسسات والحكومات، لما يوفره من قدرات عالية في محاكاة الذكاء البشري وأداء المهام المعقدة والروتينية، بدءًا من أتمتة العمليات، مرورًا بتحسين الجودة، وانتهاءً بزيادة الإنتاجية. وسلط التقرير الضوء على الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI) بوصفه أحد فروع الذكاء الاصطناعي القادرة على إنتاج محتوى جديد استنادًا إلى بيانات ضخمة، مثل النصوص والصور والمقاطع الصوتية والمرئية والبرمجيات وتسلسلات البروتين. ويتميز هذا النوع بقدرته على أداء مهام إبداعية أكثر تعقيدًا مقارنةً بالذكاء الاصطناعي التقليدي، الذي يركز على التنبؤات والتصنيفات وتقديم التوصيات. وأشار التقرير إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يُسهم بشكل كبير في خفض التكاليف التشغيلية بنسبة قد تصل إلى 30% أو أكثر، بحسب تقديرات شركة 'ديلويت'، بفضل أتمتة عدد من الوظائف والمهام. كما بيّنت دراسة استقصائية لشركة 'ماكنزي' شملت أكثر من 1300 شركة أن إدارات الموارد البشرية حققت وفورات تتراوح بين 10% و37%، في حين سجلت إدارات سلاسل الإمداد زيادة في الأرباح تجاوزت 6% في بعض الحالات. وبحسب تقرير صادر عن شركة IDC عام 2024، يُتوقع أن يبلغ الإنفاق العالمي على تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي نحو 202 مليار دولار (758.7 مليار ريال سعودي) بحلول عام 2028، أي ما يعادل 32% من مجمل الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي، والمقدّر بـ632 مليار دولار (2.4 تريليون ريال سعودي). وعلى مستوى الخليج العربي، أظهرت دراسة لماكنزي شملت 140 جهة حكومية وخاصة أن 75% من هذه الجهات تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي في مجال واحد على الأقل، خاصة في قطاعات المبيعات والتسويق والهندسة البرمجية. كما أوضحت النتائج أن 57% من تلك الجهات تخصص 5% من ميزانياتها الرقمية لهذا النوع من الذكاء الاصطناعي، فيما وضعت نصفها خططًا واضحة لتوسيع استخدامه. وتوقعت الدراسة أن يكون للذكاء الاصطناعي التوليدي تأثير جوهري على مستقبل الأعمال والاقتصادات المحلية والعالمية، وأن تتسارع وتيرة تبنّيه بشكل لافت، حيث يُتوقع أن تعتمد 80% من المؤسسات تقنياته بحلول عام 2026، وأن تستخدم أكثر من 100 مليون شخص روبوتات مدعومة بهذه التقنية كمساعدين شخصيين، في ظل سعي متزايد لتطوير استراتيجيات لاختبار التطبيقات المستقبلية. ويأتي إصدار التقرير في إطار جهود 'سدايا' لنشر المعرفة التخصصية وتعزيز الوعي المجتمعي والتقني بتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي، بما يسهم في مواكبة التحولات العالمية في هذا المجال الحيوي.