logo
إيران تتوعد أمريكا بردود "خارج الحسابات"

إيران تتوعد أمريكا بردود "خارج الحسابات"

الجمهوريةمنذ 3 ساعات

وقال في بيان إن عدوان النظام الأمريكي دفع الجمهورية الإيرانية وفي إطار حقها المشروع في الدفاع عن النفس إلى استخدام خيارات خارجة عن فهم وحسابات الجبهة المعتدية، مؤكدا أنه يجب على المعتدين على هذه الأرض أن يتوقعوا ردودا تجعلهم يندمون.
أضاف: ارتكب النظام الأمريكي بالتنسيق الكامل مع النظام الصهيوني جريمة صارخة وغير مسبوقة بشن هجوم عسكري غير قانوني على المنشآت النووية السلمية للجمهورية الإيرانية وهو ما ينتهك بشكل واضح ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي ومعاهدة منع الانتشار النووي والمبادئ الأساسية لاحترام السيادة الوطنية وسلامة أراضي الدول.
شدد البيان على أن البرنامج النووي الإيراني مستمر ومتواصل، وتابع: نذكركم بقوة أن التكنولوجيا النووية المحلية والسلمية للجمهورية الإيرانية لن يتم تدميرها بأي هجوم بل إن هذا الهجوم سيعزز إرادة العلماء الشباب والملتزمين في إيران من أجل التقدم والتنمية .
أضاف أن تكرار الولايات المتحدة لأخطائها الفاشلة السابقة يظهر عجزا استراتيجيا وتجاهلًا للواقع في المنطقة فبدلًا من التعلم من إخفاقاتها المتكررة وضعت نفسها فعليًا في طليعة العدوان بشنها هجمات مباشرة على المنشآت السلمية .
وبعد ساعات من قصف الولايات المتحدة ثلاث منشآت نووية رئيسية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أطلقت إيران دفعة جديدة من الصواريخ نحو إسرائيل بحسب ما أفاد به التلفزيون الرسمي.
وقال الناطق باسم عملية « الوعد الصادق 3 » إنها استهدفت مطار بن جوريون ، وقواعد دعم النظام، ومراكز قيادة وسيطرة بالإضافة إلى مركز الأبحاث البيولوجية.
وكانت صافرات الإنذار قد دوت صباح امس في مناطق واسعة داخل إسرائيل على رأسها مدينتا تل أبيب والقدس المحتلة، وسمع دوي انفجارات قوية .. بعد إعلان الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ من إيران.
أعلنت السلطات الإسرائيلية امس ارتفاع عدد الجرحى الإسرائيليين إلى 23 مصابًا على الأقل جراء موجتين من الهجمات الإيرانية بعد ساعات من وقوع ضربات أمريكية استهدفت 3 منشآت نووية إيرانية، ولأول مرة في الحرب الإيرانية الإسرائيلية تستخدم طهران صاروخ «خيبر شكن».
ذكرت صحيفة (يديعوت أحرونوت) الإسرائيلية أن المستشفيات في أنحاء إسرائيل أبلغت عن وجود ما لا يقل عن 23 مصابًا وخروج شخص في حالة متوسطة، بينما يظل الباقون في المستشفى إذ يعانون من جروح طفيفة.
أشارت الصحيفة، إلى أن الصور ومقاطع الفيديو المتداولة عبر الإنترنت أظهرت أن أضرارًا واسعة النطاق لحقت بالمباني والممتلكات في إسرائيل.
أوضحت أن الهجوم تم على مرحلتين وأن عدد الصواريخ وصل إلى 40 صاروخًا، وفقًا لوسائل الإعلام الإسرائيلية، مشيرة إلى أن الصواريخ سقطت في أربعة مواقع مركزية شملت حيفا والكرمل وتل أبيب.
قالت سلطة الإطفاء الإسرائيلية إن الضربات الصاروخية أسفرت عن أضرار جسيمة في كل من تل أبيب وحيفا .. مضيفة أن أحد المباني في شمال منطقة تل أبيب الكبرى تعرّض لإصابة مباشرة، كما ارتطم صاروخ بمركبة قرب مبنى سكني في المنطقة الوسطى (تل أبيب الكبرى)، ما خلف أضرارًا كبيرة. وفي المنطقة الساحلية تضررت عدة مبانٍ نتيجة إصابات مباشرة .. ذكرت السلطة أن فرق الإطفاء تعمل في مواقع الضربات للبحث عن عالقين وتحديد مواقعهم وإنقاذهم.
ومن جهتها أمرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية بتعليق العمل في جميع المرافق كما حظرت الأنشطة التعليمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأخبار العالمية : رفض الإجابة 3 مرات..سؤال لوزير خارجية بريطانيا حول قانونية ضرب أمريكا لإيران
الأخبار العالمية : رفض الإجابة 3 مرات..سؤال لوزير خارجية بريطانيا حول قانونية ضرب أمريكا لإيران

نافذة على العالم

timeمنذ 20 دقائق

  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : رفض الإجابة 3 مرات..سؤال لوزير خارجية بريطانيا حول قانونية ضرب أمريكا لإيران

الاثنين 23 يونيو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - رفض وزير الخارجية البريطانى ديفيد لامى، اليوم الاثنين، الإفصاح عما إذا كانت المملكة المتحدة قد دعمت الضربات الجوية الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، أو ما إذا كانت هذه الضربات قانونية بموجب القانون الدولى. وذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، أن لامى تجنّب مرارًا في أول مقابلة صحفية منذ تنفيذ الولايات المتحدة ضربات عسكرية على ثلاث منشآت نووية في إيران، يوم السبت، الإجابة بشكل مباشر، مؤكدًا أن التركيز فى كل مناقشاته مع البيت الأبيض كان منصبًا على الأهداف العسكرية فقط. ورغم قوله إن الضربات "ربما أخّرت البرنامج النووي الإيراني لعدة سنوات"، أشار لامي إلى أن إيران ما زالت تمتلك مخزونًا من اليورانيوم عالي التخصيب، مؤكدًا أن طهران تواصل انتهاك التزاماتها بتخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%. ورفض لامي الإجابة ثلاث مرات متتالية عن سؤال حول مدى قانونية الضربات الأمريكية، قائلاً إن "هذا سؤال يجب توجيهه إلى واشنطن"، كما امتنع عن الخوض في مدى توافق الضربات مع المادتين 2 و51 من ميثاق الأمم المتحدة اللتين تنظمان استخدام القوة العسكرية في حالات الدفاع عن النفس. ونفى مكتب الخارجية البريطاني تقارير إيرانية أفادت بأن لامي أعرب عن أسفه للهجمات الأمريكية خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس الأحد. وفي إشارة إلى محادثات صعبة جرت في جنيف، يوم الجمعة، بين إيران ودول أوروبية من بينها فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، قال لامي: "لا تزال هناك فرصة أمام إيران للتراجع، والجميع يحث طهران على العودة إلى طاولة المفاوضات". وأكد لامي، أن إيران يمكن أن تمتلك برنامجًا نوويًا مدنيًا يخضع للمراقبة الدولية، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% أمر غير مقبول. ولم يوضح ما إذا كانت بريطانيا تؤيد شرط الولايات المتحدة بوقف التخصيب بالكامل، أم أنها تفضل العودة إلى سقف التخصيب المنصوص عليه في الاتفاق النووي لعام 2015، والمحدد بنسبة 3.67%. كما رفض لامي تأييد تقييم استخباراتي أمريكي يشير إلى أن إيران تقترب من إنتاج سلاح نووي، مشيرًا إلى أنه يعتمد في مواقفه على تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي أكدت مؤخرًا عدم وجود أدلة على سعي إيران لتطوير قنبلة نووية. وفي تعليقه على منشورات حديثة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدعو إلى "تغيير النظام" في إيران، قال لامي: "أدرك وجود نقاش حول تغيير النظام، لكن هذا ليس ما يتم النظر فيه حاليًا"، مضيفًا أن التحركات الحالية "تستهدف القدرات النووية الإيرانية فقط". ورفض وزير الخارجية البريطاني أيضًا التعليق على انتقادات من رئيس الوزراء السويدي السابق كارل بيلدت، الذي قال إن تردد القادة الأوروبيين في انتقاد الضربات الأمريكية يُضعف موقفهم الأخلاقي بشأن تدخل روسيا عسكريا في أوكرانيا. ورد لامي بالقول: "لا توجد مقارنة أخلاقية بين التدخل العسكري في دولة ذات سيادة، وبين الإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة تجاه إيران".

الجارديان: سعى ترامب ونتنياهو لتقليص نفوذ إيران يُشعل التوتر بالمنطقة
الجارديان: سعى ترامب ونتنياهو لتقليص نفوذ إيران يُشعل التوتر بالمنطقة

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

الجارديان: سعى ترامب ونتنياهو لتقليص نفوذ إيران يُشعل التوتر بالمنطقة

رأت صحيفة "الجارديان" البريطانية، أن الأمور قد تزداد سوءًا بالنسبة للولايات المتحدة والشرق الأوسط في ظل سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى تقليص نفوذ إيران. وقالت الصحيفة في تقرير أصدرته أمس الأحد بعنوان: "قصف الولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية هو أكبر مغامرة لترامب حتى الآن كرئيس"، إن ترامب، الذي يعترف بأنه من محبي المخاطرة، خاض أكبر المخاطر "ليس فقط بسمعته السياسية ومستقبل الشرق الأوسط، بل وربما بمفهوم التدخل العسكري بأكمله كوسيلة لحل المشاكل الجيوسياسية المستعصية". وإذا تمكن الرئيس الأمريكي من تحقيق أهدافه، رغم أن معايير وتفسيرات النجاح ستختلف خلال الأسابيع المقبلة، فمن المرجح أنه سيكون قد أضعف إيران، وقلّص من نفوذ نظام لطالما شكل تهديدًا للغرب على مدى 4 عقود، كما سيؤدي ذلك إلى تعزيز مكانته السياسية، ما قد يجعل سنواته الثلاث المتبقية في الرئاسة أشبه بانتصار، لكنه قد يغذي أيضًا بعضًا من أكثر جوانب شخصيته استبدادًا واندفاعًا، وفق "الجارديان". وبحسب الصحيفة، فإن هذا السيناريو إذا تحقق؛ فإن الولايات المتحدة الأمريكية لن تحظى بالحب بل "ستُخشى"، ومن هذا الخوف ينبع الاحترام، مشيرة إلى أنه بعد إخفاقات التدخلات البرية في أفغانستان عقب أحداث 11 سبتمبر 2001 وحرب العراق عام 2003، سيكون ترامب قد أعاد ترسيخ قيمة التدخل العسكري المحدود. لكن في المقابل، ستحرص الصين، ذات المصالح الكبيرة في إيران، على ألا تُمهّد هذه الأحداث الطريق لعالم أحادي القطب. أما روسيا، فستتعلم الدروس، وهي مستعدة بالفعل للاعتراف بخطر انتصار الولايات المتحدة، مُعلنةً لإيران استعدادها لبذل المزيد من الجهود لمساعدتها في تطوير قدراتها النووية، وفق "الجارديان". وبالرغم من الضربة الأمريكية على منشآت إيران النووية' فإن الصراع العسكري لم ينتهِ بعد. فحتى الآن، تفوقت إيران في التخطيط والمناورة في هذه الحرب، لكن من الممكن أن يجد ترامب نفسه متورطًا في صراع أطول مما كان ينوي. وتشير الصحيفة البريطانية، إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أظهر، حتى الآن، تفوقًا واضحًا في بدء الصراعات بدلًا من إنهائها، وبمجرد انخراطه الكامل في الصراع الإيراني، سيتعين على ترامب أن يمضي فيه حتى النهاية، مما سيُورّطه في صراع خارجي لا نهاية له، وهو النوع الذي وعد به خلال حملته الانتخابية بأنه سينبذه. الخيارات المتاحة أمام إيران تقول "الجارديان"، إنه في حال رفضت إيران "الخضوع"، فلديها خيارات: إذ يمكنها الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، وترحيل مفتشي الأمم المتحدة، ومحاولة إعادة بناء البرنامج النووي سرًا- إذا كانت طهران لا تزال تمتلك مخزونًا مخفيًا من اليورانيوم عالي التخصيب- فقد يميل علمائها النوويون إلى محاولة الحصول على سلاح نووي بدائي، وسيمنح هذا السيناريو لطهران وقتًا لحشد الدعم من وكلائها في المنطقة. وفي هذا الشأن، قالت سنام وكيل، المتخصصة في شؤون الشرق الأوسط في مركز تشاتام هاوس البحثي بلندن، إن الرئيس الأمريكي يعتبر هذه الضربة حدثًا منفردًا، مضيفة "كان ترامب حذرًا، فقد أرسل برقياتٍ بشأن الضربات، وأرسل رسائل تحذيرية إلى إيران مسبقًا. أعتقد أنه يريد أن ينتهي هذا الأمر بمفاوضات، وباتفاق، وأن يُظهر انتصارًا في كبح جماح البرنامج النووي الإيراني". لكن التهدئة الحذرة بعد تصعيد أمريكي كهذا محفوفة بالمخاطر، بحسب ما قالته وكيل، التي أشارت إلى أن "الرئيس الأمريكي غير صبور، ولا يملك الوقت الكافي لمفاوضات مطولة. يريد الإيرانيون تخفيف العقوبات، لكنهم لا يعرفون كيف يمكنهم بعد الآن الثقة بترامب، الرجل الذي يقولون إنه خدعهم مرارًا وتكرارًا". ووفق ما رأته "الجارديان"، فإن السيناريو الأفضل هو أن تلجأ إيران إلى "رد رمزي"، كما فعلت في عام 2020، عندما أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باغتيال قاسم سليماني ، قائد الحرس الثوري الإيراني، في هذه الحالة قد يدفع ترامب إسرائيل إلى إنهاء حربها ويحث إيران على استئناف المفاوضات بشأن اتفاق نووي جديد.

الجيش الإسرائيلي يُعلن تنفيذ سلسلة ضربات ضد «أهداف عسكرية» في طهران
الجيش الإسرائيلي يُعلن تنفيذ سلسلة ضربات ضد «أهداف عسكرية» في طهران

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار اليوم المصرية

الجيش الإسرائيلي يُعلن تنفيذ سلسلة ضربات ضد «أهداف عسكرية» في طهران

قال الجيش الإسرائيلي ، الاثنين إنه ينفّذ ضربات ضد "أهداف عسكرية" في طهران حيث أفاد مراسلو وكالة «فرانس برس» الفرنسية، بدوي انفجارات قوية في اليوم الحادي عشر من النزاع بين إسرائيل وإيران. وأفاد الجيش الإسرائيلي ، في بيان أن سلاح الجو الإسرائيلي، "بدأ سلسلة من الضربات ضد أهداف عسكرية في طهران" دون تقديم مزيد من التفاصيل. اقرأ أيضًا| كواليس الضربة الأمريكية لإيران| صحيفة «التلجراف» تكشف خدعة ترامب التمويهية.. صور وفيديو مشاهد متداولة لقصف إسرائيلي استهدف العاصمة الإيرانية طهران.. وسماع دوي انفجارات مع تصاعد أعمدة الدخان #إيران #إسرائيل #قناة_الحدث — الحدث عاجل (@Alhadath_Brk) June 23, 2025 واندلعت المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران فجر الجمعة 13 يونيو، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربة استباقية وواسعة النطاق استهدفت العاصمة الإيرانية طهران، فيما أطلقت عليه تل أبيب اسم "عملية قوة الأسد". الضربة الإسرائيلية لإيران ، شملت عشرات الطائرات المقاتلة التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية، مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى فرض حالة طوارئ عامة في الداخل الإسرائيلي. وفي المقابل، ردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية المكثفة، شنتها على مراحل متتالية، كان أعنفها الهجوم الليلي الواسع مساء السبت 15 يونيو، بحسب الشرطة الإسرائيلية – وذلك بعد انتشال جثث من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد وأسفر ذلك عن مقتل 13 إسرائيلي، كما تم تسجيل إصابة 7 آخرين في موجة القصف الثالثة. من الجانب الإيراني، أعلنت وزارة الصحة الاثنين 16 يونيو، عن ارتفاع حصيلة القتلى إلى 224 مواطنًا إيرانيًا، مع أكثر من 1000 جريح، جراء الضربة الإسرائيلية لإيران التي استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت حيوية خلال الأيام الثلاثة الماضية، بينها مقار دفاعية ومراكز أبحاث قرب طهران. رژیم متجاوز اسرائیل در تبلیغات خود طوری وانمود می‌کند که گویا حملاتش را با دقت و بدون حمله به مناطق مسکونی انجام می‌دهد. اما حقیقت چیزی دیگری است؛ فقط در سه حمله بیش از ۷۰ زن و کودک کشته شده‌اند؛ هنوز ۱۰ کودک از ۲۰ کودک مدفون در ساختمان مورد حمله در شهرک چمران از زیر آوار بیرون… — Esmaeil Baqaei (@IRIMFA_SPOX) June 15, 2025 اقرأ أيضًا| فيديو| 2000 صاروخ فقط في جُعبة طهران.. هل تكفي ترسانة إيران لحرب طويلة؟ المواجهة تجهض المسار الدبلوماسي يأتي هذا التصعيد في توقيت بالغ الحساسية، إذ كان من المقرر انعقاد الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة العُمانية مسقط، برعاية سلطنة عمان، والتي سعت إلى لعب دور الوسيط. إلا أن هذه الجولة تم تعليقها بعد أن وصف الجانب الإيراني استمرار الهجمات الإسرائيلية بأنه "إعلان حرب"، معتبراً التفاوض في هذا السياق "عديم المعنى". تحول استراتيجي في قواعد الاشتباك تُعدّ الضربة الإسرائيلية لإيران تحولًا كبيرًا في طبيعة الاشتباك، حيث لم تكتفِ باستهداف الوكلاء الإقليميين لإيران، بل انتقلت مباشرة إلى ضرب العمق الإيراني، بما في ذلك القيادات العليا ومراكز تصنيع الصواريخ والطائرات المسيّرة، وهو ما ردّت عليه طهران بصواريخ باليستية استهدفت العمق الإسرائيلي، مما يفتح الباب أمام صدام مفتوح قد يمتد إلى أطراف إقليمية أخرى. تل أبيب تشتعل..إيران تقصف العمق الإسرائيلي #القاهرة_الإخبارية #إيران #طهران #إسرائيل — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) June 16, 2025 اقرأ أيضًا| الضربة الإسرائيلية لإيران| تقلبات ترامب تكشف وجهه الحقيقي.. هل انتهت أوهام السلام على يد من ادّعاه؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store