
ترامب: حدث كبير قادم الأسبوع القادم وحظ سعيد للمرشد الإيراني!
قال الرئيس الأمريكي
ترامب: سيطرنا على المجال الجوي الإيراني
وأشار ترامب خلال مؤتمر صحفي خارج البيت الأبيض،
يوم الأربعاء إنه لا يزال يدرس ما إذا كان يتعين توجيه ضربة إلى إيران، وقال:" حسنًا، لا أعرف إلى متى سيستمر هذا الوضع. إنهم عُزّل تمامًا. ليس لديهم أي دفاع جوي. مُسيطر عليهم تمامًا. تعلمون أننا سيطرنا على الجو تمامًا، أليس كذلك".
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال كلمة له خارج البيت الأبيض
وأضاف ترامب أنه يطالب إيران بـ"الاستسلام غير المشروط"، مشيرًا إلى عقود من الصراع مع إسرائيل والولايات المتحدة.
وتابع قائلًا: "لأربعين عامًا، ظلّوا يرددون الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، لكل من لا يعجبهم. كانوا متنمّرين. كانوا متنمّرين في ساحات المدارس. والآن لم يعودوا متنمّرين. لكن سنرى ما سيحدث، الحرب معقدة للغاية".
ومضى يقول:"قلت للإسرائيليين أن يستمروا"، وعندما سأل عن خامنئي قال:" أتمنى حظ سعيدا للمرشد الإيراني".
ترامب: قد أضرب منشآت إيران النووية أو لا أضربها
ورفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإفصاح عن ما إذا كان سيأمر بشن ضربة على المنشآت النووية الإيرانية بعد أن أدلى بتصريحات أمس أشارت إلى أنه يميل في هذا الاتجاه، وقال:"قد أفعل ذلك. وقد لا أفعله. لا أحد يعلم ما سأفعله".
وأعرب عن أسفه لأن إيران كان ينبغي أن توافق على الاتفاق النووي قبل انتهاء المهلة المحددة بـ60 يوما والتي انتهت الأسبوع الماضي، كما أبدى دهشته من الضربة الإسرائيلية التي نُفِّذت بعد انقضاء المهلة. وقال: "كانت ضربةً ساحقة..، بصراحة. انتهى الأمر عند هذا الحد. انتهى في الليلة الأولى".
ووصف ترامب إيران بأنها عاجزة تمامًا، ولا تملك أي دفاع جوي على الإطلاق، مضيفا أنه وجه لطهران منذ ذلك الحين "الإنذار النهائي".
وتأتي هذه التصريحات بعد كلمة متلفزة للمرشد الإيراني، حذر الولايات المتحدة الأمريكية من دخول في حرب مباشرة مع إيران، كما أكد أن لغة التهديدات لا تجدي نفعاً مع بلاده وأنهم لن يستسلموا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 12 دقائق
- أهل مصر
ترامب : لا يمكن وقف الحرب والإيرانيون يرغبون في القدوم لواشنطن لكن القنابل تسقط على رؤوسهم
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لا يمكن وقف الحرب وأن الإيرانيون يريدون الذهاب لواشنطن للتفاوض لكنهم لا يستطيعون بسبب القنابل التي تسقط علىهم ، ومن ناحيته قال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الجيش الاسرائيلي يضرب المواقع النووية والصواريخ والمقار ورموز القوة في إيران ودخل الصراع بين إيران وإسرائيل يومه الرابع من التصعيد الحاد، حيث شهد فجر الإثنين تبادلاً عنيفاً للضربات الصاروخية بين الجانبين، مخلفاً عشرات القتلى والجرحى. تتصاعد التحذيرات الدولية من اتساع رقعة النزاع في المنطقة مع تزايد لغة التهديد بين الطرفين. تفاصيل الهجمات الصاروخية الإيرانية والخسائر الإسرائيلية أطلقت إيران أكثر من 70 صاروخاً استهدفت مناطق في تل أبيب الكبرى، وحيفا، والمنطقة الجنوبية من إسرائيل فجر الإثنين. أسفرت هذه الهجمات عن مقتل 11 شخصاً وإصابة عشرات آخرين بجروح متفاوتة، لترتفع بذلك حصيلة القتلى الإسرائيليين منذ بدء المواجهات يوم الجمعة إلى 24 قتيلاً و592 مصاباً. تسببت الضربات في تدمير مبانٍ سكنية في أحياء مكتظة وسط تل أبيب، وتحطم النوافذ في الفنادق والمنشآت القريبة من مقر السفارة الأميركية. أكدت السفارة الأميركية وقوع أضرار طفيفة دون تسجيل إصابات بين طاقمها. وصف وزير الدفاع الإسرائيلي العملية الإيرانية بأنها "هجوم جبان ضد المدنيين"، وتوعد سكان طهران بـ"دفع الثمن قريباً". في المقابل، أعلنت وزارة الصحة الإيرانية مقتل ما لا يقل عن 224 شخصاً، معظمهم من المدنيين، في الضربات الإسرائيلية، مع تسجيل 1277 مصاباً حتى الآن. ومن جهته، توعد "الحرس الثوري" الإيراني بـ"فتح أبواب الجحيم" على إسرائيل رداً على استمرار الغارات. "الحرس الثوري" يتبنى الهجوم ويتحدث عن "تكتيك جديد" تبنى "الحرس الثوري" الإيراني الهجمات الصاروخية على إسرائيل، مشيراً إلى أنه اعتمد "أسلوباً عسكرياً جديداً" نجح في إرباك منظومة الدفاعات الجوية الإسرائيلية متعددة الطبقات. أفاد "الحرس الثوري" بأن هذا التكتيك مكن من إصابة عدد كبير من الأهداف رغم الدعم العسكري الغربي والتكنولوجيا الدفاعية المتطورة لدى إسرائيل. بالتزامن مع الهجوم الإيراني، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ سلسلة جديدة من الضربات الجوية على مواقع تابعة للجيش الإيراني و"الحرس الثوري" داخل الأراضي الإيرانية، وذلك ضمن عملية "الأسد الصاعد" التي انطلقت فجر الجمعة الماضي. أسفرت العملية الإسرائيلية عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين وتدمير منشآت نووية وبنى تحتية حساسة. يأتي هذا التصعيد العسكري بالتزامن مع انعقاد قمة قادة مجموعة السبع في كندا. أكد المستشار الألماني أن تطورات الملف الإيراني ستكون على رأس جدول الأعمال، مشدداً على ضرورة منع طهران من امتلاك السلاح النووي مع ضمان أمن إسرائيل.


أهل مصر
منذ 12 دقائق
- أهل مصر
إيران تنفي الادعاءات حول طلب عقد لقاء في البيت الأبيض
نفت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، صحة المزاعم التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن طلب مسئولين إيرانيين عقد لقاء في البيت الأبيض. وذكرت البعثة، في بيان صحفي نشرته على منصة (إكس): "لم يتقدم أي مسئول إيراني حتى الآن بأي طلب لعقد لقاء في البيت الأبيض، وأن ما هو أكثر إثارة للاشمئزاز من هذه الأكاذيب هو التهديد بالقضاء على قائد الثورة الإيرانية".


24 القاهرة
منذ 13 دقائق
- 24 القاهرة
ظهور غامض لميلانيا ترامب يعيد نظرية البديلة إلى الواجهة
عاد الجدل مجددًا حول وجود بديلة لميلانيا ترامب ، زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد ظهورها الأخير في عرض عسكري بمناسبة عيد ميلاده، يوم السبت الماضي 14 يونيو، والذي وصفه البعض بـ الممل، ما دفع مؤيدي نظريات المؤامرة للتشكيك في هويتها، مشيرين إلى أنها بدت منفصلة وربما كانت تغفو خلال الحدث، بحسب موقع RadarOnline. ظهور غامض لميلانيا ترامب يعيد نظرية البديلة إلى الواجهة وعلى الرغم من ندرة ظهور ميلانيا، إلا أن بعض الحضور اعتبروا أن تصرفاتها وسلوكها لا يشبهان المعتاد، ما أعاد إحياء نظرية قديمة تزعم أن للسيدة الأولى السابقة بديلة تُستخدم في المناسبات العامة. وفي تغريدات متداولة على منصة X، كتب أحد المتابعين: صوّتُ لترامب، وسأصوّت له مجددًا، لكن هذه ليست ميلانيا الحقيقية، بينما قال آخر: تبدو أكبر سنًا، أكثر لطفًا، هل هي بديلة؟ ظهور غامض لميلانيا ترامب يعيد نظرية البديلة إلى الواجهة وتعود هذه النظرية إلى سنوات مضت، حين واجه ترامب نفسه هذه الشائعات وهاجمها بوصفها أخبارًا كاذبة، متهمًا منتقديه بالتلاعب بالصور لإثارة الجدل، في حين وصف المتحدث باسم ميلانيا التكهنات بأنها سخيفة ومخزية. وبينما لم تظهر زوجة ترامب كثيرًا خلال فترة ولاية زوجها الثانية، أفاد الصحفي مايكل وولف، المعروف بكتبه المثيرة للجدل عن ترامب، بأن علاقة الزوجين قد تكون مفككة، ونقل عن مصدر مقرب قوله إن ميلانيا تكرهه بشدة. ضياء رشوان: ترامب لا يحترم إلا من يفرض قوته على المشهد وصفه بالغبي.. ترامب يشن هجومًا جديدًا على رئيس الفيدرالي بسبب الفائدة وفي تصريحات أخرى، أشار وولف إلى أن غيابها المتكرر يعود إلى سلوك ترامب السابق وعلاقاته المثيرة للجدل. ورغم الشائعات، أصدر البيت الأبيض بيانا سابقا دافع فيه عن ميلانيا، منتقدا ما وصفه بـ القصص غير المهنية والمبنية على روايات لا أساس لها من الصحة، ومطالبا باحترام الحياة الخاصة للسيدة الأولى السابقة.