logo
أم رضا البحراوي توقف نشاطه الفني مؤقتاً

أم رضا البحراوي توقف نشاطه الفني مؤقتاً

عكاظمنذ 3 ساعات

أكد الفنان المصري رضا البحراوي إيقاف نشاطه الفني مؤقتاً لتعرض والدته إلى وعكة صحية شديدة.
ووجَّه البحراوي رسالة طمأنة لجمهوره عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، قائلاً: «الحمد لله والشكر لله، حبيت أطمنكم عليّا، أنا بخير، وكل اللي موقفني عن الشغل والحفلات اليومين دول هو إن والدتي الغالية في المستشفى، ربنا يشفيها ويقومها بالسلامة يا رب».
وأضاف: «أنا مأجل كل شغلي علشان أكون جنبها، وهارجع أول ما تطلع وتتحسن إن شاء الله، وهرجعلكم بقلب مليان فرح علشان أبسطكم تاني في الحفلات والأفراح زي ما متعودين مني دايماً.. دعواتكم لوالدتي ربنا يشفيها ويعافيها».
وتفاعل الجمهور مع المنشور بمئات التعليقات الداعمة، مُرسلين دعواتهم للشفاء العاجل لوالدة الفنان، ومتطلعين لعودته قريباً إلى الساحة الفنية.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غادر الوطن قبل 14 عاماً.. جهاد عبده مديراً للسينما السورية
غادر الوطن قبل 14 عاماً.. جهاد عبده مديراً للسينما السورية

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

غادر الوطن قبل 14 عاماً.. جهاد عبده مديراً للسينما السورية

أصدر وزير الثقافة السوري محمد صالح قراراً بتكليف الفنان جهاد عبده بإدارة المؤسسة العامة للسينما، وهو أول مدير لها بعد تولي السلطة الجديدة إدارة البلاد. وقال الفنان عبده: «بعد سنوات من العمل في السينما العالمية، أعود إلى وطني مؤمناً بأن السينما هي أنجع سلاح فكري، فهي قادرة على مدّ الجسور، وبعث الحياة في الحكايات التي كمّمتها أنظمة الإقصاء والتهميش». وأضاف: «أؤمن أن السينما ليست ترفاً، بل ضرورة، وسأعمل على أن تكون صوت الناس لا السلطة، ومرآة التنوع لا أداة وحدة قسرية. طموحي أن أصنع لها أجنحة تحلّق فوق كل شبر من أرض سورية، بلا استثناء لمنطقة أو تهميش لثقافة، كما فعل البعث لعقود». وتابع: «أريد أن نُعيد رسم صورة سورية في وعي العالم، لا كأرض حرب، بل كمهد للمواهب والقصص والطاقات الإنسانية. وأؤمن بأننا، نحن السوريين، نملك القدرة على ذلك. فقد آن أوان أن تُفتح الأبواب وتُروى الحقائق، بصوتنا نحن، ومن خلال عدستنا نحن. سنبني معاً سينما تليق بسورية، بمنظور أكثر عمقاً وجرأة لإعادة تخيّل السينما السورية، ليس فقط كأداة فنية، بل كمكوّن رئيسي في إعادة بناء الهوية الوطنية، وتضميد الجراح، وتوثيق الحقيقة، وفتح النوافذ على العالم». جهاد عبده فنان سوري، ولد في مدينة دمشق عام 1962 وفيها نشأ ودرس، كان شغوفاً بالفن منذ الصغر، الأمر الذي دفعه لدراسة العزف على آلة الكمان ثم المسرح بعد عودته من رومانيا فور تخرجه من جامعة الهندسة المدنية. عمل فور تخرجه من المسرح في العشرات من الأعمال التلفزيونية السورية والعربية. وعند قيام الثورة السورية اختار أن يناصرها، فانتقد النظام من سورية، مما عرضه لمخاطر أمنية أجبرته على الابتعاد إلى الولايات المتحدة، فغاب عن وطنه نحو 14 عاماً، عمل خلالها في توصيل الزهور والبيتزا، وسائق سيارة أجرة، وصمم على دخول عالم الفن مجدداً، فوصل إلى تجارب مهمة في سينما هوليوود، من خلال عمله في عدد من الأفلام العالمية مشاركاً نجوماً عالميين منهم توم هانكس ونيكول كيدمان. أخبار ذات صلة

دانييلا رحمة لـ سيدتي: عشت واقع شخصيتي في فرانكلين وتجربة نفس غيرت نظرتي للحياة
دانييلا رحمة لـ سيدتي: عشت واقع شخصيتي في فرانكلين وتجربة نفس غيرت نظرتي للحياة

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

دانييلا رحمة لـ سيدتي: عشت واقع شخصيتي في فرانكلين وتجربة نفس غيرت نظرتي للحياة

في كلّ تجرِبة درامية تخوضها، تثبت للجميع قدراتها على تقديم شخصيات مختلفة ومتنوّعة، ما بين المركّبة، وتلك التي تحمل تحديات إنسانية. إنها النجمة دانييلا رحمة التي تألّقت في "فرانكلين"، ولامست القلوب في "نفس"، تكشف لنا في حوارها مع «سيدتي» عن كواليس أدوارها، وأثرها الشخصي، وأحلامها السينمائية، من دون أن تَغفُل عن شغفها بالموضة وحضورها كأيقونة أنثوية معاصرة. "فرانكلين".. رحلة من الشغف ما جذبني منذ اللحظة الأولى هو غموض شخصية " يوليا" وتركيبتها المعقدة، شعرت بأن هناك شيئاً لم يُحكى بعدُ عن النساء في هذه النوعية من الأعمال، و"يوليا" كانت تلك الفرصة. أحببت التحدي بأن أكون امرأة تقف بين الشغف والخطر، بين الخداع والحقيقة، وأن أعيش كلّ ذلك بعمق إنساني. يجمعك العمل من جديد بالفنان محمد الأحمد، كيف انعكست خبرتكما السابقة على العلاقة الدرامية بينكما في هذا المشروع؟ أنا ومحمد بنينا ثقة متبادَلة منذ أول عمل جمعنا، وهذه الثقة تُترجَم دوماً إلى صدق على الشاشة في "فرانكلين". تطورت علاقتنا المهنية إلى تناغُم فني أعمق؛ خصوصاً وأن العلاقة بين يوليا وشخصيته تمُر بتوترات عاطفية ونفسية، تطلّبت منا تفاهماً تلقائياً. شخصية "يوليا" تتحدث بلغتين، العربية والإيطالية، وهو ما يضيف بعداً عالمياً للعمل. كيف كان استعدادكِ لهذا التحدي اللغوي؟ كان تحدياً ممتعاً، تعلمتُ الإيطالية خصيصاً لهذا الدور، وحرَصت على أن أنطقها بإحساس لا بلفظ فقط. View this post on Instagram A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme) يمكنك قراءة.. لحظة تحدٍّ من كواليس فرانكلين: دانييلا رحمة تتدرب على الإيطالية مع محمد الأحمد "يوليا" تمُر بحالات نفسية متناقضة خلال الأحداث، من الحذر إلى الشغف فالتمرد، كيف بنيتِ هذه المشاعر وتنوُّعها داخلياً؟ أمضيتُ وقتاً طويلاً في تحليل كلّ تحوُّل تمُر به "يوليا"، لم أتعامل مع مشاعرها كمجرد أداء؛ بل عشتها، كنتُ أكتب يومياتها، أراجع ماضيها، وأسأل: ما الذي يدفعها؟ ما الذي تخافه؟ بهذا الأسلوب، كلّ مشهد صار تجرِبة حقيقية أعيشها لا أمثلها. العملة الورقية من فئة 100 دولار تظهر كرمز محوري في العمل، ما دلالة هذا الرمز في حياة "يوليا"؟ وكيف تفسرين ارتباطها به؟ الورقة ليست مجرد مال؛ بل تذكير دائم بـ"الصفقة" التي عقدتها يوليا مع الحياة، هي رمز للخسارة والنجاة، للحرية الموهومة، وربما للخيانة أيضاً. علاقتها بهذه الورقة تحمل في طياتها وجعاً شخصياً، وكأنها مرآة لا تستطيع كسرها. View this post on Instagram A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme) عالم "فرانكلين" مليء بالخداع والتزوير، وفي وسطه تظهر شخصية نسائية قوية ومعقدة، هل شعرتِ بأنكِ تقدّمين صورة مختلفة عن المرأة في الدراما؟ نعم، شعرت بأن "يوليا" تمثل صوت المرأة التي لا تُرضي أحداً، ولا تسعى لأن تكون مثالية، إنها امرأة حقيقية، بخوفها، بقوتها، بانكساراتها. "نفس".. رسالة أمل بعد النجاح اللافت الذي تم تحقيقه في مسلسل "نَفَس" ورسالتك المؤثرة عن فاقدي وضعاف البصر، شاهدناكِ في زيارة جديدة للأطفال الذين يعانون من ضعف البصر، وكان لمشهد تأثُّركِ بكلماتهم، صدًى كبيرٌ على السوشيال ميديا. كيف استقبلتِ عبارة "دانييلا رحمة نجمة لبنان المفضلة" من أحدهم؟ وما الذي جعل هذه الزيارة مختلفة بالنسبة لكِ؟ هذه العبارة هزتني من الداخل، في لحظة شعرت بأن كلّ التعب والمعاناة والمشاعر التي مرّت بي خلال تصوير "نفس"، كان لها معنى، هؤلاء الأطفال علموني أن النور ليس في العين فقط؛ بل في القلب. هذه الزيارة كانت درساً في المحبة، في العطاء، وفي أن الفن الحقيقي يترك أثراً خارج الشاشة. View this post on Instagram A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme) وما الذي تعلمتِه من شخصية "روح" في مسلسل "نفس"؟ "روح" علمتني أن الألم لا يجب أن يخفى، وأن القوة ليست في كبت المشاعر؛ بل في التعبير عنها، هي امرأة ترى ما لا يراه الآخرون، رغم فقدانها للبصر، وهذا جعلني أعيد التفكير بما نراه فعلاً في الحياة، وما نغُض الطرف عنه. بعد سلسلة من النجاحات في الدراما التلفزيونية، ألم تراودكِ فكرة خوض مغامرة سينمائية، سواء على المستوى العربي أو في الساحة العالمية؟ طبعاً السينما كانت دوماً حُلماً. وأنا أبحث الآن عن السيناريو الذي يجعلني أقول: "هذه هي اللحظة". سواء أكان عربياً أو عالمياً، المهم أن يحمل العمق، وأن يشكل خطوة جديدة لي كممثلة وفنانة. قد يعجبك.. بعد إعلان تكريم دانييلا رحمة بمهرجان بيروت.. نظرة على أعمالها الفنية أمام نجوم الشام "الأناقة" كما تراها دانييلا رحمة بعيداً عن الكاميرا، نراكِ دائماً في أبهى إطلالاتكِ في عالم الموضة والجمال. كيف توفّقين بين هذه الصورة الأنيقة والحياة اليومية بكلّ ما فيها من مسؤوليات فنية وشخصية؟ أنا أحب الموضة لأنها جزء من التعبير عن الذات، لكنها لا تعرّفني بالكامل، خلف كلّ إطلالة هناك تعب، جدول مزدحم، ومجهود للحفاظ على التوازن. أحاول أن أكون واقعية دائماً، وأن أذكّر نفسي بأن الأناقة الحقيقية تبدأ من الداخل. إذاً، ما الذي جذبكِ للتعاون مع علامة Imseeh للمجوهرات كسفيرة لها؟ وكيف تصفين هذه الشراكة؟ ما جذبني للتعاون مع Imseeh هو ما تمثله هذه العلامة من تاريخ عريق، وحِرفية عالية، وأناقة معاصرة، لقد شعرت بانسجام حقيقي مع رؤيتها التي تحتفي بجمال المرأة وقوتها، وتترجم ذلك من خلال تصاميم تعبّر عن التفرُّد والتميُّز، هذه الشراكة تعني لي الكثير؛ لأنها تقوم على قيم مشتركة، وتمنحني مساحة لأكون على طبيعتي، وفي الوقت نفسه، أعبّر عن جانب أنيق وراقٍ من شخصيتي. وأخيراً، هل هناك مشاريع جديدة على الطريق؟ وما الذي يمكن أن تخبري به جمهوركِ عن خطواتكِ الفنية المقبلة؟ هناك مشاريع قيد التحضير قد تكون مفاجئة للبعض لكنني لن أستعجل، أؤمن بأن كلّ خطوة يجب أن تكون محسوبة وصادقة. جمهوري يستحق الأفضل، وأنا أعمل على أن تكون كلّ تجرِبة فنية مقبلة انعكاساً لنضجي، وتطوُّر مسيرتي. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store