
18 Jul 2025 17:38 PM اعتصام في طرابلس... وريفي: الزمن تغيّر
اضاف: "جميعنا نعلم ونعرف بملف السجون والموقوفين الاسلاميين الذين حكموا بغالبيتهم في المحاكم العسكرية على ايدي قضاة يتحملون مسؤوليه تاريخية ويجب ان نحاسبهم عليها. ونقول اذا لم تريدوا وترغبوا بتطبيق الاجراءات الاستثنائية فطبقوا القانون اي تطبيق المادة 108 من قانون العقوبات الذي يسمح لقاضي التحقيق بان يبقي المحال بجنحة شهرين ثم شهرين اضافيين واستثنائيا في حين يحق لقاضي التحقيق ان يوقفه سته اشهر استثنائيا واستثنائيا سته اشهر إضافية".
وتابع: "نقول ان هناك أناسا في السجون لسنوات لم تحضر ولا جلسة واحدة عند قاضي التحقيق فلا يجوز مع ذلك ان تبقى العدالة على هذا الشكل. وهناك ناحية إنسانية ايضا فهناك اكثر 200 سجين وسجينة من الخدم وخدم المنازل وهم موقوفون ليس بجنحة بل بأقل من جنحة بل بشبهة هم يتركون بلا محامين ولا تدافع عنهم سفاراتهم والحل بسيط هنا بان يكلف الامن العام بمراجعة سفاراتهم تمهيدا لترحيلهم الى بلادهم".
وختم: "اعود واتحدث عن المظلوميه للمساجين السوريين ومن ارتكب جريمه فليحاكم ونحن لا ندافع عن المجرم ولكن ندافع عن المظلوم ونتحدث عن محكمة كانت ترمي اولادنا لعشرات السنين اسنادا الى شبهة او صورة لانه كان يحمل سلاحا وغيره يحمل بندقية ومدفعا وصاروخا ويوزع الكبتاغون ولا يحاسبه احد ، ولا نرضى بان يبقى ما حصل والزمن تغير ومن لا يدرك أهمية هذا التغيير سيدفع ثمن غاليا وقريبا ان شاء الله".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النشرة
منذ 2 ساعات
- النشرة
النشرة: مسيرة سيارة للنازحين السوريين تحمل اعلام كتب عليها "لا اله الا الله" تجول الشوارع من سعدنايل باتجاه زحلة ولا قطع للطرقات
افاد مراسل "النشرة" في الجنوب، بان مسيرة سيارة للنازحين السوريين تحمل اعلام كتب عليها "لا اله الا الله" تجول الشوارع من سعدنايل باتجاه زحلة، ولا قطع للطرقات.


المردة
منذ 2 ساعات
- المردة
الحوثيون: استهدفنا مطار اللد وهدفا عسكريا في يافا
أعلنت حركة 'أنصار الله' اليمنية (الحوثيون) اليوم ، تنفيذ 'عملية نوعية استهدفت مطار اللد وهدفا عسكريا بمنطقة يافا وميناء إيلات ومطار رامون وهدفا حيويا بمنطقة أسدود'، بحسب 'روسيا اليوم'. وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في بيان: 'انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، وردا على جريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق إخواننا في قطاع غزة، ورداً على عدوانه الأخير على ميناء الحديدة، نفذ سلاح الجو المسير في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد وهدفاً عسكرياً آخر، في منطقة يافا، وميناء أم الرشراش ومطار رامون، وهدفاً حيوياً في منطقة أسدود في فلسطين المحتلة، وذلك بخمس طائرات مسيرة، وقد حققت العملية أهدافها بنجاح بفضل الله'. وأضاف: 'إن اليمن العظيم، يمن الواثقين بالله، تعرض خلال الأشهر الماضية للعدوان الغاشم؛ ونجح، بعون الله، في التصدي له، والصمود في مواجهته. وهو، بالتوكل على الله، على استعداد لمواجهة أي تحركات معادية، خلال الفترة المقبلة، تهدف إلى منعه من أداء واجبه الديني، والأخلاقي، والإنساني، تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم'. وختم: 'مستمرون، وملتزمون، بتقديم الدعم والإسناد للشعب الفلسطيني المظلوم.. عملياتنا، لن تتوقف، إلا بوقف العدوان على غزة، ورفع الحصار عنها.. والله حسبنا ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير'. وفي وقت سابق من اليوم، قال المتحدث باسم جيش العدو الإسرائيلي في بيان اليوم: 'إن سلاح الجو الإسرائيلي اعترض طائرة مسيرة يبدو أنها انطلقت من اليمن، ووفقا للسياسة المتبعة، لم يتم تفعيل أي إنذارات'. كما أعلن وزير دفاع العدو يسرائيل كاتس صباحا أن 'سلاح الجو شن غارات على الحديدة في اليمن'، فيما أفاد الجيش بأنه قصف 'بنى تحتية عسكرية للحوثيين في ميناء الحديدة'.


صوت بيروت
منذ 2 ساعات
- صوت بيروت
سلسلة استقبالات للراعي.. إليكم التفاصيل
إستقبل البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي سفير تونس في لبنان بوراوي الامام وعقيلته سفيرة تونس في تشيكيا وعرض معهما للاوضاع العامة في لبنان وخطورة التحولات التي تحصل في المنطقة وضرورة وحدة الصف بين كافة مكونات الشعب اللبناني. وبعد اللقاء، أشار السفير بوراوي 'ان الزيارة لأخذ بركة غبطته قبل مغادرته لبنان لمناسبة إنتهاء مهامه، وقال: 'سعدت وتشرفت اليوم بزيارة البطريرك الراعي لمناسبة قرب انتهاء مهامي ولأحمل رسالة مودة وصداقة وتضامن ودعم من تونس الى لبنان الشقيق لما يجمعنا من اواصر أخوة عميقة'. أضاف: 'تبادلنا الآراء حول الاوضاع بصفة عامة ولمست من غبطته ارادة ورغبة كبيرة بان يكون هذا الصرح دائما جامعا لكل اللبنانيين خاصة واننا اليوم امام تحديات كبيرة جدا في المنطقة واتمنى على كل اللبنانيين ان يعو خطورة التحولات الحاصلة في المنطقة وضرورة وحدة الصف ورفع راية لبنان عاليا قبل كل شيء، لأن لبنان بحاجة الى كل ابنائه من كل الطوائف ولكل قواه الحية ليتمكن من مواجهة التحديات ولكي يعود لبنان الى ما عرفناه في السابق عاصمة ثقافية ،منارة للعلم، وعاصمة سياحية لكل المنطقة بما يحمله من تنوع وجمال'. وتابع: 'وأجدد اليوم وانا اغادر، ان لبنان غني بشعبه وحضارته وتاريخه وبموارده وهو بحاجة الى وحدة صف ابنائه ليتصدوا للتحديات وليعيشوا في سلام واستقرار'. وردا على سؤال عن الرسالة التي يحملها من لبنان والرسالة التي يوجهها للبنانيين قبل مغادرته، قال: 'سأحمل معي لبنان بكل تنوعه، بثقافته وبحضارته، وسأحمل لبنان بكل مشاعره لأنني عشت في لبنان كل المشاعر الصعبة والسعيدة والتي تحمل طموحا وآمالا. وأكرر رسالتي الى كل اللبنانيين حافظوا على هذا البلد الجميل والرائع والذي هو حقيقة منارة وعاصمة ومن المفروض ان يبقى مثالا ونموذجا في المنطقة ان شاء الله'. وختم: 'عاش لبنان في محبة ووئام وفي سلام واستقرار وعاشت العلاقات اللبنانية التونسية'. واستقبل الراعي وفدا من رعية العاقورة برئاسة المونسنيور رزق الله أبي نصر ورئيس جمعية وادي قنوبين في اوستراليا الياس ملحم وكان البطريرك الراعي ترأس القسم الثاني، من الاجتماع الدوري للجنة متابعة القمة الروحية التي عقدت اجتماعها الدوري في الصرح البطريركي في الديمان واطلع على مسار عملها، مقدرا جهودها وسعيها. وبنتيجة الاجتماع، أجرى البطريرك الراعي اتصالات هاتفية بكل من: مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان وبنائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الشيخ علي الخطيب وبشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي ابي المنى وتداول معهم في تطورات الاوضاع الراهنة. واتفقوا على عقد قمة روحية موسعة على ان تتولى لجنة المتابعة الاعداد لهذه القمة.