logo
قائد الحرس الثوري الإيراني محذرا الولايات المتحدة وإسرائيل: سنفتح عليكم أبواب جهنم

قائد الحرس الثوري الإيراني محذرا الولايات المتحدة وإسرائيل: سنفتح عليكم أبواب جهنم

روسيا اليوم٠٨-٠٥-٢٠٢٥

وفي كلمة له خلال الذكرى السنوية لسقوط طائرة الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، قال اللواء حسين سلامي محذرا الولايات المتحدة وإسرائيل: "إذا ارتكبتم حماقة ضدنا، سنتخذ خطوة تُنسيكم عمليتي الوعد الصادق الأولى والثانية (التي هاجمت فيهما إيران إسرائيل سابقا) وسنفتح عليكم أبواب جهنم".
وأضاف سلامي: "على مسؤولي الولايات المتحدة أن يعلموا أننا على أهبة الاستعداد للدخول في الحرب إذا نفذوا تهديداتهم.. إسرائيل لم تتحمل صاروخا يمنيا احداً استهدف مطارها فكيف ستتحمل كميات كبيرة من الصواريخ الإيرانية".
وتابع قائد الحرس الثوري: "إيران لم تبحث عن السلاح النووي ومسألة أزالته من عقيدتها النووية، لكنها لن تتنازل عن مصالح شعبها".
وأشار اللواء سلامي إلى أن "إسرائيل تدفع الولايات المتحدة نحو المواجهة مع إيران، لكن أمريكا تعلم أن الحرب تعني الخسارة"، مردفا: "نحن جاهزون لكل السيناريوهات".
ويأتي هذا التحذير بعد أن أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن "إسرائيل قادرة على الدفاع عن نفسها بقواها الذاتية ضد أي تهديد وأي عدو".
ونقلت القناة "14" الإسرائيلية، عن كاتس قوله إن "محور الشر انهار.. ما فعلته إسرائيل بالحوثي في صنعاء، وحزب الله في بيروت، وبحماس في غزة، وبالأسد في دمشق، ستفعله أيضا في طهران".
وسط هذا التوتر، تجري واشنطن وطهران مفاوضات غير مباشرة بشأن البرنامج النووي الإيراني، حيث ذكر موقع "أكسيوس" نقلا عن ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي أن الولايات المتحدة تحاول تنظيم جولة رابعة من المحادثات هذا الأسبوع.
وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انفتاحه على سماع الحجج المؤيدة لبرنامج إيران النووي المدني، وهو الأمر الذي قال وزير الخارجية ماركو روبيو أيضا إنه يدعمه.
جدير بالذكر أن ترامب كان قد أعلن في قرار مفاجئ، وقف العملية العسكرية ضد الحوثيين، إذ قال يوم الثلاثاء الماضي "إن الحوثيين وافقوا على وقف هجماتهم ضد السفن التجارية في البحر الأحمر"، مضيفا أنهم "استسلموا".
في حين أعلن عضو المكتب السياسي للحوثيين عبد الملك العجري، أن "إسرائيل خارج الاتفاق".
المصدر: RT
علقت الممثلية الإيرانية لدى الأمم المتحدة على الأنباء المتداولة حول خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاعتماد تسمية "الخليج العربي" بدلا من "الخليج الفارسي".
اتفاق مفاجئ بين إدارة ترامب والحوثيين، قنوات تواصل غير مسبوقة مع إيران، ولاتزال مبادرة وقف إطلاق النار في أوكرانيا قيد التفاوض.
شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على ثقته الكاملة في مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، قبل أن يؤدي الأخير اليمين في المكتب البيضاوي بحضور وزير الخارجية ماركو روبيو.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه "لن يبقى خيار" لدى الولايات المتحدة في حال قررت إيران تطوير سلاح نووي.
صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو معقبا على قصف اليمن مرتين في غضون 24 ساعة، بأن من يهاجم إسرائيل سيدفع الثمن سبعة أضعاف وردنا لن يكون انفجارا واحدا بل انفجارات.
أكدت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني التزام طهران بالمسار الدبلوماسي وحصر المفاوضات مع واشنطن ضمن البرنامج النووي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي الخطة المدعومة من أمريكا لمساعدات غزة ولماذا ترفضها الأمم المتحدة؟
ما هي الخطة المدعومة من أمريكا لمساعدات غزة ولماذا ترفضها الأمم المتحدة؟

روسيا اليوم

timeمنذ 34 دقائق

  • روسيا اليوم

ما هي الخطة المدعومة من أمريكا لمساعدات غزة ولماذا ترفضها الأمم المتحدة؟

وستشرف مؤسسة إغاثة غزة المدعومة من الولايات المتحدة على توصيل المساعدات في غزة، وأظهر السجل التجاري في جنيف أن المؤسسة أُنشئت في فبراير في سويسرا. وقال مصدر مطلع على الخطة إن المؤسسة تعتزم العمل مع شركتين أميركيتين خاصتين للأمن واللوجستيات، وهما (يو.جي سولوشنز) و(سيف ريتش سولوشنز). وقال مصدر ثان مطلع على الخطة إن مؤسسة إغاثة غزة تلقت بالفعل تعهدات بأكثر من 100 مليون دولار. ولم يتضح بعد مصدر هذه الأموال. وقالت دوروثي شيا القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة أمام مجلس الأمن في وقت سابق هذا الشهر إن مسؤولين أميركيين كبارا يعملون مع إسرائيل لتمكين المؤسسة من بدء العمل، وحثت الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة على التعاون. وقالت إسرائيل إنها ستسمح للمؤسسة بأن تباشر عملها من دون المشاركة في إيصال المساعدات. قالت مؤسسة إغاثة غزة إن المؤسسة ستنفذ عملياتها في البداية من أربعة مواقع توزيع آمنة، ثلاثة في الجنوب وواحد في وسط غزة، وإنه سيجري "خلال الشهر القادم افتتاح مواقع إضافية، بما في ذلك في شمال غزة". وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس إن بناء مناطق التوزيع الأولى سيكتمل خلال الأيام المقبلة وإن إسرائيل تنوي إقامة مناطق آمنة واسعة جنوب غزة. وأضاف سينتقل السكان الفلسطينيون إلى هناك حفاظا على سلامتهم، بينما نخوض معارك في مناطق أخرى. وأكدت مؤسسة إغاثة غزة أنها لن تشارك أو تدعم أي شكل من أشكال التهجير القسري للمدنيين، وأنه لا يوجد حد لعدد المواقع التي يمكنها فتحها أو أماكنها. وذكرت في بيان ستستعين مؤسسة إغاثة غزة بمقاولين أمنيين لنقل المساعدات من المعابر الحدودية إلى مواقع التوزيع الآمنة. وبمجرد وصول المساعدات إلى المواقع، سيتم توزيعها مباشرة على سكان غزة بواسطة فرق إنسانية مدنية. وأعلن مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون أن بعض منظمات الإغاثة وافقت على العمل مع مؤسسة إغاثة غزة. ولم تعرف أسماء هذه المنظمات بعد. وأشارت المؤسسة إلى أنها تضع اللمسات الأخيرة على آليات إيصال المساعدات إلى من لا يستطيعون الوصول إلى مواقع التوزيع. وأضافت أنها لن تشارك أي معلومات شخصية عن متلقي المساعدات مع إسرائيل وأن الجيش الإسرائيلي "لن يكون له وجود في المنطقة المجاورة مباشرة لمواقع التوزيع". تقول الأمم المتحدة إن خطة التوزيع المدعومة من الولايات المتحدة لا تفي بمبادئ المنظمة الراسخة المتمثلة في النزاهة والحياد والاستقلالية. وقال توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إنه لا ينبغي إضاعة الوقت على الاقتراح البديل. وفي إفادة قدمها فليتشر إلى مجلس الأمن، أوضح أن المشكلات في الخطة التي كانت إسرائيل أول من طرحها هي أنها تفرض مزيدا من النزوح. وتعرض آلاف الأشخاص للأذى... وتقصر المساعدات على جزء واحد فقط من غزة ولا تلبي الاحتياجات الماسة الأخرى. وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية. وتجعل التجويع ورقة مساومة. وتقول الأمم المتحدة إن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) هي العمود الفقري لعمليات الإغاثة في غزة. إلا أن إسرائيل تتهم الوكالة بالتحريض ضدها، وتتهم موظفيها بالتورط في أنشطة إرهابية. وتعهدت الأمم المتحدة بالتحقيق في جميع هذه الاتهامات. وتؤكد مؤسسة إغاثة غزة أن العمل مع إسرائيل لإيجاد "حل عملي لا يعد انتهاكا للمبادئ الإنسانية". منعت إسرائيل دخول جميع المساعدات إلى غزة منذ الثاني من مارس متهمة حركة "حماس" بسرقتها، وهو ما تنفيه الحركة. وتطالب إسرائيل بإطلاق سراح جميع الرهائن الذين جرى اقتيادهم لداخل غزة في هجوم السابع من أكتوبر 2023 على بلدات بجنوب إسرائيل والذي تقول إحصاءات إسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص. واندلعت على إثر الهجوم الحرب في قطاع غزة التي قتل فيها 53 ألف شخص. وفي أوائل أبريل، اقترحت إسرائيل آلية منظمة للمراقبة ودخول المساعدات إلى غزة. لكن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش سرعان ما رفضها وقال إنها تهدد بمزيد من القيود على المساعدات والسيطرة على كل سعرة حرارية وحبة دقيق. وأقر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن الكثير من الناس يتضورون جوعا في غزة». ووسط جمود بشأن المقترح الإسرائيلي، دعمت واشنطن مؤسسة إغاثة غزة المنشأة حديثا للإشراف على توزيع المساعدات. وذكرت المؤسسة قبل أيام أنها تسعى إلى بدء العمل في غزة بحلول نهاية مايو أيار. في غضون ذلك، سمحت إسرائيل باستئناف دخول مساعدات محدودة بموجب الآليات القائمة حاليا. تقول الأمم المتحدة منذ اندلاع الصراع إن عمليتها الإنسانية في غزة تواجه مشاكل بسبب الحملة العسكرية الإسرائيلية والقيود التي تفرضها إسرائيل على الدخول إلى غزة والعمل في جميع أنحاء القطاع وعمليات نهب من قبل عصابات مسلحة. لكن الأمم المتحدة أكدت أن نظامها لتوزيع المساعدات فعال وأن الأمر ثبُت بصورة خاصة خلال وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين قبل أن تستأنف إسرائيل العمليات العسكرية في منتصف مارس آذار. وكانت إسرائيل تفحص المساعدات وتوافق عليها أولا ثم تُنقل إلى داخل حدود غزة حيث تستلمها الأمم المتحدة وتوزعها. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك يوم الاثنين "يمكننا العودة إلى ذلك النظام. لدينا آلية تعمل. لسنا بحاجة إلى إعادة اختراع العجلة". وأضاف "لسنا بحاجة إلى شريك جديد في عمليات الإغاثة ليملي علينا كيفية أداء عملنا في غزة". المصدر: "رويترز" بدأت عدة مخابز مدعومة من برنامج الأغذية العالمي العمل مجددا في جنوب قطاع غزة، بعد دخول كميات محدودة من الدقيق، وسط تفاقم المجاعة التي تضرب القطاع. كشف مصدر إسرائيلي لوسائل إعلام عبرية اليوم الخميس، عن مطالب حركة "حماس" في المفاوضات حول وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع إسرائيل في العاصمة القطرية الدوحة. تدافع المئات من الفلسطينيين اليوم الخميس أمام مخبز الحاج في النصيرات وسط غزة للحصول على الخبز، عقب السماح بدخول المساعدات إلى القطاع.

دراسة: نصف الروس يرون أن على الآباء عدم تقديم دعم مالي لأبنائهم البالغين
دراسة: نصف الروس يرون أن على الآباء عدم تقديم دعم مالي لأبنائهم البالغين

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

دراسة: نصف الروس يرون أن على الآباء عدم تقديم دعم مالي لأبنائهم البالغين

كشفت نتائج الدراسة أن نسبة 52% من الروس المشاركين في الاستطلاع يرون أن على الآباء عدم تقديم دعم مالي لأبنائهم البالغين. وجاءت هذه النتيجة كأبرز ما توصل إليه استطلاع للرأي أجراه المركز الروسي لدراسة الرأي العام (VCIOM) خلال شهر مايو الحالي. وأظهرت البيانات أن 66% من المستجيبين يفضلون الاعتماد على الذات في المواقف الصعبة، في حين يعتقد 74% منهم أن كل فرد يتحمل مسؤولية نجاحه أو فشله في الحياة بشكل شخصي.وعلق خبير المركز غيورغي روجكوف على نتائج الاستطلاع قائلا: "غالبا ما ينظر اليوم إلى النضج ليس كنتاج للعمر البيولوجي، بل كنتيجة للخبرة الاجتماعية المتراكمة. وتُظهر نتائج الدراسة أن الوعي الجماعي الروسي يحتفظ بقيم المسؤولية الفردية." ومع ذلك، اكتشف علماء الاجتماع أن توجهات الشباب السلوكية تظهر صورة أكثر تعقيدا، فهناك مزيج من السعي إلى الاستقلال (خاصة في المجال المالي) مع تأجيل الانتقال إلى الاستقلال الاجتماعي الكامل. ومن بيانات الاستطلاع يتضح أن: 69% من المواطنين يرون أنه من المقبول مساعدة الأبناء البالغين في الحصول على التعليم. 65% أكدوا ضرورة تقديم الدعم في رعاية الأحفاد. 56% مستعدون للمساعدة في تأجير أو شراء مسكن. ووفقا للمركز: 19% من المشاركين ذكروا أنه لا يوجد عمر محدد في روسيا يجب أن يبدأ عنده الأبناء العيش باستقلالية. 26% أعربوا عن نفس الرأي فيما يخص البنات. بينما اعتبر 58% أن عمر 22 سنة هو العمر المناسب للشباب والفتيات لبدء العيش المستقل. المصدر: روسيسكايا غازيتا أشارت الأغلبية المحافظة في المحكمة العليا الأمريكية إلى دعمها لحقوق الآباء في ماريلاند الذين يريدون إبعاد أطفالهم عن فصول المدارس التي تتناول كتبا قصصية حول "التوجه الجنسي".

ترامب ينشر رسما ساخرا يلمح لترؤسه الولايات المتحدة إلى الأبد
ترامب ينشر رسما ساخرا يلمح لترؤسه الولايات المتحدة إلى الأبد

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

ترامب ينشر رسما ساخرا يلمح لترؤسه الولايات المتحدة إلى الأبد

ويظهر الرسم المنشور صورة مزيفة لغلاف مجلة "تايم" الشهيرة، حيث كتب عليها "ترامب 2024" في إشارة إلى شعار حملته الانتخابية الأخيرة، ثم تحول النص ليصبح "ترامب إلى الأبد". وأثار المنشور تفاعلا واسعا بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة في ظل تكهنات حول احتمالية ترشح ترامب لفترة رئاسية ثالثة، رغم أن التعديل الثاني والعشرين للدستور الأمريكي يمنع ذلك صراحة. وفي تصريحات سابقة لشبكة "إن بي سي"، لم يستبعد ترامب فكرة الترشح لولاية ثالثة، قائلا: "الكثيرون يريدون أن أفعل ذلك، لكن الطريق لا يزال طويلا". وأضاف أثناء حديثه عن تركيزه على المرحلة الحالية: "هناك طرق يمكن من خلالها تحقيق ذلك"، دون أن يوضح التفاصيل. المصدر: سي إن إن وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مسألة ترشحه لولاية رئاسية ثالثة بأنها "بالغة الصعوبة" مشيرا إلى أن هذه الخطوة ستكون بمثابة خرق كبير لدستور الولايات المتحدة. نقلت صحيفة "وورلد ستريت جورنال" عن بوريس إبستين مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن بإمكان الأخير إيجاد طريقة للترشح لولاية ثالثة وخوض الانتخابات الرئاسية عام 2028. قال رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون خلال مقابلة مع شبكة "إن بي سي"، إن هناك طريقا لإعادة انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لولاية ثالثة هي تغيير دستور البلاد. ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إمكانية ترشحه لولاية ثالثة في الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2028، خلال كلمة ألقاها أمام مجلس النواب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store