
التربية لمعا: نتائج التوجيهي بدايات الشهر المقبل
واضاف الخضور في حديث لوكالة معا: ان النتائج لن تتجاوز نهاية الأسبوع الأول من شهر آب/أغسطس، وذلك لتمكين الطلبة الالتحاق بالجامعات.
أما في قطاع غزة، فأشار الخضور إلى أن الطلبة لا يزالون محرومين من تقديم الامتحانات بنظامها التقليدي للعام الثاني على التوالي بسبب الظروف الاستثنائية.
وكشف أنه سيتم تنفيذ تجربة إلكترونية لامتحانات الثانوية يوم السبت المقبل، مخصصة لطلبة 2005 – الدورة الثالثة، بعد عقد امتحان تجريبي يوم الخميس، حيث ستتم الامتحانات باستخدام الهواتف النقالة والأجهزة اللوحية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 17 دقائق
- معا الاخبارية
أبو عبيدة: بذكرى استشهاد الضيف: لانزال نكبد الاحتلال خسائر إستراتيجية
غزة -معا- قال الناطق العسكري باسم كتائب القسام ابو عبيدة "عامٌ على رحيل شهيد الأمة الكبير القائد/ محمد الضيف، الذي قاد مع إخوانه طوفان الأقصى، موجّهين للعدو الصهيوني أقسى ضربةٍ في تاريخه؛ أدت إلى إسقاط الردع الصهيوني إلى الأبد، وتوحيد طاقات الأمة وتوجيه بوصلتها نحو فلسطين، وإعادة قضية فلسطين إلى الصدارة من جديد". واضاف " عقودٌ من الجهاد والمطاردة والتضحية والقيادة والإبداع تكللتْ بالشهادة، ليلتحق قائدنا الكبير بركب شهداء شعبنا وقادته العظام، وتختلط دماؤه وإخوانه القادة بدماء أبناء شعبنا وأمتنا، الذين ضحّوْا بأغلى ما يملكون من أجل الأقصى وفلسطين". وقال " لقد أحيا الضيف في الأمة جمعاء ذكرى الصحابة والمجاهدين الأوائل كَعَلِيٍّ وخالد والقعقاع والمثنى وغيرهم من القادة الفاتحين، وظلّ لعقود مُلهماً للأجيال التي لم تعرف صورته ولكنها كانت تفخر بفعالِ كتائبه المظفرة، وسيبقى كما غيره من القادة العظام نبراساً لكل أحرار العالم" واختتم أبوعبيدة قائلا"لا يزال إخوان الضيف وأبناؤه ومحبوه في كل بقاع العالم يواصلون طريقه، ويكبّدون الاحتلال كل يومٍ مزيداً من الخسائر الاستراتيجية، وسيبقى طيفه كابوساً يؤرق مجرمي الحرب واللصوص؛ الذين لن يهنؤوا بعيشٍ في أرض فلسطين بعد أن خطّ الضيف وإخوانه بدمهم الفصل الأخير في سِفْر تحرير فلسطين".


فلسطين أون لاين
منذ 22 دقائق
- فلسطين أون لاين
في الذكرى الأولى لرحيله.. "أبو عبيدة" يُحيي إرث القائد الشهيد محمد الضيف
متابعة/ فلسطين أون لاين قال أبو عبيدة، الناطق العسكري باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام، إن مرور عام على رحيل القائد العام لكتائب القسام، محمد الضيف "أبو خالد"، يمثل استمرارًا لإرث نضالي استثنائي شكّل كابوسًا دائمًا للاحتلال الصهيوني، ومصدر إلهام لأحرار العالم. وقال أبو عبيدة في بيان صحفي، الأحد، إن القائد الضيف قاد مع إخوانه "طوفان الأقصى"، موجّهين أقسى ضربة في تاريخ العدو الصهيوني، والتي أسقطت نظرياته الأمنية وكسرت هيبة ردعه إلى الأبد، على حد وصفه. وأشار إلى أن الضيف، الذي استشهد في 13 يوليو 2024، بعد عقود من الجهاد والمطاردة والعمل السري، أعاد توجيه بوصلة الأمة نحو فلسطين، وجسّد بإبداعه وتضحيته النموذج الأعلى للقادة المقاومين الذين ظلوا على العهد حتى نالوا الشهادة. وأضاف أبو عبيدة أن القائد الراحل أحيا في الأمة ذكرى القادة الفاتحين الأوائل من الصحابة، مثل علي بن أبي طالب وخالد بن الوليد والمثنى بن حارثة، وظلّ رغم غيابه عن الأعين رمزًا يتردد اسمه بفخر على ألسنة الأجيال التي لم تره. وشدد على أن رفاق الضيف ما زالوا يواصلون دربه، ويكبدون الاحتلال خسائر استراتيجية يوميًا في كافة ميادين القتال، مؤكدًا أن طيف القائد الشهيد لا يزال يلاحق مجرمي الحرب، ويؤرق قادة الاحتلال الذين "لن يهنؤوا بعيش في أرض فلسطين"، بحسب تعبيره. واختتم البيان بالتأكيد أن دماء محمد الضيف وإخوانه القادة اختلطت بدماء أبناء الشعب الفلسطيني والأمة جمعاء، في طريق تحرير القدس وفلسطين. وفي وقت سابق، أحيت حركة المقاومة الإسلامية حماس اليوم، السبت، الذكرى السنوية الأولى لرحيل قائد أركان كتائب الشهيد عز الدين القسام، القائد الكبير محمد الضيف "أبو خالد"، الذي استشهد في 13 يوليو 2024، بعد مسيرة نضالية استثنائية امتدت لأكثر من ثلاثة عقود في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت الحركة في بيان نشرته، اليوم الأحد، بالمناسبة أن القائد الضيف شكّل رمزًا للرعب في وجه الاحتلال، واسمه ظل يثير القلق في الأوساط الأمنية والعسكرية الإسرائيلية منذ الانتفاضة الأولى والثانية، مرورا بعمليات نوعية ضد جنود الاحتلال، ومعارك كبرى مثل الفرقان، وحجارة السجيل، والعصف المأكول، وسيف القدس، وصولاً إلى "طوفان الأقصى" الذي اعتبرته الحركة أعظم حدث في تاريخ الصراع الحديث. وقالت حماس إن القائد الضيف، الذي يُعد أحد أبرز مؤسسي كتائب القسام، قد ترك وراءه إرثًا وطنيًا وعسكريًا ملهمًا، سيبقى حيًا في وجدان الشعب الفلسطيني، ويشكل منارة للأجيال التي تنشد الحرية والكرامة والنصر. وفي نهاية يناير الماضي، أعلن الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة، عن استشهاد محمد الضيف قائد هيئة أركان "القسام"، تنتهي مسيرة رجل أرهق حسابات إسرائيل لسنوات طويلة، وهو القائد العسكري الذي أعلن جيش الاحتلال أكثر من مرة اغتياله، قبل أن يكتشف في كل مرة أنه حي يرزق، حتى بات الإعلام الإسرائيلي يسميه بـ"رجل الظل". ونجا الضيف من سبع محاولات اغتيال سابقة، أخرها كان في عام 2021، في خضم الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، إذ أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، حينها، أنه فشل مرتين في اغتيال الضيف خلال حربه على غزة في عام 2021. وقال المتحدث باسم الجيش، حينها، إن قواته حاولت مرتين خلال الحرب على القطاع استهداف الضيف دون جدوى. حاول الاحتلال استهداف موقع سري وعميق تحت الأرض من عدة زوايا وبأسلحة مختلفة، حيث كان يوجد محمد الضيف دون أن يتمكن من تحقيق هدفه، بحسب المتحدث باسم الجيش. واعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي محمد الضيف في عام 1989، خلال حملة واسعة ضد حركة حماس، قبل أن يخرج بعد أن أمضى 16 شهراً في سجون الاحتلال دون محاكمة، ليجد أن كتائب الشهيد عز الدين القسام كانت قد بدأت تظهر كتشكيل عسكري، وكان الضيف من مؤسسيها وفي طليعة العاملين فيها. وخلال وجوده في حركة حماس، عمل الضيف على تطوير شبكة أنفاق للحركة كما طور عملية صنع القنابل التي استخدمتها الحركة في عملياتها المختلفة، ما دفع إسرائيل إلى مطاردته وتنفيذ سبع محاولات لاغتياله، أسفرت واحدة منها عن استشهاد زوجته وطفل رضيع له كان يبلغ من العمر سبعة أشهر فقط، وابنة في الثالثة من عمرها، ما دفع الرجل إلى أن يعيش حياته في الظل، بعيداً عن عيون أجهزة المراقبة الإسرائيلية، وهو ما جعله بطلاً شعبياً في المجتمع الفلسطيني.


معا الاخبارية
منذ 27 دقائق
- معا الاخبارية
وفد من حماس يلتقي النخالة
غزة -معا- قالت حركة حماس في بيان لها ان وفدا من قيادة الحركة، برئاسة محمد درويش رئيس المجلس القيادي، التقى بوفد من حركة الجهاد الإسلامي برئاسة الأمين العام زياد النخالة. وتابع البيان "وقف الوفدان أمام التضحيات الهائلة لشعبنا والمعاناة الإنسانية جراء حرب الإبادة التي يشنها العدو، بهدف تمرير مخططاته الخبيثة والخطيرة على شعبنا ومستقبله". واضاف البيان "أعرب الوفدان بكل اعتزاز وإكبار عن تقديرهما للأداء البطولي للمقاومين وشجاعتهم، واستعرضا حجم الخسائر التي يسقطونها يوميًا في صفوف جيش الاحتلال".