logo
أحمد الحريري في عيد "قوى الأمن": يواجهون التحديات بثبات

أحمد الحريري في عيد "قوى الأمن": يواجهون التحديات بثبات

صيدا أون لاينمنذ 4 ساعات

كتب أمين عام تيار المستقبل أحمد الحريري على منصة "أكس": "في العيد الـ164، كل التحية والتقدير إلى قيادة قوى الأمن الداخلي بشخص مديرها العام اللواء رائد عبد الله، وإلى جميع الضباط والعناصر الذين يجسّدون يومًا بعد يوم ضمانة الالتزام بخدمة لبنان واللبنانيين، ويقدّمون أغلى التضحيات في سبيل حفظ الأمن وتحقيق سيادة القانون. باللحم الحي، تواصلون أداء المهام في أصعب الظروف، وتواجهون التحديات بثبات، وتكتبون إنجازات نفتخر بها جميعًا. وآخرها، الدور المحوري في تأمين أمن الانتخابات البلدية والاختيارية، بكل مهنية، بقيادة حكيمة من إبن المؤسسة، معالي وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار، بالتعاون مع باقي الأجهزة العسكرية والأمنية، إلى جانب الجهود الكبيرة والمستمرة في كشف العملاء وشبكات التجسس، وفي مكافحة الإرهاب بحرفية عالية ومسؤولية وطنية لا تتزعزع. دامت قوى الأمن الداخلي صمّام أمان للوطن... الله يحميكن ويحمي لبنان".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين كذب الاسرائيليين وتعظيم ادرعي... للجيش الكلمة الفصل
بين كذب الاسرائيليين وتعظيم ادرعي... للجيش الكلمة الفصل

النشرة

timeمنذ 35 دقائق

  • النشرة

بين كذب الاسرائيليين وتعظيم ادرعي... للجيش الكلمة الفصل

استغربتُ، على غرار الكثير من ال​ لبنان ​يين، التعظيم والتفخيم غير المبرر للناطق باسم القوات الاسرائيلية افيخاي ادرعي، وهو امر لم يفعله الا بعض اللبنانيين للاسف. حسناً فعلت وزارة الاعلام حين اعادت التذكير بالامس من ان التواصل مع ادرعي او غيره من الاسرائيليين ممنوع ويعاقب عليه القانون، ولكن حتى لو لم يكن هناك من عقوبات، لماذا اعطاء الرجل اهميّة اكبر من حجمه؟ هو ليس سوى وسيلة اعلامية للجيش الاسرائيلي فقط لا غير، وكي لا يكون هناك من تضليل لاحد، ليس لادرعي اي قدرة على تقرير حجم الاعتداءات او مكانها او توقيتها، فهو ينقل ما يتم تزويده به... ولولا الحرب على غزّة وعلى لبنان، لكان ادرعي قابعاً في احد المكاتب في مستودعات القوات الاسرائيلية حيث لا يسمع او يهتم به احد... أما وقد وصلت هذه الرسالة، فلا بد من التوقف عند تنامي الاعتداءات الاسرائيليّة والافتراء الكبير الذي يصدر في كل مرة عن المسؤولين في تل ابيب في محاولتهم تبرير هذه الوحشيّة ضد اللبنانيين، من انهم يستهدفون فقط ​ حزب الله ​ وليس الدولة او الجيش او باقي المواطنين. الكلام هنا لا يقتصر على الضاحية، بل على كل المناطق التي يقصفها الاسرائيليون شمالاً ويميناً، فقط لانه بامكانهم ذلك وليس هناك من يردعهم. صحيح ان حزب الله خسر المعركة عسكرياً، واصاب الكثير من اللبنانيين بالصدمة لانهم كانوا يرون انه قادر على اقامة توازن الردع، فتبيّن لهم عكس ذلك، ولكن هذا لا يعني انه على اللبنانيين القبول بالغطرسة الاسرائيلية، ولو ليس بقدرتهم الرد عسكرياً، فعلى الاقل الاكتفاء بالابقاء على الرفض المعنوي والمبدئي. في هذا الاطار، برز موقف قيادة الجيش عبر بيانها وفيه تحذير من ان استمرار العدو في اعتداءاته ورفضه كل الاجراءات المتخذة عبر لجنة متابعة وقف الاعمال العدائية، "يدفع المؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع اللجنة (Mechanism) في ما خص الكشف على المواقع". البيان كان بالغ الواقعية والمنطق، فهو لم يضلل اللبنانيين عبر الادعاء بأن الجيش قادر على مواجهة الطائرات الاسرائيلية ومنعها من تحقيق اهدافها، فالجميع يعلم ان "الفيتو" الموضوع على تسليح الجيش بالطائرات الحربية وبأنظمة الدفاع الجوي لا يزال حاضراً بقوة، وبالتالي لا مجال للتصدي للطائرات العسكرية، ولكن البيان كان واضحاً لجهة ان الاستمرار في الاستهتار بالدولة اللبنانية وبالجيش يعني انه لا قيمة لكلام المسؤولين الاسرائيليين ولا الاميركيين ولا الفرنسيين، وبالتالي لا يمكن للجيش ان يكون شاهد زور على هذه الاعتداءات، فيكتفي عندها بالابقاء على القيمة المعنوية والرفض المبدئي للاحتلال والاعتداء. هذا هو الموقف السليم الواجب اتخاذه، الى ان يخلق الله ما لا نعلم، وتتبدل الظروف ويتم السماح للجيش بالحصول على اسلحة تدعم كلام دول العالم، وتسمح له بالسيطرة والدفاع عن الحدود اللبنانية كافة، ضد اي عدو في الداخل او الخارج، اكان اسرائيل او غيرها، وكل كلام غير هذا الكلام لا قيمة له، وهو نابع اما من حقد اعمى على حزب الله والتحريض عليه، واما تبعية عمياء للحزب والتحريض على من يعارضه، وفي الحالتين ليس هناك اي تأثير سلبي على اسرائيل. الخطة الموضوعة للشرق الاوسط لا تحتاج الى الكثير من التفكير والتحليل، فقد تم تسليم اسرائيل الجناح العسكري في المنطقة، كل المنطقة، حتى اشعار آخر، ولكن هذا لن يعني بأي حال من الاحوال ان السلام بات قريباً، فحتى لو تم ​ التطبيع ​، فالتوقيع تحت الضغط وبالقوة وعبر الاجرام، ليس حلاً دائماً، بل هو مجرد "ترقيع" للمشكلة ودفن للاحقاد والنار تحت رماد الدمار الناشئ عن الاعتداءات الاسرائيلية... وتحضيراً لجيل ينشأ على كره اسرائيل والانتقام منها بكل الوسائل المتاحة.

كمال الخير: لحماية لبنان من الإجرام الصهيوني ولترسيخ الوحدة الوطنية
كمال الخير: لحماية لبنان من الإجرام الصهيوني ولترسيخ الوحدة الوطنية

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

كمال الخير: لحماية لبنان من الإجرام الصهيوني ولترسيخ الوحدة الوطنية

هنأ رئيس 'المركز الوطني في الشمال' كمال الخير 'مؤسسة قوى الأمن الداخلي بعيدها الـ164″، منوها 'بدورها الوطني في حفظ الأمن وحماية السلم الداخلي على كامل أرض الوطن، كما بدورها المركزي في مكافحة الجريمة وضبط الامن'. وقال الخير في بيان له الاثنين 'تحية إلى شهداء وجرحى قوى الامن كما إلى كل شهداء لبنان، ونتمنى لرجال قوى الأمن المزيد من النجاح'، وتابع 'نطلب من الله ان يحمي وطننا من اجرام العدو الصهيوني وان تترسخ الوحدة الوطنية بين جميع أبناء الوطن'.

الراعي افتتح سينودس الكنيسة المارونية: ما أحوجنا إلى الحقيقة التي يكشفها لنا الروح القدس
الراعي افتتح سينودس الكنيسة المارونية: ما أحوجنا إلى الحقيقة التي يكشفها لنا الروح القدس

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

الراعي افتتح سينودس الكنيسة المارونية: ما أحوجنا إلى الحقيقة التي يكشفها لنا الروح القدس

بدأت صباح اليوم أعمال سينودوس الكنيسة المارونية في الصرح البطريركي في بكركي، برئاسة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، ومشاركة مطارنة الطائفة في لبنان وبلدان الانتشار، وتستمر الجلسات المغلقة لغاية ظهر يوم السبت المقبل، حيث سيصدر البيان الختامي ويتضمن كافة المواضيع التي تم بحثها. وبعد الصلاة المشتركة، ألقى الراعي كلمة الافتتاح، قال فيها: "أحيّيكم تحيّة أخويّة وأرحّب بكم مجدّدًا، بعد أسبوع الرياضة الروحيّة، في هذا السينودس المقدّس. فيجدر بنا أن نقوم شخصيًّا وإفراديًّا بإجراء الحلف على الإنجيل المقدّس بحفظ السرّ حول كلّ ما يجري في هذا السينودس حول الأشخاص والأفعال ومجريات أعمال السينودس المقدّس. وإنّي أدعوكم إلى احترام الحلف، وتقدير الشرّ الناجم عن إفشاء السرّ، فلا يمكن القسم على الإنجيل المقدّس بشكل صوريّ، ثمّ إفشاء السرّ. فهذا شرّ كبير ودينونة من الله. وإنّي أحيّي معكم إخواننا السادة المطارنة الغائبين، إمّا بداعي العمر المتقدّم، أو بداعي المرض. فإنّنا نذكرهم بصلواتنا، ونتكّل على صلاتهم من أجل نجاح أعمال هذا السينودس المقدّس، ونلتمس لهم الصحّة والعمر الطويل". وقال الراعي أمام الحضور: "على جدول أعمالنا شؤون ليتورجيّة، وانتخاب أساقفة في الكراسي الشاغرة، وتنشئة كهنوتيّة في الإكليريكيّات، وتوزيع العدالة في محاكمنا، وانتخاب أعضاء المجمع الدائم والمطارنة المشرفين على محاكمنا، والشأن الاجتماعيّ والتربويّ والوطنيّ، وسير أعمال المؤسّسات البطريركيّة، وشؤون أخرى. يتزامن السينودس المقدّس مع بداية زمن العنصرة، زمن حلول الروح القدس على الكنيسة وزمن ولادتها. فإنّنا نضع أعمال السينودس تحت أنوار الروح القدس، روح الحقّ الذي يقودنا إلى الحقيقة كلّها. فما أحوجنا إلى الحقيقة التي يكشفها لنا الروح القدس، ويوحيها لنا، ويكشفها لبصائرنا في جميع أعمال هذا السينودس. لا أحد منّا يملك كلّ الحقيقة، لكنّنا هنا لنصل إلى الحقيقة الكاملة التي تحرّرنا وتوحّدنا وتطلقنا". وختم قائلاً: "فها نحن نلتمس تجلّيه كلّ يوم، فتأتي أعمالنا لمجد الآب والإبن و الروح القدس، له المجد والتسبيح الآن وإلى الأبد، آمين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store