
إيران: لم يحن الوقت المناسب بعد لإجراء محادثات نووية «فعالة» مع أميركا
وعلقت طهران المفاوضات مع واشنطن، والتي كانت تهدف إلى الحد من الطموحات النووية للجمهورية الإسلامية، بعد أن هاجمت الولايات المتحدة وإسرائيل مواقعها النووية في يونيو.
ومنذ ذلك الحين لم يتمكن مفتشو الوكالة من الوصول إلى المواقع النووية رغم تأكيد مديرها العام رافائيل غروسي أن عمليات التفتيش لا تزال ضرورية.
وقال عراقجي في تصريحات نقلتها وسائل إعلام رسمية، اليوم الأربعاء، «في رأيي، لم يتم الوصول بعد إلى درجة من النضج تسمح بإجراء مفاوضات فعالة (بين إيران) والولايات المتحدة».
وقال عراقجي إن اجتماعا مع مسؤولين أوروبيين ربما يُعقد في الأيام المقبلة، على الرغم من عدم التوصل إلى «أساس للمفاوضات».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 38 دقائق
- الرأي
«المرور»: إغلاق كامل لشارع الخليج
- من تقاطع مجلس الأمة باتجاه دوار قصر السيف أعلنت الإدارة العامة للمرور أنه سوف يتم إغلاق كامل لشارع الخليج العربي من تقاطع مجلس الأمة باتجاه دوار قصر السيف. وذكرت أن الإغلاق سيكون من الساعة 4:00 عصر يوم غدٍ الخميس، وحتى الساعة 6:00 من صباح يوم الأحد المقبل.


المدى
منذ ساعة واحدة
- المدى
العدو الإسرائيلي يلقي قنابل مضيئة في أجواء الناقورة
The post العدو الإسرائيلي يلقي قنابل مضيئة في أجواء الناقورة appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
طهران: لا يمكن إنهاء تعاوننا تماماً مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس، أن بلاده لا تستطيع «إنهاء» تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية «بشكل كامل»، بعدما علقت عمليات التفتيش التي تقوم بها الوكالة التابعة للأمم المتحدة. وقال في مقابلة مع وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية «إرنا» إن عودة مفتشي الوكالة إلى المواقع النووية الإيرانية تعتمد على قرار من المجلس الأعلى للأمن القومي. وتتهم القوى الغربية وإسرائيل إيران بالسعي للحصول على أسلحة نووية، بينما تنفي طهران ذلك. وفي الشهر الماضي، علقت إيران رسميا تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشيرة إلى فشل الوكالة في إدانة الضربات الإسرائيلية والأميركية على مواقعها النووية في يونيو خلال الحرب التي استمرت 12 يوما والتي شنتها إسرائيل. وقال عراقجي «لا يمكننا إنهاء التعاون مع الوكالة بشكل كامل»، موضحا أن استبدال «الوقود في محطة بوشهر للطاقة النووية» يجب أن يتم في الأسابيع المقبلة وسيتطلب «وجود مفتشين» من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأكد أن «عودة المفتشين ستكون ممكنة بموجب قانون يصدره البرلمان، بقرار من المجلس الأعلى للأمن القومي». من جهة أخرى، بدأت أمس محاكمة نروجي عمل حارس أمن لدى السفارة الأميركية في أوسلو بتهمة مشاركة معلومات مع الاستخبارات الروسية والإيرانية، بحسب ما أفادت وسائل إعلام. وتفيد لائحة التهم بأن الحارس، وهو في أواخر العشرينيات من عمره، متهم بتقديم معلومات عن أنشطة السفارة بين مارس 2024 و20 نوفمبر، تاريخ توقيفه. في المقابل، حصل الحارس على دفعات باليورو وعملة بتكوين المشفرة. وهو متهم بتزويد إما الروس أو الإيرانيين أو كليهما، بمعلومات الاتصال بالدبلوماسيين وموظفي السفارة وعائلاتهم. كما أنه متهم بتزويدهما بأرقام لوحات سيارات ديبلوماسية تستخدمها السفارة، ومخططات هندسية للسفارة وتفاصيل التدابير الأمنية الدورية وقائمة شركات التوصيل التي تستخدمها المخابرات النروجية.