logo
لتكون بحد أدنى 4 أيام عمل وبحد أقصى 5 أيام عمل

لتكون بحد أدنى 4 أيام عمل وبحد أقصى 5 أيام عمل

العربيةمنذ يوم واحد
نشرت جريدة أم القرى الرسمية ، موافقة مجلس الوزراء السعودي على تعديل قراره السابق المتعلق بدراسة مدى مناسبة أن يكون عدد أيام أيام العطل الرسمية لكلٍ من عيدَي الفطر والأضحى، لتكون بحد أدنى 4 أيام عمل وبحد أقصى 5 أيام عمل، على الخاضعين لنظام الخدمة المدنية ولنظام العمل في الجهات الحكومية التي تطبق نظام الخدمة المدنية.
ونص التعديل المنشور في الجريدة الرسمية في عددها الصادر أمس الجمعة: "لا يسري ما ورد في البنود السابقة على الخاضعين لنظام العمل في الجهات الحكومية التي تطبق نظام الخدمة المدنية ما عدا المتعاقد معهم وفق قواعد ممارسة مهمات وظائف وكلاء الوزارات والوكلاء المساعدين والمتعاقد معهم وفق القواعد المنظمة لبرنامج الكفاءات والمتعاقدين فيطبق عليهم حدود أيام عطل العيدين الواردة في البند (أولاً) من هذا القرار، وللمسؤول الأول في الجهة، تحويلهم إلى (أسلوب العمل عن بعد) خلال الفترة التي تزيد على 5 أيام عمل التي يتمتع خلالها موظفو الخدمة المدنية بإجازة العيدين".
وأشار التعديل إلى إضافة بند يكون البند (سادساً) بالنص الآتي: "يحدد وزيرا المالية، والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية الفئات الأخرى من المتعاقد معهم الخاضعين لنظام العمل في الجهات الحكومية التي تطبق نظام الخدمة المدنية غير الواردة في البند (خامساً) من هذا القرار، ليطبق عليها حدود أيام عطل العيدين الواردة في البند (أولاً) من هذا القرار وصلاحية المسؤول الأول المحددة في البند (خامساً) من هذا القرار".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«صفقة غزة» تعصف بحكومة نتنياهو.. وتوقعات باستقالة بن غفير
«صفقة غزة» تعصف بحكومة نتنياهو.. وتوقعات باستقالة بن غفير

عكاظ

timeمنذ 25 دقائق

  • عكاظ

«صفقة غزة» تعصف بحكومة نتنياهو.. وتوقعات باستقالة بن غفير

وسط تفاؤل أمريكي بالتوصل إلى اتفاق لأنهاء الحرب في غزة، كشفت هيئة البث الإسرائيلية اليوم (الأحد) عن خلافات واسعة بين نتنياهو والوزراء المتشددين في حكومته. وذكرت الهيئة إن الوزيرين المتطرفين المالية بتسلئيل سموتريتش والأمن الداخلي إيتمار بن غفير طالبا نتنياهو بالتعهد بالعودة للقتال بعد المرحلة الأولى من الصفقة، لكن نتنياهو أوضح لهما أن تعهداً مسبقاً بالعودة إلى القتال سيفشل المفاوضات. ونقلت الهيئة عن مقربين من نتنياهو قولهم إنهم يتوقعون استقالة سموتريتش وبن غفير لكنهما لن يدعما حل الكنيست حتى لو أُنجزت صفقة وقف الحرب. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد استدعى الوزيرين لبحث مفاوضات هدنة غزة الجارية في الدوحة، وبحسب «القناة 12» وهيئة البث الإسرائيلية (كان) فإن هذا الاجتماع سيبحث جهود وقف إطلاق النار، رغم أن بن غفير وسموتريتش، المنتميين إلى اليمين المتطرف الإسرائيلي، يعارضان صفقتَي تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار السابقتين اللتين تم التوصل إليهما مع «حماس»، كما أن الوزيرين هددا بإسقاط الحكومة إذا تم الاتفاق على أي صفقة من شأنها إنهاء الحرب، والإبقاء على «حماس» في السلطة. وأشارت «كان» إلى أن نتنياهو يتوقع انسحاب حزب «عوتسما يهوديت» (القوة اليهودية) اليميني المتطرف الذي يقوده بن غفير، من الائتلاف الحكومي في حال تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة مع «حماس»، مشيرة إلى أن نتنياهو يحاول إقناع وزير المالية وزعيم حزب «الصهيونية الدينية» بتسلئيل سموتريتش، بأن أي اتفاق محتمل مع «حماس» لن يؤدي إلى بقاء الحركة مسلحة وفي السلطة في غزة، وذلك بهدف الحفاظ على استقرار حكومته في حال انسحاب بن غفير. وسبق أن انسحب بن غفير من الحكومة في يناير الماضي احتجاجاً على الاتفاق السابق لوقف إطلاق النار مع «حماس»، قبل أن يعود إلى الحكومة مجدداً في مارس بعد استئناف الحرب. وكانت «القناة 12» الإسرائيلية قد قالت إن واشنطن أجلت الإعلان عن اتفاقية تجارية مع إسرائيل خلال زيارة نتنياهو للولايات المتحدة، مشيرة إلى أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن واشنطن تربط بين الاتفاق التجاري وصفقة تؤدي لإنهاء الحرب في غزة. أخبار ذات صلة

ويتكوف متفائل.. وعائلات الإسرائيليين تتهم نتنياهو بإفشال صفقة غزة
ويتكوف متفائل.. وعائلات الإسرائيليين تتهم نتنياهو بإفشال صفقة غزة

عكاظ

timeمنذ 43 دقائق

  • عكاظ

ويتكوف متفائل.. وعائلات الإسرائيليين تتهم نتنياهو بإفشال صفقة غزة

أبدى المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف اليوم (الأحد) تفاؤله بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر، موضحاً للصحفيين أنه سيلتقي مع مسؤولين قطريين كبار في نيوجيرزي اليوم على هامش نهائي كأس العالم للأندية. وجددت حركة حماس اليوم تأكيدها على أن أي مفاوضات يجب أن تفضي لـ«إنهاء الحرب وانسحاب قوات العدو بالكامل وفتح المعابر وإعادة الإعمار»، موضحة في بيان أنها بحثت مع حركة الجهاد في الدوحة تطورات المفاوضات الجارية وردود إسرائيل على المقترحات التي قدمها الوسطاء للوصول إلى وقف إطلاق نار وسبل التعامل معها. وأشارت إلى أن «أي مفاوضات يجب أن تفضي لتحقيق أهداف شعبنا وتطلعاته، وفي مقدمتها إنهاء الحرب وانسحاب قوات العدو بالكامل وفتح المعابر وإعادة الإعمار». وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو قد اتهم في وقت سابق اليوم حركة حماس برفض صفقة وقف النار وتبادل الأسرى في غزة، رغم قبول تل أبيب بمقترح ويتكوف وتعديلات الوسطاء. وقال نتنياهو في تصريحات للصحفيين: «حماس» تتمسك برفض أي صفقة، كما تصر على الاستمرار في تعزيز قوتها العسكرية في قطاع غزة، وهو ما اعتبره غير مقبول تماماً. من جهة أخرى، طالبت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة بإعادة «جميع المحتجزين» من غزة فوراً، خلال وقفة لتلك العائلات أمام مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالقدس المحتلة للمطالبة بصفقة تبادل ووقف الحرب. واتهمت العائلات نتنياهو بمحاولاته مجدداً خلق صورة زائفة كأن التوصل إلى اتفاق شامل مستحيل، مشيرة إلى أن تصريحاته تبدو بداية محاولة لإفشال المساعي لإبرام صفقة كما فعل في السابق. وقالت عائلات الأسرى الإسرائيليين إن الحكومة فشلت مراراً وتكراراً في إعادة المحتجزين بسبب مصالح سياسية ضيقة، موضحة أن الحقيقة هي أن أكثر من 80% من الشعب يريد اتفاقاً ينهي القتال ويعيد كل المحتجزين لكن من يفسد الاتفاق يتصرف بخبث ضد إرادة الشعب في سبيل البقاء السياسي. أخبار ذات صلة

ما حجم القتل والدمار في غزة بعد 21 شهراً من الحرب؟
ما حجم القتل والدمار في غزة بعد 21 شهراً من الحرب؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ما حجم القتل والدمار في غزة بعد 21 شهراً من الحرب؟

اجتاحت إسرائيل قطاع غزة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023 رداً على هجوم عبر الحدود شنته حركة «حماس» الفلسطينية. ودمرت الحملة العسكرية الإسرائيلية على مدى 21 شهراً منذئذ مساحات شاسعة من القطاع الفلسطيني. وفيما يلي ملخص لعدد القتلى والدمار، مع استناد كثير من البيانات إلى تقارير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية. أفادت وزارة الصحة في غزة بمقتل ما لا يقل عن 58 ألفاً و26 فلسطينياً وإصابة أكثر من 138 ألفاً و500 بجروح في الفترة ما بين السابع من أكتوبر 2023 و13 يوليو (تموز) 2025. ويشمل ذلك العدد أكثر من 7200 قتيل منذ انهيار وقف إطلاق النار في 18 مارس (آذار). ولا تميز أرقام الوزارة بين المدنيين والمقاتلين، لكنها تقول إن أكثر من نصف القتلى من النساء والأطفال. وتقول إسرائيل إن 20 ألفاً على الأقل كانوا من المقاتلين، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت الأمم المتحدة في 11 يوليو إن 798 قُتلوا في أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء منذ أواخر مايو (أيار) عندما بدأت مؤسسة غزة الإنسانية، ومقرها الولايات المتحدة، في توزيع الغذاء. ومن هذه الوفيات، تم تسجيل مقتل 615 قرب مواقع مؤسسة غزة الإنسانية، ومقتل 183 على طرق قوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة بشكل رئيسي. وقال الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني في 10 يوليو إن عدد سكان غزة انخفض إلى مليونين و129 ألفاً و724 نسمة من مليونين و226 ألفاً و544 في 2023. وتشير التقديرات إلى أن نحو 100 ألف فلسطيني غادروا غزة منذ اندلاع الحرب. تقول مصادر رسمية إسرائيلية إن ما يقرب من 1650 إسرائيلياً وأجنبياً قُتلوا في الفترة ما بين السابع من أكتوبر 2023 و13 يوليو 2025 نتيجة الصراع. ويشمل هذا العدد 1200 قتيل في السابع من أكتوبر و446 جندياً قُتلوا في القطاع الفلسطيني أو على طول الحدود في إسرائيل منذ بداية العملية البرية في أكتوبر 2023. وقُتل 37 جندياً، وأصيب 197 منذ استئناف الأعمال القتالية في مارس. ولا يزال نحو 50 إسرائيلياً وأجنبياً محتجزين في غزة، منهم 28 رهينة أُعلن عن مقتلهم واحتجاز جثثهم. أصدر الجيش الإسرائيلي 54 أمر نزوح منذ 18 مارس من هذا العام، وشملت نحو 81 في المائة من مساحة قطاع غزة. وقال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إن هذا يعني أن أكثر من 700 ألف شخص اضطُروا إلى النزوح خلال هذه الفترة. وبداية من التاسع من يوليو، أصبح 86 في المائة من قطاع غزة داخل المناطق العسكرية الإسرائيلية أو خاضعاً لأوامر النزوح. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن كثيرين لجأوا إلى مواقع النزوح المكتظة والملاجئ المؤقتة والمباني والشوارع المتضررة. قال برنامج الأغذية العالمي في تحديث صادر في الخامس من يوليو إنه أرسل أكثر من 1200 شاحنة تحمل 18 ألفاً و247 طناً من المساعدات الغذائية منذ 21 مايو عندما أعيد فتح المعابر الحدودية أمام كميات محدودة من مساعداته. وأضاف البيان: «على الرغم من هذه الجهود، فإن المواد الغذائية التي تم تسليمها حتى الآن لا تزال جزءاً ضئيلاً مما يحتاج إليه السكان الذين يزيد عددهم على مليوني نسمة للبقاء على قيد الحياة». وذكر أن معظم الشاحنات التي تحمل المساعدات الغذائية إلى غزة يعترضها المدنيون الجوعى. وأردف أن هدفه المتفق عليه مع إسرائيل هو إدخال ألفي طن من المساعدات الغذائية إلى غزة يومياً. وقال البرنامج إن من المتوقع أن يواجه نحو 470 ألفاً «جوعاً كارثياً» بين مايو وسبتمبر (أيلول) هذا العام. وأضاف أن سوء التغذية آخذ في الارتفاع وأن نحو 90 ألف طفل وامرأة بحاجة ماسة إلى العلاج. وبدأت مؤسسة غزة الإنسانية تسليم الغذاء في نهاية مايو عبر عدد قليل من مراكز التوزيع. وتعمل المؤسسة خارج نطاق الأمم المتحدة وتدعمها إسرائيل. وقالت في الثامن من يوليو إنها أوصلت أكثر من 66 مليون وجبة مجانية في أكثر من شهر. واتضح أن الوصول إلى مواقع المؤسسة كثيراً ما يؤدي إلى مقتل سكان في القطاع. وأقر الجيش الإسرائيلي بأن مدنيين فلسطينيين تعرضوا للأذى قرب مراكز توزيع المساعدات، وقال إن القوات الإسرائيلية صدرت لها تعليمات جديدة بعد ما وصفها بأنها «دروس مستفادة». أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في التاسع من يوليو بأن ما يقدر بنحو 436 ألف وحدة سكنية (92 في المائة من إجمالي الوحدات) تعرضت للأضرار أو التدمير؛ إذ تضرر أو دُمر 70 في المائة من جميع المباني و81 في المائة من جميع الطرق في القطاع. وذكر تقرير للأمم المتحدة صدر في أبريل (نيسان) أن 83 في المائة من الأراضي الصالحة للزراعة و83 في المائة من آبار المياه الزراعية و71 في المائة من الصوبات الزراعية تعرضت للتدمير. قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن 18 مستشفى فقط من أصل 36 في غزة لا تزال تعمل بشكل جزئي فقط. وتعمل 10 مستشفيات ميدانية من أصل 16. ويعمل ما يزيد قليلاً على ثلث مراكز الرعاية الصحية الأولية في غزة بصورة جزئية. وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) إن أكثر من مليون طفل بحاجة إلى نوع من الدعم النفسي والاجتماعي. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن 1580 من العاملين في مجال الرعاية الصحية قُتلوا خلال الصراع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store