
برشلونة من جحيم العام 2024 الى نعيم العام 2025
هاي كورة- وصفت صحيفة ماركا الاسبانية التحول الذي عرفه نادي برشلونة بين بداية العام 2024 و بداية العام 2025 بالانتقال من الجحيم الى النعيم و هو الانتقال الذي حددته نتائج 11 مباراة لعبها الفريق في مختلف المسابقات.
برشلونة عاش ازمة مع مطلع العام 2024 حددت مصير المدرب تشافي هيرنانديز بعدما اقصي الفريق مبكرا من مسابقة كاس الملك بخروجه في الدور الربع النهائي امام بيلباو و خسر نهائي كاس السوبر الاسباني امام الغريم ريال مدريد و الخسارة على ارضه من فياريال في الليغا .
تلك النتائج جعلت برشلونة يدخل نفقا مظلما فرض على ادارته اتخاذ اجراءات لم يكن مستعدا لها خاصة تلك المتعلقة بالمدرب هيرنانديز.
العام الجاري امور برشلونة اختلفت كثيرا حيث يمر بفترة زاهية منتشيا بانتصاراته التي تعزز فرصه في انهاء الموسم بأفضل حال.
فبعد 11 مباراة يجد برشلونة نفسه قد توج بأول لقب له في الموسم بإحرازه كاس السوبر الاسباني على حساب الغريم ريال مدريد و متأهل مبكرا للدور الثمن النهائي لدوري ابطال اوروبا و متأهل بسهولة الى الدور قبل النهائي لمسابقة كاس الملك و قريب من صدارة ترتيب الدوري الاسباني حيث لا تفصله سوى نقطتين عن غريمه .
المتغير الاساسي بين برشلونة مطلع العام 2024 و برشلونة مطلع العام 2025 هو المدرب الالماني هانزي فليك الذي انجز عملا هاما ترك بصمته على نتائج الفريق و على مستواه الذي اصبح يضاهي مستواه عندما حقق الثلاثية .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 23 دقائق
- حضرموت نت
النصر يعمل على تجديد عقد رونالدو براتب فلكي
يسعى نادي النصر السعودي، إلى إنهاء مسلسل الجدل الواسع حول مستقبل نجمه الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، بإعلان توقيعه على عقد جديد يبقيه بملعب 'الأول بارك' سنوات أخرى. وكشفت صحيفة 'ماركا' الإسبانية أن نادي النصر بدأ بالفعل العمل على إعداد عقد جديد لرونالدو يمتد لما بعد انتهاء عقده الحالي، مع عرض مالي ضخم. وأوضحت أن العرض المقترح يشمل راتبا شهريا، يصل إلى 15.2 مليون يورو، أي ما يعادل 3.8 مليون يورو أسبوعيا، أو 550 ألف يورو يوميا، وبإجمالي سنوي يبلغ نحو 182.4 مليون يورو، وهو رقم استثنائي حتى بالنسبة للاعب يبلغ من العمر 40 عاما. ورغم ذلك، لا تزال الشكوك تحيط بمستقبله في الدوري السعودي، خصوصا مع تقارير إعلامية تشير إلى اهتمام من أندية أوروبية وعربية بضمه للمشاركة في كأس العالم للأندية الشهر المقبل. ومنذ انضمامه إلى النصر في يناير 2023، أصبح رونالدو أبرز نجوم الفريق، حيث خاض 110 مباريات سجل خلالها 98 هدفا وصنع 19 هدفا آخر، إلا أن الفريق لم يحقق الألقاب، إذ ودّع دوري أبطال آسيا من نصف النهائي، وخرج مبكرا من بطولة الكأس، وخسر نهائي كأس السوبر، ويحتل حاليا المركز الرابع في دوري روشن، ما جعله موسماً مخيباً للآمال. وإذا استمر رونالدو في الدوري السعودي الموسم المقبل، فقد يتمكن من دخول قائمة أبرز خمسة هدافين في تاريخ الدوري، حيث سجل حتى الآن 73 هدفا في الدوري، ويحتاج إلى 27 هدفا إضافيا لتجاوز رومارينهو (76 هدفا) وبافيتيمبي جوميز (81 هدفا)، ويتساوى حاليا مع سالم الدوسري بـ73 هدفا.


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
سلوت: أرنولد يستحق الاحتفال
أوضح الهولندي آرني سلوت، مدرب فريق ليفربول الأول لكرة القدم، أنه لم يُقرر بعد ما إذا كان الإنجليزي ترنت ألكسندر-أرنولد سيشارك في المباراة الأخيرة لأبطال «البريمير ليج» على ملعبهم «أنفيلد». وكان أرنولد «26 عامًا» أعلن قراره بمغادرة نادي طفولته في وقت سابق من هذا الشهر، حيث من المرجح أن ينضم إلى صفوف ريال مدريد الإسباني. وتعرض لصيحات الاستهجان من جماهير ملعب «أنفيلد» عندما دخل بديلًا في الشوط الثاني في التعادل أمام أرسنال 2-2 في المرحلة الـ 36، ولم يشارك في الهزيمة أمام برايتون 2-3 في المرحلة 37 قبل الأخيرة الإثنين. وسيتم تسليم كأس الدوري إلى لاعبي ليفربول الذين حسموا اللقب الشهر الماضي قبل 4 جولات من النهاية، بعد مباراته الأخيرة هذا الموسم أمام ضيفه كريستال بالاس، الفائز بالكأس على حساب مانشستر سيتي 1-0، في المرحلة الـ38 الأخيرة، الأحد. سأل صحافيون سلوت، الجمعة، عما إذا كان لديه مخاوف من أن يطغى رد الفعل السلبي تجاه ألكسندر-أرنولد على احتفالات التتويج، ليؤكد مدرب فينورد روتردام السابق أنه لم يتخذ قرارًا بعد بشأن مدى مشاركة الظهير الأيمن. وقال: «لم أقرر بعد بشأن هذا اليوم، لكنني أعتقد أنه سيكون يومًا يستمتع به الجميع. لقد مرّ 35 عامًا والجميع ينتظر هذه اللحظة»، في إشارة إلى عدم تمكن رفع ليفربول من الاحتفال مع جماهيره بفوزه الأخير بلقب «بريميرليج» عام 2020، إذ حصل على الكأس خلف أبواب موصدة بسبب تداعيات فيروس كورونا. ورأى سلوت، الذي استلم الإشراف على ليفربول هذا الموسم، أن احتفالات فريقه باللقب عندما فاز في أرضه على توتنام 5-1 بالمرحلة الـ 34، كانت مميزة. وأضاف: «آمل في أن نضيف لحظة كهذه إلى احتفالاتنا، وأعتقد أن كل من في هذا الملعب يستحق الوجود هنا، وتحديدًا كل من الجماهير، والجهاز الفني واللاعبين أيضًا». وأردف: «أحد اللاعبين هو ألكسندر-أرنولد، لذا فهو يستحق الوجود هنا أيضًا، لأنه كان جزءًا من موسم ناجح للغاية، وأعوام عدة ناجحة للغاية مع هذا النادي».


الرياضية
منذ 2 ساعات
- الرياضية
نيمار يعود.. ويسقط قبل قائمة أنشيلوتي
عاد النجم نيمار جونيور إلى الملاعب بعد غياب لخمسة أسابيع بسبب الإصابة، من دون أن يجنب فريقه سانتوس الأول لكرة القدم الخروج من الدور الثالث لمسابقة كأس البرازيل على يد منافس من الدرجة الثانية. وتأتي عودة النجم السابق لبرشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي والهلال السعودي قبل أيام معدودة على إعلان الإيطالي كارلو أنشيلوتي تشكيلته الأولى مدربًا لمنتخب البرازيل. ودخل ابن الـ33 عامًا اللقاء ضد ريجاتاس في الدقيقة 66، ومنح الحيوية لفريقه، لكن من دون أن يمكنه من الوصول إلى الشباك، لينتهي إياب الدور الثالث من دون أهداف، بعدما تعادلا ذهابًا على أرض سانتوس 1-1، فاحتكما إلى ركلات الترجيح، التي ابتسمت لفريق الدرجة الثانية. وسجل نيمار ركلته الترجيحية، لكن ذلك لم يكن كافيًا في أول ظهور له على الملعب منذ 16 أبريل، والإصابة التي تعرض لها في فخذه خلال مباراة في الدوري المحلي ضد أتلتيكو مينيرو. وقال بعد اللقاء: «أعلم أن الوضع ـ الفريق ـ مختلف في الملعب حين أكون موجودًا... أعلم أني قادر على مساعدة زملائي في الفريق». وتعرض نيمار قبلها لإصابة في فخذه الأيسر في الثاني من مارس الماضي خلال مباراة ربع نهائي بطولة ولاية ساو باولو أمام براجانتينو، فأبعدته عن نصف النهائي وتشكيلة منتخب بلاده لمباراتيه في تصفيات كأس العالم 2026 ضد كولومبيا والأرجنتين. عاد نيمار إلى فريق بداياته الكروية في فبراير، وشارك معه في تسع مباريات فقط خلال ثلاثة أشهر، مسجلًا ثلاثة أهداف مع ثلاث تمريرات حاسمة. قرر العودة إلى بلاده بعد تجربة سعودية مع الهلال الذي لم يشارك معه سوى في سبع مباريات خلال 17 شهرًا بسبب إصابة خطيرة في الركبة، أبعدته عن الملاعب لأكثر من عام. وهناك احتمال أن يستدعى الهداف التاريخي لبلاده «79 هدفًا»، الإثنين، من قبل أنشيلوتي، الذي سيعلن تشكيلته الأولى مدربًا لأبطال العالم خمس مرات من أجل مباراتي الإكوادور والباراجواي في 5 و10 يونيو ضمن تصفيات مونديال 2026. وبعد 14 جولة على بداية تصفيات أمريكا الجنوبية، تحتل البرازيل المركز الرابع المؤهل إلى النهائيات العالمية بفارق 6 نقاط عن المركز السابع، الذي يخوض صاحبه «منتخب فنزويلا حاليًا» الملحق الدولي. وحُسِمت أولى بطاقات المجموعة الموحدة لمصلحة الأرجنتين، حاملة اللقب العالمي، فيما تتقدم الإكوادور الثانية على البرازيل بفارق نقطتين فقط قبل أربع جولات على النهاية. ولن يكون أمام أنشيلوتي متسع من الوقت، إذ يبدأ ابن الـ65 عامًا مهمته رسميًا الإثنين، أي بعد يومين على مباراته الأخيرة مع ريال مدريد ضد ريال سوسييداد في ختام الدوري الإسباني. سيصبح الرجل الذي قاد ريال مدريد إلى 15 لقبًا خلال فترتيه مع النادي الملكي، بينها ثلاثة في دوري أبطال أوروبا، أول مدرب أجنبي للبرازيل والرابع الذي يتولى مهمة قيادة «سيليساو» في غضون ثلاثة أعوام، ما يظهر حجم التخبط الذي يعيشه أبطال العالم خمس مرات. المهمة الأولى تنتظره عند المنعطف، وهي الإعلان عن تشكيلته لمباراتي الجولتين الخامسة عشرة والسادسة عشرة من التصفيات ضد الإكوادور والباراجواي. ينظر الجميع إلى «كارليتو» كمُخَلِص في بلد مهووس بكرة القدم يمر منذ أعوام بفترة إحباط بسبب المنتخب الذي لم يعد الآن سوى ظل لما كان عليه حين ألهم أجيالًا من المشجعين وفاز بخمس كؤوس عالم، آخرها عام 2002.