
ما لا تعرفونه على بوعبيد الملقب بفلسطين ..الأربعيني لي رمى رجل الوقاية بولاد يوسف وعنف الدرك ا
للتوصل بأخبار و فديوهات حصرية يرجى تحميل تطبيق هبة بريس من البلاي سطور و ذلك بالضغط على الرابط الأتي …

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ ساعة واحدة
- هبة بريس
بني ملال.. دفن بوعبيد المعتصم فوق خزان مائي في سرية تامة (صور)
هبة بريس – بني ملال جرت، عشية اليوم الثلاثاء، مراسم دفن بوعبيد، المعتصم فوق خزان مائي بجماعة أولاد يوسف بإقليم بني ملال، والذي توفي في الساعات الأولى من صباح اليوم. ووفقًا لمعطيات حصلت عليها 'هبة بريس'، فقد تمت مراسم الدفن في سرية تامة، حيث تم إغلاق الباب الرئيسي للمقبرة، بينما أُدخل جثمان الفقيد من باب جانبي. وأفادت المصادر ذاتها أن السلطات الأمنية فرضت تطويقًا أمنيًا على محيط المقبرة، لضمان مرور عملية الدفن دون حضور عمومي أو تغطية إعلامية. ويُشار إلى أن بوعبيد كان قد دخل في اعتصام فوق خزان مائي لمدة تجاوزت عشرين يومًا، قبل أن تتطور الواقعة إلى مأساة، بعدما اعتدى على عنصر من الوقاية المدنية حاول مساعدته، واحتجزه لساعات، قبل أن يسقط هذا الأخير من أعلى الخزان. في أعقاب ذلك، حاولت عناصر الدرك الملكي الصعود لتوقيف بوعبيد، غير أنه ألقى بنفسه من أعلى الخزان، وكان قد لفّ حبلاً حول عنقه، ليتم نقله على وجه السرعة إلى المستشفى، حيث فارق الحياة في الساعات الأولى من صباح اليوم.


بلبريس
منذ 6 ساعات
- بلبريس
وفاة مُعتَصِم 'شاطو' بني ملال
أفادت مصادر متطابقة، بوفاة الشخص الذي كان معتصما فوقا خزان مائي 'شاطو' بمنطقة اولاد يوسف لأزيد من 15 يوما، قبل أن ينتهي المعتصَم نهاية مأساوية. وحسب المعطيات المتوافرة لـ'بلبريس' فقد توفي 'بوعبيد' في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء بعدما كان يرقد بقسم الإنعاش بالمستشفى الجهوي بني ملال إثر مضاعفات محاولة انتحاره من فوق الخزان. وعاشت جماعة أولاد يوسف بإقليم بني ملال ليلة بيضاء يوم الجمعة إلى غاية الساعات الاولى من صباح السبت 12 يوليوز الجاري، حيث أقدم شخص على تهديد سلامة المواطنين والسلطات على حد سواء. وحسب المعطيات المتوافرة، فإن الشخص الأربعيني الملقب بـ'بوعبيد' قد كان معتصما لما يقارب 15 يوما فوق خزان مائي بالجماعة المذكورة احتجاجا على ما اعتبره 'غموضا يلف وفاة والده الجندي المتقاعد'، قبل أن يتطور المعتصم ويشكل تهديدا حقيقيا. ولم يصدر لحدود الساعة أي بلاغ رسمي من السلطات، على غرار آخر بلاغ صدر حول وقائع الاعتصام الذي تحول لقضية رأي عام، حينما كشفت السلطات عن تفاصيل الواقعة. وخلال اعتصامه حاول رجال الوقاية المدنية الصعود إلى الخزان بغرض تقديم المساعدة للمعتصِم الذي تظاهر بالإغماء، قبل أن يفاجئ عنصر الوقاية المدنية الذي صعد إليه وينهال عليه بالضرب ويلقي به من فوق الخزان، ما عجل بنقله على عجل إلى المستشفى الجهوي لبني ملال لتلقي العلاجات الضرورية. ومع تطور الوضع تدخلت عناصر خاصة من الدرك الملكي لمحاولة فض المعتصم غير أن الجانح كان قد لف حبلا على عنقه وهدد برمي نفسه من الأعلى، قبل أن ينفذ تهديده وينتحر بشكل مأساوي وثقته عدسات الكاميرا على المباشر. وأثارت هذه الواقعة الكثير من الانتقادات لطبيعة التعامل مع احتجاجات من هذا النوع، بين من اعتبرها غير احترافية وتسببت في إصابة خطيرة لعنصر الوقاية المدنية، فيما رآى آخرون أن التدخل كان بقدر المتاح ولم يكن أمام السلطات سوى ذلك الخيار. وبين هذا وذاك، عبر فاعلون مدنيون ونشطاء عن قلقلهم البالغ من عدم التعاطي مع معتصمات احتجاجية من هذا النوع والتي تكون في بدايتها سلمية قبل أن تتحول إلى سلوك عدواني ينتهي بمأساة كما حدث في أولاد يوسف.


هبة بريس
منذ 7 ساعات
- هبة بريس
ابتدائية الحسيمة تدين متهمًا في قضايا مخدرات ومخالفات جمركية بالسجن والغرامة
فكري ولد علي – هبة بريس أسدلت الغرفة الجنحية لدى المحكمة الابتدائية بالحسيمة الستار على ملف يتعلّق بالاتجار في مواد محظورة ومخالفات قانونية متعددة، حيث أصدرت حكمًا يقضي بإدانة شخص من أجل حيازة والاتجار في المخدرات القوية والمشروبات الكحولية بدون ترخيص، إلى جانب مخالفات مرتبطة بقوانين السير والجمارك. وتعود فصول القضية إلى توقيف المعني بالأمر متلبسًا بحيازة كمية من المخدرات القوية، إضافة إلى مبلغ مالي يُشتبه في كونه ناتجًا عن نشاط غير قانوني, كما كشفت الأبحاث أن المتهم كان يستعمل دراجة نارية تفتقر لشروط التأمين والترخيص. وقضت نفس المحكمة في حق المتهم بالسجن أربع سنوات نافذة، وأداء غرامة مالية قدرها عشرة آلاف درهم، مع تغريمه مبلغًا إضافيًا يُناهز 1200 درهم لفائدة صندوق ضمان حوادث السير، كما أمرت بمصادرة الدراجة النارية المحجوزة والمبلغ المالي لفائدة الخزينة العامة. ولم يقف الحكم عند الجانب الزجري فقط، بل شمل كذلك المطالب المدنية المقدّمة من طرف إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، حيث حكمت المحكمة على المتهم بأداء مبلغ 29.996 درهمًا كتعويض مالي، مع تحميله الصائر، ومصادرة الدراجة لصالح نفس الإدارة.