logo
وجه الأمة: كول ، سانجر ، شابيرو

وجه الأمة: كول ، سانجر ، شابيرو

وكالة نيوز٢١-٠٤-٢٠٢٥

غاب عن النصف الثاني من العرض؟ الأحدث على … يخبر النائب توم كول 'مواجهة الأمة' أنه على الرغم من أن اقتراحًا لإخلاء قد تم تقديمه ضد رئيس مجلس النواب مايك جونسون ، إلا أن خزان النوايا الحسنة هو هائل بالنسبة له من بين مؤتمر الحزب الجمهوري ، فإن مراسلة نيويورك تايمز ديفيد سانجر ، مؤلف كتاب 'نيو وارز' ، يقول 'مواجهة الأمة' أن النظام الدولي الجديد هو 'منافسة مختلفة للغاية'. يخبر جوش شابيرو 'مواجهة الأمة' أنه على الرغم من عدم وجود تهديدات محددة قبل الفصح ، فإننا نواصل العمل عن كثب مع إنفاذ القانون وقادة المجتمع لفعل كل ما في وسعنا لإنزال درجة الحرارة ، لمعالجة الارتفاع في معاداة السامية ، الإسلاموفوبيا ، أشكال أخرى من الكراهية '.
كن أول من يعرف
احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث الحية والتقارير الحصرية.
ليس الآن
تشغيل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"نيويورك تايمز": ترامب يصعّد سياساته الاقتصادية ويهز الأسواق ويُقلق المستثمرين
"نيويورك تايمز": ترامب يصعّد سياساته الاقتصادية ويهز الأسواق ويُقلق المستثمرين

اليوم السابع

timeمنذ 14 ساعات

  • اليوم السابع

"نيويورك تايمز": ترامب يصعّد سياساته الاقتصادية ويهز الأسواق ويُقلق المستثمرين

بعد يوم واحد فقط من موافقة الجمهوريين في مجلس النواب الأمريكي على حزمة تخفيضات ضريبية ضخمة أثارت اضطرابًا في الأسواق المالية، عاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أحد أبرز أولوياته السياسية بإطلاق مجموعة من التهديدات الجمركية التي زادت من قلق المستثمرين ورفعت احتمالات ارتفاع الأسعار على المستهلكين الأمريكيين؛ بحسب تقرير صحفية (نيويورك تايمز) الأمريكية. واختتم ترامب أسبوعًا تجاهل فيه تحذيرات متكررة من أن أجندته الاقتصادية قد تؤدي إلى تفاقم الدين الوطني، وتضر بعدد كبير من ناخبيه، وتؤذي أوضاع الأسر ذات الدخل المنخفض، وتحقق نموًا اقتصاديًا أقل بكثير مما تدعيه الإدارة الأمريكية ، بحسب ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. ورغم الاستجابة الفاترة من الأسواق تجاه النهج الاقتصادي للرئيس لم يتراجع ترامب، بل اختار يوم الجمعة إعادة إحياء حالة عدم اليقين التي أبقت الشركات والمستهلكين في حالة ترقب، مهددا بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، ورسوم بنسبة 25% على شركة "آبل"، مؤكدًا أن شركات تكنولوجيا أخرى قد تواجه النسبة نفسها. ومنذ توليه منصبه، سعى ترامب إلى تنفيذ رؤيته الاقتصادية بسرعة، جامعًا بين تخفيضات ضريبية سخية وتحرير شامل للوائح التنظيمية، مؤكدًا أن هذه السياسات ستوسع الاقتصاد الأمريكي. واعتبر أن الرسوم الجمركية المرتفعة أداة سياسية لزيادة العائدات، وتشجيع التصنيع المحلي، وتحسين علاقات الولايات المتحدة التجارية لكن لنجاح الكثير من سياسات ترامب، عليه أن يقنع المستثمرين، لا سيما أولئك الذين يشترون الديون الحكومية، بأن نهجه الاقتصادي مجدٍ. وحتى الآن، يبدو أن أسواق السندات لا تؤيد هذا المسار، فبينما يرى ترامب "عصرًا ذهبيًا" من النمو، يرى المستثمرون سياسات ستؤدي إلى مزيد من الدين وارتفاع تكاليف الاقتراض والتضخم وتباطؤ اقتصادي. ويأتي هذا وسط تحذيرات من شركات مثل "وولمارت"، التي أعلنت أنها قد تضطر لرفع الأسعار نتيجة الحرب التجارية العالمية التي يقودها الرئيس كما أن التغيرات المتسارعة في السياسات الاقتصادية تسببت في حالة جمود لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي، الذي أصبح غير قادر على تحديد الوقت المناسب لخفض أسعار الفائدة وسط هذه الضبابية، مما أدى إلى استمرار ارتفاع تكاليف الاقتراض على القروض العقارية وقروض السيارات وبطاقات الائتمان. ورغم كل ذلك، لا يزال ترامب يؤكد أن سياساته ستجلب الازدهار، حيث نشر البيت الأبيض هذا الأسبوع بيانات تفيد بأن التخفيضات الضريبية قد ترفع الناتج الأمريكي بنسبة تصل إلى 5.2% على المدى القصير، مقارنة بما كان يمكن أن يتحقق لو لم يُعتمد القانون. وبحسب الصحيفة الأمريكية، فإن إدراة ترامب تبقى وحدها تقريبًا في تقديم مثل هذه التوقعات المتفائلة بشأن آثار سياسات ترامب على الشركات والعمال العاديين والمستقبل المالي للبلاد، حيث أظهرت تقارير عدة من اقتصاديين أن حزمة ترامب الضريبية قد تضيف أكثر من 3 تريليونات دولار إلى الدين الأمريكي. كما أظهرت دراسات أن الإجراء قد لا يحقق نموًا اقتصاديًا كبيرًا، بل قد يزيد من ثروة الأمريكيين الأثرياء، ويؤذي الفقراء، خاصة الملايين الذين قد يفقدون قريبًا إمكانية الحصول على مساعدات في الغذاء والتأمين الصحي. وتُعد هذه التخفيضات امتدادًا لتلك التي أقرها الكونجرس عام 2017، ما يعني أن قلة من دافعي الضرائب سيشهدون زيادة في دخلهم بعد الضريبة بل إن بعض الفئات، خصوصًا من أصحاب الدخول المنخفضة، قد تشهد تراجعًا في أوضاعها المالية، مع توقعات بخسارتهم نحو 1,300 دولار في المتوسط بحلول عام 2030 نتيجة التخفيضات المقترحة في برامج الدعم الفيدرالية. وفي السابق، كان من شأن إعلانات ترامب الكبيرة بشأن خفض الضرائب وتخفيف القيود التنظيمية وتوسيع الوصول إلى الأسواق الأجنبية أن تثير حماسة المستثمرين والشركات، لكن رد الفعل هذا الأسبوع جاء عكس ذلك، إذ أثارت خطواته مخاوف متجددة من أن الاقتصاد يتجه نحو فترة طويلة من المعاناة. وقال إريك وينوجراد، الخبير الاقتصادي في شركة الاستثمار "ألاينس برنستين"، إنه "من المحتمل أن نحصل على فوائد كبيرة للنمو، لكن التكاليف واضحة جداً لدرجة أنه من الصعب وضع ثقة كبيرة في هذه السياسات في الوقت الراهن". ونوهت "نيويورك تايمز" عن أن ترامب ورث اقتصادًا قويًا نسبيًا عندما تولى المنصب، إذ كانت معدلات التسريح منخفضة، والبطالة مستقرة، والمستهلكون يواصلون الإنفاق رغم ارتفاع الأسعار لكن بعد 4 أشهر من بداية ولايته الثانية، بدأت بوادر الضغط تظهر على الاقتصاد، وسط مخاوف من أن تكون مقدمة لتباطؤ أعمق. وبينما لا يتوقع الاقتصاديون ركودًا كاملاً، يرون أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب قد زادت من احتمالات التراجع، إذ بدأت الشركات والمستهلكون على حد سواء بتقليص نفقاتهم، بحسب الصحيفة. ولا يزال العديد من مؤيدي ترامب يصرّون على أنه ينفذ وعوده الانتخابية التي أطلقها في حملته عام 2024، مقتنعين أن رؤيته قادرة على دفع عجلة النمو الاقتصادي، ما سيساعد على خلق وظائف ورفع الأجور وتقليص العجز المالي. وقال الاقتصادي المحافظ ستيفن مور، الذي كان من مستشاري ترامب في ولايته الأولى، إن "العديد من هذه المشكلات ناتجة عن النمو المنخفض"، مضيفًا أن ترامب يهدف إلى إعادة النمو إلى مستوى 3%. وأدى احتمال تفاقم العجز المالي إلى قيام وكالة "موديز" بتخفيض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأسبوع الماضي، وهو ما رفضه نواب الحزب الجمهوري سريعًا، لكن أسواق السندات انتبهت، حيث ارتفعت عوائد سندات الدين الأمريكية طويلة الأجل؛ كما أدى ضعف الإقبال على مزاد لسندات الخزانة لأجل 20 عامًا يوم الأربعاء إلى صدمة إضافية في الأسواق، ما ساهم في ارتفاع العوائد وتراجع الأسهم الأمريكية. وأطلق ترامب موجة جديدة من الاضطراب في الأسواق، أمس الجمعة، عندما حوّل تركيزه فجأة إلى الرسوم الجمركية، مهاجمًا الاتحاد الأوروبي ومهددًا برفع الرسوم على صادراته إلى معدل ثابت قدره 50%. كما وجّه ترامب انتقادات إلى شركة "آبل"، ملمّحًا إلى فرض ضريبة استيراد بنسبة 25% على هواتف "آيفون"، وذلك بعد أشهر من تخفيف إدارته بعض السياسات التجارية لمساعدة عمالقة التكنولوجيا، فيما لمح لاحقًا إلى احتمال تطبيق الرسوم نفسها على شركة "سامسونج". وانخفض مؤشر "إس اند بي" بنسبة تقترب من 1% خلال تداولات الجمعة، وتراجع الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات العالمية، بعد أن سادت حالة من الحيرة في واشنطن و"وول ستريت" في محاولة لفهم نوايا ترامب، وسط تساؤلات عما إذا كان الرئيس جادًا في تنفيذ سياساته، أم يلوّح بها كورقة تفاوض، أم أنه يخطط للتراجع عنها لاحقًا. ويطرح احتمال ارتفاع الأسعار مع تباطؤ النمو تحديًا فريدًا أمام الاحتياطي الفيدرالي وأعضائه المصوتين، ما يجبرهم على التوفيق بين مهمتين متضاربتين؛ الحفاظ على تضخم منخفض ومستقر، وضمان سوق عمل نشطة.

مستشار المفتي يشارك في مؤتمر دولي بباكو لمكافحة الإسلاموفوبيا
مستشار المفتي يشارك في مؤتمر دولي بباكو لمكافحة الإسلاموفوبيا

الدستور

timeمنذ 16 ساعات

  • الدستور

مستشار المفتي يشارك في مؤتمر دولي بباكو لمكافحة الإسلاموفوبيا

"نحو خطاب عالمي يعزز التعايش" يشارك الدكتور إبراهيم نجم، مستشار مفتي الجمورية والأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث المزمع عقده في العاصمة الأذربيجانية باكو يومَي 26 و27 مايو 2025، بعنوان: "الإسلاموفوبيا في دائرة الضوء: كشف الانحيازات وتحطيم الصور النمطية"، بمناسبة الذكرى الثالثة لإقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 15 مارس من كل عام يومًا دوليًّا لمكافحة الإسلاموفوبيا. ومن المقرر أن يلقي مستشار مفتي الجمهورية والأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم كلمة في المؤتمر تحت عنوان: "مؤسسات الإفتاء كجهات فاعلة في التغيير العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا: الفرص والتحديات"، يتناول فيها الدور المتنامي للمؤسسات الدينية في التصدي لمظاهر التمييز وخطاب الكراهية، وإبراز الصورة الحقيقية للإسلام، ودفع جهود التعايش السلمي. وفي تصريح قبيل مغادرته إلى باكو، أكَّد الدكتور إبراهيم نجم أن مشاركته في هذا المؤتمر المهم تأتي في إطار حرص الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم على الإسهام الفاعل في الجهود الدولية لمواجهة الإسلاموفوبيا وتفكيك خطاب الكراهية والتمييز. وأكَّد مستشار مفتي الجمهورية والأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم أن ظاهرة الإسلاموفوبيا تشكِّل أحد أبرز التحديات التي تواجه المجتمعات المعاصرة، ليس فقط لكونها تستهدف المسلمين في أمنهم وكرامتهم، بل لأنها تهدد قيم التعددية والتعايش الإنساني، قائلًا: إن المؤسسات الدينية، وفي طليعتها مؤسسات الإفتاء، تتحمل مسؤولية كبرى في تفكيك الصور النمطية المغلوطة، وبيان المفاهيم الصحيحة للدين الإسلامي، عبر خطاب متزن، ومبادرات تواصلية، وتعاون دولي واسع النطاق. وأوضح الدكتور نجم أن المؤتمر يمثل فرصة مهمة لتبادل الرؤى والخبرات بين مختلف الأطراف المعنية، مؤكدًا ضرورةَ تبنِّي مقاربة شاملة تتضمن البُعد الديني والثقافي والتعليمي والسياسي، من أجل معالجة جذور هذه الظاهرة العالمية المتنامية. وأضاف: "من خلال مشاركتنا في هذا المؤتمر، نؤكد أن مكافحة الإسلاموفوبيا لا بد أن تكون مسؤولية عالمية مشتركة، تقوم على المعرفة، والعدل، والاحترام المتبادل، وترتكز على شراكات حقيقية بين مختلف الأطراف الفاعلة، من دول ومؤسسات ومجتمعات مدنية."

مستشار مفتي الجمهورية يشارك في مؤتمر دولي بباكو لمكافحة الإسلاموفوبيا
مستشار مفتي الجمهورية يشارك في مؤتمر دولي بباكو لمكافحة الإسلاموفوبيا

بوابة الأهرام

timeمنذ 18 ساعات

  • بوابة الأهرام

مستشار مفتي الجمهورية يشارك في مؤتمر دولي بباكو لمكافحة الإسلاموفوبيا

شيماء عبد الهادي يشارك الدكتور إبراهيم نجم، مستشار مفتي الجمورية والأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث المزمع عقده في العاصمة الأذربيجانية باكو يومَي 26 و27 مايو 2025، بعنوان: "الإسلاموفوبيا في دائرة الضوء: كشف الانحيازات وتحطيم الصور النمطية"، وذلك بمناسبة الذكرى الثالثة لإقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 15 مارس من كل عام يومًا دوليًّا لمكافحة الإسلاموفوبيا. موضوعات مقترحة ومن المقرر أن يلقي مستشار مفتي الجمهورية والأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم كلمة في المؤتمر تحت عنوان: "مؤسسات الإفتاء كجهات فاعلة في التغيير العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا: الفرص والتحديات"، يتناول فيها الدور المتنامي للمؤسسات الدينية في التصدي لمظاهر التمييز وخطاب الكراهية، وإبراز الصورة الحقيقية للإسلام، ودفع جهود التعايش السلمي. وفي تصريح قبيل مغادرته إلى باكو، أكَّد الدكتور إبراهيم نجم أن مشاركته في هذا المؤتمر المهم تأتي في إطار حرص الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم على الإسهام الفاعل في الجهود الدولية لمواجهة الإسلاموفوبيا وتفكيك خطاب الكراهية والتمييز. وأكَّد مستشار مفتي الجمهورية والأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم أن ظاهرة الإسلاموفوبيا تشكِّل أحد أبرز التحديات التي تواجه المجتمعات المعاصرة، ليس فقط لكونها تستهدف المسلمين في أمنهم وكرامتهم، بل لأنها تهدد قيم التعددية والتعايش الإنساني، قائلًا: إن المؤسسات الدينية، وفي طليعتها مؤسسات الإفتاء، تتحمل مسؤولية كبرى في تفكيك الصور النمطية المغلوطة، وبيان المفاهيم الصحيحة للدين الإسلامي، عبر خطاب متزن، ومبادرات تواصلية، وتعاون دولي واسع النطاق. وأوضح الدكتور نجم أن المؤتمر يمثل فرصة مهمة لتبادل الرؤى والخبرات بين مختلف الأطراف المعنية، مؤكدًا ضرورةَ تبنِّي مقاربة شاملة تتضمن البُعد الديني والثقافي والتعليمي والسياسي، من أجل معالجة جذور هذه الظاهرة العالمية المتنامية. وأضاف: "من خلال مشاركتنا في هذا المؤتمر، نؤكد أن مكافحة الإسلاموفوبيا لا بد أن تكون مسؤولية عالمية مشتركة، تقوم على المعرفة، والعدل، والاحترام المتبادل، وترتكز على شراكات حقيقية بين مختلف الأطراف الفاعلة، من دول ومؤسسات ومجتمعات مدنية."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store