logo
اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي

الوكيل١١-٠٥-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري- كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.
وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج.
اضافة اعلان
The Lincoln Room is one of my favorite spots to bring visitors — when President Lincoln was serving in the House, he sat by the fireplace in this room to read his letters, but the most interesting part of the room is…
Come with me to see one of the hidden secrets of the Capitol!The Lincoln Room is one of my favorite spots to bring visitors — when President Lincoln was serving in the House, he sat by the fireplace in this room to read his letters, but the most interesting part of the room is… pic.twitter.com/hp36jfQrk4 May 9, 2025
وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول.
وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون".
وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار.
ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عضو بالكونغرس الأميركي يدعو لقصف غزة بقنبلة نووية
عضو بالكونغرس الأميركي يدعو لقصف غزة بقنبلة نووية

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • الغد

عضو بالكونغرس الأميركي يدعو لقصف غزة بقنبلة نووية

ذكرت قناة كان العبرية اليوم الجمعة، أن عضو الكونغرس الأميركي راندي فاين، من الحزب الجمهوري، طالب بقصف قطاع غزة بقنبلة نووية. اضافة اعلان جاء ذلك ردا على مقتل عن مقتل 2 من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وأشار فاين (جمهوري من ولاية فلوريدا) إلى ضرورة قصف غزة نوويًا كما حدث مع اليابان خلال الحرب العالمية الثانية. وسُئل النائب في مقابلة على قناة فوكس نيوز عمّا إذا كان إطلاق النار سيُغيّر مسار الهجوم الإسرائيلي على غزة. أجاب فاين: "حسنًا، أعتقد أن هذا يُشير إلى أهمية أن تكون النهاية الوحيدة للصراع هي الاستسلام الكامل والشامل لمن يدعمون الإرهاب الإسلامي". وأضاف فاين: "في الحرب العالمية الثانية، لم نتفاوض على الاستسلام مع النازيين، ولم نتفاوض على الاستسلام مع اليابانيين. لقد قصفنا اليابانيين نوويًا مرتين للحصول على استسلام غير مشروط، ويجب أن يكون الأمر نفسه هنا". النائب فاين، الذي فاز مؤخرًا في انتخابات خاصة لمقعد مايك والتز في مجلس النواب، وهو يهودي أميركي يؤيد بشدة إسرائيل وله تاريخ في الدعوة إلى العنف الجماعي ضد الفلسطينيين.

لافتة ضخمة تحمل صورة ترامب تثير جدلا بين الأميركيين
لافتة ضخمة تحمل صورة ترامب تثير جدلا بين الأميركيين

وطنا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • وطنا نيوز

لافتة ضخمة تحمل صورة ترامب تثير جدلا بين الأميركيين

وطنا اليوم:أثارت لافتة ضخمة مثبة على مبنى وزارة الزراعة الأميركية، للرئيس دونالد ترامب، حالة من الجدل بين الأميركيين. وقد تم تركيب اللافتة الأسبوع الماضي، إلى جانب أخرى للرئيس الأسبق، أبراهام لينكولن، وذلك احتفالا بالذكرى 163 لتأسيس الوزارة، وستبقى 'لبضعة أشهر قادمة'، بحسب ما ذكره مدير الاتصالات في الوزارة سيث دبليو كريستنسن لصحيفة 'واشنطن بوست'. وذكر كريستنسن: 'وزارة الزراعة لديها الكثير لتتذكره'، مشيرا إلى احتفالات يوم الذكرى، ويوم العلم، والرابع من يوليو، بالإضافة إلى عيد تأسيس الوزارة. وأضاف: 'اللافتات على واجهة المبنى تخلد هذه اللحظات في التاريخ الأميركي، وتُقر برؤية وقيادة مؤسس الوزارة، أبراهام لينكولن، وأفضل من دافع عن المزارعين ومربي الماشية الأميركيين، الرئيس ترامب'. ويظهر الرئيسان على الحديقة التي تمتد من مبنى الكابيتول إلى نصب واشنطن التذكاري، والتي تستقطب أكثر من خمسة وعشرين مليون زيارة سنويا. آراء متباينة خارج مبنى وزارة الزراعة، تراوحت ردود الفعل تجاه المشهد الجديد من الحيرة إلى الاشمئزاز إلى الإعجاب. قالت جيسيكا ستيفنز، 53 عاما: 'لقد أفسدوا مبناي المفضل'. وأضافت: 'الأمر يتعلق بالناس، لا بالسياسة'. وعلق البيت الأبيض، الشهر الماضي، لوحة لترامب وهو يرفع قبضته بعد محاولة اغتياله العام الماضي خلال حملته في باتلر، بنسلفانيا، لتحل محل صورة للرئيس باراك أوباما. كما وُضعت نسخة من صورة ترامب الجنائية على غلاف صحيفة 'نيويورك بوست' داخل إطار ذهبي قرب المكتب البيضاوي. وتوقف فرانك آب، 68 عاما، وابتسم عندما رأى اللافتتين، وقال، وهو قد صوت لترامب ثلاث مرات: 'ها هو ترامب، أحتاج صورة'، وأضاف: 'أؤيده في السياسة الخارجية، والسياسة الداخلية، والموقف من الهجرة'. بينما قال بوب جونز، 71 عاما، من سكان أنابوليس، عندما رآهما: 'سخيف'، فيما وقفت ستيفنز، التي تسكن في ألكساندريا، على مقربة وقالت: 'أشعر بالإحراج رغم كوني جمهورية سابقا'. مرّ تشيس فورستي، 22 عاما، ووالدته على دراجتيهما، وكانا يزوران المنطقة من شمال ولاية نيويورك للاحتفال بتخرجه من الجامعة، وقال: 'لا توجد كلمة تصف ليس فقط الإحراج بل أيضا الحزن الذي أشعر به'. وأضاف: 'من المفترض أن تكون وزارة الزراعة مؤسسة من أجل الناس، من أجل الصحة والسلامة. وهذا الشخص ليس من كبار المدافعين عن البحث العلمي المهم'. ثم مرت مجموعة ترتدي قبعات حمراء تحمل شعار 'اجعلوا أميركا عظيمة مجددا'، مبتسمين أمام المبنى لالتقاط صورة، ورفضوا إجراء مقابلات.

"لافتة ضخمة" تحمل صورة ترامب تثير جدلا بين الأميركيين
"لافتة ضخمة" تحمل صورة ترامب تثير جدلا بين الأميركيين

عمون

timeمنذ يوم واحد

  • عمون

"لافتة ضخمة" تحمل صورة ترامب تثير جدلا بين الأميركيين

عمون - أثارت لافتة ضخمة مثبة على مبنى وزارة الزراعة الأميركية، للرئيس دونالد ترامب، حالة من الجدل بين الأميركيين. وقد تم تركيب اللافتة الأسبوع الماضي، إلى جانب أخرى للرئيس الأسبق، أبراهام لينكولن، وذلك احتفالا بالذكرى 163 لتأسيس الوزارة، وستبقى "لبضعة أشهر قادمة"، بحسب ما ذكره مدير الاتصالات في الوزارة سيث دبليو كريستنسن لصحيفة "واشنطن بوست". وذكر كريستنسن: "وزارة الزراعة لديها الكثير لتتذكره"، مشيرا إلى احتفالات يوم الذكرى، ويوم العلم، والرابع من يوليو، بالإضافة إلى عيد تأسيس الوزارة. وأضاف: "اللافتات على واجهة المبنى تخلد هذه اللحظات في التاريخ الأميركي، وتُقر برؤية وقيادة مؤسس الوزارة، أبراهام لينكولن، وأفضل من دافع عن المزارعين ومربي الماشية الأميركيين، الرئيس ترامب". ويظهر الرئيسان على الحديقة التي تمتد من مبنى الكابيتول إلى نصب واشنطن التذكاري، والتي تستقطب أكثر من خمسة وعشرين مليون زيارة سنويا. آراء متباينة خارج مبنى وزارة الزراعة، تراوحت ردود الفعل تجاه المشهد الجديد من الحيرة إلى الاشمئزاز إلى الإعجاب. قالت جيسيكا ستيفنز، 53 عاما: "لقد أفسدوا مبناي المفضل". وأضافت: "الأمر يتعلق بالناس، لا بالسياسة". وعلق البيت الأبيض، الشهر الماضي، لوحة لترامب وهو يرفع قبضته بعد محاولة اغتياله العام الماضي خلال حملته في باتلر، بنسلفانيا، لتحل محل صورة للرئيس باراك أوباما. كما وُضعت نسخة من صورة ترامب الجنائية على غلاف صحيفة "نيويورك بوست" داخل إطار ذهبي قرب المكتب البيضاوي. وتوقف فرانك آب، 68 عاما، وابتسم عندما رأى اللافتتين، وقال، وهو قد صوت لترامب ثلاث مرات: "ها هو ترامب، أحتاج صورة"، وأضاف: "أؤيده في السياسة الخارجية، والسياسة الداخلية، والموقف من الهجرة". بينما قال بوب جونز، 71 عاما، من سكان أنابوليس، عندما رآهما: "سخيف"، فيما وقفت ستيفنز، التي تسكن في ألكساندريا، على مقربة وقالت: "أشعر بالإحراج رغم كوني جمهورية سابقا". مرّ تشيس فورستي، 22 عاما، ووالدته على دراجتيهما، وكانا يزوران المنطقة من شمال ولاية نيويورك للاحتفال بتخرجه من الجامعة، وقال: "لا توجد كلمة تصف ليس فقط الإحراج بل أيضا الحزن الذي أشعر به". وأضاف: "من المفترض أن تكون وزارة الزراعة مؤسسة من أجل الناس، من أجل الصحة والسلامة. وهذا الشخص ليس من كبار المدافعين عن البحث العلمي المهم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store