logo
الطائرات المسيّرة بدل السيارات – DW – 2025/5/28

الطائرات المسيّرة بدل السيارات – DW – 2025/5/28

DWمنذ 2 أيام

2025/5/28
٢٨ مايو ٢٠٢٥
أسلحة بدل سيارات. الصندوق الخاص بقيمة 500 مليار يورو يفتح الباب أمام سيل من الأفكار الجديدة للجيش. والإنتاج الصناعي ينتقل إلى صناعة الطائرات المسيّرة. صناعة السيارات تتجه أيضا نحو هذا التحول الكبير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف يساعد الغرب روسيا في تمويل حربها على أوكرانيا؟
كيف يساعد الغرب روسيا في تمويل حربها على أوكرانيا؟

سيدر نيوز

timeمنذ 10 دقائق

  • سيدر نيوز

كيف يساعد الغرب روسيا في تمويل حربها على أوكرانيا؟

تُظهر البيانات أن روسيا واصلت جني مليارات الدولارات من صادرات الوقود الأحفوري إلى الغرب، ما ساعد في تمويل غزوها الشامل لأوكرانيا، الذي دخل عامه الرابع. منذ بدء ذلك الغزو في فبراير/ شباط عام 2022، حققت روسيا أرباحاً من تصدير الوقود الهيدروكربوني، تفوق ثلاثة أضعاف المساعدات التي تلقتها أوكرانيا من حلفائها. تُظهر البيانات، التي حللتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أن حلفاء أوكرانيا الغربيين دفعوا لروسيا مقابل الهيدروكربونات أكثر مما قدموه إلى كييف من مساعدات. يقول ناشطون إن على الحكومات في أوروبا وأمريكا الشمالية بذل المزيد من الجهود، لمنع النفط والغاز الروسيين من تأجيج الحرب على أوكرانيا. كم تبلغ عائدات روسيا؟ تُعدّ عائدات بيع النفط والغاز أساسية لاستمرار عمل آلة الحرب الروسية. يُمثل النفط والغاز ما يقرب من ثلث إيرادات الدولة الروسية، وأكثر من 60 في المئة من صادراتها. في أعقاب غزو فبراير/ شباط 2022، فرض حلفاء أوكرانيا عقوبات على منتجات الهيدروكربونات الروسية. حظرت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة النفط والغاز الروسيين، بينما حظر الاتحاد الأوروبي واردات النفط الخام الروسية المنقولة بحراً، لكنه لم يحظر الغاز. ورغم ذلك، حققت روسيا بحلول 29 مايو/ أيار الجاري أكثر من 883 مليار يورو (973 مليار دولار أمريكي)، من عائدات صادرات الوقود الأحفوري منذ بدء الغزو الشامل، بما في ذلك 228 مليار يورو من الدول التي فرضت العقوبات، وفقًا لمركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف (CREA). وكان النصيب الأكبر من هذا المبلغ، 209 مليارات يورو، من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. وواصلت دول الاتحاد الأوروبي استيراد الغاز عبر خطوط الأنابيب مباشرةً من روسيا، حتى أوقفت أوكرانيا عمليات النقل في يناير/ كانون الثاني 2025، ولا يزال النفط الخام الروسي يُضخ عبر الأنابيب إلى المجر وسلوفاكيا. ولا يزال الغاز الروسي أيضا يُضخ إلى أوروبا بكميات متزايدة عبر تركيا: تُظهر بيانات مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف (CREA) أن حجمه ارتفع بنسبة 26.77 في المئة، في يناير/ كانون الثاني وفبراير/ شباط 2025 مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024. كما لا تزال المجر وسلوفاكيا تستقبلان الغاز الروسي، من خطوط الأنابيب عبر تركيا. ورغم جهود الغرب، فقد انخفضت عائدات روسيا من الوقود الأحفوري في عام 2024 بنسبة 5 في المئة فقط، مقارنةً بعام 2023، إلى جانب انخفاض مماثل بنسبة 6 في المئة في حجم الصادرات، وفقًا لمركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف. وشهد العام الماضي أيضاً زيادة بنسبة 6 في المئة في عائدات روسيا من صادرات النفط الخام، وزيادة بنسبة 9 في المئة على أساس سنوي في عائدات غاز خطوط الأنابيب. وتشير التقديرات الروسية إلى أن صادرات الغاز إلى أوروبا ارتفعت بنسبة تصل إلى 20 في المئة في عام 2024، مع وصول صادرات الغاز الطبيعي المسال إلى مستويات قياسية. ويُشير تقرير مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف إلى أن نصف صادرات روسيا من الغاز الطبيعي المسال حالياً تذهب إلى الاتحاد الأوروبي. تقول كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إن التكتل لم يفرض 'أشد العقوبات' على النفط والغاز الروسيين، لأن بعض الدول الأعضاء تخشى تصعيد الصراع، ولأن شرائهما 'أرخص على المدى القصير'. لم تُدرج واردات الغاز الطبيعي المسال ضمن الحزمة السابعة عشرة الأخيرة من العقوبات، التي أقرها الاتحاد الأوروبي على روسيا، لكنه اعتمد خارطة طريق باتجاه إنهاء جميع واردات الغاز الروسي بحلول نهاية عام 2027. تُظهر البيانات أن عائدات روسيا من بيع الوقود الأحفوري تجاوزت باستمرار حجم المساعدات، التي تتلقاها أوكرانيا من حلفائها. قد يُعيق التعطش للوقود جهود الغرب للحد من قدرة روسيا على تمويل حربها. تقول ماي روزنر، الناشطة البارزة في منظمة 'غلوبال ويتنس'، إن العديد من صانعي السياسات الغربيين يخشون أن يؤدي خفض واردات الوقود الروسي إلى ارتفاع أسعار الطاقة. 'لا توجد رغبة حقيقية لدى العديد من الحكومات في الحد من قدرة روسيا على إنتاج وبيع النفط. هناك خوف مبالغ فيه مما قد يعنيه ذلك لأسواق الطاقة العالمية. هناك خط فاصل قد تصبح فيه أسواق الطاقة معرضة للخطر أو معرضة للانحراف بشكل كبير'. 'ثغرة التكرير' بالإضافة إلى المبيعات المباشرة، ينتهي المطاف ببعض النفط الذي تُصدّره روسيا في الغرب – بعد معالجته وتحويله إلى منتجات وقود في دول ثالثة، عبر ما يُعرف بـ'ثغرة التكرير'. وفي بعض الأحيان، يُخفّف من تركيزه باستخدام خام من دول أخرى أيضاً. يقول مركز أبحاث الطاقة إنه حدد ثلاث 'مصافي تكرير لغسيل النفط الروسي' (على غرار غسيل الأموال) في تركيا، وثلاثا في الهند ومن ثم بيعه للدول التي تفرض عقوبات. ويُشير إلى أنها استخدمت ما قيمته 6.1 مليار يورو من الخام الروسي، لتصنيع منتجات للدول التي تفرض عقوبات. انتقدت وزارة البترول الهندية تقرير مركز أبحاث الطاقة، ووصفته بأنه 'محاولة مُضلِّلة لتشويه صورة الهند'. يقول فايبهاف راغوناندان، المحلل في مركز أبحاث الطاقة: '(هذه الدول) تعلم أن الدول التي تفرض عقوبات مستعدة لقبول هذا. هذه ثغرة قانونية تماماً. الجميع يدركها، لكن لا أحد يبذل جهداً يُذكر لمعالجتها على نحو فعال'. يرى نشطاء وخبراء أن الحكومات الغربية تمتلك الأدوات والوسائل المتاحة، لوقف تدفق عائدات النفط والغاز إلى خزائن الكرملين. وفقًا لنائب وزير الطاقة الروسي السابق، فلاديمير ميلوف، وهو الآن من أشد معارضي الرئيس فلاديمير بوتين، ينبغي تطبيق العقوبات المفروضة على تجارة الهيدروكربونات الروسية بشكل أفضل – وخاصةً الحد الأقصى لسعر النفط الذي اعتمدته مجموعة الدول السبع الكبرى، والذي يقول ميلوف إنه 'غير فعال'. ومع ذلك، يخشى ميلوف من أن تُعيق التغييرات التي أجراها الرئيس، دونالد ترامب، في الحكومة الأمريكية عمل وكالات مثل وزارة الخزانة الأمريكية أو مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC)، وهما سلطتان أساسيتان في تطبيق العقوبات. وهناك سبيل آخر يتمثل في استمرار الضغط على 'أسطول الظل' الروسي من ناقلات النفط، المتورطة في التهرب من العقوبات. ويقول ميلوف: 'إنها عملية جراحية معقدة. يجب إصدار دفعات جديدة من العقوبات بشكل دوري، تستهدف مجموعات السفن (المتورطة)، والشركات الوهمية، والتجار، وشركات التأمين، وما إلى ذلك، كل بضعة أسابيع'. ووفقا له، فقد كانت الحكومات الغربية أكثر فعالية في هذا المجال، لا سيما مع فرض إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن عقوبات جديدة، في يناير/ كانون الثاني 2025. وتقول ماي روزنر: إن حظر صادرات الغاز الطبيعي المسال الروسي إلى أوروبا، وسد ثغرة التكرير في نطاق ولاية سلطات القضاء الغربية، سيكونان 'خطوات مهمة في استكمال فك ارتباط الغرب بالهيدروكربونات الروسية'. ووفقًا لراغوناندان من مركز أبحاث الطاقة، سيكون من السهل نسبياً على الاتحاد الأوروبي التخلي عن واردات الغاز الطبيعي المسال الروسي. وقال لبي بي سي: 'خمسون بالمائة من صادراتهم (الروس) من الغاز الطبيعي المسال موجهة إلى الاتحاد الأوروبي، و5 في المئة فقط من إجمالي استهلاك الاتحاد الأوروبي من الغاز (الطبيعي المسال) في عام 2024 كان من روسيا. لذا، إذا قرر الاتحاد الأوروبي وقف استيراد الغاز الروسي تماماً، فسيضر ذلك روسيا أكثر بكثير مما سيضر المستهلكين في الاتحاد الأوروبي'. خطة ترامب لإنهاء الحرب عبر خفض أسعار النفط رفض خبراء، أجرت بي بي سي مقابلات معهم، فكرة دونالد ترامب بأن الحرب الروسية مع أوكرانيا ستنتهي، إذا خفضت منظمة أوبك أسعار النفط. وقال ميلوف لبي بي سي: 'يسخر الناس في موسكو من هذه الفكرة، لأن الطرف الذي سيعاني أكثر… هو صناعة النفط الصخري الأمريكية، وهي الأقل تنافسية من حيث التكلفة في العالم'. ويقول راغوناندان إن تكلفة إنتاج النفط الخام في روسيا أقل أيضاً من تكلفة إنتاج دول أوبك، مثل المملكة العربية السعودية، لذا سيتضررون من انخفاض أسعار النفط قبل روسيا. ويضيف: 'من المستحيل أن توافق السعودية على ذلك. لقد جُرِّب هذا من قبل. وقد أدى ذلك إلى صراع بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة'. وتقول روزنر إن هناك إشكاليات أخلاقية وعملية في شراء الغرب للهيدروكربونات الروسية، في الوقت الذي يدعم فيه أوكرانيا. وتضيف: 'نحن الآن في وضع نموِّل فيه المعتدي في حرب ندينها، ونموّل أيضاً المقاومة ضدها'. 'إن هذا الاعتماد على الوقود الأحفوري يعني أننا في واقع الأمر نخضع لأهواء أسواق الطاقة، ومنتجي الطاقة العالميين، والديكتاتوريين الأعداء'. 🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

مستقبل نجم ريال مدريد في محل شك
مستقبل نجم ريال مدريد في محل شك

بوابة الفجر

timeمنذ 10 دقائق

  • بوابة الفجر

مستقبل نجم ريال مدريد في محل شك

يواجه لاعب الوسط داني سيبايوس مستقبلًا غير واضح في ريال مدريد، رغم إيمانه بقدرته على تقديم المزيد للفريق الأول. وتشير التقارير إلى أن اللاعب صاحب القميص رقم 19 قد يكون ضمن الأسماء المرشحة لمغادرة قلعة "سانتياغو برنابيو" خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، وهو سيناريو لا يزال مستبعدًا في مكاتب "فالديبيباس" حتى الآن. مستقبل نجم ريال مدريد في محل شك وتُظهر إدارة النادي، بقيادة فلورنتينو بيريز، ومعها الجهاز الفني الجديد بقيادة تشابي ألونسو، ثقة كبيرة في سيبايوس باعتباره أحد العناصر المثالية لدعم خط الوسط من الصف الثاني. وقد أثبت اللاعب الأندلسي جدارته مرارًا، خصوصًا خلال فترة تألقه في موسم 2024-2025. لهذا، لا يفضل النادي التفريط به في الوقت الراهن، لاقتناعه بأنه لا يزال قادرًا على تقديم الكثير ضمن المشروع الرياضي المستقبلي. ومع ذلك، أبدت الإدارة استعدادها للاستماع إلى العروض المقدمة للاعب، دون أن تُبدي معارضة قوية في حال قرر سيبايوس الرحيل. ويُقال إن عرضًا لا يقل عن 20 مليون يورو سيكون كافيًا لفتح باب النقاش حول مغادرة سيبايوس، الذي يمتد عقده مع ريال مدريد حتى صيف 2027، ما يمنح النادي مرونة في إعادة تقييم دوره مستقبلًا حسب أدائه. وفي الوقت الراهن، قرر تشابي ألونسو الإبقاء على سيبايوس ضمن خططه، رغم ارتباط اسم اللاعب بعدة أندية أبرزها ريال بيتيس – الذي سبق وأن تألق معه في بداية مسيرته – وأتلتيكو مدريد. ويُعتبر بيتيس أكثر المهتمين بعودته، في ظل رغبة دائمة لدى النادي الأندلسي في استعادته، وهي رغبة تتجدد في كل صيف مع تزايد الشكوك حول مستقبله مع "الميرينغي". وبحسب المعطيات الحالية، يُتوقع استمرار سيبايوس مع الفريق خلال مونديال الأندية، وضمن خطط موسم 2025-2026. ومع ذلك، فإن استمراريته مشروطة بعدم رغبته الشخصية في الرحيل، وفي حال تلقى النادي عرضًا مناسبًا ماليًا، فسيُفتح الباب أمام انتقاله. تجدر الإشارة إلى أن اللاعب سيبلغ 30 عامًا بحلول نهاية عقده، ما قد يضعه مستقبلًا ضمن فئة "اللاعبين المخضرمين" في الفريق، وهو ما يعني أن أي تجديد مستقبلي لعقده سيكون خاضعًا لمعايير دقيقة تتعلق بأدائه ومكانته التكتيكية في تشكيل الفريق.

النصر السعودي يتحرك نحو بديل رونالدو
النصر السعودي يتحرك نحو بديل رونالدو

البلاد البحرينية

timeمنذ 14 دقائق

  • البلاد البحرينية

النصر السعودي يتحرك نحو بديل رونالدو

بدأ نادي النصر السعودي خطواته الفعلية للتعاقد مع نجم جديد تحسبا لرحيل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، رغم عدم صدور إعلان رسمي بشأن مغادرته حتى الآن. ووفقا لما نقلته إذاعة "توك سبورت" البريطانية، وجه النصر اهتمامه نحو الجناح الكولومبي لويس دياز، لاعب ليفربول الإنجليزي، حيث أبدى استعداده لتقديم عرض بقيمة 85 مليون يورو لضمه. دياز، الذي يمتد عقده مع ليفربول حتى صيف 2027، يعتبر أحد أبرز أهداف برشلونة في سوق الانتقالات مؤخرا، وهو ما يزيد من سخونة المنافسة على ضمه. يأتي هذا التحرك من النصر في محاولة لتأمين بديل قوي، في حال أعلن رونالدو البالغ 40 عاما، مغادرته الرسمية للنادي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store