logo
'النقل النيابية' تؤكد على ضرورة توفير الدعم لضمان استمرارية عمل 'الملكية الاردنية' بكفاءة واحتراف

'النقل النيابية' تؤكد على ضرورة توفير الدعم لضمان استمرارية عمل 'الملكية الاردنية' بكفاءة واحتراف

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد
زارت لجنة الخدمات العامة والنقل النيابية، برئاسة الدكتور أيمن البدادوة، اليوم الأربعاء، شركة طيران الملكية الأردنية، حيث التقت مدير عام الشركة، المهندس سامر المجالي، للاطلاع على واقع العمل فيها، ومتابعة مستوى الخدمات المقدمة للمسافرين.
وأكد البدادوة، خلال اللقاء، أهمية الدور الاستراتيجي الذي تؤديه الملكية الأردنية في دعم الاقتصاد الوطني، وتعزيز مكانة المملكة على خارطة النقل الجوي إقليميًا ودوليًا، مشيرًا إلى أن الشركة لا تُعد مجرد ناقل وطني، بل رافدًا حيويًا للسياحة والاستثمار وتوفير فرص العمل.
وشدد على ضرورة تضافر الجهود لتذليل العقبات التي تواجه الشركة، وتوفير جميع أشكال الدعم لضمان استمرارية عملها بكفاءة واحتراف، مع التركيز على وضع حلول عملية للتحديات التشغيلية والمالية التي تعترض مسيرتها.
وأشار البدادوة إلى أن اللجنة تلقت العديد من شكاوى المواطنين المتعلقة بارتفاع أسعار التذاكر وبعض الخدمات، داعيًا إدارة الشركة إلى أخذ هذه الملاحظات بجدية، وتحقيق التوازن بين الحفاظ على استدامة الشركة وضمان حقوق المسافرين.
وخلال مداخلاتهم، شدد النواب: نبيل الشيشاني، ومحمد المحاميد، وجهاد عبوي، وسليمان السعود، وعبدالرؤوف الربيحات، على أهمية الاستثمار في تدريب الكوادر العاملة، وتطوير برامج تأهيل عملية تُعزز من جودة الخدمة وترفع كفاءة الأداء.
وأكدوا أن بعض الممارسات الإدارية التي تفتقر إلى التخطيط والمتابعة تسهم في تسرب الكفاءات، ما يستدعي مراجعة شاملة للسياسات التدريبية وإدارة الموارد البشرية.
ولفتوا إلى أن الملكية الأردنية تمثل ذاكرة وطنية وتاريخًا عريقًا في وجدان الأردنيين، مطالبين بتكثيف الجهود لتجاوز التحديات المالية الناتجة عن عوامل داخلية وخارجية، وتعزيز الشفافية والرقابة لتحسين الأداء المالي، وضمان استدامة الشركة كمؤسسة وطنية رائدة.
من جانبه، قدّم مدير عام الشركة، المهندس سامر المجالي، عرضًا تفصيليًا لخطة التحديث والتطوير التي تنفذها الملكية الأردنية، مشيرًا إلى أنها تستهدف رفع عدد المسافرين إلى مليوني سائح سنويًا، وزيادة أسطول الطائرات من 25 إلى 41 طائرة خلال السنوات الثلاث المقبلة.
وبيّن المجالي أن الأثر الاقتصادي للشركة يبلغ حاليًا نحو مليار دولار سنويًا، وتسعى لمضاعفته ليصل إلى ما بين 4% و5% من الناتج المحلي الإجمالي، إلى جانب توفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة لنحو 35 ألف شخص.
وأوضح أن الملكية الأردنية، باعتبارها شركة مساهمة عامة تحتفظ الحكومة الأردنية بحصة الأغلبية فيها، خضعت خلال السنوات الأخيرة لإعادة هيكلة شاملة، شملت بيع عدد من الشركات التابعة، وتسديد ديون تجاوزت 70 مليون دينار، وتحقيق استقرار مالي يمهد للتوسع المستقبلي.
كما أشار إلى خطة لتحديث أسطول الطائرات بأخرى حديثة موائمة للمعايير البيئية، إلى جانب تطوير أنظمة الحجز والخدمات الأرضية والجوية، وتوسيع شبكة الوجهات الإقليمية والدولية، بما يعزز مكانة الأردن كمر كز إقليمي للنقل الجوي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صندوق المعونة: الشراكات الوطنية تعزز التمكين الاقتصادي والاجتماعي
صندوق المعونة: الشراكات الوطنية تعزز التمكين الاقتصادي والاجتماعي

رؤيا نيوز

timeمنذ 42 دقائق

  • رؤيا نيوز

صندوق المعونة: الشراكات الوطنية تعزز التمكين الاقتصادي والاجتماعي

أكدت مدير عام صندوق المعونة الوطنية، ختام الشنيكات، أهمية الشراكات الوطنية في دعم برامج التمكين الاقتصادي والاجتماعي، وتعزيز الجهود الرامية لتمكين الأسر المنتفعة من برامج الصندوق. جاء ذلك خلال جولة تفقدية لمركز تصميم الألبسة وخدمات التدريب، لمتابعة سير دورات تقنيات التطريز الآلي التي ينفذها المركز حاليًا، ضمن اتفاقية التعاون الموقعة بين الجانبين. وبحسب بيان للصندوق اليوم الخميس، تستهدف الدورة الحالية 38 مشاركًا من أفراد الأسر المنتفعة من برامج المساعدات، وتهدف إلى تزويدهم بمهارات مهنية متخصصة تسهم في إدماجهم بسوق العمل، بما يخفف الأعباء الاقتصادية عن أسرهم، انسجامًا مع الاستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية واستراتيجية الصندوق في مجال التمكين الاقتصادي. واطلعت الشنيكات على سير العملية التدريبية، مؤكدةً أهمية مواصلة تقديم البرامج المهنية المتخصصة التي تستجيب لاحتياجات سوق العمل. ورافق مدير الصندوق، رئيس هيئة المديرين لمركز تصميم الألبسة المهندس إيهاب القادري، والمدير التنفيذي للمركز المهندس حسان النسور، حيث أشادا بدور الصندوق في دعم محور التمكين الاقتصادي، والجهود المبذولة في هذا المجال. يُشار إلى أن هذه الدورات تأتي ضمن سلسلة من البرامج التدريبية المتخصصة التي ينفذها الصندوق بالتعاون مع عدد من الشركاء، في إطار خطته الإستراتيجية لتمكين الأسر المنتفعة وتعزيز اعتمادها على الذات.

سعيا لإنتاج 600 ألف شجرة.. "الخروب" على سلم أولويات مشتل فيصل الزراعي
سعيا لإنتاج 600 ألف شجرة.. "الخروب" على سلم أولويات مشتل فيصل الزراعي

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

سعيا لإنتاج 600 ألف شجرة.. "الخروب" على سلم أولويات مشتل فيصل الزراعي

صابرين الطعيمات جرش- أنهى مشتل فيصل الزراعي إنتاج أكثر من 750 ألف شتلة زراعية، أغلبها من شجر الخروب، فيما من المتوقع أن يتم الانتهاء من تجهيز أكثر من مليون شتلة في غضون الأشهر القليلة المقبلة، وقبل فتح باب الشراء من المشتل في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، وفق مدير المشتل المهندس بهجت السوالمة. اضافة اعلان وأوضح السوالمة لـ"الغد"، أن المشتل سينتج أكثر من 600 ألف شجرة خروب تحديدا، ضمن خطة الحكومة لإنتاج مليون شجرة خروب وتوزيعها على المحافظات وزراعتها، حتى يتم افتتاح مصانع للخروب وتصنيع المنتج وتطويره ضمن خطة للحكومة، ليتم الاستفادة من هذه الشجرة وتصنيع منتجها وتحريج الأراضي الفارغة وزراعتها، نظرا لفوائد هذه الشجرة وأهميتها من مختلف النواحي. وقال السوالمة إن المشتل توقف حاليا عن البيع منذ أسبوعين، لغاية الانتهاء من تشتيل وتجهيز الأشجار المطلوبة في موسم الزراعة المقبل، ويعمل حاليا ما يزيد على 40 عاملا على نظام العقود، لغاية تجهيز هذه الأعداد وتزويد المزارعين والمهندسين وأصحاب المشاتل بالأشتال المطلوبة قبل بدء موسم الزراعة. وأضاف أن الأشتال التي تم تجهيزها بكميات ونوعية مميزة جدا ومطلوبة حاليا، وتتناسب مع التغيرات المناخية وتتحمل هذه التغيرات الجوية، وتنتج ثمارا بجودة ونوعية مناسبة، مقارنة مع الزراعات المتاحة حاليا، والتي لا تتناسب مع التغيرات المناخية، وتنتج ثمارا بنوعيات وجودة متدنية وغير مناسبة وألحقت خسائر بالمزارعين. وقال إن هذا العمل الدؤوب في مشتل فيصل التابع لوزارة الزراعة، يأتي تنفيذا لخطة لإنتاج ما يزيد على مليون شتلة هذا العام، لافتا إلى أن الخطة تأتي ضمن التوجهات الحكومية لزيادة الثروة الحرجية والحفاظ عليها، ودورها وأهميتها في تحقيق التوازن البيئي والزراعي. وأضاف السوالمة أن الأشتال التي تم تجهيزها أغلبها من أشجار الخروب، إضافة إلى أنواع عديدة من الأشتال المثمرة والحرجية من الصنوبر والسرو واللزاب والكينا. وكان رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسّان قد زار مشتل فيصل الزراعي مطلع هذا العام، وأكد دعم الحكومة لمضاعفة إنتاج المشتل من الأشجار المثمرة والحرجية، وتوفير فرص التدريب والتمويل في مجال الإنتاج الزراعي. ووفق السوالمة، فإن الهدف من إنتاج ما يزيد على مليون شتلة، هو الحفاظ على الثروة الحرجية والغطاء النباتي في المملكة من خلال زراعة أكبر عدد من الأشتال، لاسيما أن المشتل يوزع الأشتال الحرجية على كافة محافظات المملكة بشكل مجاني، في حين يتم بيع أشتال الأشجار المثمرة بأسعار رمزية مقارنة بتكاليف الزراعة، بهدف مساعدة أكبر عدد من المزارعين على زراعة أراضيهم. ومن الجدير بالعلم أن المشتل عادة ما يبدأ بالبيع في كانون الأول (يناير)، ويستمر حتى نهاية شهر أيار (مايو)، إذ يبدأ بعدها مباشرة التجهيز للموسم الذي يليه. وأكد السوالمة أن مدة تجهيز فوج الأشتال تقارب 5 أشهر، والمشتل لديه الإمكانيات والتجهيزات اللازمة لتجهيز هذا العدد الضخم من الأشتال. وأشار إلى أن مشتل فيصل يوفر أشتالا زراعية من مختلف الأنواع، ويتم تطويرها وتحديثها سنويا، وقد بلغ إنتاج المشتل العام الماضي 200 ألف شجرة حرجية كالسرو والصنوبر واللزاب والكينا والخروب، و200 ألف شجرة مثمرة كالزيتون بأنواعه والتين والرمان، مضيفا أن المشتل يقوم، بالإضافة إلى إنتاج الغراس، بتدريب طلاب من جامعات خاصة وحكومية في كليات الزراعة في الأردن وحديثي التخرج، على المهارات والتدريب على الأنظمة الزراعية الحديثة (الزراعة بدون تربة والاستزراع السمكي والأحيومائية)، حتى بات معتمدا كمركز للتدريب، فضلا عن بيع ما يزيد على 120 ألف شتلة، وتوزيع أكثر من 45 ألف شتلة على الجهات الحكومية والأمنية مجانا، وأغلب عمليات البيع تتم إلكترونيا، لا سيما أن البيع الإلكتروني يوفر الوقت والجهد، ويضمن البيع للمزارعين بكميات محددة، ويقلل من نسبة الهدر في الأشتال. وقال السوالمة إنه تم هذا الموسم إنتاج ما يزيد على 400 ألف شتلة مثمرة وحرجية، ومنها نسبة كبيرة من أشتال الزيتون، التي تشهد إقبالا كبيرا في الشراء من قبل المزارعين، نظرا لارتفاع أسعار الزيت والزيتون، والجدوى الاقتصادية المناسبة مقارنة بالأنواع الأخرى من الأشتال، بحسب السوالمة. ولفت إلى أن عدد الأشتال التي تم إنتاجها لا يقل عن 200 ألف شتلة من الأشجار المثمرة، ومنها الزيتون والرمان والتين والفستق الحلبي، ويتم بيعها إلكترونيا، إضافة إلى بعض الأنواع بأسعار رمزية، وقد تم البدء بتوزيع الأشتال الحرجية على المزارعين، وتم إنتاج ما يقارب 200 ألف شتلة كذلك. وبيّن أن عدد المزارعين الذين استفادوا من الأشتال لغاية الآن لا يقل عن 500 مزارع، ويقبل المزارعون على شراء أشتال الزيتون بأرفع أصنافها، وهي مخصصة لثمار الرصيع، كون ثمار الرصيع قد ارتفعت أسعارها بنسبة لا تقل عن 50 بالمائة في السنوات الثلاث الأخيرة. كما أكد السوالمة نجاح مشروع الزراعة المائية والزراعة الأحيومائية، لدعم الاستخدام الفعّال للمياه، والذي نفذته منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" بقيمة 400 ألف دولار في مشتل فيصل، كأحد أهم المشاريع الزراعية على مستوى الوطن العربي، لا سيما أن الزراعة الأحيومائية هي إنتاج الأسماك والخضراوات بالاعتماد على مياه برك الأسماك. وقال إن "المشروع الذي تم تنفيذه يشمل 3 أنظمة: النظام الأول الزراعة المائية، وتشمل 5 برامج تتم الزراعة بها دون الاعتماد على التربة، وهي الزراعة الهوائية، والزراعة في الوسط البديل الذي يتم الاعتماد فيه على ألياف جوز الهند ونظام التف البركاني (الحجارة البركانية)، وبرنامج الفيلم، وهو نظام الشريحة الذي يعتمد على المياه، وبرنامج الزراعة العائم على الماء". وأضاف السوالمة أن "النظام الثاني عبارة عن مفرخة للأسماك، والهدف من هذا النظام هو إنتاج إصباعيات الأسماك (أفراخ الأسماك)، حيث تم توريد 2500 لمشتل فيصل الزراعي من أمهات الأسماك"، والنظام الثالث هو الزراعة الأحيومائية التي تشمل تربية الأسماك، والاستفادة من مياه الأسماك لري المزروعات. وبيّن أن الهدف من هذا المشروع هو تدريب المهندسين الزراعيين والمزارعين على هذه الأنظمة والبرامج، كونها لا تحتاج إلى مياه بكمية كبيرة، خصوصا أن الأردن دولة فقيرة بالماء، ولما لها من مردود اقتصادي. يشار إلى أن مشتل فيصل الزراعي تأسس عام 1963 وينتج الأشجار المثمرة مثل الزيتون واللوزيات، وأشجار التين والرمان والفستق الحلبي، ويقع جنوب محافظة جرش على الخط الدولي، في حين تبلغ مساحته الإجمالية 500 دونم، 300 منها مخصصة لأعمال الزراعة والإنتاج داخل المشتل، حيث يتم إنتاج الزيتون والعنب والتين والرمان ونباتات الزينة، وتوفير أشتال ذات صفات جيدة وموثوقة للمزارعين. اقرأ أيضا: إرجاء الزراعة المبكرة في وادي الأردن حتى تشرين الأول بسبب نقص المياه

'الزراعة': لجنة وطنية لمتابعة جودة العسل المحلي
'الزراعة': لجنة وطنية لمتابعة جودة العسل المحلي

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

'الزراعة': لجنة وطنية لمتابعة جودة العسل المحلي

أعلن أمين عام وزارة الزراعة المهندس محمد الحياري، أن الوزارة بصدد إطلاق لجنة وطنية لمتابعة جودة العسل المحلي، بالتعاون مع الجهات المعنية كافة، بما يضمن تعزيز الثقة بمنتجات العسل الأردني لدى المستهلك محليا ودوليا. وأشار إلى أن الوزارة تولي قطاع النحل اهتماما خاصا، وتعمل على تطوير البيئة الداعمة له من خلال إنشاء غابات صناعية اقتصادية تسهم في تحسين مصادر الرحيق للنحل ورفع كفاءة الإنتاج. جاء ذلك خلال افتتاحه اليوم الخميس، فعاليات مهرجان العسل الأردني الأول، والذي يقام في حدائق الحسين بمشاركة نحالين وجمعيات تعاونية وأسر ريفية منتجة. وأكد الحياري أهمية قطاع النحل، الذي بات من القطاعات الريادية في الأردن، ويشهد توسعا ملحوظا في أعداد النحالين وجودة الإنتاج، مشيرا إلى أن العسل الأردني يتمتع بمواصفات عالية ويتم تصديره إلى عدد من الدول. وقال إن المهرجان يمثل منصة فاعلة لدعم وتمكين المجتمعات الريفية، وخاصة المرأة الريفية المنتجة، من خلال تسويق منتجاتها الزراعية والغذائية التقليدية، ما يعزز فرص التنمية المحلية المستدامة ويسهم في دعم الصناعات الغذائية الريفية. من جهته، أوضح رئيس اتحاد النحالين الأردنيين معاذ كظم، أن المهرجان الذي يمتد على مدار ثلاثة أيام يشهد مشاركة أكثر من 100 عارض من النحالين والجمعيات التعاونية والأسر المنتجة من مختلف محافظات المملكة. وأكد أن جميع أنواع العسل المعروضة في المهرجان خضعت للفحص المخبري وفقا للمعايير المعتمدة، وهي ذات جودة عالية ومطابقة للمواصفات، ما يعزز من مكانة العسل الأردني في الأسواق. ويشمل برنامج المهرجان أنشطة ترفيهية وتعليمية موجهة للأطفال والعائلات، إضافة إلى سحوبات وجوائز يومية للزوار، إذ يأتي المهرجان في إطار جهود وزارة الزراعة واتحاد النحالين لتعزيز الوعي بأهمية منتجات النحل والتشجيع على استهلاكها، إلى جانب دعم المنتج المحلي وتمكين صغار المنتجين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store